البطل رامي جان وتعذيب العسكر له

عبدالله مريمي

الحوار المتمدن-العدد: 4690 - 2015 / 1 / 13 - 12:42
المحور: حقوق الانسان
    

من منا لايعرف الناشط المسيحي الأستاذ رامي جان ؟! ؛ من منا لايعرف أيقونة الحرية وحرية المسيح في وقتنا هذا ؟! ؛ من منا لايعرف الحر ابن العذراء ورافع رؤوس الأحرار بمصر وبكل مكان ؟! ؛ من منا لايعرف مؤسس حركة مسيحيين ضد الانقلاب ؟! ؛ هو البطل والمناضل الحر والناشط الحقوقي وملهم الأحرار بمصر ؛ هو صورة حية للحرية الحقيقية التي من أجلها جاء السيد المسيح ؛ نعم البطل رامي جان مثل حي لمحبة وحرية وقيم ومثل ومبادئ السيد المسيح ؛ البطل رامي جان ابن العذراء وهي من يحرسه ويراقبه ويوجه ؛ ياعذراء ابنك جان يعذب بسجون المجرمين الانقلابيين لأنه رفض الطغيان والاستبداد والعبودية وقيود وأغلال العسكر ؛
ياعذراء ابنك رامي جان بحاجة إليك ؛ فافضح نفاق وكذب وخيانة من تستر باسم ابنك الغالي الفادي والذي تبرأ منهم ومن معجزاتهم الكاذبة ؛
ياعذراء ابنك رامي جان بطل حقيقي وثائر إنساني من أجل حقوق أخيه الإنسان فليخرج من معتقله بطلا مرفوع الرأس والهامة ؛ ومفتخرا بصليب ابنك الغالي.

#عبدالله_مريمي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات