ملاحظات اوليه علي التصويت لانتخابات الرئاسه المصريه مايو 2014

احمد عبدالرازق علام

الحوار المتمدن-العدد: 4465 - 2014 / 5 / 27 - 12:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

ملاحظات اوليه علي الاننخابات
الحق اقول لكم..................شعبية السيسي صناعه اعلاميه................... الاخوان عملاء ومرتزقه ولفطهم الشعب.......................الفلول نمر من ورق............ الثوره في مازق ولكنها سوف تنتصر.................النور صناعه امنيه............6 ابريل خازووق امريكي ...........الاشتراكيون الثوريون لا اشتراكيين ولا ثوريين فرع اخواني ممول من المخابرات البريطانيه لتفيتت صفوف اليسار............التجمع ادمن ان يكون ذيل للسلطهملاحظات اوليه علي انتخابات الرئاسه
اقبال مقبول ليس كما كان يتوهم الاعلام الفلولي اتوقع 20 مليون ناخب بينما توقعات اعلام الفلول 40 مليون واماني الخرفان نجاح المقاطعه لاستمرار الدعم الامريكي والاوربي لهم
الشعب يرد بطريقته لن نمنح السيسي تفويضا ليصبح فرعونا وديكتاتورا فلينجح ب13 مليون صوت كما نجح الجاسوس مرسي 12 مليون ولكن لا نمنحه40 مليون صوت ليقضي علي ثورتنا ويعيد دولة واستبداد وفسادمبارك والشعب في انتظارسياسيات السيسي فاذا كانت ضد مصالحهم العوده للميادين وسحب الثقه منه
عدم الذهاب البعض للجان الانتخابيه سببه الاحباط والياس وفشل تجارب الانتخابيه التي شهدتها مصر استفتاء مارس وخريطة طريقه التي سلمت مصر للاخوان وانتخابات النواب والشوري والمجلس المشوه المكون من المخابيل والقتله وتجار الدين البلكيمي والعريان والاهتمام بقضايا لاتهم المواطنين مضاجعة الميته وزواج القصر ونتائج انتخابات الرئاسه 2012 وفوز جاسوس منتمي لعصابه ارهاربيه عميله وسنه من حكم الفشل والاستبداد والنهب والعماله كل هذه التجارب الانتخابيه ونتائجها الكارثيه عمقت الياس والسلبيه لدي جمهور تعشم ان اليات الديموقراطيه تحسن من اوضاعه الحياتيه ولكن الواقع يقول ان اوضاعه تزداد سواءا فعدم المشاركة ليست استجابه لدعوات المقاطعه الاخوانيه او دعوات المقاطعه من الواجهات الاخوانيه الامريكيه للاخوان 6 ابريل ومن المراهقين اليسارين

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل