أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار نيوف - كيماويات شهود علي الكيماوي !















المزيد.....

كيماويات شهود علي الكيماوي !


نزار نيوف

الحوار المتمدن-العدد: 1282 - 2005 / 8 / 10 - 11:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كيماويات شهود علي الكيماوي !
( تعقيب على تقرير مراسل " الرأي العام " الكويتية بدمشق )

نشرت صحيفة " الحياة " اليوم ملخصا عن التقرير الرسمي الصادر عن المؤتمر القطري العاشر لحزب الزمرة الحاكمة في سورية . ومن أبرز ما جاء فيه أن " البعث " صنف المعارضة السورية ، جغرافيا على ما يبدو ، وهذا علم سياسي جديد ، إلى معارضة داخلية " وطنية " وأخرى خارجية " عميلة " ! وأشار التقرير إلى أن الزمرة الحاكمة قررت مقاومة المعارضة الخارجية العميلة والتشهير بها و " فضح ارتباطاتها " حسب ما جاء حرفيا . إلا أنه لا التقرير ، ولا الملخص المنشور عنه ، أشارا إلى الوسائل التي ستلجأ إليها هذه الزمرة المافياوية المجرمة في حربها التي قررت خوضها ضدنا نحن .. " العملاء " ! بيد أن التقرير الذي نشرته اليوم صحيفة " الرأي العام " الكويتية لمراسلها جانبلات شكاي ربما يساهم في توضيح طبيعة الأسلحة التي ستلجأ إليها هذه الزمرة في معركتها . فعلى ما يبدو من التقرير لن تكون جمهرة المراسلين العاملين لصالح الصحف العربية الأداة الرخيصة الوحيدة التي سيلجأ إليها الفخذ الشامي من قبيلة بني عفلق في حربه ، كما جرت العادة ، وإنما " شهود علي الكيماوي " أيضا ! أي تلك الجمهرة من المثقفين السوريين المصنفين في عداد " المعارضة " التي تبكي على أطلال مضارب الفخذ البغدادي من عشيرة بني عفلق إياها ؛ الجمهرة التي يصح فيها قول مظفر النواب " يدافع عن كل قضايا الكون ويهرب من وجه قضيته " ! ( وبإمكان القارئ إكمال هذا الشطر الشعري لأني لا أملك جرأة مظفر ووقاحته الجميلة ! ) . ولأنه من الصعب تكرار ما ذكره مراسل " الرأي العام " بحرفيته ، أكتفي بنشر الرد الذي أرسلته للصحيفة ، على اعتبار أن التقرير يتعلق بي شخصيا وبمنظمة كنت أنشط لصالحها حتى وقت قريب .

السيد رئيس تحرير صحيفة " الرأي العام " المحترم
الكويت
بواسطة مراسلكم في دمشق السيد جانبلات شكاي
بعد التحية
نشرت صحيفتكم اليوم ( 9 آب / أغسطس ) تقريرا لمراسلها في دمشق السيد جانبلات شكاي بعنوان " معارضون سوريون يتهمون السنيورة بالرضوخ للابتزاز والتضييق على الإعلام اللبناني " . وبالنظر لأن ما جاء في التقرير يمسني شخصيا ، وينطوي على دس رخيص وأكاذيب ما أنزل الله بها من سلطان ، سواء بلسان كاتب التقرير نفسه ، أو من خلال ما ساقه على لسان البعض ممن استطلع آراءهم في دمشق ، أرجو نشر هذا الرد في المكان المناسب من الصحيفة ، مع خالص الشكر مقدّما . هذا مع الإشارة إلى معرفتي المسبقة بطوله نسبيا . ولكن ما العمل إذا كانت الأكاذيب التي سيقت في التقرير تحتاج إلى معلقات كاملة للرد عليها !؟
التقرير يتعلق ، كما ذكر الكاتب ، ببيان أصدرته " المنظمة العربية للدفاع عن حرية الصحافة والتعبير" حول الضغوط التي يمارسها النظام السوري على الحكومة اللبنانية لوقف ما يسميه هذا النظام بـ " الحملات الإعلامية المغرضة ضد سورية " ، وحول ما ذكره بعض الكتاب السوريين من أن مقالاتهم منع نشر في بعض الصحف اللبنانية بعد زيارة السيد فؤاد السنيورة رئيس الحكومة اللبنانية إلى دمشق . والواقع كان بإمكان كاتب التقرير الاكتفاء بنشر نفي من يعنيهم الأمر ، نظاما وكتابا ، أو معالجة الأمر بطريقة احترافية ، لينتهي الأمر . أما وأنه حرص على حشوه بالأكاذيب ، فإن الأمر يتجاوز حدود العمل الصحفي ليدخل في إطار توصيات المؤتمر العاشر لحزب " البعث" التي نشرت قبل يومين ، والتي تنص حرفيا على " مقاومة المعارضة (السورية ) في الخارج وفضح ارتباطاتها " باعتبارها " معارضة غير وطنية " .. ودائما حسب منطق السلطة الديناصورية وحزبها المتحدر من العصور الجوراسية ! ولا يخفى على أحد أن قسما كبيرا من مراسلي الإعلام العربي والأجنبي في دمشق ، وأعني السوريين منهم على وجه التحديد ، هم جزء عضوي من ماكينة النظام وأجهزته . فلنا معهم تجارب مريرة خلال السنوات الماضية ، وصلت بأحدهم ( مراسل " الحياة" ) إلى حد فبركة بيان بإطلاق سراحي من السجن قبل عام كامل من حدوثه فعلا ، و ادعائه بأني خدمت في الجيش السوري لمدة عشرين عاما ، الأمر الذي قضى منطقيا أن أكون في الجيش وأنا في العاشرة من عمري ! وقد تسبب ذلك في فضيحة مدوية محليا وخارجيا فرضت اعتذار الصحيفة المعنية كما يتذكر الجميع . ومن أسف أن مراسلكم في دمشق لم يكن بعيدا عما سيق من حملات تشهيرية ودس ، ضدي وضد المعارضة السورية عموما ، خلال السنوات السابقة . وقد استدعت تصرفات بعض هؤلاء التساؤل عن الفائدة الإعلامية التي تجنيها وسائل الإعلام العربية والأجنبية من وجود مراسلين لها في دمشق طالما أن ما يكتبونه في معظم الحالات ليس سوى بإيحاءات من كواليس الأجهزة أو مجرد نصوص منقحة لما تنشره وسائل إعلام النظام !؟ وللسيد جانبلات شكاي وقرائه ، أود أن أشير إلى ما يلي :
أولا ـ بخلاف ما جاء في التقرير ، لا علاقة تنظيمية أو إدارية لي بالمنظمة العربية للدفاع عن حرية الصحافة والتعبير ، أو غيرها من المنظمات ، منذ حوالي العام تقريبا حين قررت الابتعاد عن العمل العام لأسباب صحية . مع الإشارة إلى أني لم أزل أحترم المنظمات التي نشطت لصالحها وتحت اسمها . كما أني لست ناطقا باسم أي منها . ومع هذا بإمكاني التعاطي مع ما جاء في التقرير بالنظر لكوني مطلعا تماما على حيثيات الموضوع الذي يعالجه ، ناهيكم عما يتعلق بي .
ثانيا ـ تضمن تقرير مراسلكم اقتباسات / ردودا لثلاثة كتاب سوريين ( السادة : ميشيل كيلو ، ياسين الحاج صالح وحسين العودات ) وضعها بين مزدوجين صغيرين . وهذه الاقتباسات / التعقيبات من الواضح أنها جاءت على ألسنتهم ، إن لم ينفوها لاحقا ، وسآتي عليها . أما ما جاء خارج أقواس ، فمن الواضح أنه يمثل رأي كاتب التقرير أو من " ينطق باسمهم " ! وهذا بيت القصيد في التقرير كله ، والهدف الجوهري من ورائه . فهو يدعي كذبا بالقول :
" ...واستغرب عدد من الكتاب السوريين المواظبين على النشر في الصحف اللبنانية، خصوصا في صحيفتي «السفير» و«النهار» حول ما ذهب اليه البيان السابق، وقالوا لـ "الرأي العام" انه «يصب في عقلية المؤامرة التي يؤمن بها كثيرا نزار نيوف (...)واكدوا ان «المنظمة العربية للدفاع عن حرية الصحافة والتعبير، ليست الا واحدة من مجموعة منظمات يعمل نيوف دوما على اصدار بياناته باسمائها، وهي لا تتمتع بأي مصداقية حتى بين المعارضة، ولابد من التدقيق كثيرا فيما تأتي به معلومات (...) وقالوا ان «الهدف من الابقاء على ظاهرة نزار نيوف هو تشويه صورة وسمعة المعارضة السورية بالدرجة الاولى لتظهر وكأنها مجموعة من المجانين غير المتزنين (...) وهذا الشخص تم خطفه كما ادعى لخمس او ست مرات سواء داخل او خارج سورية وهذه التمثيلات لم تعد تنطلي على احد».
وإذا كان السيد شكاي قد حدد أصحاب الاقتباسات الأخرى ، وأعني السادة الكتاب الثلاثة الذين ذكرهم ، فإنه لم يقل لنا من هم هؤلاء الكتاب الذين " استغربوا " ومن هم أولئك الكتاب الذين " أكدوا أن ( المنظمة المذكورة ) ليست إلا واحدة من مجموعة منظمات يعمل نيوف دائما على إصدار بياناته باسمائها ... " ، ولا من هم الكتاب الذين " قالوا إن الهدف من الإبقاء على ظاهرة نزار نيوف هو تشويه صورة وسمعة المعارضة السورية .. " ، ولا من هم الكتاب الذين قالوا له إن " هذا الشخص تم خطفه كما ادعى لخمس أو ست مرات ... " !! هل هؤلاء الكتاب هم من جاء على ذكرهم ( أعني السادة كيلو والعودات وصالح ) ؟.. أم أنهم " كتاب " آخرون في " اتحاد كتاب الفرع 251 الذي أسسه الدكتور بهجت سليمان وانتقلت أمانته العامة مؤخرا إلى الدكتور فؤاد ناصيف خير بك " !!؟؟
إذا كان الكتاب الثلاثة هم من قال ذلك ، فعليهم تأكيد أو نفي ما نقل على ألسنتهم لكي نعرف كيف نرد عليهم . وإذا لم يكونوا معنيين ، فعليهم أن يوضحوا موقفهم لأن " طبيخ القرباط " الذي طبخه السيد شكاي ، والذي يسميه تقريرا ، يوحي للقارئ بأنهم هم المعنيون !؟. أما إذا كان الكتاب " الذين استغربوا وأكدوا وقالوا وشعوذوا .. وخرّفوا " ينتسبون إلى " الاتحاد الآخر " ، فحسبنا أن نقول لهم قولة المتنبي الشهيرة ! إلا أن هذا لا يمنع من الإشارة إلى أن السيد شكاي يكذب على نحو سافر حين يتحدث عن " ادعاءاتي بخطفي خمس أو ست مرات .. " . فالأمر يتعلق بحادثتين ، لا بخمس أو ست ، إحداهما كانت في دمشق والثانية في بلجيكا . وفي المرتين كلتيهما كان بإمكان السلطات المعنية كشف " أكاذيبي " أمام الرأي العام " وإحالتي إلى القضاء بتهمة " بلاغ كاذب " . وهذا لم يحدث ، لا في دمشق حيث كانت أجهزة النظام السوري " تستقتل " و " تستأسد " لكي تضبطني " بجرم جنائي مشهود " ، لا " بجرم سياسي " كما جرت العادة ، من أجل أن تضع حدا لي مرة واحدة وإلى الأبد . وهذا لم يحصل ، لا في دمشق ولا في بلجيكا . وأصبح معلوما من كان وراء هذه الأمور ، ومن وراء كل ما كتب ونشر حول الأمر .
ثالثاـ بالرغم من " سوء التفاهم والخلاف " بيني وبين السيد ميشيل كيلو ، وهو على خلفية مقالات التشهير التي نشرها ضدي ،التي لا أعرف دوافعها حتى الآن والتي لم أرد عليها ، فقد حرص السيد كيلو أن يحصر تعليقه بما جاء في صحيفة " النهار " ودعوتها إلى " الهدنة الإعلامية " . ولم يقترب مني كما جرت العادة . وأغتنم الفرصة لأشكره على عدم انخراطه هذه المرة بحملات من هذا القبيل . ويصح الأمر على ما قاله السيد ياسين الحاج صالح أيضا . فقد اكتفى الرجل بنفي ما يتعلق به من الأمر ، ولو أنه حرص على " حشو " عبارة هدف منها إلى تكذيب المنظمة المذكورة حين أشار إلى أنه " لم يسمع بأن كاتبا سوريا منع من الكتابة في الصحف اللبنانية " !!
يبقى ما جاء على لسان السيد حسين العودات ، المعتبرفي سورية بأنه " أحد شهود علي الكيماوي " ، والذي يقول : " لم يعد يجد ( نزار نيوف ) ما يقوم به وقد سقطت كل اوراقه وهو شخص قائم على الكذب والفبركة وما صدر في بيانه كلام غير دقيق ولا أعلم من هم الكتاب الثلاث [ هكذا جاءت في النص بصيغة التأنيث !] الذي اعتمد عليهم في بيانه».
في الواقع لم أكن أرغب بالتعقيب عليه ، على الأقل احتراما لسنه الذي يجعله بمقام والدي ، ولتاريخه الإعلامي .. ولو أن جزءا من هذا التاريخ ارتبط ببروباجندا النظام في مرحلة من المراحل ، وربما حتى الآن. وأرجو أن تكون لغته هذه نتاج مفاعيل تقدمه في السن ، أطال الله في عمره وأعطاه الصحة ، لا نتاج حسابات يتوجب عليه تسديدها لجهة ما على غرار ما سدده من خلال توقيعه على البيان الذي احتج على زيارة إياد علاوي لسورية ، دون أن يتجرأ على الاحتجاج على زيارات المجرم علي الكيماوي !! أما وأنه تطوع لتقديم خدمة مجانية للنظام الذي أذلته وأهانته أجهزته الأمنية قبل بضعة أسابيع حين اقتادته إلى أقبيتها كأي سارق دجاج ، ولم تحترم حتى تاريخه " البعثي " ، أو حتى البيان " الصّدّامي " الذي وقع عليه ، فإن الأمر يجب التوقف عنده بالقول : من المعيب على الأستاذ حسين العودات ، وهو بهذه السن ولديه هذه التجربة ، أن يقول ما قاله لمجرد أني على خلاف مع ابن عمه المقيم في باريس ! وبالتالي من المعيب أن تتحكم بشخص مثله دوافع ونوازع عائلية وعشائرية .. إن لم نقل ما هو أدهى وأحط من هكذا دوافع ! علما بأنه كان قال الأمر نفسه قبل شهرين لصديقي الصحفي الإيطالي لورنزو ترومبيتا ( من وكالة آكي ) حين كان يزور دمشق . وقد أبى هذا الصديق نشر ذلك لأنه تربى في مدرسة الإعلام الغربي وليس في مدرسة " وكالة سانا " التي خرجت الأستاذ العودات وغيره !
وإذا كان من شيء يجب قوله أخيرا ، فهو ملاحظة برسم السيد شكاي . وهي أن المنظمة المذكورة لم تكن الجهة الوحيدة التي تحدثت عن ضغوطات النظام السوري و " ابتزازه " للحكومة اللبنانية من أجل وقف ما يسميه هذا النظام بالحملات الإعلامية المغرضة . فقد حفلت الصحف اللبنانية خلال الأيام الماضية ، تصريحا أو تلميحا ، بمئات الإشارات إلى الأمر ، سواء في التقارير الصحفية التي غطت الأزمة الناشبة بين لبنان وسورية على الحدود ، أو في متون مقالات كتاب الرأي والأعمدة . ولو أن السيد شكاي انطلق في تقريره من دوافع مهنية بحتة ، لا من دوافع خبيثة ، أي الدوافع نفسها التي ساقته قبل فترة لتشويه تصريحات السيد فائق المير على خلفية حوادث القدموس الطائفية واقتضت من فائق المير نشر بيان تصحيحي بذلك ، لكان أشار إلى ما حفلت به الصحف اللبنانية حول هذا الأمر ، ولما كان حصر الأمر بالمنظمة المذكورة . وفي مطلق الأحوال لا يغير من حقيقة ما ذكرته المنظمة شيئا أن السيد فؤاد السنيورة نفى أن يكون طلب منه الضغط على وسائل الإعلام اللبنانية . فأزمة الشاحنات التي عادت مجددا إلى الحدود بعد يومين فقط على الادعاء بحلها ، تؤكد صحة ما ذكرته " المنظمة " وصحة ما جاء في الصحف اللبنانية . وتؤكد في الآن نفسه ، وهذا هو الأهم ، أن تقرير السيد شكاي هو أول تطبيق عملي ملموس لتوصيات المؤتمر العاشر لحزب " البعث " ، بمقدار ما تؤكد النوايا الخبيثة التي تقف وراء هذا التقرير ؛ وإلا ما معنى أن " يطنش " عن جميع التقارير العربية والأجنبية التي تحدثت عن القضية ولا يتذكر إلا تقرير " المنظمة " المذكورة ؟ ألا يعني هذا أن الأمر كله يعود إلى كون الرأي العام السوري والخارجي يعرف أن هذه المنظمة قد ارتبطت ، على الأقل حتى فترة قريبة ، باسمي ؟ هذا ما يتوجب على السيد شكاي أن يجيب عليه !
بانتظار ذلك ، تقبلوا فائق الاحترام والرجاء بنشر هذا التعقيب في المكان المناسب ، عملا بقوانين النشر الكويتية التي تحترم الرأي الآخر و .. الرأي العام !
نزار نيوف
باريس ، 9 آب / أغسطس 2005



#نزار_نيوف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى أي مدى يمكن أن يكون نشر تجربة الاعتقال أمرا مفيدا قبل سق ...
- وما صلبوك ، ولكن شُبّهت لهم !
- أن تكون مع فلسطين ... يعني أن تكون مع كردستان أو : من - المد ...
- إلى جهاد نصرة : بلغ تحياتي إلى تركي حامد علم الدين !!
- لم أعد وحدي مصابا بفصام الشخصية :أكثم نعيسة يشرب حليب السباع ...
- من أجل إحياء وتطوير مفهوم -الكولونيالية الداخلية-: أفكار للن ...


المزيد.....




- رئيس وزراء فرنسا: حكومتي قاضت طالبة اتهمت مديرها بإجبارها عل ...
- انتخاب جراح فلسطيني كرئيس لجامعة غلاسكو الا?سكتلندية
- بوتين يحذر حلفاء أوكرانيا الغربيين من توفير قواعد جوية في بل ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 680 عسكريا أوكرانيا وإسقاط 13 ...
- رئيس جنوب إفريقيا يعزي بوتين في ضحايا اعتداء -كروكوس- الإرها ...
- مصر تعلن عن خطة جديدة في سيناء.. وإسرائيل تترقب
- رئيس الحكومة الفلسطينية المكلف محمد مصطفى يقدم تشكيلته الوزا ...
- عمّان.. تظاهرات حاشدة قرب سفارة إسرائيل
- شويغو يقلّد قائد قوات -المركز- أرفع وسام في روسيا (فيديو)
- بيل كلينتون وأوباما يشاركان في جمع التبرعات لحملة بايدن الان ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار نيوف - كيماويات شهود علي الكيماوي !