أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - سعيدة بنت خاطر الفارسي - ليلة الحصار والرعب في رمسيس















المزيد.....

ليلة الحصار والرعب في رمسيس


سعيدة بنت خاطر الفارسي

الحوار المتمدن-العدد: 4432 - 2014 / 4 / 23 - 13:59
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


ليلة الحصار والرعب في رمسيس
ج 8
---------
تمرض مصر يمرض زوجي ، تتعافى يتعافى ، وكأن حبلا سريا يربط بينهما لم ولن يقطع مدى الحياة ، عشقت مصر بكافة أطيافها وتزوجت من رجل رائع منها ، كلما تقادمت العشرة بيننا كلما أحسستُ بمدى جماله ، كثيرون يسألونني كيف هي صحة الزوج حاليا ، فعكستُ السؤال وكيف هي صحة مصر حاليا ؟ معظمهم يحتار ولايجيب ، كما أحتار أنا ولا أجيب عن صحة زوجي ، لكن هل ما حدث في مصر ثورة أم انقلاب ؟ سؤال تردد كثيرا ، وأرى أن لاجدوى منه ، سواء أكان انقلابا أو ثورة ، فالنتيجة واحدة تفيد أن هناك تغييرا قد حدث في مصر ، هل هو للأفضل أم للأسوء ؟ أيضا الحذر ثم الحذر من إجابةٍ الزمن وحده كفيل بتحديدها ، ففي ظل الارتباك والمعارك وتطاير الغبار تغيم الرؤية ، لكن من الواضح الآن وبعد أن هدأ الوطيس ، وتكشفت الأمورشيئا فشيئا ، أن ماحدث هو ثورة ، لكنها ليست شعبية كما يزعمون ، ولاهي ثورة على الإخوان كما يكررون ، بل هي ثورة ترتدي جلابية شعبية ، ويختفي خلفها كل المعارضين لثورة 25يناير ، منهم من تجرأ وقال لمبارك ( آسفين ياريس ) وقد رفع هذا الشعار في التحرير في بداية ثورة 30 يونيو ، لكنه سرعان ما اختفى لأن الأذكياء منهم والمخططين لهذه الثورة المضادة ، قالوا لم يحن موعده بعد ، ومنهم من ارتدى عباءة أخرى ، إذن ما يحدث في مصر الآن هو ثورة على الثورة ، ثورة 30 يونيو هي ثورة ضد ثورة 25 يناير ، التي أزاحتْ الحزب الوطني بكل تفرعاته ، بمبارك وأولاده ، بوزرائه و برؤوس الفساد التي قُطفتْ ولم يحن موعد قطافها بعد ، برجال الأمن المركزي والشرطة ، وبلطجيتهم ، برموز العسكر الذي تفرغ لمعارك المكاسب ، ونسى واجبه في حماية الحدود والثغور ، وبرموز الإعلام الفاسد المتخم بالرواتب الخيالية ، وببعض الفاسدين من رجال القضاء ، وبمصاصي الدماء من رجال الأعمال ، وببعض المنتفعين من رجال الدين ، وبما أن المحرك لثورة 25 ينايرهو الشباب إذن لتستعين الثورة المضادة بالشباب أيضا ، وليطلق عليهم اسم تمرد ، ولتكن مدفوعة الأجر من ممولين لهم مكاسب في عودة نظام مبارك ورموزه ، وهكذا ركب الجميع موجة تمرد ، وفرح الشعب الغلبان السليم النية المضحوك عليه بإزالة شبح الإخوان المخوَّفين منه طوال ما يقارب العام من حكم مرسي ، لكن إذا اختلف اللصوص ظهر المسروق ، فظهرت أصوات من شباب تمرد تفضح بعضها بعضا ، للصراع على مكاسب أفضل ، والسؤال أين الشباب الجميل الذي فجر ثورة يناير ؟؟؟ لا أحد يعيره بالاً طبعا ، بل تم تخوين رموز هؤلاء الشباب واتهامهم بخيانة الوطن ، وكان من الطبيعي أن تشتد القبضة الأمنية في مصر ، فأمريكا بعد 11 سبتمبر سنت قوانينا سيئة وفي غاية التشدد تمنح المخابرات الامريكية سلطات واسعة للتجسس ، حتى أدمنتْ أمريكا هذه اللعبة ، وتتالتْ فضائح التجسس ، مرة على المستشارة الألمانية ميركل ، ومره على فرنسا ، والتجسس الواسع على أسبانيا .... الخ ، وطبعا لانتكلم عن انتهاك أم وأب وجد الوطن العربي ، فهم منتهكون منذ زمن طووويل من التجسس الأمريكي ، والهدف خدمة الوطن الأمريكي رغم كونهم هم من صنَّع هجوم 11 سبتمبر ونفذه ، كما صُنعتْ الثورة المضادة المصرية ، فكم من جريمة ترتكب باسمك أيتها الأوطان ، والآن يُصَنَع البطل الرئيس القادم وقد قاموا بتصنيعه من قبل الثورة المضادة ، فبعد نجاح السيسي في إزاحة الإخوان من الحكم بأسبوع تقريبا سُربت عبر الواتساب صورة السيسي وهو طفل صغير يصافح الزعيم عبد الناصر والتعليق عليها سبحان الله !! وسبحان الله تعني كأن عبدالناصر يعطي إشارة قوية للشعب المصري هذا خليفتي القادم من وراء حجب الزمان ، والصورة في الحقيقة قد تكون ملفقة فلا ملامح الصورة تتشابه مع ملامح السيسي ، ولا مؤكد أين ومناسبة التقاط هذه الصورة ؟؟ ألا يجوز أنها فبركة من المطبلين والمنافقين للسيسي !! كل شيئ جائز ، كما يجوز أن يكون فعلا هذا الطفل هو السيسي ، وكم من طفل غيره صافحهم ناصر وقبلهم ، فهل جعلتهم هذه المصافحة مرشحين لخلافة عبد الناصر !! بعد انتشار تلك الصورة بشهرتقريبا ، طُبعتْ صورة السيسي بزيه العسكري وهو في غاية الجمال والشباب والحيوية ، طبعا بعد اجراء رتوشات الفوتو شوب عليها ، وعلى أرصفة أكبر شوارع القاهرة بوسط البلد تباع الصورة أمام المحلات التجارية ، وتلصق على خلفية باصات النقل والمواصلات ، والسيارات والمحال وووو... وهكذا يتأكد الربط بين الرجلين عبدالناصر والسيسي ، ويخطب السيسي بقوة عبدالناصر وخفة دمه وثباته ، ويبطش السيسي بالإخوان ، ويمسك البلد بقبضة من حديد كما فعل نظام عبد الناصر ، ويعمق القاعدة الشعبية العريضة التي تحبه ، فتارة الجيش يقضي على الإرهاب في سينا ، وتارة يعيد تعبيد وتوسيع طريق الاسماعيلية ، وتارة يبني ماتهدم واحترق من مساجد وكنائس ، والجيش طبعا المقصود به السيسي ، وهكذا تتحقق أوجه التشابه التي قصدها السيسي قصدا لكونه يعلم مدى حاجة الشعب المصري وتشوقه الشديد لوجود زعيم قوي يقوده يذكره بأيام عبدالناصر ، وهكذا تمكنتْ من الرجل العقدة الناصرية ، والحقيقة أن هناك كثر ممن أصابتهم هذه العقدة بالنكسة و( الوكسة ) قبل السيسي ، مثل حافظ الأسد الذي حاول وفشل ، ومثل صدام حسين ، ومثل السادات نفسه ، ومثل القذافي ، وهكذا تتعمق العقدة الناصرية لدى كثير من الرؤساء العرب ، وهي عقدة قد جرَّت معظم ويلات الوطن العربي ، ونسى السيسي أن عبدالناصر لم يسفك دما ، ولم تتلوث يديه إلا بمن كان صلاح نصر وراء قتلهم ، ونسى السيسي أن ناصر حتى لو افترضنا فرضا أنه قتل ونكلَّ بالخصوم ، فالزمن غير الزمن ، وواقع مصر آنذاك غير عن واقع مصر الآن ، والحقيقة هناك اختلاف كلي بين الرجلين مهما حاول المطبلون أن يزينوا ، ذلك أن عبد الناصر قد قام بتحرّك ثورى ، ودعمه الشعب ، لا العكس ، وأن عبدالناصر لم يطلب تفويضا من الشعب لقتل البيت العلوي وتابعيه ( بيت محمد علي أساس سلالة الملك فاروق ) ثم أن عبد الناصر لم يكن وزيرًا للدفاع ، أى أن تحرّكه كضابط صغير لم يكن واجبًا وإنما كان تطوّعًا، ثم إن الشعب وقتها لم يطلب من الملك الرحيل كما نزل الشعب المصرى وطلب من مبارك ، ثم فعلها معظم الشعب مع مرسي ، ثم أن عبد الناصر كان لديه مشروع واضح المعالم ، فما المشروع الذى لدى السيسى سوى أن مصرستصبح (أد الدنيا ) ؟!! وعبدالناصر ليس له شلة من شعبه يدافع عنها ، ويقاتل الأخرى ويزدريها ، ولم يقسِّم الشعب المصري لإرهابيين خونه ملوثين ، ومخلصين وطنيين أنقياء ، ولم يكن ناصر رحيما بمواطنية فقط ، بل بكل شبر يئن في الوطن العربي ، وأنت ياسيسي ردمتَ على غزه كل ثغرة ، وأعدت بناء سدود مبارك وموانعه ، وأغلقتْ البوابات أمام الطيور الضعيفة ، فما بالك بالبشر !! والغريب أن يتزامن على القنوات خبران ، إغلاق مصر لمعبر رفح في وجه الفلسطينين المحتاجين للسفر من مرضى وطلاب ومساعدات وشاحنات ، ثم يليه خبر فتح اسرائيل لمعبر كرم أبوسالم للشاحنات التي تنقل ماينقذ شعب غزة المحاصر ، يعني العدو أصبح أرحم منك ياسيسي !!! فعبدالناصر كان محبا صادقا لأمته ووطنه ، لا متصنعا ، والأهم من ذلك كله أن عبد الناصر جاء فى لحظة زمنية استثنائية لن تتكرر ، تقول نوارة أحمد نجم من رموز ثورة 25 يناير والمغضوب عليها حاليا ( إن التشابه الوحيد بين عبد الناصر والسيسي ، هو أن الأثنين محاطان بفرقة كبيرة من المطبلاتية والمنافقين ، الذين يملأون أذن الضحية بكلام معسول يضخّم الذات ، ويجعل الإنسان يغتر، حتى يصدق ، وما إن يصدق حتى يهوي ولا يجد من فرقة المطبلاتية أحدًا حوله ) وقد صدقتْ نواره .
والسؤال هل ترجع عقارب الساعة للوراء ؟ الإجابة :عمليا لا ، إلا اذا كانت الآلة قد خرَّفتْ ، أما الزمن الوجودي فتجيبنا عليه ام كلثوم رحمها الله (وعاوزنا نرجع زي زمان قول للزمان ارجع يازمان ) إذن ياسيسي لن يرجع الزمن بنا إلى زمن مخابرات صلاح نصر وزوار الفجر وانتهاك حرمات البيوت ، وسحل الخصوم وقتلهم ، وتزوير المستندات وتلفيق التهم وتكميم الأفواه ، ففي زر كل شخص الآن جهاز تسجيل أو كاميرة تصوير ، ولعل فضيحة علي جمعه الذي طبل لك كفيلة بتنبيهك ، الزمن ليس زمنك ياسيسي فعد لثكناتك وأسكتْ جوقة النفاق جماعة ( كمل جميلك) وانتخب السيسي فاللعبة أصبحت أكثر من سخيفة وممجوجة ، وزمن الجنرالات انقضى في العالم كله ، شكرا لك سيدي ، وعدْ مكرما محترما مقدرا لخدمة مصر وعلم مصر والدفاع عن شعب مصر ، صدقني هي ليست لعبتك وإن دخلتها فانت الخاسر الوحيد ،،،
و قد يعلق البعض : إن رؤاكِ السياسية قاصرة أو غير واقعية ، أو ليست دقيقة ، وأقول لهم ومن قال إنني محللة سياسية ، أنا أديبة وكتاباتي السياسية نابعه من متابعاتي وانطباعاتي الشخصية فقط ، والأديب باحث عن الجمال والخير ، ينفر من الخداع والزيف ، ولهذا يستفزني الجمال أوالقبح للكتابة عنهما .
وبصراحة يحق للقارئ أن يتضايق مني ، ويسألني ماذا تريدين إذن ؟ عودة الإخوان مثلا ؟؟ أقول لا ، لا أريد الشاطر ، ولا أريد السيسي ، لا أريد الإخوان ولا أريد العسكر ، أريد دولة مدنية تكفل حقوق كل مواطنيها ، وتهتم بكل أبناء شعبها ، وتمسح دمعة كل طفل وكل من أوى إليها أريد حاكما مدنيا منتخبا لامتحزبا إلا لمصر ، أريد مصر حبيبتي أريد مصر وطني ، يقول د. سعيد السريحي الناقد السعودي ، لكل عربي وطنان الأول وطنه الذي ولد فيه ، والثاني مصر ، وهذا صحيح جدا ، فكل دماء العروبة تموج في مصر بكل أطيافها وبأعداد كبيرة بعضهم مهاجر ومستقر ، بعضهم ضيوف ، بعضهم طلاب علم بعضهم سياحة ... ، أريد مصر الحاضنة ، مصر عبدالناصر التي كان الطلاب الفلسطينين واليمنيين والعمانيين والجزائريين والأفارقة وطلاب دول عدم الانحياز وغيرهم يدرسون بها بالمجان ، بل ويتقاضون راتبا شهريا يعينهم على ترتيب أمور حياتهم ، أريد مصر الناس الطيبة الودودة ،مصر الناس الكريمة في أخلاقها ويدها ، والتي لايضام فيها غريب ، ولا ينام فيها أحد جائع ، أريد مصر الغلابه مصر الصابرين الحامدين ، لا مصر التي مسختوا وجهها وتحول شعبها من أناقة الكلام إلى الشتائم القذرة ، من الاحتشام للإباحية والفحش في القول والفكر والسلوك ، أريد مصر الطيبة ذات الكلام الطيب والأنفاس الطيبة ، والنوايا الطيبة ، مصر التي يستقبلك لسانها بكلمة ( منور يابيه ) وأنت عارف وهو عارف أنك أنت مش بيه ، وأنت عارف أنه هو عارف أنك أنت مش بيه ( بس تفرح بالكلام الحلو لما يخش قلبك / والكلام الحلو ده صنعة فراعنه / يوم ماكانوا ينقشونه في المعابد / حتى صاروا ينشدونه في الموالد / ويصنعوا منه الأغاني والقصائد / والمهم أن أنت لما حد يقول : البيه منور ، تبقى بيه / أنت عارف مصر أيه / مصر دي أم الكلام الحلو ، والناس الغلابى ... ) ( الشاعر السعودي د. سعيد السريحي ) نعم مصر هي أم الكلام الحلو مش الدماء والقتل ، رجاء اذهبوا باطماعكم وسرقاتكم وصراعاتكم السلطوية ، وأعيدوا لي حبيبتي ، أعيدوا وطني ، أعيدوا مصر ، وأرحلوا أيها العابرون على جماجم سمعتها وحضارتها ، أعيدوا لنا مصر ، رجاء أعيدوا مصر .

د. سعيدة بنت خاطر الفارسي / مسقط



#سعيدة_بنت_خاطر_الفارسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - سعيدة بنت خاطر الفارسي - ليلة الحصار والرعب في رمسيس