أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بنان محمد الشيخ - اللوبي الصهيوني والرأي العام الأمريكي















المزيد.....

اللوبي الصهيوني والرأي العام الأمريكي


بنان محمد الشيخ

الحوار المتمدن-العدد: 4548 - 2014 / 8 / 19 - 08:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يلعب الرأي العام في الدول الديمقراطية دورا لا يستهان به, وذلك بسبب منطق المنافسات الانتخابية. فمن خلال الجدل العام وحملات الاتصال يمكن التأثير على صانع القرار العام بواسطة الدعاية العلانية, التي يتم تمريرها عبر وسائل الإعلام كالصحف والقنوات التلفزيونية. وكذلك توظيف دور النشر والسينما. فهذه الممارسات تبقى شيء أساسي وناجع في أسلوب التعبئة الذي تعتمده اللوبيات بشكل عام وAIPAC بشكل خاص, من أجل فرض أهدافها على المقررين الرئيسيين.
فمن وراء استهدافه الرأي العام, يسعى AIPAC إلى خلق الاعتقاد لدى أغلب مكونات المجتمع بأن المسألة المرفوعة من طرفه, تهم الجميع. كتصوير المسلمين مثلا بأنهم خطر يهدد المسيحيين واليهود على السواء. وبالتالي تتم صياغة التحالفات على أساس معادلة صديق صديقي هو صديقي, وعدو عدوي هو صديقي.
وقد برز هذا المنطق بشكل قوي, أثناء فترة بوش الابن, على صعيد التحالف بين صقور الإدارة الأمريكية ذوي المرجعية اليمينية المحافظة واللوبي الصهيوني, باعتباره تعبير عن النظام السياسي العنصري المتنفذ في إسرائيل.
فنفوذ AIPAC هذا, جاء نتيجة للحرية الكبيرة التي تتمتع بها اللوبيات في الولايات المتحدة الأمريكية, عكس فرنسا التي تعمل فيها بشكل غير متعين.
ما يلفت الانتباه هو أنAIPAC ليس له لون سياسي واضح, حيث يمارس ضغوطه على كل من الحزبين: الجمهوري والديمقراطي- رغم أن أوجه التلاقي الإيديولوجي بينهما أكثر من أوجه الاختلاف- نتيجة علاقاته الخاصة وتغلغله داخل أوساط الرأي العام.
وقد توفرت له هذه الإمكانية, لكون القاعدة اليهودية التي يرتكز عليها تتشكل منها %11 ممن يطلق عليهم اسم الصفوة من مجموع النخبة.
و 25 % من صفوة الصحافة والنشر. وأكثر من 17% من رؤساء المنظمات التطوعية والعامة, وأكثر من % 15 من المناصب الرسمية الهامة.
فقد أورد "ستيفن شتاينلات" " stephen steinlight" المدير السابق للشؤون القومية باللجنة اليهودية الأمريكية", أن لليهود قوة سياسية لا تتناسب مع عددهم, وهي أعظم من قوة أي مجموعة عرقية أو ثقافية في أمريكا. ويتركز نفوذهم الاقتصادي وقوتهم بصورة غير المتناسبة مع عددهم في هوليود والتلفزيون وفي مجال الأخبار. ونفس الشيء أكده الكاتبان اليهوديان المعروفان"سيمور ليبست"و"إبرل راب" في كتابهما"اليهود والحال الأمريكي الجديد", المنشور سنة 1995 م, حيث قالا :"شكل اليهود خلال العقود الثلاثة الماضية %50 من أفضل 200 مثقف بالولايات المتحدة الأمريكية, 20% من أساتذة الجامعات الرئيسية 40% من الشركاء بالمكاتب القانونية الكبرى بنيويورك وواشنطن, 59% من الكتاب المنتجين للخمسين فيلما سينمائيا, التي حققت أكبر إيراد ما بين عامي 1965 –1982, و58% من المديرين والكتاب والمنتجين لاثنين أو أكثر من المسلسلات بوقت الذروة التلفازي" , رغم أن اليهود لا يشكلون إلا 2% من مجموع سكان الولايات المتحدة الأمريكية. هذه الإمكانيات الجبارة, يشكل بواسطتها اللوبي الصهيوني وعي الرأي العام الأمريكي وفقا لمصالح إسرائيل.
