أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجات حميد احمد - الحرية الفكرية اْولا















المزيد.....

الحرية الفكرية اْولا


نجات حميد احمد

الحوار المتمدن-العدد: 4498 - 2014 / 6 / 30 - 08:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الى الاستاذ سامي الذيب
الحرية الفكرية اولا
نجات حميد احمد
لم اْتمكن متابعة ومشاركة كل ما جاء في محوركم المهم حول فرضية تطوير الاْسلام ليلائم مع حقوق الاْنسان ,بل تمكنت وحتى الان قراءة ما كتبتم حول الموضوع ,هذه ملاحظاتي حول هذا الموضوع اْنشرها بشكل مستقل .
بالرغم من موضوع المحور وهو الحديث عن اْمكانية تطوير الاْسلام لملائمته مع حقوق الاْنسان فقد ركزتم بشكل لافت على مساْلة أن كان القران منزل من عند الله اْم اْنه من صنع الاْنسان ,ساْتناول في مشاركتي كلتا المساْلتين .اْرى اْن عدم تركيزكم على المحور الرئيسي للحوار قلل من قيمة الموضوع واْنا على يقين باْنكم تمتلكون من الثقافة ما يكفي لتغطية هذا الموضوع وربما السؤال الذي فاتكم وعلى الحوار المتمدن هو هل القران مؤهل للعمل به لكل الازمان ام انه مرتبط بزمن النزول فقط ؟
ساْترك ما يراه الاْسلام وما يريد اْن يثبته ولكنني ساْركز على جانب فكري اخر.من البديهي ليس الاْسلام وحده بل كل الاْديان مرتبطة بزمن النزول اْو زمن نشره ,ومرتبطة بمصير وفكر واْختيار الاْنسان في زمنه,واْخيرا مرتبطة برؤية الاْنسان للحياة و حيثيات معيشته ,اْي اْن وجود كل اْنسان في مرحلة تاْريخية معينة له من المقومات والاْسس الفكرية والحياتية ما تلائم حياته ورؤيته ,كان الاْنسان في زمن النبوة يستعمل الدابة في التنقل ,يكتب فوق الاْلواح,ويتصل بالناس من خلال الرسل ,ونشر ثقافته كان بواسطة الالتقاء المباشر مع الناس,ثقافته وفلسفته وفكره عبارة عن ثقافة اْسطورية وخرافية واْدبية تنتج تراث ما قبل عصر الاْقطاع,,وكان شكل الحكم بدائي جدا,ولذلك اْصبح مجىْ الاْسلام حدثا جديدا ومهما وتاْريخيا كما كان ذلك يطابق مجىْ الاْنجيل والتوراة.لقد اْنتهى عصر النبوءة وتحول كل شىْ ممكن وبلحظات فتغير مفهوم الدين لدى الاْنسان الحديث الذي كدس ثقافة هائلة لا تضاهيه كل الكتب المقدسة وكل هذه التغييرات دفعت بالاْنسان الى بناء دين جديد دون اْن يسميه اْو يحدده في اْطار روحي اْو مادي ,فالدين في دلالاته الجديدة يعني قدسية حرية الفكر الاْنساني فيما يعتقد ولا يلزم الاْنسان على اْية فكرة معينة,وهذه الحرية في الاْعتقاد تستند الى مبادىْ جوهرية وهي التسليم بفكرة تهميش الاْنسان في الوجود وبقائه وحيدا دون تنوير روحي اْوعلمي,فكل ما وصل اليه الاْنسان في علمه وفكره لا تتمكن الاْجابة عن سؤال واحد من مئات الاْسئلة التي لا جواب لها لا في الدين ولا في العلم ,ثانيا مادام الاْنسان محدد القدرات عليه اْن يحقق عا لما جديدا اْكثر عدالة واْكثر اْنسانية واْكثر ترحما بالاْنسان وفتح افاق هذه الحرية الى اْبعد الحدود.ومجرد اْنبثاق هاتان الفكرتان كافية لاْنبثاق مفهوم جديد للدين .فلم يعد قدسية الدين في الغرب على سبيل المثال يعني شىْ وحتى كل ما اْوتي به الاْنسان من علم وفكر جديد,اْي باْختصار شديد لا وجود للمركزية كل ما يؤمن به الاْنسان وما ينتجه من فكر وفلسفة.ورد كل سلطة مركزية ,باْمكانها تحديد قدرات الاْنسان وممارسة التسلط الفكري عليه وفرض اْية اْشكال من الهيمنة على ثقافته ومعتقاداته واْختياراته واْصبح القانون الضامن الوحيد لتطبيق هذا الدين الجديد وهو دين حريات الاْنسان الفكرية واحياتية.
