أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - عادل مرزوق الجمري - قنواتنا الحكومية كسيحة، والإتجاه نحو الغرب سيفشل















المزيد.....

قنواتنا الحكومية كسيحة، والإتجاه نحو الغرب سيفشل


عادل مرزوق الجمري

الحوار المتمدن-العدد: 1273 - 2005 / 8 / 1 - 07:46
المحور: الصحافة والاعلام
    


وكيل الأكاديمية الدولية لعلوم الإعلام الدكتور حسن عماد مكاوي:
القاهرة / حوار أجراه: عادل مرزوق الجمري

"القنوات الحكومية العربية قنوات كسيحة"، "التلفزيون المصري يعيش حالة ترهل"، "الفشل هو مصير أي إعلام عربي يوجه إلى الغرب"، هذا ما خرج به وكيل الأكاديمية الدولية لعلوم الإعلام الدكتور حسن عماد مكاوي في حوارنا الخاص معه.
يعتبر الدكتور مكاوي من الشخصيات المهتمة بالإعلام التلفزيوني والإذاعي على وجه الخصوص. وتتميز إشتغالاته بسبر الواقع التلفزيوني والإذاعي العربي وتحليله وتفكيك مكوناته، خاصة ما يحتويه الإعلام اليوم من تناقضات وأراء متضاربة.
كان لقاءنا به يتسم بالصراحة والجرأة، لذا جاءت نتائجه أشبه بالنهايات التي تحتوي على دلالات هامة، أبرزها هو تعاظم القطيعة بين منتج الواقع الإعلامي اليوم، ورؤية النخبة في المؤسسات الأكاديمية العربية.
المشاهد العالمي
- التلفزيون بوصفه أداة للسيطرة، تحاول اللعب على العقول؟ ما هي هذه الثقافة الجديدة، وماذا تمثل بالتحديد؟
التلفزيون يعكس ثقافة الصورة، والتي تعتبر ثقافة مستحدثة، ويمكن أن نقول أنها ثقافة القرن الحادي والعشرين، هذه الثقافة تتسم بتسطيح المعلومات، ولكنها تصل لجمهور ممتد وكبير ومختلف الأطياف، هي ثقافة سريعة الذوبان، بعكس الثقافة المكتوبة، والتي تتيح التراكم المعرفي، وتتيح الخبرات العميقة في مجالات المعرفة والعلوم العامة.
نحن في الحقيقة، لا نستطيع أن نلغي تأثير الثقافة المصورة، هذا لعدة إعتبارات، ومن أهمها، أنها تمر عبر وسائل حديثة من السهل الوصول اليها، وهي تقدم معلومات تهم المواطن العالمي اليوم، في بيئة تتسم بالتنافس الشديد على المعلومات. الثقافة المصورة أصبحت تلعب دوراً إجتماعياً وسياسياً جديداً في تكوين الشعوب.
- "المشاهد العالمي"، هناك من يقول أنه ثمة مرحلتين للتلفزيون، مرحلة ما قبل ومرحلة ما بعد الرقمية، كان قومياً إقليمياً، واليوم هو عالمي كوني، ما تعليقك؟
إنها الرسائل الموحدة التى تصل إلى كل الفئات والقطاعات من الجماهير، في القرن الجديد بدأت العديد من الوسائل الإعلامية ومن بينها التلفزيون إلى إنتهاج خيار التحول من تقديم الرسائل الموحدة إلى تقديم رسائل متعددة، هذه الرسائل المتعددة تتيح للمشاهد أن يختار من بين بدائل متعددة، وبما يتفق مع رغباته وإهتماماته، هذا التنافس خلق تجانس مجتمعي عالمي جديد.
أي وسيلة إعلامية تبدأ أولاً بإختيار نخبة معينة، تبث لهم وتحصل على تأييدهم، ومن ثم تذهب إلى إنتشار أفقي عام ومتسع، وتنتشر تدريجياً، وأخيراً، في مرحلة تالية تعود إلى خيار التخصص، ويتم التخصص عبر تعدد القنوات وتنافسها، وإنتهاء يد الرقابة، وبناء تكتل متنوع يستطيع التعامل مع ثقافة السوق الإعلامية الجديدة، بكافة إختلافاتها وإهتماماتها.
- في المجتمع الكوني، يرى البعض أن التلفزيون والقنوات الفضائية يلعبان دورأ هاما في صياغة الهوية الكونية الجديدة، هل تعتقد أن البرامج الأكاديمية العربية هي متنبهة وواعية لهذه الرؤية، وتسير في توازي معها؟
بالطبع، فالأكاديمية الدولية للإعلام مثلاً، تحاول الولوج إلى تعليم كوني متطور، ونحن نحاول في الأكاديمية أن نزيد من المقررات الإختيارية بدلاً من المقررات الإجبارية، وهذه الفلسفة التي تعتمد على "الإختيار من بدائل متعددة"، تعتبرإحدى صور المماثلة للصورة العالمية الجديدة للأدوار التي تلعبها الشاشة الجديدة.
في الإذاعة والتفزيون العلوم دائما ما ترتبط بالتكنولوجيا، والتكنولوجيا تتطور في حراك يومي رهيب، وبالتالي لابد للمقررات الدراسية أن تكون متطورة وملبية لهذه الحاجات، مثل أن يلم إعلامي الغد بأساسيات الفنون الجميلة والتصميم والسينما والجرافيك والوسائط المتعددة والإنترنت. لا يجب علينا الإعتماد على الإستيراد بل علينا الذهاب بجد نحو الإبداع والإبتكار، وهذه روح الإعلام الجديد.
الخوف من القطاع الخاص
- آلا تخشى من تبعات تحكم القطاع الخاص بالمسألة التعليمية الأكاديمية، حيث نقرأ نقودات هامة للمؤسسة الأكاديمية الخاصة من أن تتحول الى مؤسسات ربح لا مؤسسات تطوير؟
أشاركك القلق والحذر من وجود عدد كبير من الأكاديميات والجامعات الخاصة التي تعتمد على الربح، لدينا في الوطن العربي العديد من الكليات والجامعات التي لا تنطلق من أسس معرفية وأكاديمية، ولابد أن يحترم القطاع الخاص هذه المسؤولية الكبيرة التي يضطلع القيام بها.
لابد من توفر وسائل تكنولوجية قادرة على تحقيق صورة تعليمية جيدة، وكادر تدريسي قادر ومميز، وهذا يقاس عالمياً بما يسمى "معايير الجودة"، وتتضمن هذه المعايير شروط خاصة مثل المنشأت التعليمية، والمعامل، والأستديوهات، ومستويات أعضاء هيئة التدريس وتخصصاتهم، كذلك نسبة أعضاء هيئة التدريس بالنسبة لأعداد الطلبة الكلي، وبالطبع عدد المقررات المفتوحة للإختيار، وهذه الأمور مجتمعة مكلفة وباهضة، خاصة في علوم الإعلام والإتصال، ولا ننسى عدد الكتب والمراجع، وعدد الدوريات العامة بمكتبة المؤسسة الجامعية. وهذه العوامل مجتمعة هي المقياس والدليل على ماهية المؤسسة الأكاديمية وتوجهاتها.
ترهل إعلام مصر !!
- برامج الترفية أصبحت حرفة لبنانية، والبرامج الإخبارية أصبحت حكرا لبعض القنوات الخاصة، والسوريون أبدعوا في المسلسلات التاريخية.. الخ، أين إعلام مصر؟
ببساطة شديدة، الإعلام المصري ككل في مرحلة إنحدار، لأن الإعلام والتلفزيون المصري لازالا تحت سيطرة وزارة الإعلام المصرية، إفتقد الإعلام المصري عامل التنافسية، ومن يفقد التنافسية لا يبدع، ومن يعمل في هذه القنوات هم موظفون حكوميون. يفعلون ما يؤمرون، وبهذا أصبحت الفضائيات العربية الأخرى متفوقة بما لا يدعو للشك.
التفزيزن المصري وبعد 45 عاما، أعتقد أنه مصاب بالترهل، ومن سنوات قليلة لم يكن هناك تنافس. كما أن الإعلام ببساطة يساوي الحرية، ولا إعلام بدون حرية، والتنافس فقط من يصنع التطوير. والحرية هي بيئة التنافس، وهذا ما جعل إعلام مصر يرجع للوراء.
- لماذا نجحت مصر والكويت مع أنها مؤسسات تلفزيونية حكومية؟
هذه النماذج نجحت لأنها تمتلك حرية التعبير، والبيئة التي تعطيك مساحات من الحرية، تعطيك الفرصة السانحة للتطور. هذه الدول فهمت اللعبة، فأدارت إعلامها وشاشات التلفزة بطريقة حديثة تعتمد على جعل التنافسية معيار التخطيط والمرجعية الإستراتيجية في برامجها، ولذلك كان خيارها هو الحرية للإعلام.
- هذا التفسير مقبول في الشأن السياسي والإخباري، لكن النقد الموجه لأجهزة التلفزة المصرية يصل الى تلك القوالب الفنية والتصاميم وفنيات الإخراج وباقي المؤثرات الفنية، والتي يصفها البعض بالمستهلكة؟
هذا يعود إلى تعامل التلفزيون المصري مع المبدعين على طريقة الكم، وطريقة الإنتاج الكمية فلسفة إدارية خاطئة، وخاصة بالنسبة للمسلسلات والتعامل المادي معها. وبالتالي أصبح المنتجون يهتمون بالكم، ويهملون الكيف.
لو تتبعت العاملين بالفضائيات العربية لوجدت أن المصريين يمثلون عدداً كبيراً من مجمل عدد الجنسيات العاملة بها، لكن لماذا ينجح المصري في الخارج، ويفشل في الداخل، إنها السياسة الإعلامية وغياب الحرية والتبعية لمفاهيم الإعلام القديمة في المؤسسة الإعلامية المصرية.
- الإستثمار الإعلامي، وخاصة في مجالات الإعلام المرئي، ما الأدوار التي لعبها هذا الإستثمار في مصر، وما هي الطموحات الممنتظرة منه؟
الإستثمار الإعلامي ما زال في مراحله الأولية، الفترة السابقة كانت رهينة الإعلام الحكومي الذي تسيطر عليه الدولة، وهذه الفترة قامت إن لم تكن قتلت الإبداع، فإنها على الأقل حدت منه. دخول القطاع الخاص في الإستثمار يحتاج إلى اكتساب خبرات التعامل مع السوق الإقتصادية العالمية، وإلى الخروج من النطاق الضيق المصري إلى المستويات الأرحب، على الأقل عربياً، وهي الخيارات التي تستطيع تحقيق التمويل الجيد. وهذا ما جعل المستثمرين مهتمين بالجانب الترفيهي، كالقنوات الغنائية والترفيهية، والتي تحقق نسب مشاهدة عالية ونسبة إعلانات مميزة. وهذه الخيارات تستهوي الشباب هذا اليوم بشكل قوي.
أعتقد أن بعض البرامج الحوارية في القنوات الخاصة أخذت تقارب موضوعات شائكة وموضوعات جدلية كانت محرمة فيما سبق، وهذا مثل إستفزازاً للقنوات التلفزيونية لكي تستطيع أن تنافس وأن تحول إستراتيجياتها.
- تقصد الجزيرة؟ ماذا فعلت الجزيرة بالتحديد؟
قناة الجزيرة كانت بمثابة حجر كبير رماه أحدهم في بحيرة راكدة، فأثارت مخاوف وزوابع، قوبلت بالرفض أولا، لكنها في النهاية نبهت الإعلام العربي من غفوة عميقة وطويلة إمتدت لسنوات طويلة، أصبح لزاماً على هذا الإعلام أن يتغير وأن يتحرك، وأن يخترق الحواجز الحكومية.
الجزيرة في الحقيقة تمثل أسلوب إحترافي، استطاع أن يفرض نفسه عالمياً، ليس فقط مع القنوات العربية الكسيحة، بل في نطاق عالمي كوني. مما حدا بالولايات المتحدة أن تنشأ قناة الحرة وإذاعة سوا، لتصد إعلام الجزيرة.
سيفشلون!!
- لماذا وظف الإعلام العربي تلك الصور البشعة "ذبح الأمريكيين"، وهل وصلت مستويات العجز الإعلامي العربي إلى البحث عن سبق صحفي عبر إستخدام أشرطة تلقى أمام مكاتبهم، أم أن الصحفي العربي أصبح عاجز عن الحركة والإبداع؟
لأن الإعلام العربي إستُدرِجَ ليخدم أهداف السياسة الأمريكية والغربية، وذلك يعود إلى قلة وعي وثقافة القائمين عليه، تلك الصور تسيء إلى صورة المسلمين والعرب عموما، لكن، أن يكرر الإعلام العربي هذه الصور هي دلالة على الضعف، فليس هذا الأسلوب مثال للسبق الصحفي أو التميز الإعلامي.
والإعلام العربي ضعيف، وهو على هذه الحالة من بدايته، لم يتغير، وأعود إلى أن حرية التعبير هي محك الضعف والعجز، إنكشف هذا الإعلام بضعفه وأهتراءه الكبير نتيجة انفتاح السموات، وعدم قدرة الدولة على فرض رقابة على الإعلام الوافد من الخارج، وبالتالي، أصبح الإعلام العربي يحتاج الى إعادة تنظيم وهيكلة.
