أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمود عواد السمنار - على حافة تفكيرٍ مؤقت .. كوفو يرقص هاويةٌ أخرى















المزيد.....

على حافة تفكيرٍ مؤقت .. كوفو يرقص هاويةٌ أخرى


محمود عواد السمنار

الحوار المتمدن-العدد: 4548 - 2014 / 8 / 19 - 20:33
المحور: الادب والفن
    


على حافة تفكيرٍ مؤقت .. كوفو يرقص هاويةٌ أخرى..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عاش لينحرف , إنحرف ليعيش كلاهما لايشكلان أهميةً عندي, المهم هوالحذر من إنزلاقهِ ضحية ً لفرضياتٍ
يحاول الخارج إسقاطها بتوحش ٍنحوه , لو أرخى عزلتهِ ستتحقق ذاتاً ظلية لذاتهِ الحقيقية , و"كوفو" المتأرجح
بزرادشتيه لاهبة الغربة ,حشرهُ القدر في دهليز يقبع في بناية عالية ببؤسها لتصل الى سماء وحدته همزةَ حنين
توصل تشرده بدخان ذكرياته عن العائلة والوطن المصلوب بالوجع المر , طرح إنكساراته بين سطور وجوده
قصصاً ترمم المعنى المفقود أزلياً , كان ولازال يتحركـ في الهامش ليؤسس معنىً لحلمٍ يبنذ المتن المستفرغ
إنفعالاتهِ بسوء رثاثة أفعالهِ .. ولكي لا يتوه قارئ هذه السطورينبغي جعلهُ على علمٍ بكيفية إنجازي هذا للقاء ,
ففي الحقيقة أن ما سطرتهُ هنا جاء في الأصل صيد لعشوائيةٍ معتادة تتقافز من عمق حواراتنا في كل تسكع
فكري والتي أسعى بدأب الى تدوينها كونها تتزيا بالمعرفة الراقصة على خشبة إباحية الفكر, وما أن وصل
التدوين الى درجةٍ تمكنه تأكيد صحية الهامش مواجهةً مع جوٍ ثقافيٍ مريض بأخلاقيات مصطنعة , جاءتني
فكرة الأرشفة متيقناً من ضرورة بث إعترافات تأملٍ منبوذ على الساحتين العربية والعراقية تحديداً ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ملاحظة ليست عابرة :ــ المسرحة الواردة في الحوار راجعة في الأصل الى المُحاور وجميعها
مفتعلة , الغرض منها تحريك الورقة وكسر جمودها إنسيابياً , ينهي قولبتها ضحية تصـفيف لغــوي
لا يعطي للــداخل أي معنى سوى زروقات تتبجح البلاغة كــــــــــنوعٍ لإفتراءات جديــدة, أما الأجوبة
فأتت مطابقةً للمسودة بأمانة مميزة .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* عزيزي كوفو في البداية طمئني عن صحتك ووضعك كيف هما الآن
ـــ بصراحة , أنا ميت ببطء
*كونك ميتاً دعني أصعقك حياةً بسوالٍ ما , فالإنسان بفلسفتي جواباً هامداً لا ينبض إلا
بالأسئلة فقط ....
ـــ تفضل لكني متعب وفي حالة هلوسة
* إطمئن سوف لا تُرهق إطلاقاً
ــــ فالنبدأ إذاً ..........................................


