أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالله جاسم ريكاني - الروابط التاريخية المدهشة بين الكورد و إسرائيل (الجزء الثاني)















المزيد.....

الروابط التاريخية المدهشة بين الكورد و إسرائيل (الجزء الثاني)


عبدالله جاسم ريكاني

الحوار المتمدن-العدد: 4551 - 2014 / 8 / 22 - 14:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الروابط التاريخية المدهشة بين الكورد و إسرائيل (الجزء الثاني)
ترجمة و اعداد: عبدالله جاسم ريكاني

السياقات الجيوسياسية المتغيرة:
لم يتردد الرئيس العراقي ورئيس الاتحاد الوطني الكوردستاني الاستاذ جلال الطالباني، في القيام بمصافحة علنية مع وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود باراك الذي كان جالساً على يمينه في المؤتمر الذي عقد في اليونان، في أبريل 2008. و على الرغم من الشجب الذي أعلنه عدد من أعضاء البرلمان العراقي، أكد طالباني أن المصافحة كانت بصفته رئيس الاتحاد الوطني الكوردستاني وليس بصفته رئيساً للعراق.
لقد تغير السياق الجغرافي السياسي للعلاقات الكوردية الإسرائيلية بشكل كبير في السنوات القليلة الماضية، حيث تم السماح لبعض الانفتاح أو حتى التقارب بين الطرفين، ولكن لا تزال السرية التامة هي التي تحكم هذه العلاقات، ألأمر الذي يعطي مجالاً لكثير من الأسئلة ونظريات المؤامرة.
لقد أدت الحرب العراقية الأمريكية في عام 2003 إلى تأسيس دولة أمر واقع في كوردستان العراق و تنشيط العلاقات الكوردية الاسرائيلية لأن الحكومة المركزية في بغداد لم تعد راديكالية كما كانت في عهد صدام حسين و حكومة كوردستان أصبحت في وضع تستطيع فيه أن تجاهر بعلاقاتها مع العالم بشكل اكثر صراحةً من ذي قبل.
في عام 2005، صرح رئيس اقليم كوردستان مسعود بارزاني ان "اقامة علاقات بين الكورد واسرائيل ليست جريمة لأن العديد من الدول العربية لديها علاقات مع الدولة اليهودية" [36].
و كانت بعض وسائل الإعلام الإسرائيلية قد ألمحت أيضا أن لقاءات سرية تمت في عام 2004 بين أرييل شارون، ومسعود بارزاني، وجلال طالباني [38]. ويقال بأنه كانت هناك أيضا لقاءات بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ورئيس حكومة إقليم كردستان نيجيرفان بارزاني [39].
كما وتعززت العلاقات الأمنية والاقتصادية أيضا، وشملت على ما يبدو تدريب الكورد من قبل الإسرائيليين.
وفقا لبعض المصادر غير الإسرائيلية، كانت الأنشطة الإسرائيلية في حكومة إقليم كوردستان ذات نطاق واسع. على سبيل المثال، إدعى الصحافي الاميركي سايمون هيرش ان الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية كانت نشطة و تعمل بهدوء في كوردستان، لتوفير التدريب لوحدات الكوماندوز الكوردية وتشغيل عمليات سرية داخل المناطق الكوردية في إيران وسوريا [40].
وفقا لهيرش، في نهاية عام 2003، قام رئيس الوزراء الاسرائيلي ارييل شارون بإتخاذ قرار استراتيجيي لتوسيع العلاقات مع حكومة إقليم كوردستان على خلفية الوضع المتدهور في العراق وتزايد التغلغل الإيراني [41] و لكن هذه الأدعاءات لا تزال غير مثبتة على الرغم من ورود تقارير صحفية من مصادر إسرائيلية حول بعض هذه المسائل حيث نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت مقابلة حصرية فيما يتعلق بتدريب إسرائيل لقوات البشمركة [42]. وذكر مصدر إسرائيلي آخر إنه تم ملاحظة أنشطة شركة إسرائيلية في بناء مطار دولي في اربيل في كردستان العراق. وكشف المصدر نفسه أن الشركة التي يملكها رئيس الموساد السابق داني ياتوم وشلومي مايكلز تعمل كمنظم إدارة أعمال مع الحكومة الكوردية، وتقديم الاستشارات الاستراتيجية للكورد بشأن القضايا الاقتصادية والأمنية. بالإضافة إلى ذلك، أفيد أنه "تم شحن أطنان من المعدات، بما في ذلك الدراجات النارية والجرارات والكلاب البوليسية، وأنظمة لرفع مستوى بنادق كلاشنيكوف وسترات واقية من الرصاص، ومواد الإسعافات الأولية إلى المنطقة في شمال العراق،" و كانت على معظم هذه المنتجات ختم "صنع في إسرائيل ". [43] ومن جانبهم، كانت مصادر عراقية، وخصوصا الشيعية منها، قد نشرت قوائم بأسماء عشرات من الشركات والمؤسسات الاسرائيلية الناشطة في العراق من خلال أطراف ثالثة [44].
على المستوى العام، كان التصور الكوردي للعلاقة مع إسرائيل كدولة أنهم خانوا الكورد في عام 1975 ( وأنها دعمت تركيا ضد حزب العمال الكوردستاني. ومع ذلك، فإن هذه التصورات قد تغيرت في الآونة الأخيرة و ظهر هناك حرص لدى العديد من الكورد، على الأقل في حكومة إقليم كوردستان العراق، للتعاون مع إسرائيل.
وفقا لاستطلاع للرأي أجري في عام 2009 في حكومة إقليم كوردستان، قال 71 في المئة ممن شملهم الاستطلاع انهم يؤيدون إقامة علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، وقال 67 في المئة انهم اعتبروا هذه العلاقات باعتبارها خطوة مهمة نحو دولة كوردستان المستقلة [45]. ولكن الفائدة الكوردية في العلاقات مع إسرائيل قد أثارت ردود فعل قاسية في العالم العربي وبين العراقيين على وجه الخصوص.
حيث اتهمت وسائل الاعلام العربية الكورد بتنفيذ "المشروع الامبريالي لتقسيم العراق"، [46] ، و محاولة لإنكار الهوية الإسلامية للدولة، ورفض "الكورد إعتبار كوردستان كجزء من الأمة العربية". [47] . و وكان أسوأ الاتهامات تلك التي قالت أن الكورد وكلاء القدس لِإقامة "إسرائيل الثانية" [48]. ورداً على هذه الإتهامات، قال صحفي كوردي أن العرب يعانون من "عقدة الاكراد" ومن "Kurdophobia"، معتبرا أن "بعض الاقلام العراقية العربية "تستخدم" مصطلح الإرهاب "لإلحاق الضرر بالكورد وقياداتهم [49]. من جانبها، فإن إسرائيل على استعداد لتشجيع اقامة علاقات قوية مع الكورد ولكنها تخاف من استعداء تركيا على الرغم من أنقرة نفسها لا تتورع في دعم واحدة من أسوأ الأعداء لإسرائيل وهي حماس.
ولقد ذكرت مصادر تركية في تقارير سرية أن الأتراك قلقون على نحو متزايد من الوجود الإسرائيلي في كوردستان لأنه يشخع الطموحات الكوردية لإنشاء دولة مستقلة . [50]
حتى في حكومة اقليم كوردستان، حيث كانت العلاقات السرية مع إسرائيل قوية وطويلة الأمد، ولكن كانت هناك مخاوف جدية من إستعداء بغداد وطهران خصوصاً. كذاك هناك عقبة اخرى في توسيع العلاقة مع اسرائيل و هي رغبة حكومة إقليم كوردستان في القيام بأعمال تجارية مع توسع الأسواق في البلدان العربية، وخاصة دول الخليج. و لقد ذكر السيد محمود عثمان ، وهو عضو كوردي في البرلمان في بغداد، ان كوردستان ليست بحاجة إلى علاقة مع إسرائيل، بل هي في حاجة الى العلاقة مع العرب، و مع إيران، وهي بحاجة إلى أن تكون قريبة من تركيا ".
لقد تغيرت أيضا سياقات العلاقات الإسرائيلية مع حزب العمال الكوردستاني على الرغم من استمرار التصريحات المعادية للسامية من قبل أوجلان كما رأينا في استنكاراته هو و رفاقه الأخيرة ضد اللوبي الإسرائيلي[51]. ولكن هذه ربما كانت تهدف لكسب ود الحكومة التركية التي تعمل مع حزب العمال الكوردستاني في عملية السلام. ومع ذلك، هناك محاولات من قبل الإسرائيليين وحزب العمال الكوردستاني لتخفيض التوترات بينهما.
ويبدو أيضا أن هناك معسكرين في حزب العمال الكوردستاني، واحد بقيادة مراد كارايلان وهو مفتوح للعلاقات مع اسرائيل و الاخر بقيادة جميل بايك الذي يبدو أكثر تردداً. المؤتمر الوطني الكوردستاني في اوروبا يبدو أكثر استعدادا للنظر في تطوير العلاقات بين الطرفين[53]. وفي مقابلة مارس 2014 مع صحيفة جيروزاليم بوست، دعا زبير أيدار العضو البارز في حزب العمال الكوردستاني أيضا إلى "كسر الجدران" بين الكورد والإسرائيليين [54].
على الجانب الإسرائيلي، كانت هناك تصريحات غامضة. حيث نقل عن وزير الخارجية أفيغدور ليبرمان قوله ان إسرائيل ربما قد تدعم حزب العمال الكوردستاني ضد تركيا. على الرغم من نفي هذه التصريحات في وقت لاحق، و لكنها أعطت أرضاً خصبة لنظريات المؤامرة التي طال أمدها في أنقرة. على سبيل المثال، ومع تزامن هجوم حزب العمال الكوردستاني داخل تركيا في مايو 2010، مع العملية الاسرائيلية ضد سفينة مافي مرمرة في طريقها إلى غزة، قالت أنقرة أن الهجوم الأول قد دبر من قبل إسرائيل [55]. وبالمثل، اتهم مسؤولون في المخابرات التركية القدس بمساعدة حزب العمال الكوردستاني من خلال جمع المعلومات الاستخبارية في مناطق هاتاي وأضنة عبر طائرات بدون طيار [56]. ومع ذلك، فقد خفف الضغط على اسرائيل لتجنب الاتصال مع الكورد حتى لا تعادي تركيا لسبب آخر: و هو إن سياسة الحكومة التركية نفسها قد تغيرت جذريا تجاه الكورد، ليس فقط من خلال علاقاتها الاستراتيجية مع حكومة اقليم كوردستان، ولكن أيضا من خلال عملية السلام التي بادرت في ربيع عام 2013 مع عدوها، حزب العمال الكوردستاني.
جلبت الاضطرابات في سوريا أيضا الأكراد السوريين الى الواجهة بعد أن كانوا سابقا كيان غير معروف. هنا مرة أخرى أصبحت قاعدة "عدو عدوي " تطبق على الطرفين الكوردي و الاسرائيلي على حد سواء كون أكراد سوريا والاسرائيليين يواجهون معاً المنظمات الإرهابية الإسلامية مثل جبهة النصرة والدولة الاسلامية في العراق و الشام. و لكن على ما يبدو، فأن العلاقات بين القدس وكورد سوريا قد سبقت الاضطرابات الأخيرة . وفقاً للصحفي سايمون هيرش، الذي نقل عن مسؤولين في الإستخبارات الألمانية في مقال عام 2004، وجود أدلة على أن إسرائيل كانت تستخدم نفوذها داخل المجتمعات الكوردية في سوريا (وإيران) لأغراض استخباراتية. ونقل هيرش المزيد من المعلومات عن وزير الإعلام اللبناني ميشال سماحة قوله ان حكومته لديها ادلة على ان اسرائيل "تستعد لمساعدة الكورد للقتال في جميع أنحاء العراق، في سوريا، وتركيا، وإيران و للقيام بعمليات فدائية" [57]. على الرغم من أنه من المستحيل أن تثبت صحة هذه التقارير، يبدو من المحتمل أن بعض الجماعات الكوردية في سوريا تأمل في الحصول على الدعم الإسرائيلي.
أخيرا، كانت هناك تقارير تقول أن إسرائيل قد قامت بتطوير العلاقات مع حزب الحياة الحرة لكوردستان (بيجاك) ، وهو جماعة كوردية ايرانية مرتبطة بحزب العمال الكوردستاني. هناك مزاعم بأن إسرائيل قد وفرت التدريب في قواعد بيجاك في إقليم كوردستان. وأكد التقرير أيضا أن إسرائيل ، جنبا إلى جنب مع الولايات المتحدة، ساعدت على توفير المال، والأسلحة، والاستخبارات لحزب الحياة الحرة ولكن هذا الدعم قد توقف فجأة بحلول عام 2013 [58]. وقد اقترح الباحث الكوردي المقيم في الولايات المتحدة نادر أنتصار أن القدس وواشنطن تقومان بدعم بيجاك والحركات الكوردية الأخرى ضد الحكومة في إيران[59]. وأكد كذلك أن زعيم حزب الحياة الحرة رحمن الحاج أحمدي سافر إلى واشنطن في عام 2007، والتقى مسؤولين أمريكيين هناك على الرغم من الروابط التي تربط حزب بيجاك مع حزب العمال الكوردستاني الذي تعتبره أمريكا منظمة إرهابية.

المصادر:
[36] YNet News (Tel Aviv), Sept. 21, 2005.
[37] BBC News, July 1, 2008.
[38] Neriah, "Kurdistan: The Next Flashpoint."
[39] Private communication with anonymous sources.
[40] Seymour M. Hersh, "Plan B: The Kurdish Gambit," The New Yorker, June 21, 2004.
[41] Ibid.
[42] Zadok Yehezkeli, Anat Tal-Shir, and Itamar Aichner, "Be Oref Ha Oyev," Yedi ot Aharonot (Tel Aviv), Dec. 2, 2005.
[43] Neriah, "Kurdistan: The Next Flashpoint."
[44] Al-Wikala ash-Shi iya (al-Shieeya News Agency, Beirut), Nov. 20, 2008.
[45] The Kurdish Globe (Erbil), Nov. 15, 2009.
[46] Al-Musawwar (Cairo), Sept. 8, 2006-;- al-Hawadith (Kuwait City), Sept. 15, 2006.
[47] Al-Mujtama (Kuwait City), Aug. 20, 2005.
[48] Al-Hayat (London), Oct. 15, 2006.
[49] Al-Ahali (Baghdad), June 7, 2006.
[50] Hersh, "Plan B- The Kurdish Gambit."
[51] See, for example, Agos (Istanbul), Jan. 9, 2014.
[52] The PKK member was quoted by a Kurdish activist during the author s private communication with him, Israel, Mar. 10, 2014.
[53] Private communication with leading KNK members, Brussels, Nov. 2012.
[54] The Jerusalem Post, Mar. 6, 2014.
[55] Today s Zaman (Istanbul), Aug. 5, 2010.
[56] Ynet News, Jan. 17, 2012.
[57] Hersh, "Plan B- The Kurdish Gambit."
[58] Sedat Laciner, "Why Is Israel Watching the PKK?" Al-Monitor (Washington, D.C.), Jan. 10, 2013.
[59] Nader Entessar, Kurdish Politics in the Middle East (Lanham: Rowman & Littlefield, 2010), p. 205.



#عبدالله_جاسم_ريكاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الروابط التاريخية المدهشة بين الكورد و اسرائيل (الجزء الاول)


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالله جاسم ريكاني - الروابط التاريخية المدهشة بين الكورد و إسرائيل (الجزء الثاني)