وهذا ما جعل الجو العام العربي يتجه نحو الإعلام الحر عبر الإستثمار والإعتماد على القطاع الخاص، وأضيف بأن بعض التحولات في بعض الفضائيات الحكومية هي تحولات على مستوى الشكل، لكن المضمون لازال ثابت، هناك خديعة في الصورة التلفزيونية الحكومية.
كما أن التشريعات والقوانين التي تكبل الحريات في المنطقة العربية لازالت موجودة، ولازالت الحكومات تعتبر الطيف الكهرومغناطيسي الخاص بالإذاعة والتلفزيون هو ملك للدولة، وبالتالي أصبحت القنوات الفضائية الخاصة تعمل في فراغ تشريعي كامل، لذلك تذهب القنوات الخاصة الى أوروبا، هروباً من الأنظمة العربية التي تشل حركتها.
- كيف تنظر مؤسسات القطاع الخاص إلى المنتج الإعلامي، وهل تتأثر المادة الإعلامية بليبرالية الإستثمار مثلا؟
نعم، هذا صحيح، لأن من يسيطر على القطاع الخاص هم رجال أعمال يعملون تحت المفهوم الليبرالي، ويهدفون إلى تحقيق أكبر قدر ممكن من العائد المادي، وينظرون إلى الرسالة الإعلامية بإعتبارها سلعة قابلة للبيع والشراء وخاضعة لقانون العرض والطلب، لذلك فالإعلام الخاص له خصوصيته التي تهملها العديد من النظريات في الإعلام.
- ما قصة هذه الثنائيات العربية، "من سيربح المليون" يرد عليه بـ "وزنك ذهب"، "الإتجاه المعاكس" في الجزيرة يقابله "إضاءات" في العربية؟
هي الثقافة السهلة وعدم القدرة على الإبتكار، برنامج ينجح ومن ثم يبدأ التقليد، بمجرد بعض التغييرات في الديكور والأسماء، وهذا نتاج متوقع لعقلية السلطة والتقليد، ولابد من تجاوز هذا الإطار.
نستطيع تجاوز الثنائيات عبر التأكيد على دور الأكاديميات العلمية، والدورات التدريبية، والتي يجب أن يستفيد منها جميع العاملين بقطاعات الإعلام، لأن الإعلام يحمل الجديد بصفة مستمرة، لابد أن نتجدد، وإلا سنتخلف يوماً بعد يوم، وصورة هذا التخلف، تأتي ببرامج ضعيفة، وفي الغالب مقلدة.
- أنتجت الولايات المتحدة سوا والحرة، موجهة إلى الجماهير العربية خطاباً إعلامياً جديداً، هل نحن بحاجة للرد على هذا؟
في الحقيقة، الإعلام الأمريكية له توجهاته دولية منذ بدايته، منذ الخمسينيات له قنوات توجه للإتحاد السوفيتي ودول الكتلة الشرقية، وتحاول الضغط على وتر الديمقراطية، لأغراض سياسية ولأخرى إقتصادية، ونجح في ذلك.
هناك استراتيجية واضحة عبر التعددية السياسية، وعبر حق الإختلاف دون إعتبار هذا الإختلاف جريمة أو خروج عن المألوف، وعبر النمط الإقتصادي الذي يعتمد على مفاهيم السوق الحرة، وأخيرا، عبر نمط ثقافي له خصوصية ثقافية، وهي ثقافة سريعة، وسهلة، تحقق المزيد من الأرباح.
نحن في المقابل إعلام منكب على الذات، موجه إلى الداخل، إعلام رأسي هابط من القمة إلى القاع، إعلام أحادي الإتجاه، وليس إعلاماً ثنائيا، إعلامنا الخارجي سوف يفشل، لماذا؟ نحن تعودنا على أن لا نصدق الإعلام الموجه الينا من دولنا، تعودنا على أن يكون اعلامنا عبارة عن أكاذيب وإفتراءات وتزيين للحكومات وسياسياتها، لذلك تعود المواطن العربي في الحقب الماضية أن يستمع الى إذاعة لندن لأنها استطاعت أن تحقق المصداقية، المواطن الغربي هو مواطن محلي، تعود على الإستماع الى إذاعاته، وأن يشاهد قنواته التلفزيونية، وهو يثق بها، وحين تقدم له قنوات موجهة "كما يتردد في الجامعة العربية"، أتنبأ لها بالفشل الشديد، لأن الإنسان في الغرب لم يتعود على تلقي الإعلام الأجنبي، لأن إعلامه يحقق له كل رغباته وحاجاته.
- إذا ، انت تغلق الباب امام أي اعلام عربي تجاه دول الغرب؟
نعم. ولن يفتحه أحد.



#عادل_مرزوق_الجمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تأديب برابرة الليبرالية الجديدة
- لماذا، وكيف تقرأ.. هذه الجريدة.. ؟
- أحداث سبتمبر جديدة.. على الأبواب


المزيد.....




- حظر بيع مثلجات الجيلاتو والبيتزا؟ خطة لسن قانون جديد بمدينة ...
- على وقع تهديد أمريكا بحظر -تيك توك-.. هل توافق الشركة الأم ع ...
- مصدر: انقسام بالخارجية الأمريكية بشأن استخدام إسرائيل الأسلح ...
- الهند تعمل على زيادة صادراتها من الأسلحة بعد أن بلغت 2.5 ملي ...
- ما الذي يجري في الشمال السوري؟.. الجيش التركي يستنفر بمواجهة ...
- شاهد: طلاب جامعة كولومبيا يتعهدون بمواصلة اعتصامهاتهم المناه ...
- هل ستساعد حزمة المساعدات العسكرية الأمريكية الجديدة أوكرانيا ...
- كينيا: فقدان العشرات بعد انقلاب قارب جراء الفيضانات
- مراسلنا: إطلاق دفعة من الصواريخ من جنوب لبنان باتجاه مستوطنة ...
- -الحرس الثوري- يكشف استراتيجية طهران في الخليج وهرمز وعدد ال ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - عادل مرزوق الجمري - قنواتنا الحكومية كسيحة، والإتجاه نحو الغرب سيفشل