* ‘‘ لو كانا القلم والورقة خمراً , فمن تفضل أن يُكمل السهرة معك , جسد آنسة أم عقل أمرأة ’’ وأين تُقيم
ــــ في الحقيقة أن هذه العبارة تنم عن حديقة بمماشي عديدة التشعب , فهناك طالولة ربانية تلم
هذهِ الأمكنة , التي تبدو لي أنها روحية أكثر مما هي مادية , والخمر هو الروح العائمة بين السماء
الملونة والأرض كذلك , وبذا سيكون القلم مائياً مُتخيلاً .. وبين خمرٍ وأمرأة من مرمر سنكون في
تلك اللحظة رماداً لحد الصباح كما هي الحياة . كذلك كل شيء مفضل عندما يختفي ويغيب
وكل غائبٍ في الأمس هو الخيال وسيولد عالمٌ جديدٌ لايعرفهُ إلا الذين لم يولدوا بعد كما يقول ناظم
حكمت , المتمرد .. المهم أن هذا السؤال كسابقاته يشحذ الذاكرة الصدئة .. وكل مايكتبه
الإنسان هوالحياة ، والمرأة بمنظاري كالماء ثلاثة أرباع الكرة الأرضية والبقية هو الخمر
بالنسبة ليّ ..وأقيم في روحي المظطربة ولكل إنسان ركود وإهتزاز وأنا المفردة الأخيرة
* حين قرأت مجموعتك الثانيه تراءى لي إعتمادك البداية من نهاية البداية في بعض النصوص ,حيث
لامركز وهذا منحى حداثي والأخير لايأتي إلا من إيمان بالتجريب ؟
ــــ "بثقل لسان واضح " نعم أنا أؤمن بالتجريب لأنه يخلق الفلسفة والعكس يصح تماماً
* كونك بوهيمي السلوك , مانظرتك الى الله في المقهى والشارع , كذلك في الفندق وداخل ثيابك .
ـــ "مبتسماً بتعتعة" متكلي منين تجيب هاي الأسئلة
*من غودو ليش أكو غيرة
ـــ لا طبعاً ماكو .. خلي أجاوبك بلكت يقتنع غودو ونخلص
شوف صديقي , أنا أرى الله لحظة تحليقي من شدة الفرح فقط , ففي المقهى أراه في
قدح الشاي الشاخن وذلك ليس عيباً عليّ وعلى المتشبثين بكلمة الله , أما في الشارع
فأرى الله حين تكون خطواتي واثقة والأمل ضاحكاً أمامي , وفي ثيابي ألمحهُ حين
تريحني بنظارتها , لكني في الفندق لم أراه أبداً كونها " الفنادق" شُيدت للغرباء ومن
يؤمن بالرب يفترض ألا يكون غريباً ..
* جميل سيد كوفو
ـــ تعرف وين أخذتني بهذا السؤال
* وين أخذك بس لا لدارفور حتى تكعد وزن
ـــ لا أخذتني الى الله
* حلو بس شنو رأيك ننتقل لمساحة أخرى وسؤال آخر
ـــ ولايهمك ننتقل
* ما سر تعلقك بالمهدئات ؟

..... يحشر كفه في جيبه الشاحب وبسخرية يهمس" بس لا تريد حباية "
......لا يمعود ياحباية تريد تخليني أشوف الديوانية حارة حريك , لاحباية ولابطيخ
أريدك تجاوبني وشلع
ـــ ههههه حلو مال حارة حريك .. هلا لَح جاوبك إسمعني منيح , المهدئات حتى
لو أماتتني لم أتركها لأنها بديلي عن الخمر
* لنعد الى يومياتك قليلاً مارأيك
ـــ ماشي جداً طبيعي
* ما سبب إستياء صاحب الفندق بمجرد سماعه أسمك في سؤالنا عنك ..
ـــ ما أدري , لكني أعتقد أن أي صاحب فندق هو حوت يبتلع كل شيء
* من المكان الجغرافي الى جغرافية الفضاء الروحي , ماذا تعني لك الديوانية
ــــ هي وطني المتأرجح وأحبها فقط حينما أكون هستيرياً وأحب سيبريا في ذات الحال
* يا ســـــــــلام , لكن أنبئني عن الرقم عشرين ما ثأثيره في حياتك ؟
.... بــ "إبتسامة عريضة "لاتخلو من الحزن ليجيب بما مفادهُ إنصت جيداً
20ـــــــ يمثل لدي شيء من التفاؤل ,فحين ألج في وسط ذلك الرحم , ويعني "..........."
أفضل الحلم و20 أيضاً هو رحمٌ لأمان مؤقت .
* بإعتبارك من سلالة إين الورد شيخ الصعاليك كملامح بسلوكية التأريخ البائنة في ما رسمته لنا الكتب , أين ستضع خطواتك لوهُدمت طرقات تمردك " الأرصفة "
ــــ أين سيسير إبن الورد سأسير في إثره
* عظيم , لكن قل لي هل أنت صعلوكاً ؟
..... لا , أطلقها بــ"دخان كثيف" حيث حال بين وجهينا وتخيل لي أن دبابة روسية قديمة خطفت من بين أعيننا بدخانها الكثيف , ورد قائلاً , أتمنى أن أكون صعلوكاً بمثل ما أريد , لكن المجتمع سيسحقني
* قبل أن يسحقك دعني أسترق وقتاً وأفترض الزجك بك داخل غرفة مضاءة بالأحمر القاني , برفقة شلة مومسات , ماهي فلسفتك المحتمل إتباعها للقفز من على
سيرك مأزقية تلك الأرجحة ؟
ـــ لم أختر أي مومسة , بل سأختار مومس شديدة الدعارة , هي تنهري من الدنو منها
فالشيء الممتع الذي تمد يدك نحوه وترجع خائبة وأجمل مومس هي الهاربة ..
والكأس رفيق الأرواح التي تبحث عن اللاموجود .......
* جميل جداً أن ترصد الأمر هكذا
ــــ نعم فما قلته هو أجمل نافذة مهيأة للقفز ................
* بعيداً عن المأزق وملامحهِ , ما رأيك أن نمارس الصعلكة الإستكشافية في أمكنة أخرى
ـــ تفضل , بشرط التقليل من جنونيتك معي في الأسئلة فمازال الرأس عائم في اللاموجود منذ ليل البارحة
* أكيد سأكون معك أخف من هذا " مشيراً الى قميصه "
ـــ إذن باشر
* بين الظل والطريق , كيف تقرأ ملازمة السجارة الدائمية لك , وهل هي الإنثى
الحالم الإمساك بتا وما فلسفتها بين أصابعك ؟
ـــ أوه ... أوكف ذكرتني خلي أورث , يلتــقط الباكيت ومخبأ الإشتعال من أمامه ِ بكف كأنها تعود

لشخص أفاق للتو مـــن مخدر العملية , وبصعوبة يشعل وبعدها يضحك منادياً هسه
صار الحـــجي يخبل إنطيني القلم خل أدوّن أقوالي عن أسئلتك المجنونة ,, بصراحة
السيجارة هي إدمان وهمي لحب الحياة التي توهمت بوجودنا , ربما يكون الأمر هكذا
وكل الطرق تمتلك الظل , فأنك إذا كنت تحت الشمس ستتخيل الظل
والظل يعيش في سخونة الشمس ..
* مادام الظل يعيش في سخونة الشمس كما تدعي , أين تعيش اللذة أنت في ما تقرأ
ـــ أعيشها مع ميشيال فوكو فهو الأب الروحي ليّ أما دريدا فليس فيلسوفاً بل مكتشفاً
وأراه يسير حافياً في مناطق لم يطأها غيره ..
* العوز والحرمان في بواكير توجهاتك القرائية هي من دعتك للسرقة أم هناك دواعي
أخرى , وبماذا ترد على من يصف سرقة الكتاب بالرذيلة
ـــ لا, هي ليست رذيلة , بالعكس لأنني حين أسرق كتاب أكون مدفوعاً من حبي لفهم
الأدب
* رائع , لكني أشكل فقط على كلمة " أدب " لو قلت الحياة لكانت أعمق رؤيةً بشموليتها
ـــ صحيح , مايهم أكتب الحياة, أبلغ طبعا
* لكنك لم تُعلمني من أين إنطلت بدايتك بإقتناءك للكتاب بغير شرعية ؟
ـــ ما أتذكره أني لم أسرق من شارع المتنبي , بل كانت خطوتي الأولى مع مكتبات
شارع السعدون وبتواضع كانا أول كتابين هما زوربا اليوناني ورواية جاستي العظيم .
* مباركٌ لك ومليون عافية بعقلك ولا برف غيرك .
...... يبتسم ويرد هامساً شكراً جزيلاً حلو هاي مال بعقلك ولا برف غيرك وين لكيتها صعلوك .
بــ ] [ هسة عرفنة بداياتك وي الكتب المسروقة خليني أسألك عن إشتغالاتك في القصة
ـــ وآني حاظر
* الإشتغال على اللغة في العمل على تثوير مكانها السرية هناك من يراها سمة مميزة
لكتاباتك ,مامدى إتفاقك مع هذا الرأي ؟
ـــ نعم جداً صحيح والى أبعد مدى أتفق معه ,والناقد باسم الأعسم أشار بصراحة لما قلته
الآن .
* ماذا لو إضطرك اللاوعي نحو الكتابة ولم تجد في آنها قلماً وورقةً , ما الحل آنذاك
ـــ بغياب من أشرت لعدم توفرهما سأستعين بالمخلوقات المتخيلة لأدوّن مايفرزه الإرهاص وأني أعتقد أن عذاباتي تنثني عندما يبدأ النص النابض بالحياة .
* من الطيب أن تُثنى عذابك بأي صورة المهم تحقق عملية الإنثاء ومايهمني عدم صدور الإرهاق مني في حواريتنا هذه, فأنت لاتستحق سوى الهناءة والراحة في كل شيء
ـــ لا, أبداً وللأمانة أن مايميزك دوماً , إبتعادك عن التقليدية وهذا اللقاء هو سحابة
واقفة فوقنا,والأشياء المؤقتة هي الدائمة كما وأن أسئلتك نادرة الى حدٍ ما وكما قلت
لك هي توزع الذاكرة وتثير ركودية الإنسان كالقهوة للرجل الناعس في خيوط الصباح
والليل معاً وهذهِ هي صفة الأديب وما أتمناه أن أقول سؤالاً مما قلت لي بمشاكساتك الفكرية ...
* قلتها لك وبلا مجاملة أنت تستاهل كل ما هو جميل , بس لاتطلب كوب شاي ثاني
لأن إحتمال تتخيلة خمر وتروح بعيد والنوب تسمي الدوشيش ماركيز لو كافكا

الله اليعلم ويفلت كلشي منه , فدوة سؤال إذا تسمح
ـــ ههههه متوجهاً بنظراتة لمن في المقهى مردداً بشرفكم هاي مو نكتة يكلي إذا تسمح بسؤال ليش هو شخلة بية تدون نخلني نخل فيضحك كل الزبائن مكركرين معنا
* هههههه أحسبها عليّ وإمسحها بــــ ................... ،وقبل ماتجي رياح القدر وتجرف معاها
سحابتنا
إسمحلي إنتهاز فرصة الإغتسال بمطرها بتنقيب آخر
ـــ موافق جداً
* ماذا تعني لك كل من
1ــ الله
2ــ الفندق
3ــ العراق
4ــ الكتابة
ـــ الله : وطني الحلم الضائع ـــ الفندق : مقصلة الفقراء ــ العراق : فندق من الدرجة الثانية
الكتابة: كالحياة معركة مؤقتة
* كيف ترى الإنسان في ما تحمل أنت , وهو يحتضر تحت مطرقة السياسات المتعاقبة
( يتأمل ملياً وما أن يبدأ برص أصابعهُ على القلم هاماً في إختطاف إجابة , يخطفن ثلاث فتيات ,بمرورهن لكزت
قدمه المتجمدة بالخدر , وناديته إترك ما بيدك وإنظر الى الجادة الثانية ,بعد إستجابتهُ لطلبي والتحديق بهن ,
سألتهُ لوخيرت بإقتناء واحدة منهن , فأيهما ستختار؟ ـــــــــ بكل ثقة , أكيد التي على اليسار.. عندها ضحكت
بكركرة ترديد كلمة معلون , تترك لي النطيحة والمتردية وتآخذ التازة )
ـــ طبعاً , الفتاة التازة أكو واحد يضيعها .........................
أما عن كيف أرى الإنسان , فأنه لمن المؤسف أن الكائن العراقي إظطر الى الرضوخ لهذهِ المتناقضات
السياسية , مما جعلهُ عبداً صاغراً , لاحول لهُ ولاقوة , وبإختصار , أن القوى الخارجية المهيمنة أرادت
ذلك , أي عبودية الإنسان في شرقنا العربي أوالعراق , ولقد أصبحت أميركا الصداع والأسبرين لنا
*تحليل صائب ومؤلم في نفس الوقت , لكن مادمنا بصدد الحديث عن عذابات الخرائط , هل لك أن توضح
ليّ مفهوم الوطن لديك ...
ـــ الوطن السقف الدافئ المرصع بكلمات الأمل , دون هزّات أرضية قادمة من الخارج أو من الإله .. أحب
الوطن , عندما يكون حديقتي وليس سجني , هو الإنسان هكذا اليس كذلك ؟
* ربما ,وبـــ " مزحة " أأنت شيوعي التفكير ؟
ـــ نعم أنا شيوعي سأقولها ألف مرة حالياً , وليس في المستقبل لأنني لاأعرف ما الذي ستلعبهُ أمريكا في
المستقبل , ولابد للشيوعية أن تمسك بإنساناً حاضراً ومستقبلاً .
*بصراحة متناهية , ما تقيمك للمشهد الثقافي في الديوانية ؟
ـــ مؤسف , نحن رمال متحركة إكتسحت ثقافتنا السبعينية , ولم أجد أديباً منتمياً بصدقهِ للأدب وعن نفسي
بدأت أتعثر بعنف , لحالتي المادية البائسة .
*هل تعثرك المادي , حال بينك وبين الكتابة أم مازلت ..

ـــ مازلت أكتب وقصتي الأخيرة بعنوان " سأقول لك شيئاً مدهشاً " تتكلم عن صديقين أحدهم يخبر الآخر
دائماً أني سأقول لك شيئاً مدهشاً وتنتهي أن هذا الصديق الذي يريد أن يخبره , لم يقل أي شيء .

*مدهشٌ ..............................



#محمود_عواد_السمنار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمود عواد السمنار - على حافة تفكيرٍ مؤقت .. كوفو يرقص هاويةٌ أخرى