أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - ظفر سعد غر - أحلم بخدمة مخابرات وطني الأب العراق














المزيد.....

أحلم بخدمة مخابرات وطني الأب العراق


ظفر سعد غر

الحوار المتمدن-العدد: 4669 - 2014 / 12 / 22 - 15:40
المحور: سيرة ذاتية
    


أحلم بخدمة مخابرات وطني الأب العراق، هذا حلم ولدي البكر الذي لم ير العراق!

، ولا يستطيع الخدمة في الحرس الوطني والحشد الشعبي!!

، وقد طالعه نبأ نظيره فاروق

فـ“إحدى أمنيات الطفل الأردني فاروق العزام ابن الثمانية أعوام تحققت بأن يكون عميلاً لوكالة المخابرات الأميركية CIA!”.

أن “فاروق في الصف الثاني الابتدائي بمدينة Dayton بولاية Pennsylvania تحقق حلمه بأن يمارس مهامه كعميل في المقر الرئيس لـCIA“،

أن “القصة بدأت حين زارت فكتوريا وايث Wyeth حفيدة الرسام الأميركي الشهير نيويل وايث Wyeth مدرسة فاروق لتقديم إحدى الأعمال الفنية لجدها الراحل، إذ بادر فاروق مرتدي بطاقة لـCIA “طبعت بالمنزل”، بالتعبير لها عن حلمه بأن يكون عميلاً لدى جهاز الاستخبارات لأقوى دول العالم”. و“سرعان ما أوصلت فكتوريا الأمنية لمسؤولي CIA فأوضحت لهم بأن الطفل مصاب بالسرطان ويتمنى تحقيق حلمه الأخير بأن يكون العميل الأصغر لدى الاستخبارات الأميركية، ومع إصابته بسرطان الكلى أسرعت الوكالة لدعوته لممارسة مهامه كعميل ليوم واحد حمل اسم الرمز “سعيد Happy”،

“فاروق زار المتحف الخاص بالوكالة وشاهد الوحدة الخاصة بالكلاب المدربة K-9 Unit، وفي حفل كرم مدير الإستخبارت الأميركية الستيني John Brennan، الطفل فاروق بحضور عائلته، حيث عبر فاروق خلال الحفل عن أن أمنيته الأخيرة زيارة مكة المكرمة، لذا قامت CIA بالتنسيق مع السفير السعودي لدى واشنطن (عادل الجبير) لتسهيل إصدار تأشيرة زيارة الأراضي المقدسة لتحقيق الأمنية الأخيرة لعميلها المصاب بسرطان مميت”.

لكن سرعة انتشار خلايا السرطان كانت أسرع من رحلة فاروق إلى مكة المكرمة، ففارق فاروق الحياة في المرحلة الرابعة من صراعه مع السرطان، وكانت الأردن المحطة الأخيرة لجثمانه وأرادت عائلته أن يدفن ويذوي على أرضها قرب ذويه وأقربائه.



#ظفر_سعد_غر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- كتائب القسام تقصف مدينة بئر السبع برشقة صاروخية
- باستخدام العصي..الشرطة الهولندية تفض اعتصام جامعة أمستردام ...
- حريق في منطقة سكنية بخاركيف إثر غارة روسية على أوكرانيا
- ألمانيا تعد بالتغلب على ظاهرة التشرد بحلول 2030.. هل هذا ممك ...
- في ألمانيا الغنية.. نحو نصف مليون مُشّرد بعضهم يفترش الشارع! ...
- -الدوما- الروسي يقبل إعادة تنصيب ميخائيل ميشوستين رئيسا للوز ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل 4 جنود إضافيين في صفوفه
- مجلس وزراء الحرب الإسرائيلي يقرر توسيع هجوم الجيش على رفح
- امنحوا الحرب فرصة في السودان
- فورين أفيرز: الرهان على تشظي المجتمع الروسي غير مُجدٍ


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - ظفر سعد غر - أحلم بخدمة مخابرات وطني الأب العراق