أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سارة رومانى نصر - التحول الجنسى هو الحل














المزيد.....

التحول الجنسى هو الحل


سارة رومانى نصر

الحوار المتمدن-العدد: 4474 - 2014 / 6 / 6 - 00:37
المحور: الادب والفن
    


اسماء الابطال لفيلم السادة الرجال:
(محمود عبد العزيز- معالى زايد-هالة فؤاد- ابراهيم يسرى)
سنة الانتاج:1987
تاليف واخراج :رافت الميهى
مقدمة عن المخرج:
من مواليد المنوفية 25 سبتمبر 1940 تخرج من كلية الاداب قسم لغة انجليزية 1960 ونال دبلوم معهد السينما عام 1964 وفى سن مبكر اكتشف ميولة للقراءة وجنوحة الى التامل والخيال وبعد تخرجة من معهد السينما بدا الميهى كتاباتة الدرامية للتليفزيون وقدم عددا من الكتابات الدرامية منها (سوارى و الاسكافى )وبدا مسيرتة مع السينما كسيناريست كما قدم ايضا عددا من الكتب المترجمة واشتغل لفترة بالنقد الفنى وقدم العديد من المقالات النقدية وكان من المؤسسين لحركة الثقافية السينمائية الجديدة التى انشئت فى الستينيات وكان هدفها البحث عن سينما مصرية جديدة وكتب رافت الميهى مايزيد عن 15 فيلما وقد قام رافت الميهى بانتاج بعض هذة الافلام من خلال شركة الانتاج السينمائى التى اسسها وحملت اسم (استديو 13) ومع بداية الثمانينات بدا رافت الميهى فى اضافة اتجاة جديد الى مشوارة الابداعى السينمائى وهو الاخراج 1980 وقدم فيلمة الاول كمخرج وهو فيلم (عيون لا تنام) فى عام 1983 يقدم رافت الميهى فيلمة الثانى (الافوكاتو) تاليفا واخراجا وانتاجا وفى العالم التالى 1987 كانت السينما على موعد مع حدث سينمائى جديد وغريب لهذا الفنان السينمانى الكبير وهو فيلمة وهو فيلمة الشهير السادة الرجال وناتى الى رائعة سينمائية اخرى من روائع هذا الفنان والمتمثلة فى فيلمة (سيداتى انسانى) الذى قدمة بعد عامين من فيلمة السابق انة يصنع افلامة على مهل ولا يهمة الكم مطلقا الكيف والقيمة قضيتة فهو لا يقدم 4 او 5 افلام او حتى فيلمين فى العام كما يفل الاخرون بل هو يقدم افلامة عندما تكتمل افكارة وتنضج وتتجسد امامة رويتة التى يريد ان يطرحها لكن مايجب الاشارة الية وننهى بة حديثنا عن هذا المبدع وفنان السينما الكبير هو ان افلامة جميعها وبدون استثناء طافت مهرجانات السينما فى شتى انحاء العالم شرقا وغربا.
مقدمة عن الفيلم:
ان الفيلم يدور حول ان فوزية (معالى زايد) متزوجة من احمد(محمود عبد العزيز) وكان معاها طفل وهى تريد ان تتحول الى رجل لكى تحل المشكلة مع احمد ولكن توجهها مشاكل كثيرة جدا عندما تتحول يحكى هذا الفيلم ان فوزية وهى (معالى زايد) متزوجة من احمد وهو (محمود عبد العزيز) ولديها طفل وعندما تشتد بينهما الخلافات فكرت فوزية فى حل وهو ان تتحول الى رجل لانة ترى ان الرجل هو صاحب الامر والنهى فى الحياة الاسرية وفى المجتمع ايضا وعندما وصلت الى هذا الحل قررت ان تتحول وعندما قررت هذا لا يوجد اى من شئ يقف امامها وعندما ذهب احمد فى احدى سفرياتة الصحفية قررت ان تذهب الى احد المستشفيات حتى تجرى عملية جراحية وتتحول الى رجل كامل الرجولة وعندما يعود احمد من السفر يجد فوزية اصبحت فوزى رجلا ولكن لم يعجب احمد هذا ولكن لا فائدة فعلية ان يعيش فى الوضع الجديد وعندما فكر فوزى فى الحب والزواج فكر فى سميرة وهى (هالة فؤاد) فعرض عليها الزواج فى نفس الوقت كان احمد يفكر فى الزواج وكان ايضا يريد سميرة ولكن كانت المفاجاة ان سميرة كانت مع فوزى .حيث نلاحظ المشاكل التى واجهها فوزى عندما اصبح رجلا وعندما اراد ان يتزوج من سميرة فعندما تحولت فوزية الى فوزى ارادت الزواج من صديقتها التى كانت تكن لها مشاعر حب قبل التحول و استمرت تلك المشاعر معها بعد التحول فتزوجتها اما بالنسبة الى التحول فهو من حق اى شخص ان يتحول ولكن لا يكون هناك اى ضرر على اى شخصا اخر اما تعليقى على هذا الفيلم ان هذا الفيلم رائع جدا ويوجد في افكار مهمة جدا وهى لابد من المساواة بين الرجل والمراة فى المجتمع ونشاهد فى هذا الفيلم ان عندما ارادت حل المشكلة فكرت فى ان تتحول الى رجل ولكن فحل المشكلة ليس بالغائها بل نواجة المشكلة هناك اى ضرر على اى شخصا اخر.واما عن تعليقى على اداء الممثلين كان جيدا وكانت الادوار جميلة جدا .



#سارة_رومانى_نصر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جسد المرآة العربية مابين التغطية والاستباحة


المزيد.....




- أزمة الفن والثقافة على الشاشة وتأثيرها على الوعي المواطني ال ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سارة رومانى نصر - التحول الجنسى هو الحل