-رونق المغرب- يؤطر ورشة قصصية بإعدادية مجموعة مدارس النخبة - العرائش

فاطمة الزهراء المرابط

الحوار المتمدن-العدد: 4655 - 2014 / 12 / 7 - 12:10
المحور: الادب والفن
    

استضافت إعدادية مجموعة مدارس النخبة الخصوصية بالعرائش، مساء يوم الجمعة 5 دجنبر 2014، فعاليات الورشة القصصية التي نظمها "الراصد الوطني للنشر والقراءة"، بحضور القاص مصطفى سكم، الشاعرة فتيحة البو، الإعلامي خالد ديمال، والأساتذة: فتيحة هيلالي، محمد الأخضر، الأمين الحراق، إسماعيل مرزوقي.
وانطلقت فعاليات الورشة القصصية بكلمة الأستاذة فتيحة هيلالي (مديرة المؤسسة)، رحبت فيها بالقاصة فاطمة الزهراء المرابط، كما نوهت بالمبادرة التي يقوم بها "الراصد الوطني للنشر والقراءة" من أجل تشجيع الأقلام الناشئة على الإبداع والقراءة.
وفي كلمة باسم "الراصد الوطني للنشر والقراءة" شكرت القاصة فاطمة الزهراء المرابط، بدورها أطر المؤسسة على حفاوة الاستقبال وحيت التلاميذ على استجابتهم لدعوة المشاركة في الورشة القصصية، التي تهدف أساسا إلى تشجيع الطاقات المبدعة وتحفيزها على القراءة والكتابة.
ثم فتحت حوارا معهم حول القراءة وأهميتها في حياة التلميذ الاجتماعية والدراسية، كما تطرقت إلى الحديث عن تقنيات الكتابة القصصية وخصائصها، مستعينة بمقطع حكائي من "ألف ليلة وليلة"، قبل أن تشرع الأقلام الواعدة في نسج نصوص قصصية، تميزت بالخيال الخصب والأحداث والقضايا المختلفة، واختتمت الورشة بقراءة القصص الناتجة عن الورشة الإبداعية.

#فاطمة_الزهراء_المرابط (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل