أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي القسيمي - افتراءات زندانية وزغلولية















المزيد.....

افتراءات زندانية وزغلولية


سامي القسيمي

الحوار المتمدن-العدد: 4643 - 2014 / 11 / 25 - 23:42
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


دائما نعيد ونكرر أن القرآن كتاب هداية وأخلاق ووعاظ وليس معمل فيزياء أو كيمياء أو أحياء أو معادلات رياضية ويحاول فيه دائما شيوخ الإعجاز العلمي وأخص هنا الدكتور زغلول النجار والشيخ عبدالمجيد الزنداني ذو اللحية الحمراء العجيبة وهذان الشيخان يحاولان جاهدين في البحث عن إكتشافات الغرب ومطابقتها مع أي كلمة أو جملة تدل على وجود هذا الإكتشاف في الآيات القرآنية وإذا عجزوا عن وجودها في القرآن أنتقلوا إلى السيرة النبوية والأحاديث الشريفة. ومن ثم يبدأن في الدندنة على الآيات وتوزيعها بما يتناسب وكأنهما يبحثان عن سيمفونية جديدة يستخدمانها في العزف على أوتار قلوب الضعفاء المريضة الهزلة من المسلمين واللذين يعانون من عقدة النقص في دينهم والجهل والمرض ومستعدون لإستقبال كل ماهو خرافي وأسطوري كجناح الذبابة الشافي وبول البعير والحبة السوداء والرقية ..الخ .محاولان سد الفجوة التي يعاني منها المسلمين المستضعفين واستغلال عواطفهم وهذا بسبب تجار الدين أمثال المذكورين أعلاه، تجار البيزنيس والإستثمار في عالم اللاهوت والقرآن، يأتيان بإكتشافات يعلمها الجميع مسبقاً، ونقرؤها كل يوم في الكتب ونشاهدها في التلفزيونات وعلى الأنترنت وجميع وسائل الاعلام، ولكن السحر الذي يمتلكه أصحاب العمامات واللحــى الحمراء يستغلونها ويربطونها بطرق شعوذية في الآيات ويجعلونها آيات إعجازية رغم أن أغلبها نظريات كما في سورة الحديد الذي تحدث عنها الشيخ الزنداني وكأنه خبير بعلم الكوزمولوجي والكيميستري ويصف لنا ويسرد لنا بالتتابع بلغة إسلامية عاطفية وهي بداية السمفونية الهادئه والتي تبدأ بإثارة مشاعر المسلمين والفقراء والأمراض وتدخل في أدمغتهم ونفسيتهم بدون أي إستئذان، كأن أدمغتهم مغسوله وكأنهم في سبات حين يتحدث وتبدأ نبرات الناي الحزين وهي من أساليبهم القذره، وما إن يبدأ بشرح المعجزة القرآنية إلا وسبقتها دمعة المسلم تتساقط شجناً وتخنقه العبرات بهذا الإعجاز الذي لايعرف قدمه من ساقه وما إن ينتهي من السمفونية إلا وسجدوا ليس للقرآن وللإله وإنما للزنداني الذي أصبح إلها بإكتشافه المعجزة، وتبدأ الصحف اليمنية والعربية بالنشر وطباعة الكتب والمجلدات وتبدأ الأرباح تدر بجيوب شيوخ الإعجاز بالعملة الصعبة ، فالقرآن أصبح تجارة مربحة لمثل هؤلاء من أصحاب الإعجاز العلمي وتابيعهم. فهذا المال الوفير وهو يتكئ على كرسي دوّار في بيته يسرد النظرية التي توصل اليها الغرب من إكتشافات وعلوم ويأخذها كما هي ويلصق معها آيات من القرآن الكريم وبذلك أكتشف المعجزة. ويبدأ التابعين لهم واللذين يسجدون لهؤلاء الشيوخ من أئمة مساجد ومحاضرين في الندوات الإسلامية بسرد الإعجاز العلمي وينشروه بين الشباب وكبار السن والأطفال وكأنهم مسوّقين لهؤلاء الشيوخ فينتقلون من مسجد الى مسجد ومؤتمر إلى مؤتمر آخر لينتج لنا جيل بعد جيل لم يتعلم كيف يفكر أو كيف يقوم بالبحث والحفر والتحميص لإيجاد المعلومة أو التأكد منها وإنما سالما مسالما لمَ قاله وافتراه شيوخ الإعجاز العلمي.
عندما أدخل الى منتديات الفيس بوك وأبدأ بالتناقش معهم حول معجزات القرآن تخيلوا ماهي الإجابة ؟ لانقاش ولاجدال بهذه الأمور ويبدؤن بالشتم والهجوم الضاري على من يتكلم على هؤلاء الشيوخ وتحذيري بأن لحمهم مسموم ومن خلال حواراتهم معي تلاحظ الخوف الذي يعتريهم وكأن الذي يتحدث معهم شيطان رجيم وهذا كله ليس بغريب فهذا جيل ناتج من شيوخنا العظام اللذين لاتشوبهم شائبة فهم الذين زرعوا الخوف في قلوب المسلمين وأمتهم .
ومن المقولات القمعية التي درج البعض على إشهارها كالسيف في وجه كل من يريد أن يبدي رأياً مخالفاً لمن يسمون بالعلماء هي مقولة (( لحوم العلماء مسمومة)).
حتى على مستوى المتعلمين ولا أتحدث على المثقفين هنا لأن هنالك فرق كبير بينهم كما عرّفهم علي الوردي:
((ينبغي أن نيمّز بي المتعلم والمثقف ،فالمتعلم هو من تعلم أمورا لم تخرج عن نطاق الإطار الفكري الذي أعتاد عليه منذ صغره.فهو لم يزد في العلم إلا مازاد في تعصبه وضيّق في مجال نظره .هو قد آمن برأي من الآراء أو مذهب من المذاهب فأخذ يسعى وراء المعلومات التي تؤيده في رأيه وتحرضه على الكفاح في سبيله.أما المثقف فهو يمتاز بمرونة رأيه وبأستعداده بتلقي كل فكره جديدة والتأمل فيها ولتملي وجه الصواب منها )).
في هذا المقال سأعرض كذب وزيف الشيخ ذو اللحية الحمراء الزنداني وإدعائه هو وزغلول.
سآخذ معجزه من المعجزات الموجوده في القرآن على حسب زعم شيوخ الإعجاز وهي سورة الحديد ،قال تعالي ((قَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ)) الآية 25 – سورة الحديد.

• سنبحث هنا في ثلاث فرضيات :
1- مامعنى الحديد في الآية .
2- هل الانزال هنا حرفي.
3- هل فعلا أن العلم قال ان الحديد انزل من الفضاء الخارجي.

أولاً:محاضرة زغلول النجار

في محاضرة للدكتور زغلول النجار للإعجاز العلمي في سورة الحديد أنه قال (( أن الأرض على ضخامة كتلتها تحتوي على اكثر من 35% منها على مادة الحديد والأرض له لب صلب داخلي اغلبه الحديد والنيكل ،والنيكل يعتبر من معادن الحديد )) فقال أن المفسرين قالوا أن الإنزال هنا في الآيه بمعنى خلقنا وجعلنا وقدرنا الخ ..وقال أن الحديد اكثر عنصر يحتوي على ذرات متماسكة عن باقي العناصر فهذه ميزة لمادة الحديد.وهذا رابط المحاضرة:
https://www.youtube.com/watch?v=br9B3gDrhIA

• معنى الحديد في الآية (وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ):
معنى البأس الشديد :السلاح في كتاب (ابن كثير للحديد 25).
معنى الحديد بلغة العرب هو السيف كما جاء في شعر الشنفري :

وأبيض من ماء الحديد مهند مجد لأطراف السواعد مقطف

• آية الحديد في معناها الأصلي حسب التفاسير لابن كثير للحديد 25 لمعاني الكلام:
قال تعالى:((لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ))
يَقُول تَعَالَى " لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلنَا بِالْبَيِّنَاتِ " أَيْ بِالْمُعْجِزَاتِ وَالْحِجَج الْبَاهِرَات وَالدَّلَائِل الْقَاطِعَات " وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمْ الْكِتَاب " وَهُوَ النَّقْل الصِّدْق " وَالْمِيزَان " وَهُوَ الْعَدْل قَالَهُ مُجَاهِد وَقَتَادَة وَغَيْرهمَا وَهُوَ الْحَقّ الَّذِي تَشْهَد بِهِ الْعُقُول الصَّحِيحَة الْمُسْتَقِيمَة الْمُخَالِفَة لِلْآرَاءِ السَّقِيمَة كَمَا قَالَ تَعَالَى " أَفَمَنْ كَانَ عَلَى بَيِّنَة مِنْ رَبّه وَيَتْلُوهُ شَاهِد مِنْهُ " وَقَالَ تَعَالَى " فِطْرَة اللَّه الَّتِي فَطَرَ النَّاس عَلَيْهَا " وَقَالَ تَعَالَى " وَالسَّمَاء رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَان " وَلِهَذَا قَالَ فِي هَذِهِ الْآيَة" لِيَقُومَ النَّاس بِالْقِسْطِ " أَيْ بِالْحَقِّ وَالْعَدْل وَهُوَ اِتِّبَاع الرُّسُل فِيمَا أَخْبَرُوا بِهِ وَطَاعَتهمْ فِيمَا أُمِرُوا بِهِ فَإِنَّ الَّذِي جَاءُوا بِهِ هُوَ الْحَقّ الَّذِي لَيْسَ وَرَاءَهُ حَقّ كَمَا قَالَ " وَتَمَّتْ كَلِمَة رَبّك صِدْقًا وَعَدْلًا " أَيْ صِدْقًا فِي الْإِخْبَار وَعَدْلًا فِي الْأَوَامِر وَالنَّوَاهِي وَلِهَذَا يَقُول الْمُؤْمِنُونَ إِذَا تَبَوَّءُوا غُرَف الْجَنَّات وَالْمَنَازِل الْعَالِيَات وَالسُّرَر الْمَصْفُوفَات " الْحَمْد لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّه لَقَدْ جَاءَتْ رُسُل رَبّنَا بِالْحَقِّ "

سبب نزول سورة الحديد (ابن كثير 25)

" وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيد فِيهِ بَأْس شَدِيد " أَيْ وَجَعَلْنَا الْحَدِيد رَادِعًا لِمَنْ أَبَى الْحَقّ وَعَانَدَهُ بَعْد قِيَام الْحُجَّة عَلَيْهِ وَلِهَذَا أَقَامَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَكَّة بَعْد النُّبُوَّة ثَلَاث عَشْرَة سَنَة تُوحَى إِلَيْهِ السُّوَر الْمَكِّيَّة وَكُلّهَا جِدَال مَعَ الْمُشْرِكِينَ وَبَيَان وَإِيضَاح لِلتَّوْحِيدِ وَبَيِّنَات وَدَلَالَات فَلَمَّا قَامَتْ الْحُجَّة عَلَى مَنْ خَالَفَ شَرْع اللَّه الْهِجْرَة وَأَمَرَهُمْ بِالْقِتَالِ بِالسُّيُوفِ وَضَرْب الرِّقَاب وَالْهَام لِمَنْ خَالَفَ الْقُرْآن وَكَذَّبَ بِهِ وَعَانَدَهُ.

هذا المعنى معنى بسيط يتماشى مع الآية القرآنية ولكن علماء الإعجاز يريدون وضع الذرة هناك والعدد الذري والفضاء الخارجي وتماسك الذرة وفسّروا الآية على أساس عنصر جاء من الفضاء الخارجي وفي ذراته قوة شديدة ومنافع للناس ... الخ.
قد يكون الحديد هو النيازك لإن النيازك تحتوي على عنصر الحديد والنيكل لو فرضنا ذلك هل القرآن اتى بمعجزه هنا؟ اكيد لا. الشعوب القديمة عرفت النيازك من قديم الزمان على سبيل المثال نيزك هوبا (Hoba Meteorite ) في مانيبيا يقدر العلماء عمره حوالي 80الف سنه يزن حوالي ستين طن.وهناك نيزك (Willamette Meteorite ) موجود في اميركا في ولا ية اوريجن يزن 15 طن عرف قبل 13000 الف سنة حسب تقدير العلماء.
الحديد عرف منذ منذ آلاف السنين :
السومريون : نار الآلهه
المصريون: بيا-اين-بيت فقد ترجم بمعنى لمعان البرق الآتي من السماء
العبرانيون : بارزيل مشتقه من كلمة بارزو-ايلي معدن الآله او معدن السماء
اليونان : سيدروس من سيدرا وهي تعني المعدن الذي مصدره النجوم
كلمة (Iron ) مشتقة من كلمة (Isren ) وهي بدورها مشتقه من كلمة الآلهه (Esir)
اذن كلمة الحديد الموجود بكل الشعوب معناها النازل من السماء .
فقد يكون القرآن يفسّر لنا هنا نزول النيازك على الشعوب القديمة ولكن زغلول النجار أستغله كإعجاز لصالح جيبه.
فعلماء الاعجاز يريدون بيع الكتب والمتاجرة لا اكثر ولااقل وبيع البرامج والديفيديهات فهذا يعتبر تقليل احترام بحق المسلم نفسه والعبث بالقرآن.

ثانياً:مؤتمر لعبدالمجيد الزنداني

• هل الحديد نازل من الفضاء الخارجي للارض؟

طبعا لا ، لايوجد عالم من علماء الفلك قال أن الحديد نزل من الفضاء الخارجي.
في مؤتمر لعبد المجيد الزنداني في الإعجاز العلمي والذي أقيم في المملكة العربية السعودية أدعى أن عالم من علماء الناسا أسمه (توم آرمسترونج) هو اللذي قال لهم أن الحديد هو عنصر وفد من الفضاء الخارجي و أن الحديد عنصر وفد الى الأرض وأنهم عرضوا القرآن على آرمسترونج ليريه الآية وأنها موجوده لديهم من 1400 سنه . وهذا الفيديو باليوتيوب:
https://www.youtube.com/watch?v=iQB0qM55KFs
فالزنداني صاحب اللحية الحمراء يدّعي أن الحديد عنصر غريب وفد إلى الأرض من الفضاء الخارجي يثبت حجته بأن آرمسترونج قال ذلك كما أتضح في الرابط السابق.
فهل آرمسترونج كاذب أم عبدالمجيد الزنداني هو الكاذب؟
بلاشك ولاريب أن عبدالمجيد الزنداني هو الكاذب ويفتري على علماء الفلك والكون.
والدليل على ذلك ،في برنامج سؤال جرئ على قناة الحياة للأخ رشيد عرض فيديو
لشخص أسمه بيتر عمل لقاء مع البروفيسور توم آرمسترونج يحاوره على أدّعاء الشيخ الزنداني فماذا كان رد آرمسترونج عندما شاهد الفيديو ؟
قال أنا لم أقل أن الحديد نازل من الفضاء البته ولكن العلماء قالوا ( أن الأرض والمجموعه الشمسيه تكونت من حطام وبقايا وانفجارات سابقه لنجوم ضخمة ولذلك يوجد فيها الحديد،فالأرض وكل المجموعة الشمسية لم تخلق أول مره على هذا الشكل الذي نراه وإلاّ مستحيل أن يكون فيها الحديد وعناصر كيميائيه أخرى).
وهذا الفيديو يوضح ماتقدم على لسان العالم آرمسترونج مع بيتر ويكذّب كلام شيخنا الزنداني:
شاهد الفيديو بداية من الدقيقة 00:38:18
https://www.youtube.com/watch?v=4Q4bEIoH5u4

أتضح كذب وافتراء وزيف الشيخ الزنداني كما زيف لحيتة الحمراء وتشويهه للآيات القرآنية بما يتناسب مع جيبه وبهذا يريد أن يضع القرآن كتاب نظريات وفرضيات قد تخطئ في أي وقت وبعيدا عن تفاسير القرآن الحقيقية كذلك.فما هذا الجهل الذي نراه أين علماء الفيزياء المسلمين وماهذا الذي نراه من القنوات الفضائية من الشيوخ والعلماء المسلمين من ضحك على عقول الناس وعواطفهم.

المراجع/

ويكيبيديا (تفسير الآية 25 من سورة الحديد لابن كثير)
http://ar.wikisource.org/wiki/%D8%AA%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%B1_%D8%A7%D8%A8%D9%86_%D9%83%D8%AB%D9%8A%D8%B1/%D8%B3%D9%88%D8%B1%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AF
ويكيبيديا (نيزك Hoba Meteorite )
http://en.wikipedia.org/wiki/Hoba_meteorite

ويكيبيديا ( نيزك Willamette Meteorite )
http://en.wikipedia.org/wiki/Willamette_Meteorite

ويكيبيديا (الحديد عبر التاريخ)
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AF



#سامي_القسيمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خرافة الإسراء والمعراج


المزيد.....




- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- لوموند: المسلمون الفرنسيون وإكراهات الرحيل عن الوطن
- تُلّقب بـ-السلالم إلى الجنة-.. إزالة معلم جذب شهير في هاواي ...
- المقاومة الإسلامية تستهدف تحركات الاحتلال في موقعي المالكية ...
- مكتب التحقيقات الفيدرالي: جرائم الكراهية ضد اليهود تضاعفت ثل ...
- قناة أمريكية: إسرائيل لن توجه ضربتها الانتقامية لإيران قبل ع ...
- وفاة السوري مُطعم زوار المسجد النبوي بالمجان لـ40 عاما
- نزلها على جهازك.. استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة الجديد 20 ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي القسيمي - افتراءات زندانية وزغلولية