أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - أوديس العراقي - علاقة حب مع الحكومة














المزيد.....

علاقة حب مع الحكومة


أوديس العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 4445 - 2014 / 5 / 6 - 22:26
المحور: كتابات ساخرة
    


جلسنا في مقهانا في شارع الرسول حوالي الساعة ١-;-١-;- بتوقيت جهنم ، حميد صديقي صاح جايين أبو فاضل ودولكة ماي
حاجيت حميد بربك جاي بهذا الحر
باوعت لحميد نزع الحذاء وخلاها تحت الطبله
شربنا الجاي وطلعت جكارة وزعت على الي بصفي كانوا بعقد الخمسينات وشخص ثالث مبين أكبر
اخذ واحد جكارة، والجماعة الباقين ضاربين دالغه على الاخبار بقناة البغدادية .،
الي بصفي صاح لابو فاضل حامض وياك
بده يعلق على الانتخابات . كعادة العراقيين يحبون يسهبون بهكذا أمر وأطرش أذاننا بتعليقاته حتى ختمها بعبد الكريم قاسم والحقيقة لا اعرف الربط يعني السالفة ماتعرف راسها من رجليها ؟ حميد صاحبي طكت روحه وبده يصرح كال :- عمي الحكومة تريد فازالين لان صارت عجوز والعجوز ماتكدر تشتغل خوش
وراح اوضح السالفه أكثر

أكو مقولة تنص إنو بعد الزواج يتوقف الحب ويعلل الامر أحدهم هذا لانك حفظت تضاريس جسد زوجتك .. أو لانك في راحة لانها أصبحت ضمن ممتلكاتك ، هسه أكو جهره صارلها ٨-;- سنوات نايمة على أرواحنا وحفظنا تفاصيلها بوصه بوصه، يابه والله ردنا نغير ونفصخ إم كفشه بس العرف العشائري والديني رفض من خرب بعرفكم جا هي ولية ..
حميد وقف وهو يصرح وكل من في المقهى أخذ ينظر الية
بعدها لبسه الحذاء وكالي يله إمشينا تره عوت السالفة
طلعت من الكهوة وأني تيهت رباط السالفة






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- دواين جونسون يشعر بأنه -مُصنّف- كنجم سينمائي -ضخم-
- أياد عُمانية تجهد لحماية اللّبان أو -كنز- منطقة ظفار
- إبراهيم العريض.. جوهرة البحرين الفكرية ومترجم -رباعيات الخيا ...
- حصان جنين.. عرضان مسرحيان في فلسطين وبريطانيا تقطعهما رصاصة ...
- من بنغلاديش إلى فلسطين.. جائزة الآغا خان للعمارة تحتفي بمشار ...
- ملتقى الشارقة للراوي يقتفي أثر -الرحالة- في يوبيله الفضي
- بعد عامين من الحرب في السودان.. صعوبة تقفّي مصير قطع أثرية م ...
- أبرز إطلالات النجمات في مهرجان البندقية السينمائي 2025
- أبو حنيحن: الوقفة الجماهيرية في الخليل حملت رسالة الالتزام ب ...
- ميغان تشوريتز فنانة جنوب أفريقية عاشت الأبارتايد ونبذت الصهي ...


المزيد.....

- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - أوديس العراقي - علاقة حب مع الحكومة