أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ريم اللقانى - ..!!














المزيد.....

..!!


ريم اللقانى

الحوار المتمدن-العدد: 4669 - 2014 / 12 / 22 - 10:39
المحور: الادب والفن
    


الى غائب لن يعود ..!
أسال الله بحجم حنيني إليك ان يخذلك مع غيرى الف مره حتى لا تتربع انثى غيرى على عرش قلبك ..
لم يعد بوسعى المقاومه أكثر ,, كل الأشياء التى أتمناها تسقط واحده تلو الأخرى ..
لماذا يحاصرنى كل هذا الحزن وتموت رغبتى بالحياة دون أدنى مقاومه .؟؟

أستيقظ من نوم ما عاد يتخطى بضع ساعات لأعيش يوم آخر مع كل ما بداخلى من تناقضات !
رغبه فى التعايش وأمنيه فى أن يخطفنى الموت فجأه فتنتهى كل أحزانى ويرحم الله قلبي من كل هذا الألم

نعيش فى عالم لا يهتم الى لأمر الحروب الكبيرة التى تخوضها الدول أما الحروب التى تخوضها القلوب وتتحطم لا أحد يقترف لأمرها !!
ربما أنا هنا بجسدى لكن روحى وقلبى عالقان فى مكان آخر سبل الوصول اليه مقطوعه ..
قطعها ذلك الذى مر ليأخذ كل شيئ ,, علّقنى بالحياة وترك لى رفاة حب ,, قلب يحترق ودموع حفرت على وجههى علامات الشيبة المبكرة
كيف لى أن اشعر اننى قد بلغت من العمر عتيا وانا مازلت فى مقتبل العمر ؟؟
الجميع يرى وجهك وعيناك المنتفختان كل صباح ولكن لا أحد يهتم لأمرك
تنتصب قدماك فيتوهمون انك واقفا لكنك فى الحقيقة قعيد ,, تبتسم لتقول عكس دمعك
تفقد عفويتك وبرائتك ,, ترسم بسمة لا معنى لها سوا الضياع !!
تصمت لساعات وربما لأيام وتفقد رغبتك بالحديث
نعم فالصمت أنيق يحتوى الحزن وحدها الثرثرة تفضح ما بداخلنا من فرح ..!!

لكن عزائى الوحيد أننى لست وحدى ,, هناك الكثير مِن مَن دهش مشاعرهم الحب دون ادنى رحمة .!!



#ريم_اللقانى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من يعشق يعش حياتين ..!!
- ضجيج العدم !!
- أقنعة زائفة !!
- حكايات #عن
- أغار عليك !
- عاد غريباً !!
- تايه ما بين ...!!!
- ضحكات زائفه
- أحلامي و العزلة !!
- قلاع الهوى
- فخ ( ثالث المستحيلات ) !!
- الشتاء
- الحب الخفى
- عشاء مع المسيح !؟
- الملك الحكيم !
- الرجل الغامض !!
- الكلب والمراّه !!
- عبق الماضى
- غيبوبه
- ارتفع صوت الجهل !!


المزيد.....




- الضحكة كلها على قناة واحدة.. استقبل الان قناة سبيس تون الجدي ...
- مازال هناك غد: الفيلم الذي قهر باربي في صالات إيطاليا
- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ريم اللقانى - ..!!