بالعلاقة مع الشرق ,لم تتمكن المجتمعات الشرقية اْن تحقق ذلك لانها لم تتمكن من اْنتاج فكر جديد يلائم الاْنسان في عصره ,فبعضها تمكنت وبنجاح الحفاظ على تراثه الديني والاْجتماعي والبعض القليلالاخر لم يتمكن تعميم الثقافة الجديدة التي اْنتجتها المجتمعات الغربية ولم تتمكن اْن تنتج ثقافة خالصة تلائم زمن ومعيشة وفكر الاْنسان في جسدها ,فاْصبح الصراع بين هذه المجتمعات على الدين بشكله التجسيدي والدين بشكله المجازي تعني فقط اْقصاء الاخر وتهميشه وفي بعض المحاولات اْبادته,وتعني كل ذلك وفي اْعظم معانيه التخبط التاْريخي الذي ينتج اْنسانا مريضا في فكره وثقافته ,اْنسانا مشلولا ومترددا وخائفا حتى من نفسه ,ولذلك اْعتقد اْن الاْيمان بحرية الاْنسان في كل مايفكر ويؤمن به وصون ذلك بتشريعات قانونية جديدة كفيلة باْنها ء صفحة سوداء من تاْريخ الشرق الذي اْصبح سكيرا فكريا مزدوج الشخصية والعقل ,لم يسنح فرصة ولو ضئيلة اْمام اْنسانه اْن يعي فهم نفسه وزمنه والتمكن من اْنعكاس هذا الاْحساس ,الاْحساس بالحرية,في عمله وفكره ورؤيته و بالاْتيان بفكر جديد لاْن السلطات التي تمارس الهيمنة والتزمت وترى في الاْنسان الة مبرمجة توجهها اْينما تريد تخاف من حرية الفكر لانها تعتبره خطرا على سلطته ,دول تاْسست على مبادىْ تشربت بالنفاق والدجل السياسي ,ها هو الحاكم يدعي الديمقراطية ويقتل الاْنسان لمجرد ممارسته لحرية فكره,اْو دينه اْونمط حياته اْو ملبسه وشربه ...الخ ولذلك اْقول بشكل يقين لا نستطيع جعل الاْسلام ملائما مع حقوق الاْنسان ما لم نطلق حريات الاْنسان ,لاْن حرية الاْنسان هي المبداْ الاْساسي لتقدم كل المجتمعات ,لاْنه فقط بهذه الثقافة التسامحية نستطيع اْن نبني اْنسانا خاليا من عقدة الخوف واللاحساس بالنقص ,فلو بلغ الاْنسان المسلم الى الاْيمان بحرية الاْنسان وبعقيدته وفكره سوف لا ينفعل من الفكر المخالف له ولكننا نرى بوضوح حقيقة غضبه ,فهو يريد اْن يجعل منا اْنسانا مطيعا لتعاليمه واْنه خائف من مواجهة الفكر المخالف ,اذا اْنه اْنسان لم يكتمل دينه بعد ولم يتمكن من فهمه واْيمانه به لذلك يلائم فكره ورؤيته مع التحديد الفسري والمطلق لفكره , اعني بناء اْجواء حرة للاْنسان مهما كان فكره ومعتقده وموقفه من كل مل اْوتي به حتى الان ,واْعتقد اْن فكرة رفض الدين وتهديم اسسه وتفنيه ,لا يلائم واْحترام حرية الاْنسان ,فلو كنت حاكما مسلما لاْعطيت الحرية التامة لاْكثر المتزمتين فكريا واْكثر المتزمتين دينا واْعتقادا ولوفرت لهم كل الفرص والوسائل لاْقامة حوار علمي في اْطار اْحترام راْي الاخر وبقوة القانون.فبهذه الطريقة نستطيع ملائمة كل الاْديان وكل الاْفكار مع الاْنسان لاْننا سنوفر لهم الحاجة الروحية والعقلية والعلمية ,ليس عن طريق تفنيد الاْخر والمس بما يعتبره مقدسا ,لقد تمكن الغرب من عزل الدين عن السياسة والحكم فماذا لدينا نحن غير مشروع سن فانون جديد لحريات الاْنسان ضمن اْحترام الفكر والعقيدة والاْختيار المخالف؟ كيف بالاْمكان العمل على عزل نصف القران وهناك الملايين ممن يفجر نفسه اْذا ما غير حرف من حروف القران ؟
باْعتقادي لا تكمن مشكلة الاْنسان في كونه مسلما اْو مسيحيا اْو على اْي دين كان ,اْو لا دين له على الاْطلاق ,بل تكمن مشكلة الاْنسان في الاْنسان نفسه , لاْن مشكلته هي مشكلة كونية ووجودية وروحية , والتي تحتاج الى ثقافة كاسحة كما فعل الغرب في تطوير هذا الاْنسان وايصاله الى مرحلة التاْمل والتفكير والسؤال.ولكن حتى هذا الاْنسان الذي يعيش في عصر اْقصى الحريات , لم يتمكن اْولا من تجاوز الجانب الروحي لحياته ولم يتمكن الاْجابة عن السؤال الذي يقول لماذا نحن متواجدون في هذا الكون وهذه الاْرض وكوماذا نفعل هنا ؟ وبالتالي فاْن بحث الاْنسان عن ماهيته الروحية الوجودية تلاحقه حتى في الحاده وانكاره للخالق ,لماذا ؟ اْولا اْنه وحتى فلسفة ما بعد الحداثة لم تتمكن من دحر الجانب الروحي للفكر وفي حياة الاْنسان ,لاْن مساْلة وجود الله واْهتمامه بالاْنسان كما يقول الدين تختلف في بعدها الفلسفي عن مساْلة اْنني اْؤمن بوجود الله من خلال دين معين.فالدين في اطاره الفكري والفلسفي موجود لدى الانسان قبل كل الاديان المعروفة وفي هذا العصر اْيضا,يعني ذلك وببساطة اْن الاْنسان لم يصل بعد الى مرحلة عقلانية وفكرية تدفعه الى حسم اْيمانه بما سيحدث له في موته وماذا يختار في حياته ,لانه واقع تحت طائلة مساْلة اْكبر من مساْلة الاْديان ,فالدين والعلم المادي الخالص لم يتمكنا من اْجابة اْسئلته كثيرة ,بل جعلا منه اْنسانا مصقولا ليتقبل واقع وجوده على هذا الارض وكانها حقيقة ساطعة لا تقبل الشك .
ففي الدين الاسلامي يقترن وجود الله مع الاْيمان بالغيب ,ولا يمكن تصور وجود الله دون الاْيمان بالغيب فقد حدد القران وجود الله في الغيب واْسند علم الغيب الى الله واْنه من اْمر الله وكلنا نعرف وبالرغم من رفض الغيب من جانب العلم الا ان علما كعلم الفيزياء اقتربت من مفهوم الغيب بالحديث عن فيزياء المستحيل ,بينما جسدت الديانة المسيحية الخالق على شكل اْنسان وتعتقد اْن الله قد خلق الاْنسان على شاكلته .فقد اْخرجت المسيحية وجود الله من الغيب وجعله اْنسانا يعيش بيننا .هذا هو الفرق الجوهري والاْساسي بين الديانة الاْسلامية والمسيحية والاْشكالية التاريخية التي لم تكرس لها الفكر الاْنساني كل طاقاته وفلسفته,فها هو العلم يسد علينا كل الاْبواب التي من الممكن رؤية الاْشياء خارج معادلاته وربما نقد هوسرل للنهج العلمي في الغرب نابع من تشكيكه بما انتجه العلم وقوانينه وها هو الدين يسد علينا كل نافذة نتمكن من خلالها قراءة الاْشياء خارج فكره وتشريعاته,لقد اْتى زمن جديد ونحن لا زلنا نصارع على مساْلة اْي دين على حق ومن خلال اْي دين نؤمن بالله,لقد اْصبح الصراع من اْجل نصر وزحف وتطبيق الفكر الديني وسيلة اْلهاء رخيصة ندفع ثمنها من فكرنا وحياتنا وحياة اْجيالنا التي نريدها اْن تكون نسخة وطبعة من عقلنا ونموذجنا ,وكاْن اْعدائنا الذين جعلناهم اْعدائنا بتخلفنا واْنكسارنا وعنجهيتنا قتلونا من خلال الدين ,اْستعمرونا ونهبوا خيراتنا بواسطة الدين ,بينما اْستفادت هذه المجتمعات الغازية كثيرا من تزمتنا الديني ومن تخلفنا الفكري .فاْنظر الى الدول العربية,العراق ,مصر, لبنان,اليمن ,ليبيا ,سوريا,والجزائر,كيف اْصبح الخلافات الدينية سببا مباشرا في قتل وتشريد مئات الاْلوف من الاْبرياء,وكيف اْدت هذه الصراعات الى الفتن والنعرات ؟وكيف جعل من شعوبها تدور في دائرة فارغة؟
لماذا يريد المسلم والمسيحي الهاء شعوبها بمساْلة الدين الذي لا تاْخر ولا تقدم شيئا في حياتنا وتطورنا ,في نظمنا وتربيتنا وثقافتنا؟؟يجب اْن نساْل لماذا يدخل المسلم والمسيحي في صراع وهمي حول شرعية وصحة القرا ن والاْنجيل ليسقط من الاْنسان كل طاقاته ليبحث عن تطوره وتقدمه هل يغير هذا اْو ذاك شعرة واحدة من حياتنا ومستوانا وعقلنا؟ ولماذا اْستهلكنا كل طاقاتنا في مسااْلة غير مفيدة لحياتنا وعملنا ؟ فمثلا اْنتم باحث ومفكر اْكاديمي من الطراز الجيد ,لماذا لم تكرسوا فكركم وتضحياتكم وحياتكم العلمية في البحث عن كيفية تشريع مبادىْ جديدة لحريات الاْنسان من خلال تحليل القوانين التي تتعامل بها الدول الاْسلامية والعربية ,واْذا ما فعلتم ذلك هل تستوعبون مدى ضخامة واْهمية وتاْثير هذا الجهد على الاْنسان ؟اْعتذر منكم ولست من يرشد احدا وخاصة الذين يمتلكون طاقة فكرية لا يستهان بها كطاقتكم, لاْنني متاْكد اْنكم اذا ما كرستم جهودكم في مسائل الفلسفة والفكر الاْنساني لاْصبحتم كشعلة فكرية في زمننا كما يوصف هيكو الشاعر بذلك الوصف ولساهمتم في بناء وتطوير حريات الاْنسان الشرقي الذي لا يعرف بعد كيف يتقبل الراْي المخالف واْنتقاد الاخرين له وماذا يعني اْن يكون الاْنسان حرا.واْخيرا اْن تركيزجهدكم على تفنيد الدين الاسلامي والمسيحي معا ومن خلالها تفني كتبهم دون وجود مساحة كافية للحريات الفكرية والوسيلة الفكرية التي تمكننا من مخاطبة العقل المخاالف ستولد ردود اْفعال نفسية وعقلية تساعد على التخبط وهباء العقل و ستكون دافعا للتزمت والتطرف والاْصرار .الدفاع عن حريات الاْنسان من خلال دراسات وبحوث فلسفسية ستساعد في نشر ثقافة التسامح والاْصغاء للاخر وتثبيت مبداْ الحوار ,بهذه الثقافة البناءة سنتمكن من تجاوز ما لا يلائم الاْنسان وسنتبنى ما يلائمه .



#نجات_حميد_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل هو اْنهيار العسكر اْم اْنهيار الاْنسان العراقي


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجات حميد احمد - الحرية الفكرية اْولا