..... Thoughts is rival ..................... تزاحم الافكار

قاسم عمران عيسى ترجمة الانكليزيه أمل عزيز أحمد مانشيستر

الحوار المتمدن-العدد: 4505 - 2014 / 7 / 7 - 03:22
المحور: الادب والفن
    

Thoughts is rival -..................... - تزاحم الافكار


Lost one of the thought
Sadness visiting me
Inviting me to his world
My chest tighten with worries
Got lost with my sadness world
I am crying BUT
I know what
I going through with Is not going resolve with tears
In a moment I live with sever pains Something can t explain it
strange ideas comes to me
I feel like I am going to die
Lost with my confusion
Sometimes I discuss with myself
Why this feeling
Glooming my days
But I know this is Wounds Hit my heart and structural
I need to rest in peace
Every thing for me become sad song
I tried to find any solution
I couldn t found but tears
My loneliest tells me don t weep !! Your feeling is not going to resolve with tears
My pains is larger and deeper
And this pains is Injuries and hidden wounds
Hey soul Enough irony
I know there is no future to my dreams
You buried in the land of no relevance to you.or your home land
Surrender to your for ever pains
.........................................
تزاحمت الأفكار
وجل منها فكر غار.. زارني الحزن
دعاني الى دنياه
ضاق صدري بالهموم .
تهت في عالم أحزاني. انا ابكي لكنني
اعرف أن الذي اشعر به
لا يزول بالدموع .
أعيش في لحظات اللام شديده .
كان شيئا لا استطيع شرحه
تأتيني أفكار غريبه
كأنني أحس بنهايتي
آتيه مع حيرتي ...
تارة أناقش نفسي ..
لماذا هذا الشعور الذي يسود أيامي ..
واعلم أن هذه جروح ...
أصابت قلبي وفوءادي ..
كم احتاج للراحة والسلام ..
كل شيء اصبح لي أغنية حزينه ...
أحاول إيجاد أي وسيله ....
فلا اجد غير البكاء .. .
والوحدة تقول لي لا تبكي ...
فالذي تشعرين به ..
لا يزول بدموع مسيله ..
وان ألمي أكبر وأعمق ...
وان هذه الآلام أصبحت
اصابات وجروح مخفيه
هلا يا روحي كفى سخرية .
انت تعرفين لا مستقبلا لاحلامك
ستموتين غريبه وتدفنين بأرض ليست لك صلة بها
استسلمي لاوجاعك الأبدية

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل