أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سامي فريدي - صَرْخَةُ الْسّاعَة الثّالثَة!..















المزيد.....

صَرْخَةُ الْسّاعَة الثّالثَة!..


سامي فريدي

الحوار المتمدن-العدد: 4467 - 2014 / 5 / 29 - 15:47
المحور: المجتمع المدني
    


سامي فريدي
صَرْخَةُ الْسّاعَة الثّالثَة!..
"ألعلّ أحداً يعرف كم أنا حزين -بسببك- في هذه اللحظة، فيعرف أيضاًأن يحزن معي!".
"وَمِنَ السَّاعَةِ السَّادِسَةِ كَانَتْ ظُلْمَةٌ عَلَى كُلِّ الأَرْضِ إِلَى السَّاعَةِ التَّاسِعَةِ. وَنَحْوَ السَّاعَةِ التَّاسِعَةِ صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ قَائِلاً: إِيلِي، إِيلِي، لِمَا شَبَقْتَنِي؟ أَيْ: إِلهِي، إِلهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟"- (متى27: 45- 46)
"فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ:مَتَى رَفَعْتُمُ ابْنَ الإِنْسَانِ، فَحِينَئِذٍ تَفْهَمُونَ أَنِّي أَنَا هُوَ، وَلَسْتُ أَفْعَلُ شَيْئًا مِنْ نَفْسِي، بَلْ أَتَكَلَّمُ بِهذَا كَمَا عَلَّمَنِي أَبِي. وَالَّذِي أَرْسَلَنِي هُوَ مَعِي، وَلَمْ يَتْرُكْنِي الآبُ وَحْدِي، لأَنِّي فِي كُلِّ حِينٍ أَفْعَلُ مَا يُرْضِيهِ"- (يو8: 28- 29).
قراءة اجتماعية..
الساعة السادسة بالتوقيت العبراني القديم تقابل الساعة الثانية عشرة ظهرا بتوقيت أيامنا. فتكون الساعة التاسعة هي الساعة الثالثة عصرا. وهي ذروة النهار حيث تكون الشمس عمودية على الهامة في الشرق الأوسط. هذه الساعات الثلاثة التي يكون فيها الحرّ والنور على أشدّه خلال النهار، اكتست بالظلمة. الشمس قرص أسود، والقمر أحمر اللون. بالمنطق الفيزياوي حدث انقلاب في النظام الشمسي. الساعة الثانية عشرة ظهرا، صارت الساعة الثانية عشرة ليلا، ومنتصف النهار صار منتصف الليل. ما زال حتى اليوم، في ثقافة الشرق الأوسط، عندما يتوعد الناس بعضهم، يقولون: أورجيك (أريك) نجوم الظهر. أي أجعل نهارك ليلا!. وهي من آثار مشهد الجلجثة. وثمة في تراثنا الشعبي كثير من الاستعارات والاستشهادات التي تحيل على حياة المسيح وآلامه، ليس هنا مكانها. كانت الصلبان الثلاثة قد ارتفعت في الساعة التاسعة صباحا، قبل ثلاث ساعات من انتصاف النهار. وبقيت الجثث معلّقة طيلة ساعات النهار فرجة للناظرين. ماذا كان يسوع وقتها يعمل، وبأيّ شيء تحدّثهم نفوسهم؟.. الانجيل ينقل جانبا من تعريضات المارّة والمتفرّجين، ومن بينها قولهم: خلّص كثيرين فليخلص نفسه، إذا كان هو المسيح فلينزل عن الصليب، ينادي ايليا، فليأت ايليا ويخلّصه!.
جثث عبد الاله ونوري السّعيد وعبد الكريم قاسم والتجّار اليهود وفلاح عسكر وكثيرين غيرهم، تركوها معلّقة - فرجة للناظرين، وسلوى للشامتين!- في ساحات ومدن العراق الكبيرة. فقط جثة صدام حسين لم يجرؤوا على تركها معلّقة خشية أن تعود للحياة وتنتقم منهم. حتى اعدامه تمّ على طريقة (الحراميّة) في مكان سرّي منعزل وفي سرّيّة تامة. خافوه حيّا وخافوه ميتا، وما يزالون يخافون اسمه. صانع الدم لا يحصد غير الدم، وهيهات الندم!. في كل بلد شرقأوسطي اعدامات مجانية وبالجملة، تعرض في الأسواق والساحات، لا يخجل منها تاريخنا. لأن العنف مقدّس، والانتقام والقتل والغدر مآثر بدوية أصيلة في عروق وجينات مَنْ خلَت قلوبهم من معرفة الألوهة الحقيقية وزاغت إلى سبل الغواية. فالعقل الذي انكر حادثة صلب يسوع الناصري بيد قيافا وبيلاطس، ما يزال يفتخر ويتفنن في طرق الصّلب والقتل والغدر والوشاية، بأعذار وتهم واهية، قرابينها الفقراء والضعفاء والنساء والأطفال (مريم يحيى ابراهيم والطفل أحمد شيروان مثلا) وأمرأة باكستانية يرجمها أهلها. كيف يتولى الأهل قتل أحدهم؟.. أين هي القيمة المعيارية والقاعدة الاجتماعية لمفهوم العائلة؟.. إذا كان أهلك يغدرون بك، فكيف يكونون أهلا!.. الذي يغدر بك ليس أهلا، والذي يشرّدك وينتقم منك ليس وطنا، والذي يتسلّط عليك ويذبحك لا يستحق أن يكون دينا، وو.. لكي لا تفقد اللغة قيمتها والكلمات معانيها الحقيقية، نحن بحاجة لإعادة النظر في ثقافتنا اللغوية والاجتماعية، ووضع منهج جديد للمقايسة والمقابسة والمؤانسة. المسيح مات، نعم مات، ولكنه قام، وهو حيّ الان.. وعينه في كلّ الطرقات.. وكثير مما يحدث يشهد له ويشير إلى كلماته التي لن تضيع!..
ملايين المصلوبين والمغدورين والمخذولين والمنبوذين، ممن لا يأبه لهم أحد، بينما الآخرون ينتظرون دورهم بلا حول وقوة، يكذبون صورة واقعهم المتردي منذ قرون وعقود.. ويزوّرون الأسباب، أو يهربون منها.. فيا أخوتي ثمة قارق كبير ومراوغة غير بريئة، بين (كلمة الله- يسوع المسيح) وبين (كلام الله)، وبين فلسفة اللاهوت وبين (علم الكلام)، وبين (الرّوح القدُس) وبين (الوحي). فارق كبير بين (الله محبّة) وبين (الله المنتقم/ الماكر).
*
كرنفالات الرجم والجلد..
غريبة هي الذوات التي تقف للفرجة على شخص يتعرّض للتعذيب أو الجلد أو الرجم أو المهانة او القتل والاعدام. غريبة هي النفس البشرية التي تنفصم عن ذاتها في هكذا موقف. ان موقفهم أتعس من الجلادين الذين يمارسون عملهم وينفذون أوامر سادتهم. أما المارّة والشمّاتة فما هو تبريرهم؟.. هل هم أفضل من الضحايا، بل هم أتعس من القتلة!.
بالمنظور النفسي تكشف مشاهدة صور التعذيب والموت وأفلام العنف عن نزعات مكبوتة ذات اتجاه - سادّي- يتمنى المشاهد فيها أن يأخذ دور الجلاذ، وبذلك يتم التنفيس عن احتقانات ومكبوتات داخلية من عهد الطفولة أو مراحل عمرية سابقة. ان السّاديّة في أصلها، هي نتيجة لعقدة أعمق أثرا هي الشعور بالخصاء، أو التعرّض المستمرّ للكبت والنهي والتهميش عن مواقع القرار أو المشاركة الاجتماعية المتكافئة. وهي أكثر انتشارا في التراث الاجتماعي لمجتمعات الشرق الأوسط، وجزء أساس من نظامه التربوي المشوّه القائم على التمييز والفصل بين الصغار والكبار، والإناث والذكور، والفقراء والعامة وعلية القوم [أسكت، لا تتلسّن، لا ترفع صوتك، عيب، حرام، ممنوع/ صاموت لاموت- كلمن يحكي يموت!]. كلّ الأطفال يمرّون بهذه المرحلة، كلّ النساء تعاني منها، كلّ الفقراء والمستضعفين والأصول المتواضعة محكوم عليهم بالتبعية والخضوع الدائم وخدمة المافوق!. وفي االنظام الهندوسي ينقسم المجتمع إلى خمس طبقات أثنان منها دون المتوسّطة، هم العمال الفقراء وطبقة المنبوذين. ولا يسمح بالتنافذ بين الطبقات.
لهذا أيضا، تساهم السلطات النافذة في هذه المجتمعات في توفير فرصة تعويضيّة للتنفيس النفسيّ للمكبوتين والمهمّشين عبر حضور حفلات التعذيب والاعدام، التي يشكل النساء والأطفال جمهورها الأساسي. النظام الاجتماعي الشرقي يقوم على مبدأين: عقيدة القدرية باعتبار أن الله قسم الأقدار والأرزاق والحظوظ والمصائر مسبقا، ونزعة التسليم أي القبول بالواقع، وترويض النفس على التكيّف معه. لذلك لا ترد مفردة التغيير أو الثورة في قاموس الشرق ولم يسبق حصول أيّ منهما على مدى تاريخ الشرق. التغيير يحدث دائما بفعل عامل خارجي [غزو عسكري أو ثقافي]. والثورة مفردة مستحدَثة دخلت مع مستجدّات القرن العشرين، ومع ذلك بقيت فكرة نظرية حلمية لم تتحقق فعليا في أي من مجتعاتنا، ولذلك ما زلنا نجترّ تراث عشرات القرون من أعراف البدو والقيم الرجعيّة. وإلى هذه الدائرة النفسيّة، الخارجة من مناهج تربية الطفولة والأمومة، ينتشر العنف وفساد الضمير في صفوف أطفال اليوم، لتقويض المبادئ الحضارية والقيم المدنية التي أدخلتها مشاريع التحديث الاجتماعي في مجتمعاتنا خلال القرن العشرين (مرحلة الدولة المدنية والحكم الوطني)!.
*
الهزء والسّخرية وايذاء المتهم باللفظ والفعل كان يشكل جزء من العقاب في القانون الروماني [الجريمة/ جان ماركيزيه] والقانون الاسلامي الذ يقدّس القتل (لكم في القصاص حياة!)، بل أن رؤية الجثث والأطراف المقطّعة مشاهد يومية معتادة في بعض المجتمعات. أكثر منها بشاعة ممارسات التمثيل والسحل والتقطيع بأيدي الغوغاء. مثل هذا القضاء هو بحدّ ذاته جريمة انسانية شعبية، تدمّر العقل والذاكرة والفكر التربوي والسياسي الذي غاية كلّ منهم الاصلاح والبناء - بحسب النظربة-. ولكن البلاد المتخلّفة مدنيا وحضاريا، ما زالت تجترّ ماضيها وتراثها الشفاهي ما قبل الاستيطان والتحضّر. وقد شهدت العراق وسوريا ومصر وليبيا والجزائر والسودان ونيجريا مجازر وحشية وحالات فوضى وغياب المؤسسات الرسمية، دون رصد أو ضبط أو محاسبة رسمية أو ردع اجتماعي. ولابدّ للعلوم الاجتماعية والنفسية والقانونية التوقف عندها وحصرها وتوثيقها بالحيادية المفترضة بالعلوم كما حصل في اوربا. وللناس دور مباشر في هذا الأمر. سواء في الجريمة والتخريب، أو في الرصد والمعالجة.
ان مقارنة سجلات الأحداث العالمية بالمبادئ والقيم التي دعا إليها السيّد المعلّم يسوع المسيح وجسّدها بأفعاله وسلوكه، تكشف أنّ خطّ سير الواقع والمجتمعات - شرق الأوسطية تحديدا- هو بالضدّ من تعليمات ووصايا المسيح. ولهذا دلالة عميقة على من يجهد بكلّ عزمه لتسفيه عمل يسوع وإفشال مشروعه الفكري والاجتماعي. تلك القيم والمبادئ التي لا تفقد قيمتها ورقيها حتى بالمنظور العلماني، وكما هي موضع تقدير واقتداء لدى علماء وفلاسفة من بينهم فرويد الذي لم يجد حلّا لمعضلة (الأنا والهو) إلا في وصيّة المحبّة اليسوعية: "وَصِيَّةً جَدِيدَةً أَنَا أُعْطِيكُمْ: أَنْ تُحِبُّوا بَعْضُكُمْ بَعْضًا !"- [يو13: 34؛ مر12: 31]. و"أَيْضًا وَصِيَّةً جَدِيدَةً أَكْتُبُ إِلَيْكُمْ، مَا هُوَ حَقّ فِيهِ وَفِيكُمْ: أَنَّ الظُّلْمَةَ قَدْ مَضَتْ، وَالنُّورَ الْحَقِيقِيَّ الآنَ يُضِيءُ. مَنْ قَالَ: إِنَّهُ فِي النُّورِ وَهُوَ يُبْغِضُ أَخَاهُ، فَهُوَ إِلَى الآنَ فِي الظُّلْمَةِ. مَنْ يُحِبُّ أَخَاهُ يَثْبُتُ فِي النُّورِ وَلَيْسَ فِيهِ عَثْرَةٌ. وَأَمَّا مَنْ يُبْغِضُ أَخَاهُ فَهُوَ فِي الظُّلْمَةِ، وَفِي الظُّلْمَةِ يَسْلُكُ، وَلاَ يَعْلَمُ أَيْنَ يَمْضِي، لأَنَّ الظُّلْمَةَ أَعْمَتْ عَيْنَيْهِ."- (1يو2: 8- 11). "وَهذِهِ هِيَ الدَّيْنُونَةُ: إِنَّ النُّورَ قَدْ جَاءَ إِلَى الْعَالَمِ، وَأَحَبَّ النَّاسُ الظُّلْمَةَ أَكْثَرَ مِنَ النُّورِ، لأَنَّ أَعْمَالَهُمْ كَانَتْ شِرِّيرَةً. لأَنَّ كُلَّ مَنْ يَعْمَلُ السَّيِّآتِ يُبْغِضُ النُّورَ، وَلاَ يَأْتِي إِلَى النُّورِ لِئَلاَّ تُوَبَّخَ أَعْمَالُهُ. وَأَمَّا مَنْ يَفْعَلُ الْحَقَّ فَيُقْبِلُ إِلَى النُّورِ، لِكَيْ تَظْهَرَ أَعْمَالُهُ أَنَّهَا بِاللهِ مَعْمُولَةٌ."- (يو3: 19- 21). وأي شيء أدق توصيفا لحاضرنا البائس من طغيان الكراهية والظلمة والأنانية وأعمال الظلمة، وأي شيء هو الانسان أكثر احتياجا إليه من النور والمحبة. وفي هذا يقول العالم العربي والصوفيّ جابر ابن حيّان: "الْعلْمُ نُورٌ.. الْعَقْلُ نُورٌ.. فَالْعلْمُ عَقْلٌ، وَالنّوُرُ عَقْلٌ.. وَكلُّ وَاحدَة منْ هذه يُمْكنُ أنْ تَكونَ مُقَدّمَةً، وَيُمكنُ أنْ تَكونَ وَسَطاً فَنَقولُ: كُلُّ علْم عَقْلٌ.. وَكُلُّ عقْل نُورٌ، فَالْنَتيجةُ: كُلُّ علْم نُورٌ. كَذَلكَ إذا قَدّمَ الْعَقِلُ وَجُعلَ وَسَطاً. فَكَأنَّ: كًلَّ نُور علْمٌ.. وَكُلَّ علْم عَقْلٌ، فَالْنَتجَيةُ: كُلُّ نُور عَقْلٌ". و"النُّورَ قَدْ جَاءَ إِلَى الْعَالَمِ، وَأَحَبَّ النَّاسُ الظُّلْمَةَ أَكْثَرَ مِنَ النُّورِ!". والعقلُ قد جاء إلى هذا العالم، فوجد نفسه غريبا، - مُحْتقَراً وَمَخْذولاً من النّاس، مُحْتَقراً فَلَمْ يُعْتَدّ به -!.
*



#سامي_فريدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يَسُوعُ.. الكَاهنُ الأعْلَى
- رجلُ أوجاع ومختبرُ الحزن
- هَذا هُوَ مَلِكُ الْيَهُودِ..!
- يسوع .. حبّة الحنطة!..
- أعماله.. وأعمالهم..
- قالوا.. وقال..
- البارّ بين الأثَمَةِ
- الصَّلِيبُ عَثْرَةُ لِلنّاظِرِ
- خرستوس آنيستي.. آليسوس آنيستي
- سايكولوجيا الحرف- 18
- سايكولوجيا الحرف- 17
- سايكولوجيا الحرف- 16
- سايكولوجيا الحرف- 15
- ساسكولوجيا الحرف- 14
- سايكولوجيا الحرف- 13
- سايكولوجيا الحرف- 12
- سايكولوجيا الحرف-11
- سايكولوجيا الحرف -10-
- البنت.. البنت/ الولد.. الولد..
- سايكولوجيا الحرف- 9


المزيد.....




- بوريل يرحب بتقرير خبراء الأمم المتحدة حول الاتهامات الإسرائي ...
- صحيفة: سلطات فنلندا تؤجل إعداد مشروع القانون حول ترحيل المها ...
- إعادة اعتقال أحد أكثر المجرمين المطلوبين في الإكوادور
- اعتقال نائب وزير الدفاع الروسي للاشتباه في تقاضيه رشوة
- مفوض الأونروا يتحدث للجزيرة عن تقرير لجنة التحقيق وأسباب است ...
- الأردن يحذر من تراجع الدعم الدولي للاجئين السوريين على أراضي ...
- إعدام مُعلمة وابنها الطبيب.. تفاصيل حكاية كتبت برصاص إسرائيل ...
- الأونروا: ما الذي سيتغير بعد تقرير الأمم المتحدة؟
- اعتقال نائب وزير الدفاع الروسي بشبهة -رشوة-
- قناة -12-: الجنائية ما كانت لتصدر أوامر اعتقال ضد مسؤولين إس ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سامي فريدي - صَرْخَةُ الْسّاعَة الثّالثَة!..