علي سعد زيني
الحوار المتمدن-العدد: 4640 - 2014 / 11 / 22 - 10:30
المحور:
الادب والفن
بينما تعزف قيثارة الدمار أبشع الألحان، وأناس يشربون نخبا من الدم ، وسراقا للأحلام
وفي الجانب الآخر هناك حطام أنسان ، ينظر بحسرة لأحلامه التي سرقت منه أمام عينيه ويقول بتأوه :
متى الوداع من غير رجعة يا مثوى الأحلام الأخير ؟
أنا إبن بلاد القهرين تواقا للوداع ؛ لأني سئمت اللاعادل من الصراع ، وأن دنيانا إقتسامها قسمة ضيزى ،يارباه متى تحين لحظة الوداع ؟
بـــقــلــــم : عـــــــلـــــــي زيــــــــنـــــــي
#علي_سعد_زيني (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