سوز فارس بيرقدار
الحوار المتمدن-العدد: 4474 - 2014 / 6 / 6 - 16:09
المحور:
الادب والفن
أستوقفني مساءك بليلان .. وهل مازالت تلك تمرك.. هل سأمت صخرتها وقدميها المقعده بغياب الشمس .. هل مللت ساقيها ببلورهما وأنها تفتن نساء الارض بلا حراك .. جلست ليلان وبقت تنتظر إبحار الغريب ... وهل من موعد جديد. ... ام رحيقها أصد نفسك ... او انها مشبعة ولا تتكرر..... أرسلت ليلان رسائلها.... عبر المحارات على الشاطئ .. ولم تخرج من القاع... ذاك الصباح. ... اين ليلان?
هل تنحت ....أم تعاتب أشرعتك ,,,,أيها البحار ...
كل النوارس أجتمعت تنادي عرض البحر
ليلان
الأ أنت .....؟
#سوز_فارس_بيرقدار (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