أثنين في الجحيم

قاسم عمران عيسى ترجمة أمل عزيز أحمد مانشستر

الحوار المتمدن-العدد: 4487 - 2014 / 6 / 19 - 22:01
المحور: الادب والفن
    

Two in a hull

As you know we poured with a beautiful lie
How is our love is it autumn .. grass..frost .. and the taste of honey ..
you are lying it is a stupid special game..
Something between careless and death with love..
Passion crying was silly´-or-amazing
Ideas and tears are empty in silent
Build us a shrine and a place of pilgrimage ..
Yes kiss that we know it revels found and leave..
Sharp those poisoning words ..
We found from it twisted tope
For another time we search the words ..
the fare words it harm..
Your thought is beyond the distance ..
You says author time you leaving..
I will speak with haters for the death of wishes ..
It is the new millennium is going to be the best..
Only eyes counting the steps and distance for you ..
Here is for me you are still away..
Prevails silence running ..
Our love we names is hold ..
But it is the specter of remembrance now..
I was pretty goodness
and challenge ..
Sipping season only one for greenness..
We just live and combustion moment by moment..
But we had broken wing..
Break the bridge sections not even ..
What is that.. Like a spirited mount ..
You and I ..
The heavens feeling leading us ..
It is not longer for opportunity to found a missing star ..
We are a prayer vows..
Not you´-or-I can bee return ..
Not years not hours´-or-even second ..
It is a splashing time ..
That is some of torrent road..
I love floods..
With water the words is clear in quite like a blue sky ....
Our naked bodies with hardness ..
The pass was away there is no court hang our happiness ..
It is not going to give us any hope now ..
I hate bagging love it is an exile ..
Our thought alone in sold way plays




أثنين في الجحيم )) ))

كما تعلمون انهالت علينا كذبة جميلة
كيف حبنا الخريف و العشب و الصقيع
و بطعم العسل
تكمن أنت تكذب أنها لعبة خاصة غبية
شيء بين اللامبالاة والموت عشقا

بكاء العاطفة لها سخيف كان أو مدهشا
فارغة الأفكار و الدموع كالصمت
تبني لنا ضريحا و مزارا
قبلة نعرفها يتمرد وجدنا و يغادر

لاذعة الكلمات المسمومة
المنضب منها قمم ملتوية
لوقت لآخر اختراع للكلمات
كلمة البعد تضر
عقلك المتجاوز بعد المسافة

أليك أن تقول مرة أخرى سوف أرحل بعيدا
أتحدث إليكم مع الكراهية عن وفاة الأمنيات
تضحك لكن الضحك المعلن هو الواجهة الزجاجية
أغلق الأمر وقل لي ذهني مشوش
كان لطيف العشرة
أنها الألفية الجديدة لم تكن أفضل
عيون فقط تعد المسافة و الخطوات أليك
أليك.. لي كنت لا تزال بعيدا
يعم الصمت تعدو
الحب كنا نسميه "الخلود"
لكنه شبح للذكرى الآن

كنت جميلة ... آلهة و تحديا
ألربيع موسم واحد للاخضرار
كنا نعيش فقط و الاحتراق لحظة بلحظة
لكن كان لدينا وقت مكسور الجناح

كسر الجسر قسمان غير مرئيان
ما لهما التصاق كوضع جبل متناثر
أنا و أنت
تؤدي بنا إلى مشاعر حتى الثقيلة
أنها ليست طويلة لتكون فرصة لنجمة ضائعة

أننا نذور صلاة
لا أنا و لا أنت يمكننا العودة
لا سنة .. لا ساعة أو على الأقل ثانية
هو تناثر الزمن

أنه في بعض من الطريق سيل
أحب الفيضانات
مع المياه واضحة الحروف والهدوء و الزرقة كالسماء
تصلب عارية أجسادنا
الماضي أبتعد لا توجد محكمة لصلب أفراحنا
لا تستطيع أن تعطينا شيئا من الأمل الآن

أكره عشاق العبودية هي منفى
باطن متحجر بالأنا يتفرد للهو
الكامل جزء من الوعي تقع في الفم
أحيانا فقط شعور يؤلمنا

غريب كل شيء علامة منع على الحلم
كيف يغرق بسرعة هذا الإهمال للوحشة
أن الفضة هو حبة من الذاكرة المتعبة
منذ أن كنت أفكر فقط بصوت دافئ

استئناف اللعبة نفسها حبل قطع للأخر
أنها لعبة تحرقنا وما زال فينا النار
ما تستهلك منا غبار سنين وآثام
ترك الرماد و البرية نهاية خطوط كتبناها

مثل غزو التتار فينا هو الحب والاشتياق
كل الآفات تغرس فينا ... تشوش هذا البدن الهش
كل شئ جميل بعيون سمكة باردة
كقبلة أخرى منتعشة

الانتظار جميل نحن ننتظر
خلال نافذة بيضاء شفافة كقلوبنا
زجاج النوافذ ترحل للعيون
تغرس النصل بعمق مؤسف.

الحب يعني اللطف و لكن
يحمل اللوتس حتى الأهوار و الأنهار
لكن بيننا هو الشعور بالوحدة فقط
نسيم بارد مع الموت احتضارا

العسل
كنت تعرف انهالت علينا كذبة كيف الخريف، العشب، و الصقيع
لكن ما أقوله؟ أنا أقع خارج الفعل
لنا الحب و نحن لا نعرف ما يعنيه ذلك

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات