أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - إبراهيم الجبين - أخلاق العبيد في سوريا الحديثة















المزيد.....

أخلاق العبيد في سوريا الحديثة


إبراهيم الجبين

الحوار المتمدن-العدد: 1258 - 2005 / 7 / 17 - 04:35
المحور: الصحافة والاعلام
    


لم أقل (عباد) ...ولكن (عبيد) ، ولم أتحدث عن عصور قديمة وعن زنج ومماليك ونحو ذلك ، ولكن عن زمن (سوريا الحديثة) أي في العصر الذهبي الذي سطعت فيه شمس الحكم الشمولي في البلاد وعصفت بكل شيء في الحياة العامة للسوريين ودفعت بهم إلى ما هم عليه اليوم .
ما آلت إليه أحوال السوريين أخطر من أن لا يلتفت إليه أحد ، ينبغي التركيز ولو قليلاً على العامة ورؤية أي درك يتخبطون فيه ، فمنذ أن استهانت السلطات بقيمة الإنسان السوري واعتبرته مجرد عظام حية تتحرك ، وتنفذ أوامر المتفردين بالحكم ، منذ ذلك الحين ونحن نستمر في الحياة والتجول داخل مصح عظيم يضم ملايين المستعبدين .
لماذا أقول (عبيد) ؟ لأن الكلمة هي المصب الوحيد والحتمي لكل أشكال التدريب على عبادة الفرد التي مورست على الناس ، الأب ..القائد ..الملهم ...المعلم ...الاستثناء ...الزعيم ...الأوحد....العظيم ..الخالد ....حتى أنهم كانوا يجمعون له الأطفال ليركعوا حوله في دوائر مركزها هو في الاحتفالات ...!!
تلك الثقافة المذهلة التي كانت تضخ طيلة عقود ، كان يراد منها إبعاد نفس السيادة الذي حق إنساني عام من حقوق المواطنة ( أن تكون سيداً في وطنك كمواطن عادي ) وترسيخ فكرة العبودية والانصياع ..ليصبح كل سمع طاعة وكل أمر هو قادم من سماء القيادة المتفردة .
ما تشاهده في سوريا لا يمكن وصفه بالكلمات ، حشود من السائرين في عمائهم ينخرطون جيلاً إثر جيل في جلجلة العبودية إياها ، مكبلين بآلاف القيود . وما يجعل الأمر مستفزاً لشراسة العقل هو استمتاعهم بمسارهم ذاك ، وتلذذهم بلي الأعناق للمعبود ، هذا لم يكن عبثياً ولكنه مدروس وقصدي وتم الاشتغال بتأسيسه لسنوات طوال ، اليوم تعثر على هؤلاء ، تصطدم بهم وأنت تمشي في الصالحية أو في أزقة القشلة أو طالع الفضة ..وحين تغادر إلى حلب أو الجزيرة أو دير الزور واللاذقية وحمص وحماة وكل مكان في الأرض الملعونة .
ملايين عودتهم الآلهة العظمى في الأعالي على أن لا يطلبوا المزيد كي لا تعاجلهم السياط والسجون والنفي والتعذيب والإقصاء ...ملايين ألفوا أن يلموا الفتات من على موائد الشبيحة (الكبار) ...
عرفوا كيف يقومون بدور العبيد ، حتى أنهم ليسوا انتهازيين وليست لديهم أية أفكار عن حيل ما سيلتفون بها من خلف ظهور آلهتهم ، إنهم مستغرقون ، مستجيبون ...أوتوماتيكياً ..ميتافيزيقياً ....الولاء للسيد ..ولكن من هو السيد ..؟ وكيف يميزون بين سيد وعبد ؟ لا أحد يفكر في سؤال كهذا ...ولا يشغلون بالهم بالتمييز أصلاً لأنهم عرفوا أنه لا يمكن العيش على الأرض هنا إلا كعبيد .
الأمثلة كثيرة ومثيرة ومشوقة ...
أمم الإصلاح الزراعي أراضي الشيخ عبد العزيز المسلط شيخ عشائر الجبور في سوريا سارع الفلاحون إلى إعادة تلك الأراضي لسيدهم وحرموا على أنفسهم ضرب شبر منها بالمحراث لأنها أرض يملكها الشيخ ...
أما في الجامعة فيمكنك أن ترى فلاحي الساحل السوري يخدمون أبناء وأحفاد علي الكنج أحد إقطاعيي المنطقة وصاحب الحكاية المعروفة مع دولة العلويين هو وأخوه إبراهيم ، يقومون على خدمتهم في غرفهم في المدينة الجامعية ويطبخون لهم ويرافقون صديقاتهم في مشاوير التسوق ..ويقودون سياراتهم ..ويتحملون صفعاتهم حين يغضبون.
وما يزال في المجتمع السوري من يسعى إلى كتابة التقارير وتقديم خدماته مجاناً للمخابرات لعله يحظى بتلك الرقبة الملوية التي استطابها .
وما يزال هناك الكثير من الموظفين الذين يحنون ظهورهم للمدير الجديد لعله ينعم عليهم ببعض الليرات مما يسرق ويختلس ...
أما ما يحصل بعد ذلك فهو انتقام أولئك العبيد من السادة الحقيقيين في المجتمع والإساءة إليهم لصالح إرضاء معلميهم الجدد ...كما فعل مليحان وهو أحد العبيد الذين حررهم شيوخ قبيلة شمر وأعتقوهم لوجه الله تعالى ..فقد سارع مليحان إلى الانتساب إلى البعث ..ودخل في الفرقة الحزبية وتعلم كيف يلقي الخطابات ..وكان أول ما افتتح به خطبته العبارة التالية :
(لن تقوم الوحدة والحرية والاشتراكية في هذا البلد حتى يسمح المجتمع لمليحان بالزواج من إحدى بنات شيخ شمر!!!! ) هكذا يفكرون يختارون سادتهم المزيفون الجدد وينقلبون على الأصلاء ...
أحدث تلك الظواهر هو ما حصل معي شخصياً ...فقد أخبرني الأصدقاء عن مقالة في أكثر من موقع على الشبكة يتحدث فيها كاتبها ـ واسمه للمفارقة ـ ( عبد) يتحدث فيها عن أنني قمت بجمع التبرعات لامرأة فقيرة أثناء عملي في جريدة المبكي ولم أسلمها لها ...وعن أنني سرقت حواراً أجرته الصحفية اللبنانية (زينب سلوم ) مع أحد مسؤولي حزب الله ونشرته باسمي في مجلة (أبيض وأسود ) السورية !!!!!!
أعن مثلي يقال كلام كهذا ؟!
لن أكون منزعجاً إلى الدرجة التي يتوقعها هذا (العبد) هو ومن يقف خلفه من الأشخاص والجهات التي تحاول الإساءة إلي ...ولكنني أستطيع أن ألبي رغبة أصدقائي برد تلك الاتهامات عن نفسي وتوضيح ما إذا كان ما كتب يليق بي أم أنه يشبه أفعال (مليحان) وغيره نم جمهور العبيد ...
أولاً أنا لم أفعل سوى الذهاب إلى بيت تلك المرأة المحترمة التي أقحموا اسمها في المقال وذلك في مشوار للتحقيق حول خط الفقر في سوريا ..ولم أكن أعرفها من قبل ...وعثرت عليها نتيجة دلالات الجيران الذين نصحوني بإجراء لقاء معها يسلط الضوء على حالتها كونها ارملة وكون الجمعيات الخيرية ترفض مساعدتها هي وأطفالها .
وهكذا كان ..فقد أجريت التحقيق وكانت هي واحدة من الضيوف الذين سألتهم وصورتهم بالتعاون مع المصور عبدالرحمن صقر الذي شاركني تلك الرحلة السريعة ...
في العدد التالي اقترح الأستاذ هاني الخير رئيس التحرير وقتها أن نوجه دعوة للقراء لمن يرغب بمساعدة تلك المرأة ...وبادر هو إلى دفع مبلغ صغير ودون اسمه بالأحرف الأولى على ورقة صغيرة ثم دون اسم ابنه (أحمد رامي ) الذي تبرع بمبلغ 25 ليرة وكذلك فعلت ودونت أيضاً اسم ابنتي (رام) وتبرعت لها بالمبلغ ذاته ...ودعونا زملاءنا في الجريدة للقيام بما قمنا به ....تجمع لدينا ما قيمته 1800 ليرة ...زراتني والدتي وكانت قد قرأت الدعوة المنشورة في العدد ذاته فتبرعت بـ 1000 ليرة فأصبح المبلغ 2800 ليرة أضيف عليه بضعة مئات من الأصدقاء ليصبح مجموعه 3400 ..سلمت في يوم 15 من الشهر الثالث إلى المدير العام لجريدة المبكي وقتها بشار الخياط الذي قال إنه سيقيم احتفالاً صغيراً للمرأة وأسرتها ويسلمهم المبلغ كمساهمة صغيرة من المبكي لتحسين حياتها إضافة إلى مبادرة قام بها الأستاذ هاني الخير ، إذا قام بالاتصال بمحلات (عمو شحرور) في الصالحية وهي محلات شهيرة وعريقة لبيع ملابس الأطفال وأقنع صاحبها (أبو إياد) بالتبرع بكسوة كاملة لأطفال المرأة (أم محمد) فقمنا بالإشارة إلى ذلك دون أن نذكر اسمه بناء على طلبه ...وتقرر أن يقوم المدير العام بشار الخياط بتقديم التبرعات المتواضعة مع الملابس إلى المرأة في اليوم المناسب .وهذا ما لم يحدث فلم يستلم أحد الثياب ولم تصل تبرعاتنا القليلة إلى المرأة ..
بعد نشر مقالة الـ (عبد) ذهبت إلى السيد نذير شحرور مالك محلات شحرور ودار بيننا الحوار التالي :
ـ هل تعرفني يا عم ؟
ـ لا ..ولكن أتشرف بمعرفتك ..
ـ أنا فلان الفلاني ..
ـ عفواً لا أتذكر .
ـ أنت لا تعرفني مع أنني سأقيم دعوى قضائية ضدك ..بسبب التشهير الذي ورد في الانترنت حولي ...
وتحدثنا في الأمر ..قال إنه يعتذر جداً وأه لا يعرف شيئاً عن المقال المنشور ..وأنه لم يسلم تلك الثياب إلى أحد وفوق ذلك ما زال ينتظر أن يحضر إليه أحد من طرف الجريدة أو من طرف المرأة (أم محمد ) لاستلام التبرعات وقال إنه أراد أن يفعل خيراً ولم يفكر أنه سيتسبب بأية إزعاجات تطالني ....واتصل على الفور بعد أن دعاني على فنجان قهوة بالأستاذ هاني الخير ، وأخبره بالأمر ... قال الأستاذ الخير بأن هؤلاء الذين استلموا العمل في المبكي يتخبطون وخاصة بعد أن سحب ترخيص الجريدة بسبب الإساءات التي وجهوها إلى الناس ..وقال لي بأن مشكلتي خفيفة فقد وصل الأمر بهم إلى الإساءة إلى شعب بأكمله حين نشروا موضوعاً بعنوان (الماجدات العراقيات يجاهدن في ليل دمشق ) تحدثوا فيه عن النساء العراقيات اللائي يحضرن إلى سوريا لا يفعلون شيئاً سوى العمل بالدعارة !!!!وأيضاً حين وصلت مواصيلهم إلى الملابس الداخلية لزهير مشارقة وسليمان قداح وإلى لحية أبناء عبدالله الأحمر التي ينزعج منها الجيران !!!
أما حين أعود إلى ذلك الـ (عبد) فأقول له التالي : لو كنت أكثر ثقافة لعرفت بأنني (سيد) يا (عبد) وأنني لا تحل لي شرعاً أموال الصدقات وجدي هو الحسين بن علي بن أبي طالب ..لو كنت أكثر معرفة بالنسب والأنساب الشريفة لعرفت بأن آل البيت لا يأكلون أموال الصدقات والزكاة ....ولكن وكما قال القرآن ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً ) .أعرف أن مقالك كتب ليبعد عني تلك الشبهة لا ليثبتها ..لأن من هو مثلي لا يرى تلك المبالغ أموالاً ويستحي أن يمد يده إليها ...
أما كلامه عن بعض الاستكتابات التي لم يقبضها من كتب في الجريدة في أيامي فهو شأن لا يخصني ..لأنني كنت أعمل مديراً للتحرير ولم أكن مديراً للمشروع أو مديراً مالياً أو آمر صرف أو محاسباً ...فما شأني بكل تلك القصص ...مع أنني تمكنت من تخليص بعض المكافآت للكتاب وهم يعرفون ذلك حين كنت ألاحقهم في المقاهي كي أدفع لهم أجورهم ...وهو أيضاً أمر لا يخصني لولا أنني سعيت إلى إيصال الحقوق إلى أصحابها .
وحين يعرج الـ( عبد) إلى موضوع الصحفية زينب سلوم ..وحوار أحد مسؤولي حزب الله فلا أجد كلاماً سوى أنني أرى ذلك الـ (عبد) بصعوبة هو ومن يقف خلفه وذلك بسبب الدرك الذي يرتعون فيه ...ولا خفض رأسي للنظر إليهم ...فلست بحاجة لسرقة حوار من أحد ولست بحاجة إلىمن يصلني بمسؤول في حزب الله ..وما حصل هو أن البنت جاءت إلى الجريدة للكتابة فيها من خارجها وقمت بالتعاون معها كما فعلت مع العشرات ، ونشرت لها مواضيع جريئة جلبت لها الاهتمام والشهرة ، مثل موضوع الفساد الذي يحدث في مقام السيدة زينب ، والذي أحدث ضجة كبيرة وتم استدعاؤها من قبل القيمين على المقام ومنهم الدكتور الوزير هاني مرتضى وشكروها على المادة التي كتبتها وقدموا لها أحد كتبهم الضخمة كهدية تعبيراً عن امتنانهم لما قدمته من أجل تنظيف المقام من الفساد ..وغير هذا الموضوع مواضيع أخرى كتبتها ..والبنت للأمانة كانت شديدة التهذيب واللباقة في تعاملها مع الجميع وكانت تكثر من كلمة (أستاذي) حين تتحدث معي مع أنني لست أستاذاً لأحد..ولا أريد أن أكون .
بعد مقتل الحريري أردت أن أعرف موقف حزب الله من إجراء تحقيق دولي في الحادث ..وكانت هي موجودة وتسمعني وأنا أتحدث في الأمر ..فقالت بأنها تعرف أحد مسؤولي حزب الله وأنها يمكن أن تتصل به كي أطرح عليه بعض الأسئلة إذا أحببت ..لم أمانع ..وفتحت لها الخط من مكتبي في جريدة المبكي ..واتصلت بالرجل ..بعد أن كتبت لها الأسئلة وأمليتها عليها ...وكانت تحدثه وأنا أكتب الإجابات التي تتلفظ بها ...فهل اكون قد سرقت الحوار منها حينها ؟!!! نشرت الحوار في مجلة (أبيض وأسود) وقمت بتقديمها إلى الأستاذ أيمن الدقر رئيس تحريرها وكذلك الصديق أحمد تيناوي سكرتير التحرير وطلبت منهما التعاون معها وكلفاها بمواضيع كتبتها ونشرت باسمها فهل أكون قد سرقت منها شيئاً ؟! بعد نشر مقال الـ (عبد) اتصلت بي زينب سلوم لتستنكر ما ورد في المقال ولتقول بأنها تحضر رداً عليه وأنها يتقوم بمقاضاة من زجوا باسمها في تفاهات نم هذا النوع . ثم إنني لست بحاجة إلى كل ذلك فأصدقائي الإسلاميين في سوريا والعراق و في كل مكان كانوا قد وجهوا لي الدعوة أكثر من مرة للسفر إلى لبنان ولقاء السيد حسن نصرالله ولم يكن لدي أي مشروع معه ولذلك لم أذهب .
الآن ..ما الذي يجنيه هذا الـ( عبد) من توجيه تلك الاتهامات الرخيصة إلي ؟! أكرر حمدي وشكري لله تعالى الذي يجعلنا من جديد سبباً لاشتهار الآخرين ..وأكرر لعناتي على أخلاق العبيد التي شاعت وعمت في البلاد فلم يعد أحد منهم يعرف كيف يتعامل مع السادة.



#إبراهيم_الجبين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من السوري إبراهيم الجبين إلى السوري بشار الأسد
- لن يكون هناك هيئة لاجتثاث البعث في سوريا ..فاطمئنوا


المزيد.....




- وزيرة تجارة أمريكا لـCNN: نحن -أفضل شريك- لإفريقيا عن روسيا ...
- مخاوف من قتال دموي.. الفاشر في قلب الحرب السودانية
- استئناف محاكمة ترمب وسط جدل حول الحصانة الجزائية
- عقوبات أميركية وبريطانية جديدة على إيران
- بوتين يعتزم زيارة الصين الشهر المقبل
- الحوثي يعلن مهاجمة سفينة إسرائيلية وقصف أهداف في إيلات
- ترمب يقارن الاحتجاجات المؤيدة لغزة بالجامعات بمسيرة لليمين ا ...
- -بايت دانس- تفضل إغلاق -تيك توك- في أميركا إذا فشلت الخيارات ...
- الحوثيون يهاجمون سفينة بخليج عدن وأهدافا في إيلات
- سحب القوات الأميركية من تشاد والنيجر.. خشية من تمدد روسي صين ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - إبراهيم الجبين - أخلاق العبيد في سوريا الحديثة