أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - محمد الكحط - شهادات الذكرى الثمانين لميلاد الحزب الشيوعي العراقي صالح الحلفي (أبو سلام)















المزيد.....

شهادات الذكرى الثمانين لميلاد الحزب الشيوعي العراقي صالح الحلفي (أبو سلام)


محمد الكحط

الحوار المتمدن-العدد: 4400 - 2014 / 3 / 21 - 07:48
المحور: مقابلات و حوارات
    


شهادات الذكرى الثمانين لميلاد الحزب الشيوعي العراقي



صالح الحلفي (أبو سلام)

حاوره: محمد الكحط

المناضل صالح الحلفي (أبو سلام) عاصر فترة طويلة من الحياة السياسية العراقية منذ بزوغ ربيع الحركة الثورية وبالذات ضمن نشاطه النقابي وسط الطبقة العاملة العراقية، وكان في محطات عديدة من عمره قريبا من مسيرة الحزب الشيوعي العراقي، فهو من مواليد الأول من شهر كانون الثاني عام 1937م، ويملك تاريخا نضاليا غنيا بمحتوياته. كانت لنا معه محطة توقف عن شهادته عن هذه المسيرة الطويلة.

- متى تعرفت على نشاطات الحزب الشيوعي العراقي، في أي مرحلة من حياتك...؟
- وكيف كان ذلك..؟
إن كان لابد من الحديث عن التاريخ بعيدا عن الذاتية وإبراز دور طليعة الطبقة العاملة العراقية ممثلة بحزبها الطليعي حيث يمثل دور الفرد مهما عظم كمثل قطرة بحر متلاطم الأمواج، فيما عدى الشخصيات المؤثرة بمجرى أحداث التاريخ والتي تركت بصماتها بتطورات حركة التاريخ، لذلك لابد لي من الإشارة كوني وليد عائلة عمالية من بناة الميناء وليس الموانئ في حينها لم يكن هناك الا ميناء المعقل، عائلة بالكامل من الأعمام وأبنائهم تعمل بالميناء عند إنشائه وتسكن بمنطقة المعقل عند بداية إنشائه حيث تتواجد الطبقة العاملة في مسفن الميناء البحري بالجبيلة، إضافة لقسم غير كبير في محطة كهرباء الجبيلة المخصصة لتوليد الطاقة الكهربائية لمنطقة الميناء والمعقل، ومن عائلتنا برز ابن عمي المناضل النقابي المعروف سكرتير نقابة الميناء وسكرتير اتحاد نقابات البصرة في العهد الجمهوري جاسم حسن الحلفي الذي عاصر الرفيق فهد في سجن الكوت ومن تجربته وتجربة سجنه تعرفت على الحزب الشيوعي العراقي إضافة لتعرفي على نخبة ثورية من عمال الميناء في مسفن الميناء، حيث كنت قد عينت كعامل فني متدرب انا والشهيد كريم الشذر سويا في المسفن في عام 1952 حيث كان عمري 15 عاما في أوج مرحلة الصبا والاندفاع، ومن خلال العلاقة الوطيدة والالتقاء اليومي مع النخبة الطيبة من عمال المسفن أمثال الشهيد الخالد صمد وادي وأحمد علي هيلك وغيره تعرفت أكثر على الحزب، وعند حصول إضراب عمال الميناء في سنة 1952 في الشهر الثامن حيث كنت مشاركا برغم عمري الصغير في الإضراب الذي استمر 3 أيام، وبمشاركة ما لا يقل عن 3200 عامل في موقع تجمع العمال المضربين في مقابل المديرية العامة للميناء، ففي بداية انطلاق الإضراب تم إيقاف عمل مولدات الكهرباء التي تزود الطاقة الكهربائية لمنطقة المعقل والميناء، وفي إثناء المفاوضات مع إدارة الميناء البريطانية وبمشاركة وفد من بغداد يرأسه سعيد قزاز على ما اذكر، لوحظ عودة الكهرباء لمبنى مديرية الميناء من خلال النوافذ مما حدا بجماهير العمال بمواجهة التحدي بالزحف نحو مبنى محطة الكهرباء لغرض إيقاف المحطة مرة أخرى وعند الوصول إلى جسر الرميلي فوق نهر صغير متفرع من شط العرب، الذي يبعد مسافة 700 متر عن المسفن ومحطة الكهرباء انهمر الرصاص الحي من قبل الشرطة بقيادة المفوض حبيب أبو سامي ومن معه، حيث سقط عدد من شهداء الحركة النقابية، مع الأسف لا تحضرني أسماء تلك الكوكبة اللامعة من عمال الميناء كانت هذه البداية لتعرفي على الحزب ومن خلال العائلة المرتبطة فكريا وتنظيميا بالحزب وبسبب من نشاط الحزب ومساندته للإضراب وقيامه بحشد جماهير الشعب لمساندة عمال الميناء، وتعزز أيماني بالحزب وأفكاره بعد ذلك بمواجهة مع المسفن البريطانية أيام أحداث العدوان الثلاثي على مصر عام 56 مما حدا بهم لنقلي إلى معمل إنتاج الرافعات في الأرصفة، الذي يديره المهندس صدوان ابن أخت نوري السعيد الذي أخذ بمحاربتي والتضييق عليّ منذ الساعة الأولى لالتحاقي بالعمل، على أمل دفعي على ترك العمل. ولقد قمت بحمايته بيوم ثورة الرابع عشر من تموز من بطش العمال به وبقى يتذكر ذلك الموقف لفترة طويلة. بدأ نشاطنا أنا وعبد الرزاق نوح بتحريض عمال الرافعات لغرض الإضراب ورفع المطالب المشروعة الا إننا لم نفلح بذلك بسبب شدة القمع والإرهاب آنذاك.

- كيف شقيت طريقك إلى الحزب وكيف كانت البدايات...؟
وفي عام 1957اثناء الاحتفال بمناسبة ذكرى ثورة أكتوبر في بيت احد الرفاق من عمال الميناء رشحت للحزب وأنا في معمل إنتاج الرافعات بدرجة عامل فني درجة أولى، حيث كنت الرجل الثالث بالمعمل بعد المسؤول الإداري والفني من ناحية الدراسة والقابلية الفنية بالعمل، وكسبت الكثير من العمال الفنيين للحزب، وكسبت ثقة العمال الكبيرة وثقتهم بنا نحن الشيوعيين.
وتستمر فترة العمل السياسي والنضال في سبيل الشعب حيث توجت بقيام ثورة الشعب في 14 تموز، عندها بدأت مرحلة جديدة من العمل النضالي والسياسي عبر تشكيل الهيئة المؤسسة لنقابة الموانئ، حيث ضمت القادة النقابيين محسن ملا علي، جاسم حسن عبد الحسن جبار، وغيرهم من المشهود لهم بالتاريخ النضالي الناصع وكنت احد أعضاء تلك الهيئة، وبعد عدة جلسات تم تقديم النظام الداخلي للنقابة التي أجيزت رسميا حيث تم تشكيل هيئة تحضيرية ومن ثم انعقاد المؤتمر الأول لنقابة المواني، وانتخبت عضوا في اللجنة النقابية لمعمل إنتاج الرافعات، وباشرنا ومن خلال النقابة بتقديم كل الخدمات للعمال، وبفخر اذكر أنني وضعت مصلحة العمال فوق كل الاعتبارات، وللتاريخ أذكر أنني ومن خلال النقابة استطعت الحصول على تقديم كافة منتسبي معمل إنتاج الرافعات درجة واحدة مع زيادة الراتب حسب استحقاقهم لذلك، والوحيد الذي لم يتم ترفيعه هو أنا شخصيا مما حدا بالسيد رئيس المهندسين السيد علاء الدين البحراني إلى الاستغراب، لذلك حيث أبلغته بأننا نعمل أولا للعمال دون مصلحتنا الذاتية مما حدا به لترشيحي لبعثة في بريطانيا من الموانئ العراقية، حيث تحولت تلك البعثة لمساومة كبرى لاحقا بيني وبين المدير العام للمواني اللواء الركن مزهر الشاوي، حول ترك الحزب وإعلان البراءة للالتحاق بتلك البعثة وذهبت ضغوطات المدير العام إلى العدم بسبب إصراري على التمسك بحزبي والمبادئ التي آمنت بها، إلا انه استمر بالضغط على والدي الذي كان يعمل رئيسا للعمال في مسفن الميناء على طردي من البيت وغيرها من الضغوط.
وأخيرا جاء كتاب فصلي من الموانئ بالشهر الخامس من عام 1961 لأسباب سياسية صريحة وواضحة، وكنت أول من يتم فصله من العمل في أرصفة الموانئ، ومما جاء بكتاب الفصل (نظرا لحزبيتك الضيقة والغير مجازة قانونا وبثك روح الشغب والفوضى بين العمال وفي إثناء الدوام الرسمي تقرر الاستغناء عن خدماتك اعتبارا من يومها)، وتم نشر كتاب الفصل هذا في حينها بجريدة اتحاد نقابات العمال في بغداد. استطعت العمل في مشروع سايلو البصرة، فكنا مجموعة كبيرة من الرفاق المفصولين من الموانئ والنفط والسكك، أذكر منهم النقابي جنجون حسين، عزيز حميد وآخرين الذين لا تسعفني الذاكرة للأسف بتذكر أسمائهم.
واستمر نشاطي الحزبي من خلال اللجنة العمالية التي يقودها الفقيد الرفيق أبو زكي حميد بخش ومن ثم اللجنة الوطنية لمنطقة المعقل والجمهورية.

