أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - أيمن الهور - قضايا ملحة عاجلة في الشأن الحزبي للمنظمات اليسارية في الوطن العربي وفي مقدمتها الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ..















المزيد.....

قضايا ملحة عاجلة في الشأن الحزبي للمنظمات اليسارية في الوطن العربي وفي مقدمتها الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ..


أيمن الهور

الحوار المتمدن-العدد: 1249 - 2005 / 7 / 5 - 10:23
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


دوما لم ينتهي النقاش باتجاه المحاكمة ولكن هنالك مخاضات للحقيقة والواقعية والشفافية دوما تسبقها خلافات وتباينات ، ربما في هذا المقال من يعارضني ومن سيوافقني ولكنني أقدمها كمدخل لوضع حجر الزاوية لتحسس إشكاليات أحزابنا اليسارية التي أصابها المرض مرة واحدة ..لماذا؟
من الطبيعي أن يواجه أي تنظيم حزبي – سياسي مقاتل أو غير ذلك مشكلات تنظيمية، ولكن الغير الطبيعي في عدم معالجة هذه المشكلات وتركها تتراكم يوماً بعد يوم، وتركها تتجذر بأصولنا وأعرافنا الحزبية، ونعود للقول: إن الأمر الطبيعي عندما يكتشف الحزب مشكلاته ويضع الحلول الناجعة الكفيلة بحلها في إطار عملية تطويرية تنطلق من الواقع المعاش، وتقديم مبادرات تسهل عملية التطوير والمعالجة، ومن الطبيعي أن يكون جزء من هذه الحلول الاستئصال أو البتر كما يبتر الإنسان عضو من جسمه لكي يعيش ويستمر ويتواصل في التعايش. فكم من الوقت مضى ونحن نرفع شعارات التحول إلى قوة أولى كم من الوقت مضى ونحن نرفع راية الإصلاح ومحاربة الفساد دون أن يصل القطار إلى المحطة المرجوة؟ لقد سيطر الخطاب العابر الغير مرتبط بالواقع على معظم عملنا الحزبي والتنظيمي .. حالة الرفاق الغير تنظيمية وتوعية دون رقيب او حسيب .. الترهلل والوصولية والتراجع والتقعقس باستمرار يسير دوما للإمام على حساب التقدم والتغلغل بين الجماهير والطليعية لنا كأحزاب تقدمية لها تاريخ ومن المفترض ان يكون لها حاضر ومستقبل ..؟؟؟؟؟
من المبادر؟ ومن هو الأقدر على طرحها؟ ومن الذي يتبناها؟
لنتذكر معاً " العضو الحزبي مذياع متنقل باسم الحزب"
إن البحث بمجمل هذه القضايا للإجابة عن هذه الأسئلة لابد إلا أن نمر عبر دور الإعلام بشكل عام، والحزبي منه بشكل خاص، كونه - هذا الأخير - أحد أنواع الإعلام الواسع والمتعدد، إلا أنه من المفروض أن يحمل خصوصية معينة كونه يعالج القضايا الحزبية، ويدخل في عمق الحياة الحزبية، ويطرح القضايا والمشكلات بكل موضوعية، وبكل شفافية، ومن جملة هذه القضايا الملحة والعاجلة في وقتنا الحاضر: الاجتماع الحزبي، وغياب أجندة أعماله الحاسمة ، مضمون الاجتماع، والفائدة منه، النظام الداخلي وضرورة تطوره وتصليب العضوية، رفع الاستعداد الحزبي للرفاق، الترهل، التسيب، الانتخابات الحزبية والديمقراطية الحزبية، إيجابياتها وسلبياتها، المؤتمرات الحزبية، الإشراف الحزبي، جولات القيادة الحزبية وعلاقتها بالقاعدة، اللقاءات الحزبية والدورية، التعبئة والتحشيد، صناعة القيادات الخ...
ألا يمكن لهذه العناوين التي تشكل أطراف المعادلة الحقيقية أن تكون مادة النقاش الصريح والموضوعي، والاجتهاد، وتقديم المبادرات، واقتراح الحلول المناسبة لتخطي المصاعب، والإسهام في حل المشكلات، وأنني أرى بأن الأدبيات الحزبية، لاسيما الدورية منها هي الوسيلة الطبيعية لتولي ذلك، وأن تكون المنبر الحيوي والحي للنقاش والحوار، وطرح كل ما هو حزبي، خاصة من قبل الرفاق أنفسهم، وهم الأقدر على تطوير واقعهم في أماكن تواجدهم، واقتراح الحلول الناجعة لأية ظاهرة يمكن أن تبرز.
ولنأخذ في هذه المرة موضوعاً ربما يكون أكثر إلحاحاً في هذه الآونة أكثر من غيره، وكونه يطفو على ساحة الحدث الحزبي، وهو قرب موعد الانتخابات التشريعية الفلسطينية المتوقعة في بداية عام 2006.
لم يلتق رفيقان حزبيان في فلسطين المحتلة إلا وتحدثا في أو عن الانتخابات البلدية أو التشريعية ، والرأي المسبق بأن هذه العملية الوطنية الديمقراطية ستخلص إلى نتائج كبيرة وكثيرة، كبيرة بقدر الأحداث التي تحيط بنا، وكثيرة بقدر ما تستلزمه مسألة التطور الضرورية والطبيعية نحو الإصلاح والتغيير .. هذا كان لزاما علينا منذ اللحظة الأولى لإقرارنا في الجبهة الشعبية المشاركة وخوض هذه المعركة..
أسئلة كثيرة مطروحة ومن باب النقاش، وليس من باب التصنيف، أطرح وجهة نظر حول ذلك، وكيف ينظر الرفيق الحزبي إلى هذه الأمور؟
إن هناك ثلاث رؤى لذلك:
الأولى: يمثلها رفاق يصدقون القول فيما يعبروا عنه، لا بل تبدو ملامح مشاعرهم واضحة في مفاهيمهم العامة لما يجري، أنهم يرغبون جاهدين للخروج من الحالة الاعتيادية إلى الاستثناء، ومواكبة التجدد المرافق لحالات التغيير والحراك الوطني والاجتماعي والاقتصادي، وغيرها من خلال تقديم إضافات جديدة بالشكل والمضمون، نحو آفاق علمية جديدة، وعمل جدي صادق، والإيمان الكلي، لأن كثيراً من المفاهيم تحتاج إلى تغيير، وهذا التغيير يحتاج إلى: قرار، وأداة، وأعتقد أن المشكلة ليست باتخاذ القرار، بل في تكوين الأداة، ليس في صنعها، بل في تطوير مفاهيمها، وانسجامها مع التطور وإيمانها به، وألا كيف يمكن تنفيذ قرار متطور بعقل لا يتسم بذلك؟
ونتمنى أن يمثل أصحاب هذه الرؤية هذا النمط، وبالتالي يمكن أن يشكلوا الضمانة الأكيدة للاستمرار والتطور بشكل عام.
يضاف إلى ذلك أن المعضلة لن تنتهي بسهولة لأنها مرتبطة بالأرضية الثقافية التي يمتلكها الرفاق الحزبيون، وهذا الشيء الذي يشكل العامل المساعد لبناء شخصية الرفيق، وتطور مفاهيمه.
الثانية: أصحاب هذه الرؤية يتعاملون مع "المرحلة" ما قبيل الانتخابات، بعقلية الربح والخسارة، وهذه العقلية هي التي ترسخ السلبيات التي أفرزتها الانتخابات الحزبية والمؤتمرات الكنتونية الديكورية الديمقراطية.
هؤلاء الذين يحاولون ترتيب أوضاعهم، وأوضاع غيرهم على هذا الأساس تحت شعارات، ومسوغات مختلفة، ومتعددة، هذا السلوك الذي يعيق حركة التطور، وعدم إفساح المجال أمام الكوادر القديرة أن تتبوأ مواقع متقدمة في المواقع القيادية وفي المفاصل الأساسية في التنظيم الحزبي.
إن لهؤلاء تأثيراً كبيراً في كثير من المواقع، كونهم يستخدمون طرائق ترغيبية (ودية ، ومجاملة، ومصلحية، ونفوذ لدى السلطة، ومكانة اجتماعية ومالية) على حساب المصلحة الحزبية، وهذا ما سيكون له ارتسماته في أية انتخابات مقبلة إذا لم تتم معالجة هذه الظاهرة.
إن هؤلاء لم ينظروا إلى إيجابيات الانتخابات السابقة، بل نظروا إليها من زاويتهم الخاصة حيث عدوها تجربة لهم يجب الاستفادة منها لتحقيق مصالحهم، وأن هؤلاء هم أكثر الذين يتحدثون عن الفساد والمفسدين، والخطأ والصواب، والثواب والعقاب، لا بل يطالبون بتطبيق الأنظمة النافذة.
إن هذا الشيء له انعكاساته على أرض الواقع، وليس صعباً في أن نعالج هذه الظواهر ضمن الإطار العام والخاص.
الثالثة: أصحاب هذه الرؤية هم من غير المهتمين، وغير المبالين، والمستهترين بما يحدث، ومقياسهم في الارتباط بالحزب بمدى القرب والبعد من هذا، أو ذاك، ليس لديهم الهم في عملية تغيير المفاهيم، لا بل ويكثر نقدهم حول كثير من القضايا، ويكونوا في أغلب الأحيان نهباً للإشاعات، ولا يستبعد أن يقوموا بترويجها..
