أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مجيد البلوشي - حول مقولة كارل ماركس -الدين أفيون الشعوب-















المزيد.....

حول مقولة كارل ماركس -الدين أفيون الشعوب-


مجيد البلوشي

الحوار المتمدن-العدد: 4397 - 2014 / 3 / 18 - 00:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    




لقد كُتب الكثير عن مقولة "الدين أفيون الشعوب" والتي تُنسب عموماً إلى مؤسس الماركسية الفيلسوف والعالم الاقتصادي الألماني كارل ماركس Karl Marx (1818 – 1883) ، وذلك بالرغم من أنها ليست من ابتكاراته هو بل هي مقولة قد اقتبسها من الفلاسفة الآخرين، ومنهم الفيلسوف الألماني الكبير إيمانويل كانط Immanuel Kant (1724 – 1804)، وهو من الفلاسفة المؤمنين بالمسيحية، والذي استخدمها في كتابه " الدين في حدود العقل البسيط" عام 1793م للإشارة إلى "المواساة التي يحملها الكهنة إلى فراش الأشخاص المحتضرين أو المشرفين على الموت" حسب قوله، وهي مواساة للإنسان على فقدانه لهذا العالم الجميل، ومغادرته لهذه الدنيا الواقعية الجميلة، وفراقه لما حوله من الأشياء والممتلكات ولـمَن حوله مِن الأهل والأحباء على أمل اللقاء بكل ذلك، بل بأفضل من ذلك بكثير، فيما بعد، أي في عالم آخر أبديَ يوجد بعد الموت. وهذا ما تنادي به معظم الأديان، ومنها الدين الإسلامي. والآيات القرآنية الدالة على ذلك كثيرة، نذكر منها ما يلي:
"والآخرة خيرٌ وأبقى" (الأعلى، الآية 17)
"وللآخرةِ خيرٌ لك من الأولى" (الضحى، الآية 4)
"والدار الآخرة خيرٌ للذين يتقون أفلا تعقلون" (الأنعام، الآية 32)
"مثلُ الجَنّةِ التي وُعد المتقون، فيها أنهارٌ من ماءٍ غير آسنٍ، وأنهارٌ من لبنٍ لمْ يتغير طَعمُهُ، وأنهارٌ من خمرٍ لذّةٍ للشاربين، وانهارٌ من عسلٍ مصفّى، ولهم فيها من كل الثمرات ... " (محمد، الآية 15)
"حورٌ مقصوراتٌ في الخيام" (الرحمن، الآية 72)
"ويطوف عليهم غِلمانٌ لهم كأنّهم لُؤلُؤٌ مكنون" (الطور، الآية 24)

أما ماركس فقد استخدم المقولة المذكورة في مقدمة كتابه "مساهمة في نقد فلسفة الحق عند هيغل" الذي نُشر عام 1884م، حيث يقول: " إن الدين هو تحسّر الإنسان المعذّب، وروح عالمٍ بلا شفقة، مثلما هو روح الأوضاع الاجتماعية، التي لا مكان للروح فيها، إنه أفيون الشعوب". [1]

ذلك يعني أن الدين، شأنه شأن الأفيون، ليس إلا مُسكّـِنٌ للآلام: الآلام والعذابات والمصائب التي يواجهها الإنسان في حياته نتيجةً للكوارث الطبيعية أو للجور الاجتماعي، أو لكليهما معاً، وهما أساس نشوء الديانات والغيبيات، وذلك بالإضافة إلى الألم والحسرة أثناء احتضار الإنسان نتيجةً لفقدانه لهذا العالم وما فيه ومَن فيه.
ولكن لماذا تم اختيار كلمة الأفيون بالذات واستخدامها في المقولة المذكورة؟ ذلك لأن الأفيون، بالإضافة إلى كونه مادة مخدرّة ومهدّئة للآلام، فإنه – وكما هو معروف - يدخل في تحضير الكثير من الأدوية المُسكِّـنة والمخفّـفة للآلام، وأشهرها وأقواها مادة المورفين. ولنرَ بصورة مختصرة ما لهذه المادة من تأثيرات على الإنسان مستعينين بـ"الموسوعة العربية العالمية" إذ تقول: إنها مادة مخفّـفة للآلام وتوحي إلى مستخدميها الشعور بالارتياح والسرور. فهي تجعل الألم الشديد محتملاً، وتؤدي الجرعات الصغيرة منها إلى حالة من الصفاء الذهني المتوهّـم، أما الجرعات الأكبر فإنها تجعل العقل في حالة شرود وذهول، وتجعل المتعاطي يحـس بحالة شديدة من البلادة واللامبالاة [2].

ومن البديهي أن لا يرضى المؤمنون لأي دين من الديانات أن يوصف بالأفيون أو المورفين أو ما شابه ذلك، فهناك الكثير من الكُتاب، وخاصةً المسلمين منهم، ينبذون مقولة "الدين أفيون الشعوب" ويلعنونها، بل أن أكثرهم لا يرى في الماركسية أي شيء آخر غير هذه المقولة التي لم يأت ذكرها إلا مرة واحدة وفي المقدمة المذكورة أعلاه، بينما هناك عشرات الكُتب والمقالات التي كتبها ماركس في مجال الفلسفة والاقتصاد وبناء المجتمع الاشتراكي الخالي من الإضطهاد ومن إستغلال الإنسان لأخيه الإنسان، وعلى رأس هذه الكُتب مأثرته العظيمة إطلاقاً "رأس المال" الذي تمت ترجمته إلى عشرات اللغات.