- ما هيّ الذكريات التي تحملها عن تلك الفترة خلال نضالك داخل صفوف الحزب...؟
- من الذكريات، تم زواجي في اليوم الأول من سنة 1959 ومن ذكريات تلك الأيام ان الرفيق حميد بخش، بعث يطلبني في الليلة الثانية لزواجي لأجل القيام بالحراسة لصيانة الجمهورية من المؤامرات حينها.
ومن الذكريات التي لا زلت أعتز بها هو أنني عندما كنت عضوا باللجنة الحزبية الوطنية لمنطقة المعقل والجمهورية عام 1961 وكان مسوؤلها الرفيق الأستاذ حامد، وعند ترحيل الرفيق حامد جاء قرار الحزب ان أكون أنا مسؤول الهيئة التي كانت تضم أساتذة، بعضهم من الذين كانوا يدرسونني بالثانوية المسائية فكان ذلك القرار محرجا لي الا إنهم رحبوا بذلك القرار وشجعوني على تحمل المسؤولية كونني عامل ومناضل شيوعي. تلك كانت أخلاق عالية والتزام كبير بما يقرره الحزب.
من الذكريات أنني عملت بساحات العمل الحزبي في البصرة وبغداد والكويت وليبيا، حياة حزبية متجردة تماما من ذاتية ورافعا مصلحة الحزب فوق أي اعتبارات عائلية وشخصية وهناك من الذكريات ما يمثل فخرا لكل رفيق آثر مصلحة الحزب والشعب وتحلى بالقيم والأخلاق الرفيعة، كنا نتمسك بمقولة ان يكون الشيوعي أصدق الناس وأكثر الناس أمانة، حتى كانت تنموا بقناعاتنا ان نكون كمن يحلف الناس برأس ذلك الشيوعي للأوصاف السالفة.
وكان لأم سلام شريكة حياته مواقف لا تنسى في هذا السفر النضالي:
فقد قامت أم سلام بحمل البريد الحزبي بين البصرة والكويت بعدة زيارات فنقلت البريد الحزبي من يد الرفيق عبد الأمير الموسوي وللرفيق أبو خالد بالبصرة، وكذلك قامت بنقل البريد الحزبي بين بغداد المقر العام والكويت.
- كما قامت بأيواء الرفاق أعضاء اللجنة المركزية عند اشتداد القمع في عام1977-1978في دارنا في بغداد.
- وبناءاً على تكليف الحزب لها شخصيا باستضافة وفد أكاديمية العلوم السوفيتية، فقد طلب الرفيق أسكندروف شخصيا من الحزب أن يتناول الطعام مع عائلة عامل عراقي، وفعلا قامت أم سلام وبناتي بتحضير طعام لعدد كبير من الرفاق يتقدمهم الرفيق عزيز محمد ومعظم أعضاء السكرتارية واللجنة المركزية.
تلك صفحات مضيئة بتاريخ أسرتنا.

- للحزب تأثير مشهود على الحركة النقابية بشكل عام في تاريخ العراق الحديث، كيف تقيم هذا الدور...؟
- من المعروف بعد خيانة أحزاب الأممية الثانية لجماهير الطبقة العاملة ووقوفها لجانب الحرب العدوانية خلافا للموقف الأممي، أولت الحركة الشيوعية العالمية اهتماما بقضايا الطبقة العاملة عالميا، فتبنت أحزاب الأممية الثالثة دعم نضال الطبقة العاملة ودحر العدوان ونصرة الشعوب وقضاياها العادلة بالتحرر والسلام . وموقف الحزب الشيوعي العراقي استندا للنظرية العلمية لجانب حقوق طبقتنا العاملة وحقوقها العادلة ضد الهيمنة الاستعمارية، فأولى الحزب منذ الخمسينات نشاطا ملحوظا لتنشيط النقابات العمالية، وقد ساعد فكر الحزب بدفع وعي العمال أكثر بتبني حقوقهم وتأسيس نقاباتهم وقد كان الحزب بمختلف مراحل الكفاح البطولي كمثال بوصلة هادية للطبقة العاملة بكافة مراكز تجمعاتها، وما قيادة الحزب لإضرابات السكك والميناء والنفط بالبصرة وكركوك، إضافة لإضرابات عمل السكائر، وهناك الكثير من أسماء القادة النقابين الذين برزوا بساحات النضال على سبيل المثال وليس الحصر من البصرة علي شعبان وناصر عبود وهادي طعين، وفي بغداد استطيع تذكر كليبان صالح صادق الفلاحي عبد القادر العياش.

