أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الصاوي عجاج - رسائل الي الاخوان














المزيد.....

رسائل الي الاخوان


محمد الصاوي عجاج

الحوار المتمدن-العدد: 4634 - 2014 / 11 / 15 - 11:19
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


جماعةالاخوان تدعي في كل زمان ومكان انة لا علاقة لها بالارهاب والارهابين ويصدرون انفسهم للرأي العام انهم الملايكة الابرار حماة الدين وحراس العقيدة وهذا بطبع بعيد تماما عن الحق
ويجدفون بهذة الاقوال بعيدا عن الحقيقة فالذين لايقرأون تاريخ هذة الجماعة قد ينظرون نظرة قداسة وبرأة انهم ججماعة تتكلم بأسم الدين ويصدرون انفسهم انهم فرسان بالتهار ورهبان بليل
هكذا أطلق عليهم مرشدهم ( حسن البنا)
الذي دائما مايحاولون أبرازة للناس علي انة الفقية والقائد والعالم الرجل الرباني والنوراني والقرأني كلها القاب اضفاها الاخوان علي مرشدهم والذي هو في حقيقة الامر وبعيدا عن هذة الصور الذهنية الحالمة
والغارقة في بحر القداسة وانفاسة هو عميل المخابرات الانجليزية والتي أستغلت في شخصيتة عشقة للظهور وحبة للمال فأعطة خمسمائة جنية تحت زعم بناء مسجد بلاسماعلية وكان هذا المبلغ هواة النوة لتأسيس
هذة الجماعة التي كانت مثارا للجدل في كل العهود وعبر كل العصور فاستغلهم الملكفاروق لضربحركة حزب الوفد في الشارع حزب الاغلبية أنذاك والزعامة والشعبية ساعتئذ ربما ادارك الملك فاروق واحمد ماهر
رجل الانجليز الاول في مصر رغبة جماعة الاخوان في عشقها للسلطة ورغبتها في القفز علي كراسي الحكم فكان حسن البنا يد فاروق وربما قدمة الذي يركل بها حزب الوفد وزعماتة فنصاع الاخوان للملك بل هتفوا
حياتة واخرجوا لة المظاهرات تؤيدة وتنصرة وترفع صورة الملك الفاسد وحاشيتة صارت جماعة الاخوان تقول بملي فمها الله معك (يؤيدك ياجلالة الملك )
ضاربة بهموم الشعب المصري وتطلعاتة عرض الحائط رغم ان حسن البنا نفسة كان فقيرا تربح من انشائة للجماعة وصار نجما يدور في فلك السياسة ربما يغيرمواقفة تبعا لطموحة الشخصي ورغبتة في ان يكون
من اهل الحكم اى علي الاقل قريب من اصحاب النفوذ والسلطة و القرار ربما لايعرف الكثيرون ان حسن البنا رجلهم الرشيد صاحب الرأي السديد هو الذي انشأ وأشرف بل وعين قائد التنظيم السري (الجناح العسكري
الذي أشعل النار في حارة اليهود وقام بأحراق الاذاعة المصرية وأحرق محلات محلات شيكوريل وجاتنيو بل قام بأضرام النار في بعض المسارح ودور السينما وأغتالوا القاضي الجليل أحمد بك الخازندار
حين اصدار حكما علي بعض القتلة من جماعة الاخوان بالاعدام بل وقاموا بأغتيال سليم باشا ذكي حكمدار العاصمة أسالوا انهارا من الدماء وداسوا بأقدامهم اشلاء واشلاء وما يزالون يخادعوان انفسهم ويخدعون البسطاء في انهم
اهل البراءة بابتسامة زائفة صفراء تخرج من أسنانهم لا من قلوبهم
واتصور بعد ان كنسهم الشعب المصري كنسا وتخلص من أوبئتهم النفسية والعقلية والاجتماعية ظهروا علي حقيقتهم قتلة ومجرمون ومخربون لا يحبون وطنا ولا يعترفون بوطنية بل يتأمرون علي طريقة (يهوذا )
الذي سلم المسيح يتأمرون علي هذا الوطن الذي لم ولن تنتكس رايتة او تنحني قامتة مادام فية جيشا عطيم وشعب مؤمن وقائد خرج من قلب هذا الشعب للشعب



#محمد_الصاوي_عجاج (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الشرطة الألمانية توقف متظاهرين مؤيدين لفلسطين في برلين
- اعتقال متظاهرين مؤيدين لـ-بالستاين أكشن- في بريطانيا بعد تصن ...
- آيت بوكماز: دفاعا عن حق رئيس الجماعة المنتَخب في قيادة الاحت ...
- لماذا لا تحتج نساء الريف على قانون الأحوال الشخصية؟
- بين الحصانة والمطاردة: كيف تُشرعن السلطة الذكورية القمع وتكم ...
- م.م.ن.ص// فلسطين-غزة تحت الذبح: جريمة العصر تُواصل مسيرتها ...
- -رايتس ووتش- تتهم شرطة أنغولا باستخدام القوة المفرطة ضد متظا ...
- بيان حزب النهج الديمقراطي العمالي فرع صفرو
- العدد 613 من جريدة النهج الديمقراطي
- يوم عالمي لنيلسون مانديلا الذي قال -حريتنا منقوصة بدون حرية ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الصاوي عجاج - رسائل الي الاخوان