أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالخالق حسين - مرحى لفتوى الإمام السيستاني في مواجهة الإرهاب البعثي الداعشي















المزيد.....

مرحى لفتوى الإمام السيستاني في مواجهة الإرهاب البعثي الداعشي


عبدالخالق حسين

الحوار المتمدن-العدد: 4487 - 2014 / 6 / 19 - 01:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يتعرض العراق الآن إلى أخطر كارثة في تاريخه، لا تقل خطورة عن غزو المغول عام 1258م وانقلاب 8 شباط 1963. والخطر الداهم اليوم هو من نفس الشباطيبن في الداخل والخارج، ولكنهم جاؤوا هذه المرة بالعمامة واللحى الطويلة واللباس الوهابي وبأيديولوجية التكفيريين تبرر لهم حرب إبادة الجنس باسم الله والإسلام. وما حصل في مجزرة تكريت من قتل 1700 من الشباب في عمر الورود من طلبة الكلية الجوية ما هو إلا تمارين إحماء لما هو أدهى وأمر لو هم انتصروا. وما يسمى بانقلاب الموصل فقد دبر بمنتهى الخبرة والدهاء شاركت فيها جهات عديدة ومنها السعودية وقطر وتركيا والقيادة الكردستانية البارزانية، بدأ التنفيذ في شاعة الصفر بتدمير معنويات الجيش العراقي بطريقة خبيثة بعد أن انسحب الضباط الأكراد الموالين لبارزاني بالاتفاق المسبق مع الضباط من منطقة الموصل الموالين للبعث، والذين نجحوا في اختراقهم للجيش والتحضير لمثل هذه المناسبة الشريرة، رافقتها ومازالت حملة إعلامية واسعة من الإعلام العربي المضاد في شن حرب نفسية على الشعب العراقي وجيشه الباسل بأنهم نزعوا ملابسهم العسكرية واستبدلوها بملابس مدنية جلبت لهم من قبل المخططين لهذا الغرض الخبيث(1)
لقد ذكرنا، أن القصد من هذه الكارثة هو إعادة حكم البعث، وتدمير العراق. ولمواجهة هذه الجريمة الكبرى فلا بد من أن تكون المهمة الرئيسية للمخلصين العراقيين في هذه اللحظة التاريخية الحرجة والحاسمة هي التركيز على الوحدة الوطنية، وأن يكون كل شيء من أجل دحر الإرهاب وإفشال المؤامرة الخبيثة، والعمل على رفع المعنويات، وتوظيف كل المشاعر الوطنية والدينية والإنسانية لمواجهة الوحوش البشرية الكاسرة.

لقد عرف الإمام السيد علي السيستاني بحرصه الشديد على السلام الأهلي في العراق، ومنذ عام 2003، كان بمثابة صمام الأمان، يحث أبناء طائفته الشيعية التي تعرضت إلى حرب إبادة الجنس من قبل الإرهابيين التكفيريين، كان ومازال يحثهم على الصبر وضبط النفس، ويردد دائماً أن (السنة هم أنفسنا وليسوا أخواننا فقط). ولما تعرض العراق إلى خطر الهجمة الداعشية الأخيرة مصحوبة بالحملة الإعلامية الشرسة في الحرب النفسية وتدمير معنويات الجيش والشعب جاءت فتوى الإمام في وقتها المناسب كحاجة وطنية وإنسانية ملحة.(2)

ومن قرأ الفتوى الإمام السيستاني، أو سمعها من خلال خطاب وكيله الشيخ عبدالهادي الكربلائي في خطبة الجمعة (13/6/2014)، لم يعثر على كلمة واحدة تشير إلى أبناء طائفة معينة، سنة أو شيعة، أو ضد أية طائفة، بل أنها موجهة إلى كل الشعب العراقي بكل طوائفه وبدون أي إستثناء، لمواحهة الخطر الداهم من خوارج العصر من الإرهابيين الداعشيين الذين حولتهم آلهة الشر إلى روبوتات لتدمير الحرث والنسل. لذلك نالت هذه الفتوى استسحان وارتياح جميع الأخيار الشرفاء في العالم بمن فيهم الأمين العام للأمم المتحدة السيد بان كي مون.
لكن هناك من في قلوبهم مرض من كتاب سخروا أقلامهم للطعن بهذه الفتوى الوطنية ومحاولة تشويهها تحت غطاء العلمانية ومناهضة الطائفية، والحرص على الوحدة الوطنية لأغراض كيدية تصب في خدمة الطائفية وداعش ومن سخر داعش لتدمير العراق. لا أريد هنا أن أذكر كل هؤلاء الحاقدين من أصحاب الأقلام المأجورة، ولكني أكتفي بالإشارة إلى واحد منهم لأني كنت أتوسم فيه الحرص على الوطنية، ولخلفيته اليسارية، ولكن يبدو أن ثقافته الماركسية لم تخلصه من آفة الطائفية التي ابتلى بها العراق. والكاتب هذا هو السيد حامد الحمداني الذي نشر مقالاً له في موقع الأخبار، بعنوان: (حذار: العراق بات على شفير الحرب الأهلية الطائفية المدمرة). لا شك أن العنوان جميل ولكن الشيطان في التفاصيل، إذ يقول: "لقد راعني تحول موقف المرجع الشيعي الأعلى السيد السيستاني الذي التزم به فيما سبق لجمع سائر اطراف الصراع والحفاظ على السلم الأهلي في العراق، ليعلن وبكل صراحة فتواه الجديدة التي دعا فيها سائر ابناء الطائفة الشيعية الى حمل السلاح ضد اخوتهم ابناء الطائفة السنية واصفاً من يموت منهم في هذه الحرب المجنونة بالشهيد، وهكذا زج المرجع الأعلى السيد السيستاني نفسه كطرف في الحرب الأهلية التي باتت على الابواب، وانا هنا ادعو السيد السيستاني ان يعيد النظر بدعوته الخطيرة هذه لكي لا يتحمل وزر هذه الحرب التي يجري الاعداد لها قبل فوات الأوان".(3)
فهل هناك تزييف أكثر من ذلك؟

كنت أتمنى على الكاتب أن يحترم ماضيه اليساري، وعمره الذي تجاوز الثمانين، وشيبته، ويتجنب الوقوف إلى صالح الإرهابيين. ولا أدري من أين أتى بعبارة (دعا فيها سائر ابناء الطائفة الشيعية الى حمل السلاح ضد اخوتهم ابناء الطائفة السنية).أليس في هذا الملام تحريض على الفتنة الطائفية؟ فكما أوضحنا أعلاه، أن الفتوى موجهة لكل العراقيين بدون تمييز وبدون ذكر اسم أية طائفة، وضد منظمة داعش الإرهابية التي أغلب مقاتليه أجانب من الشيشان والأفغان وغيرهم، لذلك فقد أساء الكاتب إلى أبناء طائفته السنية حين اعتبرهم دواعش، وهم براء من داعش.
لقد أساء السيد حامد الحمداني إلى سمعته حين وقف مع الطائفي ومفتي الإرهاب الشيخ يوسف القرضاوي الذي تهجم على فتوى السيستاني. ويكفي السيستاني فخراً وشرفاً أن أبناء السنة استجابوا لفتواه قبل الشيعة، وهنا أستشهد ببعض الشهادات التي يمكن أن تفضح تعصب الحمداني وأمثاله من أدعياء اليسار والعلمانية المزيفين ومقاصدهم الكيدية.
قال فضيلة الشيخ خالد الملا، رئيس جماعة علماء العراق فرع الجنوب، والوجه الأبرز في تأسيس جماعة علماء العراق، ما يلي: " إن سماحة السيد السيستاني ابلغني بان السنة هم انفسنا وليسوا اخواننا فقط. وأيد الملا في حديث متلفز، ما ذهب اليه المرجع الديني الاعلى سماحة اية الله العظمى السيد علي السيستاني وحثه العراقيين على الابتعاد عن التصرفات التي تسيئ لوحدة الشعب العراقي، منتقدا القرضاوي الذي اعتبر ما يحدث في العراق “ثورة شعبية”، قائلاً: لم أستغرب من بيان القرضاوي لأن جذور اتحاد هيئة علماء المسلمين معروفة." (4)

كما وأعلن النائب عن قائمة الرافدين يونادم كنا (مسيحي)، في تصريح صحفي عن دعمه وتأييده للفتوى التي أصدرها المرجع السيد علي السيستاني للجهاد ضد داعش وأعوانها من العصابات الإرهابية. وقال إن فتوى السيد السيستاني موجهة لكل العراقيين وليس لطائفة أو مذهب معين، والمراد منها إسناد ودعم الجيش العراقي والقوى الأمنية في حربها ضد عصابات داعش الإرهابية، لتحرير الأرض العراقية المغتصبة في الموصل وغيرها من المدن العراقية. وأضاف: "أننا ندعم الشباب العراقي في تطوعه دفاعاً عن الموصل وكنائس الموصل التي دنسها داعش الإرهابي، ونقوم بهذه المهمة كعراقيين وليس كطائفة أو دين، فالموصل مدينة عراقية" (5)

وإذا لم يكفي هذا، فنقدم إلى المفكر الماركسي سابقاً، والديمقراطي الليبرالي حد النخاع حالياً، السيد الحمداني، شهادة السيد بان كي مون، الأمين العام للأمم المتحدة، وهو بالتأكيد ليس شيعياً رافضياً، ولا من أتباع السيد السيستاني، انتقد بشدة الممارسات الاجرامية لعصابات "داعش" في العراق. فيما اعلن دعمه الكامل للبيان الذي أصدره المرجع الديني الكبير آية الله العظمى السيد علي السيستاني الذي اكد ضرورة حفظ وحدة العراق. وأفادت وکالة "آسوشيتد برس" الامريکية في تقرير بأن" بان کي مون اعرب عن قلقه البالغ ازاء المجازر التي ترتکبها عصابات داعش الاجرامية، و طالب بمحاکمة مرتکبيها محذرا من العواقب الوخيمة للعنف في العراق، الذي يمکن أن يزيد من تفاقم الصراع و يأتي بعواقب وخيمة على المنطقة بأسرها".
ويذكر ان شيخ الفتنة الطائفية يوسف القرضاوي وصف الهجمة الاجرامية الشرسة على العراق بقيادة عصابات "داعش" بـ"الثورة الشعبية". (6)
والملاحظ أن هؤلاء الكتاب الذي أثاروا كل هذه الضجة ضد فتوى السيستاني الوطنية الداعية لوحدة العراق، سكتوا سكوت أبي الهول عن مئات الفتاوى وربما الآلاف التي صدرت وتدعو إلى قتل الرافضة، الشيعة، الصفوية، الفرس المجوس، الأنجس من اليهود ...الخ، لم يحذر مثقفو الطائفية من هذه الفتاوى الصريحة لإشعال الفتن الطائفية والحرب الأهلية، ولكن عندما صدرت فتوى واحدة من السيد السيستاني للدفاع عن العراق من الإرهاب انبرى هؤلاء المثقفون بالتحذير من الحرب الأهلية. ولكن لكونهم اقرب للإرهاب طالما هدفهم الرئيسي هم الشيعة، سيحذرون ويحذرون من الحرب الأهلية حينما ينبري الشيعة للدفاع عن وجودهم.
كما سكت هؤلاء سكوت الشياطين الخرس عن فتاوى العشرات من مشايخ الوهابية التي أفتت بقتل الروافض، مثل الشيخ عبدالمالك السعدي، شيخ التكفيريين الذي أفتي مؤخراً لمجرمي داعش باغتصاب النساء في نينوى. (7)

وبناءُ على كل ما تقد، نقول، نحن أيضاً من حقنا أن نحذر السيد حامد الحمداني وأمثاله من أدعياء اليسار الذين يمارسون الطائفية بلباس العلمانية واليسارية، وهم في الحقيقة أعداء اليسار والعلمانية لأنهم سخروا أقلامهم لتحقيق المؤامرة الكبرى التي تورط فيها أحط الرجعيين في العالم وحتى الغرب، وسخروا لها السعودية وقطر وتركيا، وللأسف الشديد ضموا إليها حتى حكومة الإقليم الكردستاني. فهذه الهجمة الشرسة أكثر شراسة من هجمة 8 شباط 1963، تهدف لعودة البعث إلى حكم العراق ثالثة عن طريق عصابات الإرهاب الإسلامي الوهابي، وسخروا لها الإعلام العالمي الذي تجنب لحد الآن تسمية داعش بالإرهاب، بل اكتفوا بتسميتها بـ(السنة المتطرفين)، والسنة منهم براء. كما وما انفك الإعلام الغربي والقادة السياسيين يرددون عبارة مفادها أن سبب هذه "الانتفاضة الشعبية" هو عزل السنة والكرد من قبل المالكي وتفرده بالسلطة. وهم يعرفون حق المعرفة أن ليس هناك عزل ولا تهميش، ولا يمكن للمالكي أو أي شخص آخر في هذا المنصب أن يكون دكتاتوراً وهو لم يستطع حتى الدفاع عن نفسه إزاء هذه الحملة المسعورة من موجة الأكاذيب ضده، والشتائم عليه علناُ وفي الإعلام المضاد في العراق وحارجه. ولكنها ذريعة تستغلها الدول الغربية لتبرير تقاعسها في نصرة العراق وترك الجريمة أن تمر، وبعد ان ترتكب المجازر الوحشية وإبادة الجنس وفوات الأوان، لينتبهوا ويذرفوا دموع التماسيح على حقوق الإنسان في العراق.
[email protected]
http://www.abdulkhaliqhussein.nl/
ـــــــــــــــــــــــــــــ
المصادر
1- فيديو، شهاده الجنود لماذا ترك الجيش العراقي الموصل بعد دخول داعش
http://www.youtube.com/watch?v=96Zbp7v9Gtg&feature=youtube_gdata_player

2- المرجعية الدينية العليا تفتي بوجوب الدفاع عن العراق وشعبه وتعتبر من يقتل دفاعا عن بلده شهيدا
http://alakhbaar.org/home/2014/6/170287.html

3- حامد الحمداني : حذار: العراق بات على شفير الحرب الأهلية الطائفية المدمرة
http://alakhbaar.org/home/2014/6/170537.html

4- خالد الملا : السيد السيستاني أبلغني أن أهل السنة هم أنفسنا وليسوا فقط أخواننا
http://www.qanon302.net/news/2014/06/17/21803

5- كنا : فتوى المرجع السيستاني ليست للشيعة فقط
http://alakhbaar.org/home/2014/6/170572.html

6- بان كي مون يعلن دعمه لبيان السيد السيستاني
http://www.al-ansaar.net/main/pages/news.php?nid=22798

7- السعدي شيخ التكفيريين يفتي لمجرمي داعش باغتصاب النساء في نينوى
http://www.al-ansaar.net/main/pages/news.php?nid=22895



#عبدالخالق_حسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلهم داعشيون ومن بعث واحد
- أبعاد مؤامرة تفتيت العراق
- تسليم الموصل لداعش بالتواطؤ
- مع تعليقات القراء على مقال: هل حقاً المالكي أسوأ من صدام؟
- هل حقاً المالكي أسوأ من صدام؟
- حول الشراكة الحقيقية من منظور السيد بارزاني
- دلالات نتائج الانتخابات الأخيرة
- هل ممكن تشكيل حكومة الأغلبية بجميع مكونات الشعب؟
- محاولة لتفسير التخندق الطائفي في الانتخابات
- نجاح الانتخابات دليل على التزام شعبنا بالديمقراطية
- يا أعداء المالكي اتحدوا !!!
- لماذا حكومة الأغلبية السياسية؟
- العلمانية الديمقراطية لا تُبنى على الكذب
- إسقاط حكم البعث في الميزان (2-2)
- إسقاط حكم البعث في الميزان(1-2)
- الانتخابات وهستيرية الحملات التسقيطية
- بمناسبة مرور 11 عاماً على تحرير العراق من الفاشية
- مشروع القانون الجعفري وُلِدَ ميتاً
- هل السيسي أتاتورك مصر؟
- دعوة لوقف تداعيات مقتل الشهيد محمد بديوي الشمري


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالخالق حسين - مرحى لفتوى الإمام السيستاني في مواجهة الإرهاب البعثي الداعشي