إنهم يشكلون عدداً لا بأس به من العدد الإجمالي، عدداً يسهم في عملية الضعف أكثر ما يساعد على تنمية القوة، وهذا الشيء الذي يعيق التطور، ويعيق تغيير المفاهيم، ويعيق التقدم بشكل عام، لأن في ذلك تتجسد مصالحهم، ولكي لا نظلم أحداً، أن بعضاً من هؤلاء ميال أن يتطور فكر الحزب لكن دون المشاركة العملية، والجدية، والفعالة في الحياة الحزبية، وبالتالي فإن هذا الكم جزء من المشكلة (إذا صحت التسمية)، وإن وضعهم يحتاج إلى دراسة متأنية، ومعالجة على أرض الواقع لكي لا نخسرهم ما داموا قد أرادوا لأنفسهم في أن يكونوا داخل صفوف الحزب، أنا لا أدعو هنا لعملية الفرز، بل أتوجه لمعالجة هذا الواقع، ومشاركة هؤلاء في تجسيد واقعهم، وإشراكهم في وضع الحلول المناسبة لشدهم إلى التنظيم الحزبي، وإحساسهم بأن كل ما يطرحوه هو محط اهتمام القيادة، ولا يكفي ذلك، بل المعالجة الجادة من جميع المفاصل الحزبية.
من هنا نطل على مسألة الكم والكيف، هذه المعادلة التي ما تزال تأخذ حيزاً واسعاً من النقاشات التي تدور في الاجتماعات والمؤتمرات الحزبية، ومختلف وجهات النظر حول ذلك !!!
عودة إلى ما بدأنا به حول شمولية الإعلام الحزبي للدخول في صلب المسائل الحزبية - سالفة الذكر - بكل مفرداتها، وطرح مشكلات الرفاق "غير الشخصية" والتي لها مدلولات عملية على أرض الواقع.
والمقصود في الفكرة أن تختص مجلة أو صحيفة، أو دورية " كدورية الحقيقة" من أدبيات الحزب في معالجة الظواهر السلبية في الحياة الحزبية، وأن تكون لها خصوصية لدى الرفاق الحزبيين، بحيث تتضمن التحليلات، والآراء والحلول لها، وتعكس الواقع الراهن الذي يعيشه الحزب، لا ان تطرح مواضيع لا تلامس إحساس الرفاق أو تعايش هموم الآخرين دون النظر لهموم الرفاق والفقراء والمهمشين.
وهنا يبرز دور المثقف الذي ينقل من الماضي إلى الحاضر، والذي تبرز مهمته في إضاءة الطريق أمام الآخرين، وإذا كانت الثقافة بالمعنى العام هي حياتنا اليومية، فلا من حفظ القيم بشكل عام، الثقافة التي تبدأ في كل شيء، وتنتقل إلى كل شيء .
وهنا نشير إلى أن ثمة اختراقات (فيلم، خبر، مؤتمر، ندوة، عادات وتقاليد، الخ...) وهذا يحتاج إلى من يقف في وجه هذه التحديات والاختراقات، وهذا لا يأتي بالسهولة إذا لم تكن هناك أرضية صلبة للانطلاق منها للمواجهة الحقيقية، وهذا ينسحب على الوضع الحزبي الذي يحتاج أيضاً إلى تجذير الثقافة وتصليب الأرضية التي تنطلق منها.
إن الثقافة الحزبية التي ترسخ القيم والمفاهيم الحزبية، وتحافظ عليها، لأنها، هي الهوية التي تحدد المبادئ والقيم.
إن التساهل بمعالجة مجمل الأمور وعلى أكثر من صعيد يؤدي إلى تراكمها وازديادها، وتصبح أكثر تعقيداً وقد تؤدي إلى كثير من السلبيات المضرة في الحياة الحزبية.
إن التطور الإعلامي العالمي في ظل الثورة المعرفية قد امتطى صهوة العولمة ليحاول صنع إنسان عربي جديد، بهوية جديدة، وقيم تختلف عن القيم الذي يمتلكها على الرغم من صراع الثقافات - لا صراع الحضارات - السائد، إنهم ينظرون لصراع الحضارات وهذا ما يردده بعضهم.
وأن الأمر ليس هكذا لأن الشعوب تختلف بثقافاتها التي تحدد أساليب حياتها، وتحدد بعد المسافة أو قربها من الحضارة.
ونخلص إلى القول: إننا بحاجة ماسة إلى تجذير ثقافتنا لكي نستطيع مثاقفة الآخرين الذين يملكون الثقافة، ولكي نستطيع أن نواجه التحديات بكل أبعادها .
وأختتم بدعوة الرفاق الحزبيين أن يفتحوا حواراً جاداً وموضوعياً على طاولاتهم المليئة بالأوراق وكاسات القهوة وأعقاب السجائر، وان يحاولوا إغلاق جولاتهم ليوم واحد والتفرغ لهموم وثقافة رفاقهم، ان يكونوا جديين حول القضايا الحزبية الملحة - سالفة الذكر - لكي نغني تجربتنا، ونشير إلى الصعوبات، ووضع الحلول المناسبة لها، ونرتقي بأساليب عملنا من أجل أن نعد أنفسنا باستمرار إلى حالة تطور دائمة .