- كيف تجد علاقة صحافة الحزب الشيوعي مع الحركة النقابية.
- صحافة الحزب كانت بمثابة المشعل الهادي الذي ينير الطريق لحركتنا النقابية بمختلف الأوقات، فكانت تلك الصحافة بأشخاص القادة المجربين خير من يوجه نضال طبقتنا ويوضح لها أسلم الطرق لنيل حقوقها المهضومة وما مسيرة صحيفة اتحاد العمال بالعهد الملكي والعهد الجمهوري إلا دليلا على ذلك.
فكانت تتصدر شعارات وحدة الطبقة العاملة أقوى وسائل كفاحها في سبيل نيل حقوقها وكانت صحافة الحزب تناضل في سبيل الحق بتشكيل النقابات العمالية وتحديد ساعات العمل وضد الفصل الكيفي والتعسف.

7- كلمة في الذكرى الثمانين لميلاد الحزب الشيوعي العراقي تعبر فيها عن هذه المسيرة وآفاق المستقبل...
كلمة بالمناسبة العزيزة على قلوبنا جميعا ونحن نطوي العمر المكلل بغار الانتماء للحزب الذي ربى الكثيرين منا على الوطنية الحقة الصادقة وأنه لشئ مفرح أن نتواصل مع ذكرى ميلاد الحزب الثمانين وحزبنا أشد عودا بمواجهة بناء مهمات الدولة المدنية الديمقراطية.
وبهذه المناسبة بودي بدءً أن أحيي ذكرى شهداء الحزب الذين ضحوا بحياتهم في سبيل أن ترتفع راية الحزب خفاقة في سماء بلدنا.
تحية لأولئك الرفاق الذين عاصرناهم وتعلمنا منهم وكانوا خير ملهمين لأجيال وجيلنا أيضا.
تحية لكل عوائلنا التي عانت الحرمان والخوف والتشريد.
تحية للحزب والى مزيد من الانتصارات في سبيل وطن حر وشعب سعيد، هذا الذي الشعار والهدف الأسمى لحزبنا على مر الزمان.



#محمد_الكحط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شهادات: على شرف الذكرى الثمانين لميلاد الحزب مناضلون من ذلك ...
- بحضور شعبي واسع ومهيب ستوكهولم تحيي يوم الشهيد الشيوعي
- شهادات: الشاعر والكاتب كريم ناصر انتشرت صحافة الحزب الشيوعي ...
- حوار من داخل استوديو فن الضوء مع الفنانة هناء الخطيب
- عشر سنوات على رحيل الرفيق الدكتور عبد اللطيف عباس (أبو جناس)
- شهادات في الذكرى الثمانين لميلاد الحزب الفنان التشكيلي عبد ا ...
- أرقص أيها الأفريقي
- هكذا احتفلنا بذكرى ثورة أكتوبر ثلاثون عاماً على اقتحام قلعة ...
- حوار مع التَّشكيلي والأديب صبري يوسف
- ستوكهولم: انعقاد المؤتمر الدوري لمكتب السلام العالمي
- تكريم مناضل: قدم الكثير فأستحق الوفاء المناضل جاسم المطير وم ...
- المنجز الثقافي العراقي بين الوطن والمهجر
- في أربعينية الشيوعي الباسل سيد باقي محمد طه سيرة مجيدة لشيوع ...
- لمحات من الصحافة الأنصارية تجربتي في الإعلام الأنصاري
- منتدى الجامعيين العراقي الاسترالي نشاطات متميزة وسط الجالية ...
- ثرثرة تحت النيل
- ثلاثون عاما لمعركة جبل بي خير*
- العراق غائباً عن أهم مؤتمر عالمي للحماية ضد الأسلحة الكيمياو ...
- ستوكهولم: إحياء أربعينية الفقيد الدكتور حامد أيوب العاني منا ...
- أحياء ذكرى اليوم الوطني لشهداء المقابر الجماعية


المزيد.....




- دبي بأحدث صور للفيضانات مع استمرار الجهود لليوم الرابع بعد ا ...
- الكويت.. فيديو مداهمة مزرعة ماريغوانا بعملية أمنية لمكافحة ا ...
- عفو عام في عيد استقلال زيمبابوي بإطلاق سراح آلاف السجناء بين ...
- -هآرتس-: الجيش الإسرائيلي يبني موقعين استيطانيين عند ممر نتس ...
- الدفاع الصينية تؤكد أهمية الدعم المعلوماتي للجيش لتحقيق الان ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /20.04.2024/ ...
- ??مباشر: إيران تتوعد بالرد على -أقصى مستوى- إذا تصرفت إسرائي ...
- صحيفة: سياسيو حماس يفكرون في الخروج من قطر
- السعودية.. أحدث صور -الأمير النائم- بعد غيبوبة 20 عاما
- الإمارات.. فيديو أسلوب استماع محمد بن زايد لفتاة تونسية خلال ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - محمد الكحط - شهادات الذكرى الثمانين لميلاد الحزب الشيوعي العراقي صالح الحلفي (أبو سلام)