أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جريس سالم مرثا البقاعين - دراسة نقدية في إله التوراة ... 1















المزيد.....

دراسة نقدية في إله التوراة ... 1


جريس سالم مرثا البقاعين

الحوار المتمدن-العدد: 4415 - 2014 / 4 / 5 - 10:55
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    




" في البدء خلق الله السموات والارض. 2 وكانت الارض خربة وخالية وعلى وجه الغمر ظلمة وروح الله يرف على وجه المياه. 3 وقال الله ليكن نور فكان نور. 4 وراى الله النور انه حسن. وفصل الله بين النور والظلمة. 5 ودعا الله النور نهارا والظلمة دعاها ليلا. وكان مساء وكان صباح يوما واحدا 6 وقال الله ليكن جلد في وسط المياه. وليكن فاصلا بين مياه ومياه. 7 فعمل الله الجلد وفصل بين المياه التي تحت الجلد والمياه التي فوق الجلد. وكان كذلك. 8 ودعا الله الجلد سماء. وكان مساء وكان صباح يوما ثانيا 9 وقال الله لتجتمع المياه تحت السماء الى مكان واحد ولتظهر اليابسة. وكان كذلك. 10 ودعا الله اليابسة ارضا. ومجتمع المياه دعاه بحارا. ورأى الله ذلك انه حسن. 11 وقال الله لتنبت الارض عشبا وبقلا يبزر بزرا وشجرا ذا ثمر يعمل ثمرا كجنسه بزره فيه على الارض. وكان كذلك. 12 فاخرجت الارض عشبا وبقلا يبزر بزرا كجنسه وشجرا يعمل ثمرا بزره فيه كجنسه. ورأى الله ذلك انه حسن. 13 وكان مساء وكان صباح يوما ثالثا 14 وقال الله لتكن انوار في جلد السماء لتفصل بين النهار والليل. وتكون لآيات واوقات وايام وسنين. 15 وتكون انوارا في جلد السماء لتنير على الارض. وكان كذلك. 16 فعمل الله النورين العظيمين. النور الاكبر لحكم النهار والنور الاصغر لحكم الليل. والنجوم. 17 وجعلها الله في جلد السماء لتنير على الارض 18 ولتحكم على النهار والليل ولتفصل بين النور والظلمة. ورأى الله ذلك انه حسن. 19 وكان مساء وكان صباح يوما رابعا 20 وقال الله لتفض المياه زحافات ذات نفس حية وليطر طير فوق الارض على وجه جلد السماء. 21 فخلق الله التنانين العظام وكل ذوات الانفس الحية الدبّابة التي فاضت بها المياه كاجناسها وكل طائر ذي جناح كجنسه. ورأى الله ذلك انه حسن. 22 وباركها الله قائلا اثمري واكثري واملإي المياه في البحار. وليكثر الطير على الارض. 23 وكان مساء وكان صباح يوما خامسا 24 وقال الله لتخرج الارض ذوات انفس حية كجنسها. بهائم ودبابات ووحوش ارض كاجناسها. وكان كذلك. 25 فعمل الله وحوش الارض كاجناسها والبهائم كاجناسها وجميع دبابات الارض كاجناسها. ورأى الله ذلك انه حسن. 26 وقال الله نعمل الانسان على صورتنا كشبهنا. فيتسلطون على سمك البحر وعلى طير السماء وعلى البهائم وعلى كل الارض وعلى جميع الدبابات التي تدب على الارض. 27 فخلق الله الانسان على صورته. على صورة الله خلقه. ذكرا وانثى خلقهم. 28 وباركهم الله وقال لهم اثمروا واكثروا واملأوا الارض واخضعوها وتسلطوا على سمك البحر وعلى طير السماء وعلى كل حيوان يدبّ على الارض. 29 وقال الله اني قد اعطيتكم كل بقل يبزر بزرا على وجه كل الارض وكل شجر فيه ثمر شجر يبزر بزرا. لكم يكون طعاما. 30 ولكل حيوان الارض وكل طير السماء وكل دبّابة على الارض فيها نفس حية اعطيت كل عشب اخضر طعاما. وكان كذلك 31 ورأى الله كل ما عمله فاذا هو حسن جدا. وكان مساء وكان صباح يوما سادسا .فاكملت السموات و الأرض و كل جنودها . وفرغ الله في اليوم السابع من عمله الذي عمل .فاستراح في اليوم السابع و قدّسه , لأنه فيه إستراح من جميع عمله الذي عمل الله خالقا "
بهذه المادية إستهلت التوراة عملية الخلق فأعطت الله في البداية صفة الكمال إذ جاء : و قال الله " ليكن نور فكان النور " . . بهذا التعبير فصل كاتب التوراة بين النور و مصدره ، إذ جعل أحدهما سابقا للآخر ، في حين أنهما وحدة لا تتجزأ !! .... أليس الله هو نور السموات و الأرض ؟؟ من الناحية الجدلية من أين اتى هذا النور إن لم يكن من الله ذاته ؟؟ فحسب ما جاء في التوراة لم يكن الله قد خلق النورين العظيمين اللذين فطن إليهما في اليوم الرابع ليفصلا بين الليل و النهار .ثم هل نسي هذا الكاتب أن الله في يوم الخلق الأول قد فصل بين الظلمة و النور و سماهما بإسميهما ؟؟؟ الإرادة الإلهية .عندما تكون يكون الفعل . فلا وجود للزمن عند الإرادة الإلهية . فعندما يشاء الله يكون الفعل . فالمشيئة و الفعل متلازمان عند الله . فتحقيق المشيئة لا يحتاج الى زمن ، أما عند الإنسان ، فالفعل يحتاج الى زمن لتحقيقه . و ينسى علماء التوراة أو يتناسون هذه الحقيقة ، خاصة عندما يتحدثون عن إرادة الله في خلاص بني البشر ، ألعلهم لا يعرفون بأن إرادته هي الفعل بحد ذاته و أن خلاص البشر هي محبة الله الدائمة و المتمثلة بكل النعم التي أحاطهم بها ؟؟ و يتابع كاتب سفر التكوين في سرده لعملية الخلق المادي للكون مُضعفاً عظمة الكمال الإلهي ، فيقول على لسان الله : " ليكن نور ..... " !! فهل الله يقول أم يريد ش؟؟؟ و هل هو بحاجة للقول لإثبات الفعل ؟؟؟ ... لمن يقول ؟؟ أليس الذي يتكلم لوحده هو مجنون ؟؟؟ هل كان يحادث نفسه كمن به خبل ؟؟؟؟ مع من كان الحديث ؟؟ و بأية لغة كانت ؟؟؟ من كان حاضراً على القول و يسجله و الأرض حينها كانت خربة ؟؟؟
ثم ما حاجته للقول ، و الفعل قد تحقق بالإرادة ، و الإرادة تسبق القول دائما ؟؟؟ و تتابع التوراة : " و رأى الله أن النور حسن..." يعني ان الله تأمل نتيجة فعله و تفكيره !! فهل هذا يعني أن الله بحاجة للتأمل ليعرف أن ما فعله هو حسن ؟؟؟ ألم يكن يعرف قبل تحقيق الإرادة الى فعل ، أن ذلك الفعل هو حسن قبل كينونته ؟؟؟ ألم تكن الإرادة بأصلها حسنة عند الله ؟؟ أليست منبثقة عنه ؟؟ .. التامل بالشيء يكون لسببين : دراسة نتيجة العمل ثم التعجب من حدوثه نتيجة الجمال المحدث. فالله لا يحتاج لهذين السببين لأن إرادته في الخلق كاملة و ليست بالتالي بحاجة لهذا التأمل . و من ناحية أخرى إن الله بحد ذاته جمال فيّاض كامل و كل ما يفيض عنه جمال و كمال بحد ذاتيهما . و قبل أن ينتهي اليوم التوراتي الأول لعملية الخلق : " فصل الله بين النور و الظلمة و دعا الله النور نهارا و الظلمة دعاها ليلاً " ... هكذا يشاء الكاتب أن يكون النهار و الليل قبل أن تكون الشمس !! و قد غفل عن بال كات التوراة يومها ان النهار و الليل ينجمان عن دوران الأرض حول نفسها .. الرحمة عليك يا غاليليو ، فلو أنك كنت بعصرهم لكنت جنبتهم هذا الخطأ العلمي الفظيع!!!... كما غفل عن بال الكاتب أن روح الله كان يرف على وجه الماء : أليس النور هو فيضه ؟؟ أليست نورانية الكون ىهي من توهج نورانيته ؟؟؟ فمن أين جاءت تلك الظلمة إذاً ؟؟؟ و في اليوم الثاني يتابع الله خلق المياه و اليابسة ، ويعود لموضوع التأمل فيما خلق ، فيستحسنه !! و في اليوم الثالث ، يريد الكاتب ان يخلق الله النبات و و الأشجار !! و لم تكن الشمس قد صُممت لتكون .. فالإخضرار و الثمر هما من نتاج عقل الكاتب سبق زمانه ، إذ أن الكلوروفيل لم يكن قد بدأ بعد !! ماذا يهم الشجر قبل الثمر أو الثمر قبل الشجر !! او الشمس قبلهما او بعدهما ؟؟ هذا الأمر العلمي لا يهم ... فمن سيلاحظ ما دام المؤمن يقرأ بقلبه لا بعقله !!!؟؟؟ و في اليوم الرابع تظهر الشمس و بقية الكواكب في السموات .. لقد تأخرت هذه الشمس يوماً توراتيا كم هي مدته ؟؟ كيف يبدأ و كيف ينتهي ؟؟ أسئلة أجوبتها أكثر ضبابية و ظلمة و إبهاماً منها ، المهم أنها ظهرت ، و يا للتعاسة لو لم تظهر !! ... و يا لشقاء يشوع بن نون فيما بعد لأنه لن يتمكن من إيقافها في كبد السماء وليتسنى له إتمام المجزرة في أريحا ! ... و يخلق الهه في اليوم الخامس الحيوانات بجميع اصنافها : الزاحفة ، و المائية ، و البرمائية ، والطيور و الأسماك و يباركها الله جميعها .و في اليوم الستدس يخلق الله بهائم و دبابات و وحوش الأرض و يجعل العشب الخضرلها طعاماً. ... يومها لم يكن بعض هذه الحيوانات قد تعوّد على أكل اللحوم، على ما يبدو ، أو غفل الكاتب عن هذه المسألة فسقطت من حساباته ، أو بأنه تعمد ذلك فابالتالي تكون الحيوانات جميعها آكلة أعشاب " ليستطيع فيما بعد نوح أن يجمعها بالفلك ( التايتانك ) !! فلا الأسد يفترس الغزال و لا الذئب يفترس الحمل!!!! ............ و في نهاية اليوم السادس خلق الله الإنسان على صورته : ( ذكراً وأنثى خلقهم . على صورة الله خلقه . و باركه ) هنا في إحدى غفلات الكاتب لا يذكر لنا مؤنث هذا الله و لا يذكر لنا أين كان هذا المؤنث؟؟ و ما دوره ؟؟ فهل هذا القول يفهمنا و يعني بأن الله كان له أنثى تشاركه متعة الوجود و الخلق و التأمل و... أم يعني هذا بأن الله مزدوج في وجوده ( نصفه رجل و نصفه أنثى)؟؟ ثنائية في وحدة؟... هذه الثنائية لا تكون فيجميع المخلوقات !! لماذا لا تكون في الله!!! هذه الصور الخرافية الموجودة في أدب بابل و الأدب السومري و الفراعنة و جميع الحضارات القديمة ، التي تجسد كائنات نصفها بشري و نصفها من الحيوانات كنصف سمكة و نصف فتاة او الإنسان السد أو الإنسان الصقر او النسر أو ..... جميعها صور عقلية وهمية تعود بأصلها الى مقدرة العقل على الخلق ، و الفرضية إن صحت كما جاءت في التوراة ، ليست إلا نسخة عن الصورة الوثنية للإله المزدوج الجنس و التي تبنتها الكنيسة فيما بعد فقالت بالثالوث المندمج و المقدس و المنبثق عن ذاته في نفس الوقت .!! فالآب مذكر ، والروح القدس مؤنث و من إندماجهما و إتحادهما الذاتي ينبثق الإبن القدوس .. هذا المثلث المتساوي الأضلاع و الزوايا و الذي تبطل كينونته البدية كلياً في حالة إنتقاء أو عدم وجود أحد أطراف هذه المعادلة الثلاثية .. فالإبن لا يكون إلا بالإتحاد التلقائي بين الآب المذكر و الروح القدس المؤنث . فالواحد هو الكل ، و الكل هو الواحد.
و يبارك الله الإنسان : ( أثمروا و أكثروا و املأوا الأرض ...... ) و يحدد له النبات الذي الذي يبزر بزراً مثل جنسه غذاء ، و يسلطه على جميع الكائنات المخلوقة ، و أما البطاطا و الموز و غيرهما من النبات و الفطور التي لا تبزر بزرا فلم يذطرها المؤلف كغذاء للإنسان ! من أين أتت هذه النباتات و الفطور ؟غفلة مقصودة أم تحريم أم منع لأسباب صحية لم نعرفها بعد ؟؟
بعد عملية الخلق هذه يتعب الإله المسكين فيستريح في اليوم السابع و يبلركه و يقدسه .
التقديس هو تخصيص الشي للإله الذي يأخذ بعين الإعتبار فيضفي من ذاته المقدسة على ذلك الشيء فيصبح بدوره مقدساً ، فلمن قدس الله اليوم السابع؟؟ لمن نوجه في تقديسه لذلك اليوم ؟؟ و المباركة تعني الإكثار ، اليوم السابع هو يوم عطلة لا عمل فيه ... يعني أنه بلا أنتاج وبلا بركة . فلا يقولن أحد أن راحته هي سبب للإنتاج الأسبوعي الذي يليه و إن كل جنى أيام الأسبوع هي بفضل عطلة اليوم السابع !.... لماذا لم يبارك الله الأيام التي شهدت عمله فتتقدس تلقائيا منه ؟؟ لماذا يستريح الله ؟؟ هل تعب من عملية الحلق ؟؟؟ إستراحة الله ألا تعني تعبه ؟؟ اليس التعب من صفات الضعف الإنساني ؟؟ هل من المعقول أن يتعب الخالق الكامل ؟؟ هل هو مادي يتأثر بعوامل المكان و الزمان ؟؟ الجواب بالنعم ، يثبت أنه إله وثني ، خلقه العقل البشري في بدائية التفكير ليثبت عظمته في الخلق و مقدرته عليه ! .. و إمتد الإيمان بهذا الوثن الى واقع اليوم ، و في غفلة عن هذا العقل الذي نسي دوره في عملية الخلق هذه .
ألم نقل أن الإرادة الإلهية و تحقيقها متلازمان لا يفصل بينهما زمان و مكان ؟ .. و التعب كما هو ناتج عن عوامل الزمان و المكان لدى الشروع و الإنتهاء من الفعل ، فهل يتوافق ذلك مع مفهومنا عن الله الخالق الكامل ؟؟ ..... هكذا التوراة تريد ان تجعل الإله ! فهو إله يتعب ، وضعيف ، يأكله الزمان فيحتاج للراحة ، فلا يستطيع خلق الكون إلا على دفعات .. و هو كأي إنسان يجزئ العمل ليستطيع عمله !! ... أليس هو صورة الإنسان الأصلية ؟؟
إن كان الله كذلك لتحتم عليه أن يتوجه الى من هو أعلى مرتبة منه في الألوهية فيعبده و لتحنم من خلال عملية الخلق الإنساني لله ، خلق متوالية من الألوهة لا تنتهي .....



#جريس_سالم_مرثا_البقاعين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التجربة التونسية خير مثال للربيع العربي


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع اسرائيلي حيوي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جريس سالم مرثا البقاعين - دراسة نقدية في إله التوراة ... 1