أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - حسناء بن الشايب - ردود على تساؤلات














المزيد.....

ردود على تساؤلات


حسناء بن الشايب

الحوار المتمدن-العدد: 4486 - 2014 / 6 / 18 - 16:59
المحور: حقوق الانسان
    


Hasna Benchaib سارد وسأجيب عن اسئلتك بكل رحابة صدر وانى أشكرك على طرح مثل هده الاسئلة لاظهار حقيقة النازلة ف 1- أن الراشي يعتبر فى حكم المبلغ عن جريمة وقد أعفاه المشرع من المتابعة فكيف يمكن متابعة مبلغ عن جريمة وأكثر من دالك فان ( الراشي ) اخبر السيد الوكيل العام وهو من أعطى الأمر القضائى للتثبت من حقيقة التبليغ .الجواب عن السؤال 2- لم تكن المحكمة وقت وقوع الجريمة تتوفر على رئيس مصلحة اد ان هدا المنصب اصبح شاغرا مند مغادرة رئيس المصلحة السابق ملتحقا بعمله الجديد كأستاد جامعى بفاس وأن رئيس المصلحة الحالى لم يلتحق بمحكمة تادلة الا بعد وقوع الجريمة وهو لعلمك موظف سابق بنفس المحكمة بل وانه من أبناء تادلة ومن قاطنى مدينة بنى ملال الجواب عن السؤال 3-ان المتهم تسلم المبلغ داخل اوقات العمل وليس خارجه بعد ان أخد الادن من رئيس المحكمة الابتدائية بادعاء أن زوجته مريضة يريد ايصالها للمستشفى ودالك بعد اتصل الراشي بالمتهم واشعاره بأن المبلغ جاهز وحدد معه موعد الاستلام الجواب عن السؤال 4- لم يكن يتوفر المتهم على pi uit يعنى كناش استخلاص الغرامات بل حجز معه محضر المخالفة و الألف درهم المسلة اليه والتى يتوفر الأمن على ارقامها الجواب عن السؤال 5- محمد هنو شانه شأن كل موظف و هو يندرج فى السلم الخامس ككاتب مؤقت غير مرسم لحاكم جماعة سمكت وظــف - بضم الواو وتشديد الظاء بالكسر - بهده المحكمة بوساطة من نافد وقد التحق بالمحكمة الابتدائية بتادلة على اثر الغاء محاكم الجماعات بكل من جماعة سمكت وجماعةكطاية وجماعة أولاد سعيد. اما الدراجة النارية التى دكرتها فهى فى ملك الدولة شأنه فى دالك شأن باقى الموظفين الدين تسلموا هده الدراجات لتسهيل قيامهم بمهامهم وستلاحــظ انها الدراجة الوحيدة التى هى مصابة بأعطاب كثيرة نتيجة الارتطامات التى تقع له بفعل سياقته لها وهو فى حالة سكر طافح .وهو يحمل عدة ندوبات نتيجة هده الحوادث التى تقع له مرارا. أما شهادة المسمى كـــراطى فهى شهادة مشكوك فى صحتها لأنها جاءت بعد اعترافه بأنه سلم المبلغ كرشوة وليس لاستخلاص مبلغ الغرامة وتغيير كراطى لشهادته جاءت بعد اتصال معه من طرف مجموعة من موظفى محكمتى تادلة وبنى ملال بصفتهم زملاء ونقابيين وقد تراجعوا عن دالك للمرة الثالتة حينما حاصرهم رئيس هيئة الحكم بدالك وأحنوا رؤوسهم . أما فيما يخص تقاضى وزير العدل ل 2 مليون كمحامى عن بلدية تادلة فدالك لايعنينا فى هده القضية وقد يعتبر مجرد كلام وعلى دكرمحامي ابناء تادلة فهؤلاء المحامون منهم من يوجد ببنى ملال وهؤلاء رفضوا هده المهمة لتعقيداتها ولكون الدعاوى سترفع ضد ابناء تادلة انفسهم مما سيخلق عداوة وحزازات ضد ابناء البلدة الواحدة دون ان ندكر بان غالبية محامو قصبة تادلة جدد فى مهنة المحاماة مؤكدين رفضهم لتلك المهة لهدا السبب ولأسباب اخرى وأشير على سبيل المثال لا الحصر ان دعوى رفعت ضد بلدية قصبة تادلة لاستخلاص 850 مليون سنتيم اى ما يقرب من مليار سنتيم سبق ان سجلت كدين على البلدية من طرف المجلسالأسبق لصالح احد الأشخاص الميسورين والنافدين تبين للمجلس الحالى انها لاتستند على عمل وقد سجل دالك فى خانة اهدار المال العام وطوي الملف بعد ثبوت الاختلاس الغير المباشر نتيجة البحث الدى أجرى فى الموضوع عن طريق محامة كفء ليس هو بالضرورة الاتاد الرميد المحامى آنداك بنقابة الدار البيضاء . أما عن اتصال السيد وزير العدل قبل النطق أمام أعين المتتبعين حسب دكرك فدالك مجرد كلام غير مسؤول والأعين ترى ولاتسمع اولا ومن الغباوة ان يتصل وزير العدل بمسؤول عن محكمة امام الأعين ولو حظرت اطوار المحاكمة لرايت كيف ان وكيل الملك وقف مواقف تشرفه وهو يصد محاولات طمس الحقائق عن طريق طرح اسئلة تؤدى الى براءة المتهم دون ان أشيـــر الى ان مهمات واهتمامات وزير العدل لاتسمح له بمتابعة موظف بسيط هدا وللاشــارة فان الحكم الصادر فى القضية كان مثار احجاجات كبيرة نظرا لتخفيف العقوبة لهدا الحد خاصة وان جريمة الارتشاء يعاقب عليها من سنة الى سنتين اى ان سنة تعتبر من باب التخفيف ومن الممكن ان يكون هناك تخفيف بوسائل اخرى اد أن رئيس الهــيئة قاضى زميل سابق للمتهم حينما كان يشغل منصب مأمور التنفيد قبل ان يلتحق بمركز قريب كقاضى منتدب .تحـــياتى



#حسناء_بن_الشايب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- العفو الدولية: الحق في الاحتجاج هام للتحدث بحرية عما يحدث بغ ...
- جامعات أميركية تواصل التظاهرات دعماً لفلسطين: اعتقالات وتحري ...
- العفو الدولية تدين قمع احتجاجات داعمة لفلسطين في جامعات أمري ...
- اعتقالات بالجامعات الأميركية ونعمت شفيق تعترف بتأجيجها المشك ...
- منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية تؤكد مسئولية المجتمع ال ...
- ارتفاع حصيلة عدد المعتقلين الفلسطينيين في الضفة الغربية منذ ...
- العفو الدولية: المقابر الجماعية بغزة تستدعي ضمان الحفاظ على ...
- إسرائيل تشن حربا على وكالة الأونروا
- العفو الدولية: الكشف عن مقابر جماعية في غزة يؤكد الحاجة لمحق ...
- -سين وجيم الجنسانية-.. كتاب يثير ضجة في تونس بسبب أسئلة عن ا ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - حسناء بن الشايب - ردود على تساؤلات