أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وداد عبد الزهرة فاخر - هل العملية الأخيرة تدخل ضمن خطة الشرق الأوسط الكبير؟















المزيد.....

هل العملية الأخيرة تدخل ضمن خطة الشرق الأوسط الكبير؟


وداد عبد الزهرة فاخر

الحوار المتمدن-العدد: 4495 - 2014 / 6 / 27 - 19:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا أقول جديدا ، ولا أتحدث عن مؤامرة ،أو أي تعليل آخر ، والحقيقة المرة تتحدث هي عن نفسها وبكل صراحة بأن نظرية " الفوضى الخلاقة " تسير بطريقها المرسوم لها مسبقا . فقد تحدثنا عن ذلك منذ بداية ربيع العرب الأسود وفي اكثر من مقال مثل " جغرافية العالم الجديد وفق الرؤية الأمريكية " والدور الصهيوني الذي كان يقوم به الصهيوني المعروف " برنارد هنري ليفي " ، وغيرها من المقالات التي فضحت سياسيي داعش ممن زجهم الاحتلال الأمريكي داخل العملية السياسية لا لشئ سوى لتخريبها من الداخل أمثال اسامة النجيفي وعصابة اياد علاوي والعديد من الضباط والمسؤولين الامنيين الذين كانوا ولا زال البعض منهم العين الساهرة لملوك وشيوخ نفط المنطقة داخل العملية السياسية ، وتخريبها جهد الامكان .
وقد تم نشر وثيقة تدمغ مشيخة قطر في التحضير لاحتلال الموصل ، وتوجه الاتهام في نفس الوقت لمسعود برزاني وشلته ، وهي وثيقة صادرة عن السفارة القطرية بالعاصمة الليبية، طرابلس، تفيد ( بأن قطر استطاعت تجهيز نحو 1800 متطوع من دول المغرب العربي وشمال أفريقيا للقتال في العراق إلى جانب صفوف تنظيم" الدولة الإسلامية في العراق والشام" ، عصابة داعش.والوثيقة تحمل توقيع القائم بأعمال السفارة القطرية في ليبيا، نايف عبد الله العمادي، كتب فيها أن "العناصر المتطوعة أنهت تدريبات عسكرية وقتالية، وتدربت أيضا على التعامل مع الأسلحة الثقيلة، خاصة في معسكرات " الزنتان وبني غازي والزاوية ومصراتة " في ليبيا".واقترح العمادي على حكومة قطر إرسال هؤلاء المقاتلين، على شكل ثلاث دفعات، عبر الموانئ الليبية إلى تركيا، ومن ثم الدخول إلى شمال العراق عبر إقليم كردستان.)
وعبر اوباما بوضوح عن ذلك التدخل عندما لف ودار وماطل في تقديم المساعدة للعراق وفق اتفاقية التعاون الستراتيجي والموقعة بين العراق وامريكا ، ونقلت محطات التلفزة الاوروبية ان خطاب الرئيس اوباما ، تضمن تاييدا ضمنيا للتدخل السعودي والتركي الطائفي ، في شؤون العراق الداخلية ، بزعامة السعودية ، لدعم بقايا حرس صدام وارهابيي داعش الوهابي وفيه توجه معاد للحكومة ،ودعم لمطالب بعثية بدور للمشاركة في حكم العراق .
وكان للدور الموسادي الرابض في شمال العراق وبين جناحي مسعود برزاني دور كبير في نجاح المؤامرة على العراق ، خاصة ان للضرورة احكام بالنسبة للقوى العالمية التي تفتش دائما عن الجهلة والمتخلفين لوضعهم في مراكز القيادة في دول العالم الثالث كما حدث وتقدم صدام حسين الصفوف ليقود الدولة العراقية ، وبرز بعد سقوطه حليفه السابق مسعود برزاني ليقود عملية التخريب وتقسيم العراق بكل جدارة موسادية . فقد ذكرت صحيفة " هأرتس " الصهيونية عن لقاء وداع رئيس الكيان الصهيوني شيمون بيريز مع الرئيس الامريكي اوباما بانه قال “إذا أردت أن تستخدم قواتك العسكرية فاستخدمها من أجل استقلال حلفائنا الكورد “.
بينما طرح زعيم كتلة داعش في العراق أياد علاوي دعوة الى "تشكيل حكومة إنقاذ وطني وبرلمان توافقي" ، رفضت سلفا . والغريب ان هذا العلاوي نفسه قد طرح من قناة البغدادية وفي برنامج ستوديو التاسعة " عدم زج الجيش في قضايا داخلية، وانما هو مسؤول عن حماية الوطن وحماية الشعب العراقي، ونرى هذه الايام ان الجيش يزج في حرب ضد الشعب العراقي " ، بما يعني إن داعش هي جزء من الشعب العراقي ، وان الجيش يمارس الحرب ضدها .
وهذا الطرح الغريب لا يختلف عما صرح به مسعود برزاني الذي دعا الى بناء معادلة سياسية جديدة في العراق تنناسب وما اسماه ” عراق ما بعد الموصل ”.
لكن لاعبا اخر في الساحة العراقية هو مقتدى الصدر فاق الجميع بكلمة غير مترابطة ومتناقضة فندتها فتوى المرجعية القائدة لاكثر من 600 مليون شيعي في العالم ، وتشكل قوة عالمية يحسب لها العالم القوي كل حساب ، عندما أكد يوم الأربعاء 25 حزيران 2014م على "عدم زج المليشيات الوقحة في هذه الحرب فان لها راع في تفكيك العراق ، مطالبا في كلمته بـ"دعم دولي للجيش العراقي للوقوف بوجه الإرهاب، باستثناء دول الاحتلال".
مضيفا أن "استعراض سرايا السلام رسالة موجهة الى اليهود والاحتلال والإرهاب"، مبينا انه "سيزلزل الأرض تحت اقدام الجهل والإرهاب والتطرف" ، داعيا الى "الإسراع في تشكيل حكومة وطنية بوجوه جديدة ، والى "التوقف عن القتال وترويع المدنيين". فكيف يتفق هذا مع ذاك فهو من جانب يقول "سيزلزل الأرض تحت اقدام الجهل والإرهاب والتطرف" ، ومن جانب آخر يدعو لـ "التوقف عن القتال وترويع المدنيين" ، وسؤالنا بان الجيش ومن معه من القوات الشعبية تحارب من؟ ، اليس فلول داعش والبعث والطائفيين الذين بمعيتهم؟ .ثم الم يسمع السيد مقتدى او أي من مستشارية بالمذابح التي قام بها الارهابيون من مختلف مشاربهم ضد المكون الشيعي العراقي وباقي الشعب العراقي من دون تمييز ؟ . فهذه منظمة " حشد " تفضح ما حصل من مذابح في كركوك ، وتصف ما تعرضت له قرية بشير وقضاء طوزخورماتو بـ "ابادة جماعية مكتملة الأركان" ، مضيفة بان "واحدة من أبشع الجرائم التي ارتكبت هي اقتحام احدى المنازل وذبح كافة إفراد العائلة بينهم نحو خمسة أطفال رضع قاموا بقطع رؤوسهم" . الا يحرض ذلك الفعل مقتدى الصدر على التحرك والامتناع عن القول بـ "التوقف عن القتال وترويع المدنيين" ؟ .
واذا كان هناك حليم من اولئك الذين لا زالوا ينعقون ليل نهار من " شيعة ابي سفيان " بحجب الولاية الثالثة عن نوري المالكي ، ليدخلوا الاطراف السياسية في صراع لا طائل منه وفي هذا الظرف بالذات ، الم يكن الاجدر بهم وضع كل قدراتهم وهدفهم نحو ما يبيت للعراق والعراقيين من تآمر وتحضير لمؤامرة اكبر ستطال رؤوسهم اليانعة بعد عودة البعث " الميمونة " للمرة الثالثة ام انهم طمنوا بان لا خطوط حمراء عليهم ؟ .
والاخبار التي تترى من ذي قار تتحدث عن مخاطر محتملة مخيفة وما صرح به عضو اللجنة الامنية لمحافظة ذي قار حسين سند حسين إن " المعلومات المتوفرة لدى الاجهزة الاستخبارية تشير الى أن قياديين كباراً في حزب البعث المنحل والجيش السابق وميليشيا فدائيي صدام عقدوا خلال الأيام الماضية اجتماعات متواصلة تمهيدا للقيام بأعمال مسلحة " ، فكيف يقيم سياسيو شيعة ابا سفيان هذا الخبر؟ . وهل يعتبرون " فرسان " البعث وداعش من التابعين لصحابة الرسول ، أو من تابعي التابعين ؟ .
وبغض النظر عن كل شئ وبعيدا عن الاتهامات الم يكن هناك جمهور كبير من اهالي الموصل ضمن حواضن البعث وداعش طوال السنين العشر المنقضية منذ سقوط هبلهم الكبير صدام؟ . ورغم ان من ادخل داعش معروف سلفا وهو التحالف الاقليمي الدولي الذي تقوده امريكا لكن الامر المهم في القضية هو وجود ارضية سهلة لتقبل الوضع وهو وجود الحواضن . وما حدث هو عودة للحلف السابق بين البعث وبين حاضنته امريكا التي اسرعت اثر تنامي النقمة الشعبية والاقليمية والدولية من تصرفات الاهوج صدام لتنحيته واعدامه مع الحلقة الضيقة جدا التي تحيط به وجمعت كل ضباط مخابراته ورجاله في سجن بوكا بالبصرة الذي كان حاضنة للبعثيين لغرض اعادة تاهيلهم وتزويقهم عند الحاجة ووفق نظرية الفوضى الخلاقة التي وضعت لتقسيم وتخريب بلدان العرب ، وهو ماحدث منذ بدء احداث سوريا ولحد الان .
وشارك سياسيون سنة من سياسيي داعش في التهيئة وترطيب الجو لداعش والضرب على وتر التهميش الكاذب وقد فضحت عضو مجلس النواب السيدة عالية نصيف السيد جاسم ذلك عندما قالت ان ” هؤلاء يريدون صنع شرعية لما يحدث ومحاولة تصوير الارهاب على انه انتفاضة وان السنة مهمشين في البلاد ، رغم ان السنة يملكون اكثر من 13 مركزا قياديا في الدولة العراقية “.
والحديث عن اضفاء الشرعية على ارهابيي داعش ما صرحت به الداعشية المشهورة وعضو قائمة علاوي، وساعده الايمن ميسون الدملوجي قائلة بكل صفاقة " بأن من يسيطرون على الموصل حالياً هم ابناء العشائر وضباط الجيش السابق وليسوا داعش" ، اذن من يستبيح الاعراض وينشر القتل والذعر بين الناس ؟ ، وجاء الجواب ايضا من السيدة عالية التي سالت الدملوجي وهي الموصلية الأصل والتي تركت الهندسة للسياسة لانها اكثر كسبا كارتزاق " هل من شيمة العشائر وضباط الجيش السابق اغتصاب النساء؟! " . ولم ترد الدملوجي عن سؤال السيدة عالية ليومنا هذا وصمت ايضا " زعيمها " القابع بخوف في الاردن الطبيب الفاشل أياد علاوي . لكن تشكيلا عسكريا تشكل في الموصل يدعى "فرقة فرسان الحدباء" هو الذي رد على تخرصات وادعاءات الدملوجية ميسون في بيان قال فيه إن "العراق يتعرض خلال هذه الايام الى هجمة كبيرة من مختلف القوى والتيارات المتطرفة التي لا تمت لقيم العروبة والإسلام بأي صلة، ماضية في عدوانها الغاشم لتشويه الإسلام وفرض الظلام والرجعية والتخلف على ابناء مدينة الموصل".
لكن كل هؤلاء مجتمعين من الانفصاليين والدواعش والبعثيين لم يفكر يوما قبل تنفيذ مؤامرتهم الاخيرة إن للمرجعية حوصلة كبيرة تحملت كل ماجرى من مذابح ومصائب واحن خلال كل تلكم السنين ، لكنها وقفت منتصبة امام احتلال وتفتيت العراق والاعتداء على كرامة وحرائر العراقيين ، والاهم من كل ذلك التهديد بمس كرامتهم من خلال الاعتداء المبيت على مراقدهم المقدسة ، وقد فعلها دواعش البعث في الموصل وغيرها من تهديم لمراقد الانبياء والاولياء والصالحين ، وبعيدا عن كل توجه ديني فهذه المراقد والمراكز الدينية هي تراث انساني ، وهي بالتالي ملك للبشرية جمعاء ، ولا تختص بدين او طائفة معينة . لذلك كانت الهبة الشعبية العراقية بالتنادي والوقوف أمام هجمة داعش البعث الهمجية ، وايقاف مدهم الدموي بكل السبل ومنها السبل العسكرية ، لا كما يصرح البعض بـ "التوقف عن القتال وترويع المدنيين" .
وبذا نكون قد وضعنا الحق في نصابه واستعضنا عن دعوة علاوي البعث الى "تشكيل حكومة إنقاذ وطني وبرلمان توافقي" ، او الى ما قاله مقتدى والذي دحضته فتوى المرجع الكبير السيد السيستاني ، أي اننا سائرون نحو انتصار وطني باهر والاعتماد كلية على الجهد الوطني العراقي وما ينتج عن وصول صفقة طائرات السوخوي المشتراة من كل من روسيا الاتحادية وروسيا البيضاء،لان الجميع يعرف الدور الامريكي المخادع والداعم سرا لداعش . وسوف يكون لكل حادث حديث .



* ناشط في مجال مكافحة الارهاب
http://www.alsaymar.org
[email protected]

*************
جغرافية العالم الجديد وفق الرؤية الأمريكية
http://www.alsaymar.org/my%20articels/15032011myarticle07.htm
وثيقة تؤكد أن قطر دربت 1800 مقاتل لينضموا إلى عصابة داعش في العراق
http://www.alsaymar.org/all%20news/22062014akh1988.htm
الكيان الصهيوني: يعلن ضلوعه بمخطط تقسيم العراق ويدعو امريكا لرعاية مشروع انفصال الكرد!
http://www.alsaymar.org/all%20news/27062014akh2042.htm



#وداد_عبد_الزهرة_فاخر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حساب الشعب بعد انحسار المحنة مع البعث الداعشي وخونة الشعب
- الانتخابات البرلمانية في العراق .. الوجه الكالح للديمقراطية ...
- الحكومة الديموخرافية في الجمهورية العراقية 5 – 5
- ليل ووسن
- هل إرهاب منطقة الشرق الأوسط طائفي أم إرهاب مبرمج؟ 3 – 3
- ألقٌ تطاير من عيون ساحرة
- - في فردوس الوطن - تأرخة وسرد نضالي
- هل إرهاب منطقة الشرق الأوسط طائفي أم إرهاب مبرمج؟ 2 – 3
- بين حقد أهل السنة من السلفية والوهابية على البشرية وحماية دم ...
- هل إرهاب منطقة الشرق الأوسط طائفي أم إرهاب مبرمج؟ 1 – 3
- - هذا أوان الشد فاشتدي زيم -**
- الحكومة الديموخرافية في الجمهورية العراقية / المساومات السيا ...
- نزعة الشر المتأصلة في النفوس تأبى قبول الآخر إلا تحت هيمنتها
- حكاية - عرعور فيينا - الذي اصبح صحفيا باسم - سالم السلامي -
- مسعود برزاني يرقص على صفيح ساخن


المزيد.....




- رصدته كاميرا بث مباشر.. مراهق يهاجم أسقفًا وكاهنًا ويطعنهما ...
- زلة لسان جديدة.. بايدن يشيد بدعم دولة لأوكرانيا رغم تفككها م ...
- كيف تتوقع أمريكا حجم رد إسرائيل على الهجوم الإيراني؟.. مصدرا ...
- أمطار غزيرة في دبي تغرق شوارعها وتعطل حركة المرور (فيديو)
- شاهد: انقلاب قارب في الهند يتسبب بمقتل 9 أشخاص
- بوليتيكو: المستشار الألماني شولتس وبخ بوريل لانتقاده إسرائيل ...
- بريجيت ماكرون تلجأ للقضاء لملاحقة مروجي شائعات ولادتها ذكرا ...
- مليار دولار وأكثر... تكلفة صد إسرائيل للهجوم الإيراني
- ألمانيا تسعى لتشديد العقوبات الأوروبية على طهران
- اكتشاف أضخم ثقب أسود في مجرة درب التبانة


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وداد عبد الزهرة فاخر - هل العملية الأخيرة تدخل ضمن خطة الشرق الأوسط الكبير؟