أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محند علي مزهر شعبان - ياللوقاحة وعمى البصيرة















المزيد.....

ياللوقاحة وعمى البصيرة


محند علي مزهر شعبان

الحوار المتمدن-العدد: 4491 - 2014 / 6 / 23 - 14:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يا للوقاحة وعمى البصيرة .


محمد علي مزهر شعبان


بدأ الحديث عن وضع سيناريوهات للخروج من هذه الازمة تتمثل في ما تتبناه الحكومة بالحل العسكري وهو ماض من خلال التحشيد الكبير للقوات ورديفها من المتطوعين وقد يحتاج الى زمن وامدادات متطوره على قدر المساحة التي اغتصبت من قبل زمر المسلحين . والامر الاخر هو التحاور مع هذه الزمر من ضمنها البعثية والوهابية وعدد ممن سمي كقادة سنة ورؤساء عشائر ممن لهم يد طولى في الارهاب ورجال دين يلبسون عمة تحتها شياطين الدس والنفخ ودعاة الحرب. ولم نعرف ما طبيعة المحاور ونوع الملتقيات وتجاوز المفترقات ، التي ستناقشها الحكومة مع هؤلاء ؟
البعض يقول لتكن " طائف " اخرى كما حدث في لبنان ، تجتمع فيه السعودية وايران وتركيا والجن والانس وملائكة الرحمة واباليس الارض ، ابن موزة وعلي الحاتم وكل من تقيئته نوادي الليل ، وان يكون وسط مائدة الاجتماع " سيدنا ومولانا ابو بكر البغدادي ، وامير ولاية الموصل الشيشاني ، وممثل الحرس الجمهوري والامن الخاص ولا ننسى ممثل فدائي صدام ، والنقشبنديه وحماس العراق وانصار الاسلام ورفقة الشيطان " حارث الضاري " ولابد من حضور اميرة جهاد المناكحة السيدة رغده . يا للعجب على افتراضات غاية في البلاهة يدعو لها الكثير شيعة وسنة وخصوصا اخوتنا الكرد . لصوص وقتلة ونواصب وناحري رقاب وقاتلي الصبية والشباب ، وكأن اخر المجازر في مدرسة القوة الجوية حدثت منذ مجزرة الارمن حيث قتل وخلال برهات 1700 شاب شيعي وبدم بارد وما يحدث في طوز خرماتو وناحية البشير هو سياق طبيعي .
ماذا سيناقش في هذا الطائف الجديد الفدرالية ، ام التقسيم والانفصال وهل سيجلس اثيل النجيفي بصحبة مفخخ سيكون جاهزا اذا لم يعجبه الامر ؟ اما السيناريو الذي يبعث اللهفة واستغلال الفرص من اخوة وانداد ، ومن خلال تلميحات امريكية او اصرار من قطر والسعودية ، في ان يتنحى المالكي عن السلطة ؟ انها الانشودة التي ترضي النفوس الضالة والامال الخائبة . انه فصل النهاية حين علقت كل اردية الخيبة والخذلان على شماعته ، والمشهد الدرامي الذي سيحل النائرة وينهي المشكلة ، وستاتي كل الحلول في الحلقة الاخيرة وستنفرج الازمة ، وكأن مجيء داعش هو حدث طاريء ، مرتبط بعلة وجود المالكي في السلطة . وقد برر الاقرب والابعد هذا الامر ، لقد ترك كل شيء ، كيف جاءت داعش ، من يدعمها ، من خطط الى تلك الهجمة وحاك خيوطها ؟ مؤامرة تتنفس برئة من هييء الارض لداعش ومد لها جسور القوة والامتداد ، واضحت امرا واقعا على الارض . وحين تسئل عن التبرير لارتباط المالكي بهذا الامر ؟ لا جواب. واذا استمعت الى مبررات من يقود العالم الديمقراطي ، تشم رائحتها من تصريحات اوباما ، ومن خلال سوط الضمير يصرح دون ان يدرك ، حيث اباح بحقيقة ما يجري . اذ قال في برنامج "نايتلي نيوز " لشبكة ان بي سي :: ان بعض القوى التي تريد تقسيم العراق ، اصبحت اقوى الان ..وتلك القوى التي يمكن ان تحافظ على وحدة البلد اصبحت أضعف ....... صلوات على رعاة الديمقراطية والعالم الحر .
اذن سيد اوباما ان من يريد ان يحافظ على تلك الوحدة ، هو الان في الحالة التي اشرت ، وبذات الوقت تقول : ان التحدي هو تشكيل حكومة جديده ، رغم عدم تزايد الثقة بين الشيعة والسنة . .. يا سيد البيت الابيض اذا كان من يحافظ على وطنه قد اوشكتم ان تكبلوا يداه ، وان تضعوا حلولا خارج حدود المعايير الاخلاقية والدستورية والشعبية ، وكأن الازمة حصرت في زاوية ، كثفت عليها جهود دول وكتل واحزاب مرتبطه برؤيا تلك الدول ، وقادة لبسوا جلباب الزعماء ، فأخذ منهم الحسد والغيض ، مأخذا ، فتركوا كل شيء واتجهوا الى هذا الهدف الذي جمع اهواء وافكار واجندات وان اختلفت حد النقطة فيما بينهم ، ولكن اتفقوا على امر... ازاحة المالكي .
هكذا يخطط للامور الان فبقدر الهياج الذي صاحب الانتخابات وما بعدها ، وقد صدمتها النتائج على المستوى الداخلي والخارجي فلابد من منفذ لتحقيق أمر الابعاد ، بوسائل اشد وطأة ، وأقوى وسيلة على الارض ، وتحرك يخلق تاثيرا ، فكانت المؤامرة ، وقد اجتزء الوطن ، في جنح الليل ، تحت عنوان ان داعش اتت بهذه الفيالق ، واقامت أمارة الاسلام في نينوى وتكريت ، وهي تزحف في جانب وتصد في اخر ..
حتى نمسك الخيوط ، وحتى لا يضحك غبي سياسة علينا نحن الفقراء التي تشرئب اعناقنا نحو سلامة وطن وخلاص محن .. لنأتي الى لب الحقيقة في تسائل بسيط ،، اين موارد الاخفاق في ممارسات حكومة العراق ، بدون ادعاء وتفسير وتعليل غبي كما تلوك البهائم وتكرر الببغاوات ؟ عندما يتحدث بان كي مون وكأنك امام مسؤول اممي يرعى ذمة الانسانية ويقذف بداعش كل النعوت من قتل وابادة وانتهاك اعراف وحرمات ثم تحبط تلك النبرة، ويخفت ذلك الصوت على حين غره ، وينزع رداء الشرف ويلبس ثوب العهر بنداء من موقف امريكا ممثلة برئيسها ووزير خارجيتها ولوبي الدولار السعودي والقطري ، ليطل علينا بان كي مون وكانها أوبة الى الحقيقه وان تصريحه السابق لم يخضع لمشرط ماتريده اسرائيل وامريكا ليقول : ان مشاركة امريكا وطيرانها الحربي بغير المجدي في نصرة الحكومة العراقية واعمال التخريب والابادة .
ولنسئل عن الرخاوة والتهاون في الموقف الامريكي على مستوى تأثيراللوبيات الفاعلة في أروقة البيت الابيض والخارجية والاعلام الذي سخرته خزائن السخاء الملكي والاميري ، وماذا عملت خارجيتنا في ادائها الكارثي اذ يصمت الوطن على لسان خارجيتنا ويتحدث الصمت تحت وقع الميول المأموره لتلك الجهة التي نصبت الرجل للخارجية العراقية .
ان العلة فينا حين تعطلت ادواتنا الاعلامية وهي تتوسم المراضاة من موقع ادنى بل المرهوبة الداعية بلغة التصالح عندما تكون الاقنة والرماح في كبد المناجي للاخاء والتصالح . ومن الغباء بمكان ذهبنا الى لغة الوفاق التي اضحت لعنة علينا وكأننا استلبنا حق الغير ونطلب العفو ، وصمتنا من تفجير ازمتنا وتسخير ادواتنا الاعلامية والدبلوماسية ، فتكلم عدونا عند حواضن التاثير، واشتريت الاقلام ، وبقدر ان تعلن مظلوميتك باجداث مقتوليتك ونحر طائفتك ، استبقك الاخر القاتل الظالم ان يسخر الاعلام ويموه القضية باتجاه ما وصلت اليه من نجاح قاتل ، وفشل مقتول .
ومرة اخرى لنمسك الخيوط .. اقوى قائد امريكي في هذا القرن " بترايوس " هذا الرجل اشترى مواقف وقاد معارك ، وهو من زاوج القيادة الحربية بالمعلومة الاستخبارية يقول : ان العصابات الارهابية تمثل خطرا مروع على العراق ودول الجوار والعالم ، وان التهديد الذي تمثله داعش ، يعني ان تحركا عسكريا سيكون ضروريا ضدهم ، ويبدو ان التنظيم اكبر بكثير من مجموعة ارهابية ، بل تحول الى جيش ارهابين ..... هذا لسان حال قائد امريكي ، لرئيس دولته الذي يبرر خذلانه لهذا البلد اذ يقول اوباما : انها تركت سلفه بوش .
ومرة اخرى لنبكي على مظلومية انفسنا السنة .. انهم مهمشون . لقد مروا اخوتنا السنة في اربعة محطات بعد السقوط في هذه المراحل اختلطت اوراقهم واشتبكت اراداتهم ولم يدركوا ماذا يريدون. المرحلة الاولى - ان المجتمع السني لم يملك احزابا معارضة بعد السقوط وفتوى عدم مشاركته في الحكومة وما انتجت من امور ظهرت فيما بعد عقدها ونداءها بالتهميش ، الا حزبا واحدا وهو من الضالة والانغماس في متاهات الضياع ، حيث لا يعرف ماذا يريد ، وسط معمعة دخول الجيش الامريكي واسقاط الحكومة وتباين التوجهات في اجندة حضوره ، وهو الحزب الاسلامي الذي سرعان ما اغتصبت حقوق قائده ، لبيؤ الهاشمي بديلا عن محسن عبد الحميد ، ثم ليلغي الهاشمي اجندة هذا الحزب في المتاهة والتعاكس مع ارضيته واعمال قيادته الارهابية . المرحلة الثانيه - جاء السنة وبكثافة واتحدوا تحت مسمى العراقية ، وحصلوا بنسبة ذلك التوحد على 91 مقعدا وكان للمحكمة الاتحاديه امرا اخر في مسئلة دستوريه ، وهي الاغلبية البرلمانية ، والت حيث الت باستحقاقها الدستوري مما جعل القائمة تتشظى الى ائتلافات اقرب الى زعامات عشائرية . المرحلة الثالثه وهي ان السنة تريد كل شيء يرجع لها هيبتها السلطوية وكديدن لا يرضى بالاستحقاق الديمغرافي بل الزعامة وان خرجت عن حدود الاحجام . فجاء اعتصامها ، طائفي مهدد قاتل ، خطابات رعوية من عمات وامعات تلبستها زعامة موهومة ، وقد هيئة كل شيء لتكون المعركة قادمة ولا مناص وبد منها .فاضحت من مطالب الى اعلان حرب وقد اعدت العدة في الغرف المظلمة وعلى محاور واسعة اقليمية معروفة النوايا وداخلية من زعامات وضعت كل المعوقات وادارت كل الخلافات . المرحلة الرابعة رفع السلاح واعلان الحرب واصبغناه واياهم تحت لافتة " داعش " كلنا يدرك ان البعثيون خرجوا من الشباك ودخلوا من هذه البوابة الواسعة ، والتحقت شراذم حارث الضاري ، وعبد الناصر الجنابي وووو حتى تطابق الواقع الجغرافي مع الواقع الطائفي ، وهي الحقيقة الا نادرا في هذا الركن وتلك البقعة من الوطنيون الشرفاء من السنة ، اللذين يدركون ان الوقوع تحت مخالب داعش هو الموت بعينه ، كما حدث اخيرا مع عشيرة العبيد التي انف شيخاها انور ووصفي العاصي ، في ان يكون من هب ودب ا اميره وسيده ، وهو شعور وان ناصفه الاحساس بالزعامة القبلية والشعور بالدونية لاراذل ، وما الت اليه امور من بايع هؤلاء .
لنرجع الى راس الخيط وهو خطاب الى بعض الكتل الشيعية في حربها الخفية والمعلنة فيما بينها، وبعد ان حرق السيد السستاني كل المراحل التي تثير ادعاءتكم وزعمكم في المشكلة التي تدعون ، ولما تهيب السيد لو ان الازمة تكمن في وجود المالكي ، لشرعت المرجعية في عزله دون تردد ، لان من يعطي أجرأ قرار بالجهاد لم يتهيب بالجفاء عن المالكي لو كان امر وجوده هو الازمة . ان الرجل يدرك ويعي ما ستؤول اليه الامور وما يتبعها من مطالب حتى ظهرت حكاية التقسيم كحقيقة تلوكها السن الواهمين من الشيعة وكمطلب من عدة شروط لا تنتهي بانتهاء شخص او حكومة او مجيء اخر بديلا، وكأن الانفس استقرت عند هذه الاكذوبة . لماذا اكذوبة . اولا ان السنة بالاغلب الاعم في هذا الامر ضد التقسيم لانهم يدركون انهم يحكمون بكل مفاصل ارضهم وتصلهم الثروات على طبق من ذهب ، وان هناك محافظات هي البقرة الحلوب لهذه الثروات ستطالب بالفدرلة " "وكانك ياسعود ما غزيت" ورغم ان الصوت الاعلى الداعي الى التقسيم لمن يحمل السلاح من السنة له تاثير قمعي وبالغ . وكما يقول احد الفلاسفة من لا يحمل السلاح حتى الانبياء منهم لا يحقق المأرب .
ثانيا ان داعش لا تؤمن باقليم ، انها امارة احلام تتجاوز حدود الاقاليم . ان الامر الذي يختبيء في الانفس هو اسقاط الحكومة ، وامتلاك الجمل بما حمل ، والامتداد من حلب للرقة لدير الزور لمملكة الاردن للعراق وهو تحت مشرط التقطيع والتقسيم ، واقامة الامارة الماموله تحت وصاية امير المؤمنين الملك الموهوب والفيلسوف اللهلوب عبد الله بن عبد العزيز .
واخيرا نحن في معركة ، والف الصلاة على النبي ، كلكم ارتديتم زي العساكر وفصلتم كتائبا وسرايا ، أليس الحري ان تتوجهوا نحو عدو ستصطفون اذ يفرض سطوته كالخراف تحت سكينه ؟ أليس من المنطقي ان تدركوا ان اي نفر منكم قد قدم نفسه لرئاسة الوزراء ان يقدم عنقه اولا للموالاة للامير الداعشي ثم ينبطح على دكة النحر ؟
ليذهب المالكي الذي اتى به الشعب ، واختبرته المواقف ، هل تستطعون ايقاف هذه المجازر والتصدي لانقاذ الشعب الذي اختار ؟ اليس من الملفت للنظر ان ندرك ان وعود امريكا هي محض اكذوبة والشاهد على ذلك الموقف من المعارك في سوريا ؟ ألم تقرؤا ماذا تريد تركيا والسعودية واسرائيل من خارطة لهذا الاقليم ، من حصار لحزب الله وانهاء للحكم في سوريا وخلع الشيعة من الحكم في العراق وحصار لايران ؟...... يا للوقاحة وعمى البصيرة .



#محند_علي_مزهر_شعبان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نيجرفان . هل طال عليك الانتظار ؟؟


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محند علي مزهر شعبان - ياللوقاحة وعمى البصيرة