رفاقي وحزبي الأعظم : إننا بالفعل بحاجة للتغيير ومقارئة الواقع بالواقع .. التغيير مطلب وطني لا بد من إنجازه، لكن لا أن نحوله إلى فكره كبيرة وحلم عظيم صعب المنال.

لنفعلها ونغير ...

م/أيمن الهور
فلسطين المحتلة



#أيمن_الهور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- واقع الحال في سياسة المحال عنترة العرب الزائفـــة ؟؟؟
- الماركسية والافاق المفتوحة


المزيد.....




- مشادات بين متظاهرين في جامعة كاليفورنيا خلال الاحتجاجات المن ...
- إصدار جديد لجريدة المناضل-ة: تحرر النساء والثورة الاشتراكية ...
- ??کخراوکردن و ي?کگرتووکردني خ?باتي چيناي?تي کر?کاران ئ?رکي ه ...
- عاش الأول من أيار يوم التضامن الطبقي للعمال
- اندلاع اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين في تل أبيب ...
- الولايات المتحدة: اعتقال مئة من المتظاهرين المؤيدين للفلسطين ...
- اعتقال الشرطة الأمريكية متظاهرين في جامعة كولومبيا يؤجج الاح ...
- الحزب الشيوعي العراقي: معا لتمكين الطبقة العاملة من أداء دو ...
- -إكس- تعلّق حساب حفيد مانديلا بعد تصريحات مؤيدة لأسطول الحري ...
- انتشار التعبئة الطلابية ضد الإبادة الجماعية الإسرائيلية


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - أيمن الهور - قضايا ملحة عاجلة في الشأن الحزبي للمنظمات اليسارية في الوطن العربي وفي مقدمتها الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ..