ما يستوقفني مشيء رائع وممتع هو هذا الصمود الوحدوي النضالي الجماعي للعمتا وتحديهم للجىدين الفاشيست الطغاة بادارة الفويفاط الاستعمارية الاستيطانية الاحتلالية الافتراسية اللاوطنية اللاديمقراطية اللاشعبية

حمد محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 4518 - 2014 / 7 / 20 - 01:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

خريبكة- الثورة البروليتارية الديمقراطية التقدمية الثورية الاشتراكية –في 21/07/2014
"قالت مدينة خريبكة هذا الصباح:لا يوجد ما يضاهي نضالات وكفاحات وصمود عمال الوساطة بالأمبراطورية الفوسفاطي الاستغلالية الكولونيالية :شركات متعدية الجنسيات والقوميات وتروستات الاستعمار والأمبريالية :مصاصة دماء العمال ومفترسة خيرات وثروات ونعيم المغرب"
ابن الزهراء الزهراء محمد محمد فكاك.
لقد مرت فتاة جميلة ، وأعجبت بالخصوص بأم وزوج وشبل الكاتب العام للنقابة الفوسفاطية الأخ المناضل محمد أسد، المعتقل بزنازن وجحيم وسجون النظام بخريبكة ،ضمن مئات وعشرات المناضلات والمناضلين اللواتي والذين يعتصمون تضامنا مع الأخ محمد أسد، بمحكمة – عفوا أخطأت ثانية- بمظلمة النظام، فأعجبت بالطفل البارع والفائق الجمال والسمو والجلالة،فأرادت "علمها ما حسبه ونسبه،وقالت :من أين قد هذا الجمال والحسن والرقة لهدا الطفل الذي إن أحسبه ليس من البشر،إن هو إلا ملك كريم، فقلت لها:لا تحسبي يا جميلتي، نسبا يخفض هذه الأم الشامخة الملأى شموخا وكبرياء وعزة ،وهذه الزوجة المريمية المحصنة، فهذا الشبل من ذاك الأسد.
وبهذه المناسبة النضالية الرائعة التي يخلدها صمود الأخ المناضل محمد أسد،وتحديه للأغلال والقيود في سجون النظام، ومواجهة والدته وزوجه وفلذة كبده للجلادين والطغاة والارهابيين وعبيد شركة الفوسفاط من عامل الاقليم وباشا المدينة وكلاب الحراسة البوليسة،أهدي هذه الغنوة " ست الحبايب يا حبيبة... لأغنية من تأليف حسين السيد وألحان محمد عبد الوهاب وغناء فايزة أحمد. غنتها عام 1958.
كلمات الأغنية[عدل]
ست الحبايب ياحبيبه يااغلى من روحي ودمي
ياحنينة وكلك طيبة يارب يخليكي يا أمي
زمان سهرتي وتعبتي وشلتي من عمري ليالي
ولسه برضه دلوقتي بتحملي الهم بدالي
انام وتسهري وتباتي تفكري
وتصحي من الآدان وتيجي تشقري
تعيشي لي ياحبيبتي يا أمي ويدوم لي رضاكي
أنا روحي من روحك انت وعايشه من سر دعاكي
بتحسي بفرحتي قبل الهنا بسنة
وتحسي بشكوتي من قبل ماأحس أنا
يارب يخليكي ياأمي يارب يخليكي ياأمي
لو عشت طول عمري أوفي جمايلك الغاليه علي
أجيب منين عمر يكفي وألاقي فين أغلى هدية
نور عيني ومهجتي وحياتي ودنيتي
لو ترضي تقبليهم دول هما هديتي
فقالت الفتاة:الآن اطمأن قلبي وشفيت نفسي وأبرأت سقمها،حين أرى مثل هذه النساء وهذه الرجال،وهذه الأخهات وهذا الطفل- الشبل في الوقت الذي يعرف الجميع أن فاشيست الفوسفاط ،وطغاته قد جعلوا كل حرائر وأحرار وثوريات وثوار خريبكة كلهم وجميعهم تحت أجزمة وأحذية مهندسي التخلف والتخليف والقمع والتعسف،وأن قاطنة ومواطنات ومواطني خريبكة كلهم" قد ذبحوا خيولهم وكسرو أقلامهم وباعوا روحهم وأطاعوا رومهم وقدموا نساءهم لقائد الصهاينة والأمريكان،ورحلوا وتركوا المدينة الجميلة المقدسة في بطن ليل من حديد"
هذا الطفل الذي أوجه له ألف وألف تحية وتحية،ولوالده ورفاقه العمال مليون نجمة ونجمةحمراء،وألف ألف لعنة على الكلاب الفاسقة الفاجرة من كل المعادين للعمال والبائعين والمتاجرين للعمال.
الأولى >> فلسطين >> توفيق زياد >> أناديكم .. أشد على أياديكم


أناديكم .. أشد على أياديكم


رقم القصيدة : 469 نوع القصيدة : فصحى ملف صوتي: سماع




أناديكم
أشد على أياديكم..
أبوس الأرض تحت نعالكم
وأقول: أفديكم
وأهديكم ضيا عيني
ودفء القلب أعطيكم
فمأساتي التي أحيا
نصيبي من مآسيكم.
أناديكم
أشد على أياديكم..
أنا ما هنت في وطني ولا صغرت أكتافي
وقفت بوجه ظلامي
يتيما، عاريا، حافي
حملت دمي على كفي
وما نكست أعلامي
وصنت العشب الأخضر فوق قبور أسلافي
أناديكم... أشد على أياديكم



النجمة الحمراء والمتراس والبندقية
الى الأمام يا بيارق الحرية
الى الأمام وردة ومطرقة
الى الأمام منجلا وخندقا
الى الأمام سنبله
الى الأمام قنبلة
تحيى الخطى الحمراء .. في ارضنا الخضراء
لا خطوة للوراء
لا مساومة
المجد للمقاومة
بوحدة السواعد المقاتله
يدا بيد لنحفر الخنادق
يدا بيد لنطلق القنابل
اسمعو صيحة الجبل
الشعب وحده البطل
ارضنا الحمراء قادمة
المجد لسنابل القمح .. الى الشهداء الذين طهّروا الارض بدمائهم فزرعوا بذور البقاء
المجد للمقاومة ... المجد للأجنحة العسكرية الذين رفضو التهدئة
الذين كرامتهم تأبى ان تُهان وتُداس
العارُ كلَ العار لكل متخاذل يبحث عن التهدئة في ساحات المعارك
كتلة الوحدة الطلابية
ابناء فلسطين .. ابناء الشهداء .. ابناء الجرحى والاسرى ...
عـــاشــــت فــــلــــســـطــــيـــن

ابن الزهراء الزهراء محمد محمد فكاك
ابن الزهراء الزهراء محمد محمد فكاك

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات