أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي قاسم الكعبي - عشائر تكريت -البو ناصر ترسل 1700-جثة هدية الى عشائر الجنوب عبر نهر دجلة .... !!؟













المزيد.....

عشائر تكريت -البو ناصر ترسل 1700-جثة هدية الى عشائر الجنوب عبر نهر دجلة .... !!؟


علي قاسم الكعبي
كاتب وصحفي

(Ali Qassem Alkapi)


الحوار المتمدن-العدد: 4567 - 2014 / 9 / 7 - 13:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عشائر تكريت "البو ناصر ترسل 1700"جثة هدية الى عشائر الجنوب. عبر نهر دجلة !!؟....
علي قاسم الكعبي

لقد انتظرت كثيرا وفي قلبي لظى لا اكتب بعض الكلمات التي اجبرني عليها ضمير الانسانية" فالإنسان هو ثورة عواطف واحاسيس ولأخير بالإنسان الذي لا يتفاعل مع قضايا تهم الانسانية وليس مكونة فقط؟ فقد صنف الامام علي بن ابي طالب-ع-الناس" قال الناس صنفان اما اخ لك في الدين او نظير لك في الخلق ,فعلى هذا الاساس لابد للإنسان ان يتفاعل واخوة ونظيرة في الخلق الانسان وان كان في غير ملته؟ . اليوم وبعد ان تبين الخيط الابيض من الاسود وبات معالم هذه الجريمة واضحة للعيان صارا الزاما ان يعلم الجميع حقيقة ما جراء: في سبايكر العوجه. وان كنت اخاطب الطيبون بطبيعة الحال , لقد استجدت مجموعة من الامور لابد من كشفها للتاريخ اولا ومن ثم لا أصحاب القرار والى الذين لازالوا الى الساعة يشككون بهذه الجريمة ويعتبرونها قصة ابتدعها البعض لا استمالت عواطف الناس بل البعض من المسؤولين في وقت سابق كانوا يعتبرونها مخطط لا أسقاط الحكومة لانهم يتحملون مسؤوليتها ولكن اليوم سقطت أقنعتهم بعدما عرف العالم كلة بهذه الجريمة التي قاقت التصور والمنطق انها فعلا جريمة العصر"
تعد جريمة سبايكر التي حدثت ابان " خدعة الموصل وسقوطها بيد الفئة الباغية وما تلاها من احداث من اكبر الجرائم بحق الانسانية مع ( سبي نساء الايزيدين ) والتي قامت بها عصابات داعش الارهابية وبمساعدة عشائر تكريت بقتل اكثر من 1700طالب" شيعي في القاعدة الجوية في تكريت فهذه الجريمة التي كانت ناقصة المعلومات سابقا ولم تكن هنالك معلومات ذات قيمة تذكر سواء تصريح هنا وهنالك اما اليوم بات الجميع يعلم بان جريمة سبايكر "قام بأعدادها واخرجها وكتابة السيناريوهات هم داعش وعشائر تكريت واقولها بحرقة وقلبي يعتصر الالم من موقف "بعض العشائر " التي ساهمت مع داعش بل كانت هي الادوات وهي من تحمل السيف الذي حز رقاب طلاب سبايكرالشيعة والشيعة فقط؟ عندما اردت ان اصف هذه الحالة فلم اجد معنى ادق في وصف تلك الحادثة الا وهي "جريمة ابادة جماعية "وعادة من يقوم بالجريمة هم الناس غيرالسووين والذين يعانون انفصام في الشخصية وامراض نفسية اخرى والمنبوذين والمنحطين....فضلا عن العقيدة المنحرفة والفكرة التي يتبنونها بمعنى ادق انهم ليسوا من بني البشر لان هذا عمل الحيوانات المفترسة. ليس الا.... .
لقد وقف العالم متحيرا في وصف هذه جريمة البشعة التي سوف تتذكرها الاجيال تلو الاجيال لطلاب في مقاعد الدراسة لم يكلموا دراستهم العسكرية ولم يحملوا السلاح بعد وتم تصفيتهم بدم بارد والغريب امام مراى ومسمع دول العالم ( المسيحية واليهودي والبوذية و..........) تلك الديانات التي نحاول اقناعها الى اعتناق الاسلام دين المحبة والاخوة والتسامح " (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا).والاغرب هو موقف عشائر تكريت العوجة الذين خذلونا امام العالم الغربي فكيف سمحوا لهؤلاء الجرذان ان يشوهوا الاسلام خير الاديان دين التسامح والانسانية بفعلتهم هذة التي وضعت المسلمين بدائرة الاتهام وانا كنت اعط الاديان الاخرى بهذه "الجزئية الحق كل الحق في ان يتهموننا ؟؟فاذا كانت صور الاسلام هذه فلأخير بهذه الامة التي وصفها نبي الرحمة محمد- ص- "كنتم خير الامم"
لقد كان وقع المصاب كبيرا على ذوي الشهداء كونهم فقدوا فلذات كبودهم قتلوا غدرا من قبل العشائر وليس من داعش. ولازلت ارددها العشائر..؟؟ والاعظم انهم لم يدفنوا اولادهم الذين لازال مصير جثثهم مجهول الى الساعة فلا هم احياء ينتظرون قدومهم ولاهم اموات فيدفنوا ويغلق الملف ؟
ان هذه الحادثة قد اعادت عقارب الساعة الى الوراء الى حقبة النظام البائد ومافعلة من مقابر جماعية ملئت ارض الرافدين من رفات شهداء الانتفاضة الشعبانية وشهداء الجهاد المقدس ضد اللإنظام الديكتاتوري الصدامي البعثي الفاشي حيث ان عناصر هذه الجريمة هم انفسهم ابطالها الشهداء سواء شهداء الامس واليوم والقاتل هو المجرم البعث والذي لبس ثوب داعش وأهل العوجة "عشائر البو ناصر والبو عجيل واخرون واولاد سبعاوي المجرم الذي قتل ما قتل بالشيعة اثناء حكم المخلوع صدام , وهذا ما كشفة السياسي العراقي "والنائب السني السابق مشعان الجبوري، (( الذي اعلن أسماء من وصفهم بالمتورطين في أحداث مجزرة سبايكر والتي وقعت يوم الثاني عشر من حزيران وراح ضحيتها اكثر من الف منتسب من القوات الأمنية والمتطوعين الحادثة كانت قبل وصول الدواعش لمدينة تكريت وقام بتنفيذها مجموعة من المجرمين من اقارب الرئيس السابق المخلوع صدام حسين وساعدهم اخرين من ابناء مدينة تكريت واخرين من منطقة البو عجيل وسمرا..., وشمل القتل والاعدام في اليوم الاول جميع الاسرى "سنة وشيعة" فيما اقتصر التنفيذ بعد وصول داعش في اليوم الثاني وسيطرتهم على المكان على الشيعة فقط لان البغدادي اصدر عفوا عن السنة...!!؟
ويهمني التأكيد ان انتماء المجرمين المتورطين بهذه المجزرة المروعة لقرى او عشائر بعينها لا يعني ابدا ان جميع ابناء هذه العشائر والمناطق متورطين بالجريمة حيث ان شرفاء من بينهم من تعاونوا معنا لكشف تفاصيل هذه الجريمة للعالم ، لكن يتطلب من وجهاء وشيوخ العشائر التي تورط ابنائها عدم التستر على المجرمين او نفي مشاركتهم في المجزرة بل التعاون لتسليمهم للدولة لينالوا جزائهم العادل عن هذه الجريمة المروعة والمرفوضة وفق كل المقاييس الدينية والعشائرية والاخلاقية..))

ان موقف عشائر تكريت افجعنا كيف تعاملت العشائر العربية اهل النخوة في الشرقية مع داعش التي عبارة عن هجين غير متجانس اجتمعوا لكي يوقعوا بأبناء الجسد الواحد البلد الواحد فعندما طوينا بلارجعة صفحة النظام المباد وقلنا لا أهل تكريت تعالوا معنا ننسى خلافاتنا وكان شيء لم يكن وعلى الرغم من اننا لم نسمع الاجابة بالموافقة وعذرناهم لانهم صدموا بفقدهم كرسي الحكم توقعنا القادم من الايام سيكون خيرا ويكون درسا لنا ولهم بضرورة التأخي والمحبة فنحن ابناء جسد واحد وقبلة واحدة وكتاب الواحد وما يجمعنا اكثر مما يفرقنا لكن يبدو ان هذه اللغة لا يفهما الجميع فقد كانت مبهمة عندهم ولم يستطيعوا فك شفرتها لا نها كما يبدو لي ليست لغتهم وليس هذا الخطاب خطابهم "فلما تقرا زبورك ياداوود .؟ وفعلا صموا اذانهم عن تلكم الدعوة التي اطلقتها المرجعية بشقيها الديني والسياسي وجاءتنا الاجابة مؤخرا في تعامل وقح من قبل بعض "العشائر وقتلت 1700من أولادنا بلا شفقة ولأرحمه وكأنها تقتل يهوديا أوبوذيا قد كفر بالإسلام. وان كنت اعلم علم ايقين انهم لا يفعلونها الا معنا مع الاسف؟؟ لان اليهود التي تقرب بعض الامتار مازالت تفتك بالمسلمين بغزة والقدس الشريف فمن باب اولى تحريرها وقتل اليهود وليس قتل الشيعة المسلمين..؟؟ .
يؤسفننا عندما نسمع حديث الناجون مؤخرا من الجريمة ومن خلال اتصالهم مع ذويهم تبين ان العشائر هي من قتلت الطلاب عندما قامت داعش بتركهم اولا ومن ثم جاءت العشائر لكي تقبض عليهم ليقتلوا من بعد ففي شهادة احد الناجين "حمود محمد" عرضته معظم الفضائيات الاجنبية والعربية. واصفا ما جرى انه اعدام جماعي وسط أهازيج النساء ومباركة الأهالي وقال كنت راقد على الارض رأيت امرأة تقترب وكان يأمل ان توبخ المسلحين الذين يحرسونهم لكنها شجعتهم وامتدحتهم وطلبت منهم الا يتركوا أيا منهم على قيد الحياة وقال حمود “كل من تحرك أو رفع رأسه أطلقت عليه النار. ورأى حمود اطفالا يتجمعون قرب الصف الطويل من الرجال والسيارات تقف للفرجة، في حين هلل البعض الاخر عند رؤية الجنود المحتجزين. واستولى المسلحون على احذية وجوارب وخواتم ومحافظ وبطاقات هوية الجنود المحتجزين واطلقوا النار على كل من اخفى متعلقات ثمينة. وأضاف ان شخصا كان يرقد بجواره قتل لأنه حاول اخفاء خاتمه. وقبض السكان المحليون على الجنود الذين حاولوا الاختباء في المنطقة. فبرك ماذا تقول لهذه العشائر؟

لقد تحدث لي مسولا امني نقلا عن شهود عيان من اهل تكريت0:ان العشائر التي كانت تود التقرب من داعش بفعلتها المشينة بقتل طلاب سبياكر هذة العشائر التي تفاخرت بوضع اكثر جثث لشهداء سبيايكر في مقابر جماعية بالقرب من منازلهم واراضيهم التي يمتلكونها ..؟ وكان والمقولة التاريخية تعود مجددا " اشهدوا لي عند الامير عبيد الله بن زياد انا اول من قتل ال محمد-ص- ..قامت برمي جثث الشهداء ليلاَ في نهر دجلة الخالد كهدية الى عشائر الجنوب بمناسبة عيد الاضحى. وهذا ما يبرر الظهور المفاجىء للجثث في النهر, فبعدما انحسرت قوات داعش وبداءة تفقد اماكنها من ديالى والعظيم وتقدم الجيش والحشد الشعبي بالقرب منهم فأرادوا ان لا يتركوا دليلا يدينهم .ولا اعلم كيف سمحت المروة العربية والشهامة من مساعدة الشيشانيون والاذربيجانيين الذين سبوا نسائهم في شريعة جديدة لتحريف الاسلام واخذهن مناكحة رغم انوفهم واحيوا شريعة الجاهلية في سبي النساء واعادة الرق والعبيد وبيعهم في سوق النخاسة فهل هؤلاء عرب فضلا عن كونهم مسلمون وهل تناسيت ان نبيكم محمد-ص- قد نهى والغاء هذة العادات فمن اي ملة انتم والى اي دين انتم تعتنقون.؟ وفي المقابل تقدمون لهم الولاء والطاعة انة فعلا امر مستهجنا فضلا عن كونة يضع علامات استفاهم كبيرة في العلاقة المستقبلية لعشائر الجنوب التي فقدت اولادها في تكريت فبدل من ان تقوم عشائر تكريت بحمايتهم قامت بقتلهم وتفاخرت بقتلهم واني ارى ان هذة الفعلة المشينة سوف لن تمر دونما حساب او عقاب الهي اولا ومن ثم عشائري وقانوني فاقروا التاريخ بتمعن فأي قوة مهما كانت تستعمر وتحتل دولة ما لابد لها ان تزول وتاريخ العرب مليء بهذه القصص ففرنسا وبريطانية الانكليز كانوا يوما ما يستعمرون كل البلدان العربية لكنهم ذهبوا ادراج الريح واستطاعت الدول العربية ان تتخلص من الاحتلال والذين كانوا يتعاملون مع الاحتلال هم قتلوا اولا ومن ثم بقي التأريخ يلعنهم الى ابد الابدين فكم تبقى داعش لديكم عام اخر او عامين فهي زائلة لا محال وسوف تذهب داعش الى مزبلة التاريخ وسوف نحاسبكم وعند ذلك سوف يكون الحساب مختلفا ؟
ان العشائر الجنوبية بدأت وكأنها تريد التمرد على الحكومة في قضية سبايكر وما عملته عوائل ضحايا سبايكر من دخولهم البرلمان واقتحامه عنوة بهذه الطريقة تشير الى ان عوائل الضحايا لن تقتنع بما يقوله الساسة وان على عشائر تكريت ان تختار اما العيش مع داعش والذهاب الى المجهول او العيش مع ابناء البلد واعلان البراءة من اعمال داعش وعليهم ان لا يعيدوا الذكرة الى الخلف الى ما فعلوة من المقابر الجماعية والا سوف يكون للعشائر الجنوبية دورا اخرى وتتحول الامور الى صراع عشائري هذا مالانتماة وقد تحصل الكارثة فضلا عن تعطيل مصالحهم الاقتصادية والتجارية والاجتماعية في الوسط والجنوب
ان صيحات العشائر الجنوبية تناشدكم ان تفكوا اسر الناجون الاحياء ليعود لذويهم كبادرة حسنة نية ومن ثم اعلان البراءة من داعش سريعا والا سوف تجري الرياح بما لا تشته السفن....



#علي_قاسم_الكعبي (هاشتاغ)       Ali_Qassem_Alkapi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العبادي بين مطرقة الشيعة وسندان السنة والكرد...!!؟
- هل فعلاً سنة العراق مهمشون...؟؟ ولماذا...!!؟
- داعش تغيير وجهتها للشمال تغير تكتكي... أم خيبة امل...!!؟
- ماذا ينتظر العرب على اسرائيل....!؟ وهل مازلوا يحلمون بالحل ا ...
- دولة بلا موازنة.......فمن المسؤول...!!؟
- ايها العرب والمسلمون....-اليهود -وداعش وجهان لعملة واحدة..!! ...
- على حساب من ...تحقق حلم الاكراد...!!


المزيد.....




- لم يسعفها صراخها وبكاؤها.. شاهد لحظة اختطاف رجل لفتاة من أما ...
- الملك عبدالله الثاني يمنح أمير الكويت قلادة الحسين بن علي أر ...
- مصر: خلاف تجاري يتسبب في نقص لبن الأطفال.. ومسؤولان يكشفان ل ...
- مأساة تهز إيطاليا.. رضيع عمره سنة يلقى حتفه على يد كلبين بين ...
- تعويضات بالملايين لرياضيات ضحايا اعتداء جنسي بأمريكا
- البيت الأبيض: تطورات الأوضاع الميدانية ليست لصالح أوكرانيا
- مدفيديف: مواجهة العدوان الخارجي أولوية لروسيا
- أولى من نوعها.. مدمن يشكو تاجر مخدرات أمام الشرطة الكويتية
- أوكرانيا: مساعدة واشنطن وتأهب موسكو
- مجلس الشيوخ الأمريكي يوافق على حزمة من مشاريع القوانين لتقدي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي قاسم الكعبي - عشائر تكريت -البو ناصر ترسل 1700-جثة هدية الى عشائر الجنوب عبر نهر دجلة .... !!؟