كاظم حمود محسن
الحوار المتمدن-العدد: 4481 - 2014 / 6 / 13 - 18:36
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
ماحدث في العراق والغموض
العرلقيون مستثلرون وهم في حيرة مما حدث فالحكومة لم تفصح حتى بالخسائر وكيف حدث ذلك وهل يعقل ان داعش تمتلك هذه القوة أم هي الطائفية التي خلقتها المحاصصه ثم غطت رأسها ؟ أثبت الحدث وعلى سرعة وقوعه ان الحكومة لازالت تصر على رأي الأسلام السياسي رغم ما أثبته من خيانة جبانه وتسد آذانها عن نداءات الوطنيين اليساريين وتصر على عدم أستشارتهم وأشراكهم في مصير وطنهم ورحبت بالميلشيلت التي كثيرا ماتحدث المالكي عن عدم السماح لها فالصدريون أعادوا ميليشيلتهم والحكيم يعلن عن أرسال المقاتلين والحكومه تفتح التطوع السريع واللامدروس مستغلة عواطف الشباب وحماسهم الطائفي وكذلك البطاله فبعد الصعوبة با الألتحاق بالجيش نرى الآن الفوضى بالدعوه ، أننا مع قواتنا المسلحه ولكن نطالب أن تكون مدربه تدريبا جيدا وتمتلكالسلاح الفعال كما نطالب بالكشف عن الخيانه وكيف حدثت ؟ هلبالأغراء المادي أم وعود الرفاهيه؟ ولا أعتقد ان هناك من يتقاضى مثلما يتقاضى رجال السلطه في العراق في حين يدعون الفقراء ممن يبحثون عن لقمة العيش في الأنقاض للدفاع عن الأماكن المقدسه وأتمنى لبعضهم أن يرى أجمل هدف في كأس العالم فهم هناك .
#كاظم_حمود_محسن (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