أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فريد الساعاتي - جريمته بشعه لجماعه مقتدى الصدر














المزيد.....

جريمته بشعه لجماعه مقتدى الصدر


فريد الساعاتي

الحوار المتمدن-العدد: 4584 - 2014 / 9 / 24 - 15:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



أنا لست بمألف، ولست كاتب، تعبيري ضعيف ولكن إحساسي اكبر ، ماكتب أنا مسؤول عليه ، لااصدق بكل ما اسمع، احكم عقلي وفكري ، تغيرت في تفكيري ، احاول ان أفكر بدون الاستعانة بما يحسه قلبي، وليكن عقلي هو المنتصر فأكون صادقا في كلامي،
ما عرفته هذا هو من احد أصدقائي القريبين جداً لي، هو مسلم مؤمن ونا قد خرجت عن الاسلام، علاقتي به تبرد وتبتعد من خلال نقاشاتي معه عن الاسلام وأمريكا، أحب صديقي ويحبني ولكني اخسره كما خسرت اخرين من أصدقائي المسلمين، نعم خسرت ولكني ربحت نفسي وانسانيتي وضميري
صديقي من بغداد ،من منطقه تسمى مدينه الصدر نسبه لوالد مقتدى الذي قتل على يد مخابرات صدام، كان اسم المدينة قبل هذا مدينه صدام تكريما لصدام، وكان قبلها اسمها مدينه الثورة تكريما للرئيس عبد الكريم، ولا ادري ماذا ستسمى في المستقبل ، أهلها أكثرهم فقراء، وجماعته مقتدى يسيطرون على هذه المدينة ، والحقيقة اكثر هذه المدينة يتبعون مقتدى الصدر ،
عاد صديقي من العراق الى السويد قبل سنتين بعد ان زاره أهله وأقاربه في مدينه الصدر، عند زيارتي له داره بيننا نقاش حول الوضع الأمني في بغداد وقام هو يشيد بدور اتباع مقتدى في حفظ الأمن في تلك المدينة، كنت أنا بالأساس ضد ان يكون لمقتدى اي دور سياسي في العراق،
وحتى يستمر صديقي في مدحه لاتباع مقتى قال لي انهم يمسكون " الخوليه " حسب تعبيره ويضعون الصمغ في طيزهم !!! ، على الفور أجبته : كيف ؟ هذا عمل إجرامي وغير إنساني ، وعندما رأى معالم العصبية على وجهي قام يبرر هذا هذا الشي بان هؤلا ء " الخوليه " يتحارشون بالرايح وبالجاي !قلت له أني لااصدق هذا، هل تريدني ان اصدق انهم يتحارشون بالرايح والجاي في مدينه يحكمها الدين ويسيرها جيش المهدي ! ، ياخي هذا عمل إجرامي وكل إنسان حر باي قطعه من جسمه طالما لايعتدي على الآخرين،
وبعدها جرى صمت قليل لأقل من دقيقه أحسنا بها الاثنين ربما ساعات، فلقد أحسست ماذا بدأ صديقي بالتفكير ! ربما فكر صديقي بأنني قد تحولت الى " الشذوذ الجنسي " على حد تفكيره، عرفت بما هو يفكر، وهو عرف باني قد عرفت بما هو يفكر،
ذهبت الى بيتي، وليفكر بما هو يفكر ،،فلقد قلت رأي عن الأجرام وعن الحرية الشخصيه ،
وعجبي لما يكره الإسلاميون قضيه حب الجنس المثيل، الم يوعد الله المؤمنين في كتابه " غلمان مخلدون " ؟

ويقولون ان في العراق مليونين من الذين يتبعون مقتدى الصدر فأي تخلف وأي أجرام نعيشه
كنت في بغداد السنه الماضيه ، سألوني عنها قلت ان اكثر ما فيها عباره عن حسينية كبيره !!

العراق بصوره خاصه والعرب والمسلمون بصوره عامه يعيشون رده إنسانيه وثقافية ، أكاد أقول لانهايه لها،



#فريد_الساعاتي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احذروا الفيسبوك ! مؤامرة أمريكيه
- ملاحضه للأستاذ عبد الخالق حسين، هل أمريكا دوله استعمارية ؟
- ارهابكم وتخلفكم ليس أمريكيا ، يا مسلمين ويأ عرب
- هل أنا عميل ؟


المزيد.....




- مصر.. صورة محمد رمضان مع لارا ترامب تشعل تفاعلا وتكهنات
- خلال موجات الحر.. ما كمية الماء التي يجب شربها؟
- بالفيديو.. متظاهرون يقتحمون استديو القناة 13 الإسرائيلية
- المدة والاستعداد.. تفاصيل الخطة الإسرائيلية للسيطرة على غزة ...
- الجيش الإسرائيلي يبدء تمرينا -مفاجئا- لاختبار الجاهزية
- هل تناول النودلز يومياً يؤثر على الصحة؟
- إليكم آخر مستجدات اجتماع ترامب المرتقب مع بوتين في ألاسكا دو ...
- بقيمة آلاف الدولارات.. عملية سطو في لوس أنجلس تستهدف دمى -لا ...
- بين المخاطر والفرص.. ما هي مصالح الهند في سوريا؟
- لماذا نبقى في علاقات بلا عنوان؟ دراسة تكشف خفايا -اللا-علاقا ...


المزيد.....

- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فريد الساعاتي - جريمته بشعه لجماعه مقتدى الصدر