أما في فرنسا, فاللوبي الصهيوني منتعش أساسا على صعيد وسائل الإعلام, وهذا ما أقر به الجنرال "شارل دغول" قائلا: "يوجد في فرنسا لوبي قوي مؤيد لإسرائيل, يمارس تأثيره على الخصوص داخل الأوساط الإعلامية" . فرابطة مناهضة الميز العنصري ومعاداة السامية تعد القوة الإعلامية الكبرى, التي يسيطر عليها الصهاينة, ذلك أن بإمكانها ضبط الرأي العام الفرنسي حسب هواها, لكون التلفزيون والإذاعة والصحافة المكتوبة والسينما ودور النشر في يد هذا اللوبي.
هذه القوة الإعلامية تبرز من خلال الاهتمام الذي يوليه رؤساء فرنسا لها. فكل مرشح لرئاسة الجمهورية الفرنسية وكيفما كان انتماؤه الحزبي من "ميشل روكار" إلى "فرانسوا هولاند", مرورا ب"ميتران" إلا وقام بزيارة لإسرائيل للحصول على المساندة الإعلامية .
وفي إطار بلورته للوقائع المناسبة لمصلحة إسرائيل, يلجأ هذا اللوبي بواسطة وسائل الإعلام, إلى تقديم تأويلات مشوهة للمعاني. مثلا تم اعتبار الاعتداء على ديبلوماسي إسرائيلي في لندن في الثمانينيات إرهابا, رغم أن رئيسة الوزارء البريطانية انذاك"تاتشر" قد أكدت أمام مجلس العموم, بأن منفذ الاعتداء لا ينتمي إلى منظمة التحرير الفلسطينية, أما اجتياح الجيش الإسرائيلي للبنان, وحصده لآلاف القتلى فتم اعتباره عملية للسلام في الخليل. وفي مايو 1990 م تم تدنيس مقابر روضة اليهود"بكاربتنراس", حيث إنتشل جثمان أحد الأموات ونقل إلى قبر آخر, وبعد ذلك وفي يوم 14 مايو 1990 م خرج إلى شوارع باريس ثمانين ألف متظاهر حسب مصادر الشرطة ومائتي ألف حسب المنظمين, وقد دقت نواقيس كنيسة"نوطردام" على شرفهم.
يقول جارودي:"لا يعلم في الحقيقة أي متظاهر بهوية مرتكبي هذه الجريمة الشنعاء ! إذن تظاهروا ضد من؟, التحقيق وحده كان بإمكانه الكشف عن ذلك, لكنه لم يفعل " . هذه المظاهرة التي جيشها اللوبي الصهيوني, كانت بطبيعة الحال, لصالح اسرائيل, حيث رفرفت أعلامها ورموزها بكثافة فوق رؤوس المتظاهرين, وتصافح فيها "جورج مارشي" مع"فرونسوا ليوتار", رغم أنه لم يتم الكشف عن الجاني إلى يومنا هذا.
تعد مسألة معاداة السامية الشعار القديم الجديد الذي يكسب به اللوبي الصهيوني الرأي العام, في أمريكا وفرنسا وغيرهما من الدول المتنفذ فيها. فيستخدم"الهولوكست" في كل ما يتعلق بإسرائيل, لوقف النقد السياسي وكبت النقاش. فالهولوكست يدعم الشعور بأن اليهود قوم محاصرون إلى الأبد, لا يمكن لهم إلا الاعتماد على القوة, لكي يدافعوا عن أنفسهم. فعادة ما تحل استثارة المعاناة التي تحملها اليهود تحت ظل الحكم النازي, محل النقاش المتزن, فيكون متوقعا أن يقتنع بذلك من لديه شك في شرعية السياسية الحالية للحكومة الإسرائيلية.
وقد صرح بهذا الصدد "نورمان فنكلشتين" Norman finkelsten أستاذ العلوم السياسية بكلية هنتر hunter college التابعة city university of new york بما يلي: "استثارة الهولكوست خدعة تهدف إلى تحريم كل انتقاد لليهود- فعقيدة الهولكوست الراسخة بإضفائها البراءة التامة على اليهود- تعطي المناعة لإسرائيل ويهود أمريكا ضد النقد المشروع... لقد استغلت التنظيمات اليهودية هولكوست النازية لصد انتقاد اسرائيل وسياساتها التي لا يمكن أن يكون هناك دفاع أخلاقي عنها" .
هذه المكانة التي يحتلها AIPAC جعلته يوجه تهمة معاداة السامية لكل من لا يشاطره نفس الآراء المؤيدة لإسرائيل. وما الحملات الإعلامية التي تعرض لها البروفسوران"ستيفن م. والت"من جامعة هارفرد و"جون ج. ميرشايمر" من جامعة شيكاكو الامريكيتين, إثر عرضهما لورقة تقر بأن الدعم الامريكي لدولة إسرائيل يتناقض مع المصالح القومية الامريكية, ولا ينبع من اعتبارات أمريكية استراتيجية أو أخلاقية بل من تغلغل اللوبي الإسرائيلي في امريكا, إلا دليل على قوة هذا اللوبي, الذي جعل الدكتور"ستيفن والت"عميد كلية كنيدي للسياسة في جامعة هارفرد, أحد مقدمي هذه الورقة, يتعهد بتقديم استقالته اعتبارا من نهاية العام الدراسي 2006 .
نستشف مما سبق ذكره, أن قوة اللوبي الصهيوني, تعود إلى ملكيته الضخمة لوسائل الإنتاج, ونفوذه بالسينما والصحافة والراديو والحكومة والكونغرس.
هذه القوة لا تتلخص فقط في AIPAC (اللجنة الأمريكية الإسرائيلية للشؤون العامة ), فهي مجرد جزء من أجزاء في ظاهرة أكبر بكثير, هي ظاهرة القوة الصهيونية في الولايات المتحدة الأمريكية وباقي دول العالم.
بيد أن هذه القوة ليست مقتصرة على وسائل الإعلام والترفيه فحسب, فالمال اليهودي تركز تقليديا في القطاعات غير المنتجة, لا في الصناعات الثقيلة مثل صناعة الفولاذ والسيارات أو البناء. بل في المصاريف والتمويل والأسهم والمستندات والعملات الصعبة. وبعد أن فك الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون ارتباط الدولار بالذهب عام 1973 م, ازدهر الرأس مال المضارب, مما دفع بالمصالح الصهيونية إلى الأمام, قطاعا بعد قطاع في الاقتصاد المعولم. وبالتالي أصبح هذا الرأسمال الصهيوني جزء عضوي من البنية الاقتصادية- الاجتماعية للرأسمال الإمبريالي, المالي المضارب والمرابي, أي الرأسمالية في عصر العولمة . لذلك فإسرائيل هي امتداد موضوعي ونوعي للبنية الرأسمالية العالمية، وذراعها القاتل وليست مجرد امتداد سياسي أو ظرفي في منطقة الشرق الأوسط.
هذا الوزن الذي شهد تحولا نوعيا في المرحلة, يتضح من خلال أجرأة بعض المخططات الإستراتيجية في الشرق الأوسط, كاحتلال العراق والسعي الى تقسيمه, وتقسيم السودان, و بوادر الصراع بين المسلمين والاقباط في مصر, وما حدث في ليبيا بعد ما عرف بالربيع العربي, حيث انبثقت الصراعات القبلية وانتشار السلاح وتم تفكيك المؤسسات الهجينة. وما يحصل اليوم في سوريا من صراع عسكري, مدعوم من طرف القوى الخارجية؛ العربية والغربية والصهيونية, والتسويق لمحاولات تفكيكها على أساس عرقي وطائفي. وبوادر الصراع المذهبي الاثني بين الامازيغ والعرب في الجزائر (احداث غرداية نموذجا). والظهور الملحوظ للجماعات الإرهابية التي لا تمتلك بديلا واقعيا, إلا لغة التكفير والدمار والخراب الشامل.
فمن خلال العودة إلى الأجندة التي وضعتها بعض اللوبيات الصهيونية وخاصة تلك التوصية التي أصدرتها المنظمة الصهيونية العالمية في القدس سنة 1982 والتي نشرتها مجلة " كيفونيم ", يمكن فهم ما يقع اليوم في العالم العربي. تقول التوصية السالفة الذكر: "إن مصر كجسد مركزي أصبح جثة هامدة, خاصة إذا ما أخذنا بعين الاعتبار الصراع الذي يزداد حدة بين المسلمين والمسيحيين, وتقسيمها إلى مقاطعات جغرافية مختلفة يجب أن يصبح هدفنا السياسي في التسعينات على الجبهة الغربية. وبمجرد تفكيك مصر وحرمانها من السلطة المركزية, ستعرف دول مثل ليبيا والسودان, ودول أخرى نائية نفس المصير. إن إنشاء دولة قبطية في مصر العليا وخلق كيانات جهوية ضعيفة الأهمية. يعتبر مفتاحا لتطوير تاريخي تأخر في الوقت الراهن, بسبب اتفاقية السلام, ولكنه آت حتما على المدى البعيد.
ورغم ما يظهر, فإن الجبهة الغربية تمثل مشاكل أقل من تلك التي تمثلها الجبهة الشرقية. ثم تقسيم لبنان إلى خمسة مقاطعات يعد تجسيدا مسبقا لما سيحدث في العالم العربي برمته. كما إن تفجير سوريا والعراق إلى مناطق على أساس عرقي أو ديني, يجب أن يصبح على المدى البعيد هدفا أوليا بالنسبة لإسرائيل. والمرحلة الأولى لذلك هي تحطيم القدرة العسكرية لهذه الدول.
إن البنيات العرقية لسوريا تعرضها لتفكيك قد يؤدي إلى إنشاء دولة شيعية على طول الساحل وإلى قيام دولة سنية في منطقة حلب ودولة أخرى في دمشق. وكيان درزي قد يتمنى تكوين دولة خاصة به- ربما فوق منطقتنا (الجولان) وعلى كل حال مع حوران وشمال الأردن... إن مثل هذه الدولة على المدى البعيد, قد يكون ضمانة للسلم والأمن في المنطقة إنه هدف في متناولنا.
إن العراق كدولة غنية بالبترول وعرضة لمواجهات داخلية توجد على خط التسديد الإسرائيلي, ذلك أن تفكيكها يعتبر أكثر أهمية من تفكيك سوريا, لأن العراق تمثل على المدى القصير التهديد الأكثر جدية بالنسبة لإسرائيل".
بناء على هذه التوصية, يتضح أن العراق فكك عمليا, بعدما تم تدمير بنيته العسكرية والاقتصادية وتكريس السيادة الطائفية والإثنية سياسيا فيه, وهذا قد أدخل البلاد اليوم في تطاحن داخلي مدمر وسيكون طويل الأمد, ما لم تتوحد القوى الوطنية بعد إجراء مصالحة سياسية تشمل حزب البعث العربي الإشتراكي وتنبذ الطرح الطائفي- الإثني من جهة وتصون الإستقلال الوطني من جهة ثانية. ونفس المأساة تنتظر سوريا, ما لم تنتصر معادلة الدولة الوطنية الداخلية، المتأسسة على المصالحات الإجتماعية والحسم العسكري مع الإرهاب والأذناب الخارجية، على مشروع التفكيك الطائفي -الإثني الأجنبي. وذات المؤشرات بدأت تدب في باقي مكونات الجسد السياسي لشعوب الشرق الأوسط وشمال افريقيا ,ذات التاريخ والتطلعات المشتركة, من جراء مواجع الطغيان التي توالت عليه لعقود، والتي افضت في الراهن إلى الثلاثي المشؤوم, الذي كان قد حذر منه المفكر العربي طيب تزيني: الطغاة والغزاة والغلاة. لذلك لابد من حوار واسع, بين كل الذوات السياسية الوطنية الرسمية والمعارضة, يسائل هذه الأوضاع بمنظار الوحدة الوطنية والتنمية والإستقلال الوطني, حتى تتمكن هذه الشعوب من تجاوز الأوضاع الحالية وتدخل في عصر الديموقراطية والعدالة الاجتماعية والاستقلال الوطني.
• باحث في العلوم السياسية-كلية الحقوق-مراكش- المغرب.



#بنان_محمد_الشيخ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بنان محمد الشيخ - اللوبي الصهيوني والرأي العام الأمريكي