محمد أصطيف
الحوار المتمدن-العدد: 4548 - 2014 / 8 / 19 - 08:42
المحور:
الادب والفن
أستطيع مشاهدتها جيداً .
وأنا مُستلقي على هذا العشب الرطب .
أراقبها جيداً . . أستطيع أن اتححسها !
رائحتها تملأ الحديقة . .
ومازلت أحمل عبء جسدها الثقيل في أفكاري .
منذ النفس الأول ، والفجر الأول .
وهي تسكن داخلي العميق .
ربما أنهكها الهروب .
ولكن مازلت مرتبطة مابين السماء والأرض .
لاتستطيع الأفلات .
سأطلق سراحها في يوماً ما .
وأمنحها ماتريد .
ولتكن مشيئة الضعفاء .
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