إلا أن هناك كُتاباً مسلمين "معتدلين" – إن جاز التعبير - يقرّون بأن مقولة "الدين أفيون الشعوب" صحيحة فعلاً، ولكنهم يستثنون الدين الإسلامي من هذه المقولة باعتبار أن الإسلام ينبذ الكسل والخمول، وأنه يدعو إلى العمل والكدح والاجتهاد. وهم على حق في ذلك إذ أن هناك العديد من الآيات القرآنية التي تنادي بالعمل والجد والكدح، وهي مسائل تخالف الكسل والخمول والبلادة واللامبالاة والتواكل والاتكال، منها على سبيل المثال الآيات التالية:
"وقُل أعْمَلوا فَسيرى اللهُ عملَكم ورسولُهُ والمُؤمِنُون" (التوبة، الآية 105)
"وأن ليسَ للإنسانِ إلاّ ما سَعَى" (النجم، الآية 39)
"فَمَنْ يعمَل مِثقالَ ذَرّةٍ خيراً يَرَهُ، ومن يعمَل مثقال ذَرّةٍ شَرّاً يَرَه" (الزلزلة، الآيتان 7 و8)

ولكن هذه المسألة – مسألة العمل والاجتهاد – مرتبطة بمسألة أخرى ذات صلة، وهي مسألة القدرية والجبرية، أي مسألة ما إذا كان الإنسان مُخيّراً في أفعاله أو مُسيّراً، وهي المسألة الفلسفية المختلف عليها والتي أشبعها الفلاسفة نقاشاً، وخاصةً الفلاسفة المسلمون الذين انقسموا إلى فريقين مختلفين، كل منهما يلجأ إلى الآيات القرآنية لدعم رأيه، وهما:
1- فريق القَدَريين الذين كانوا ينادون بقُدرة الإنسان على خلق أفعاله، خيرها وشرّها، أي أن الإنسان مُخيّر وحُرّ في أفعاله، وهو يستحق على ما يفعله ثواباً أو عقاباً في الدار الآخرة. وأن الله منزّه من إتيان الشرّ والظلم. وكان هذا رأي أكثرية المعتزلة أساساً. وقد لجأ هذا الفريق إلى الآيات القرآنية مثل:
"وقُل الحق من ربكم، فمَنْ شاء فَلْيؤمن، ومَنء شاء فَلْيكفر" (الكهف، الآية 29)
"إنّا هَديناهُ السبيلَ: إما شاكراً، وإما كفوراً" (الدهر، الآية 3)
"وكُلّ نفسٍ بما كَسَبَتْ رهينَةٌ" (المدثر، الآية38)
"مَنْ اهتدى فإنما يهتدي لنفسه، ومَنْ ضَلّ فإنما يضلّ عليها" (الإسراء، الآية 15)

2- فريق الجبريين (أو الجهـْميين، نسبةً إلى جَهْـم بن صفوان السمرقندي) بأن الإنسان غير قادر على خلق أفعاله، ولا سيطرة له عليها، وبأن الله هو الذي يسيّره ويسيّر أفعاله، فالإنسان مُسيـّر وليس مخيراً. وبحسب هذه العقيدة فإنه إذا كانت أفعال الإنسان جبراً، فإن الثواب جبرٌ والعقاب جبرٌ أيضاً. فالله هو الذي يقدّر للإنسان أن يفعل الخير ويثوبه عليه، وهو الذي يقدّر له أن يفعل الشرّ ويعاقبه عليه. ولجأ هذا الفريق إلى الآيات القرآنية مثل:
"فيضل اللهُ مَن يشاءُ ويهدي مَن يشاء" (إبراهيم، الآية 4)
"ليسَ عليكَ هُداهم ولكن اللهَ يهدي مَن يشاءُ" (البقرة، الآية 272)
"وما رمَيْتَ إذْ رمَيتَ ولكن اللهَ رمى" (الأنفال، الآية 17)
"والله خلقكم وما تعملون" [أي خلقكم وخلق ما تقومون به] (الصافات، الآية 96)
"هو الذي يسيّركم في البحر والبرّ" (يونس، الآية 22)
"نحنُ قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا (الزخرف، الآية 35)
"قُلْ لا أملك لنفسي نفعاً ولا ضرّاً إلاّ ما شاء اللهُ" (الأعراف، الآية 188؛ يونس، الآية 49)
"وما تشاؤون إلاّ أن يشاءُ اللهُ إن اللهَ كان عليماً" (الإنسان، الآية 30)
ثمّ ألمْ نتعلم قول "إنْ شاء الله" منذ نعومة أظافرنا، ونردّده في اليوم عشرات المرات وعند القيام بكل صغيرة وكبيرة؟؟

وفي اعتقادنا أن عقيدة الجبرية هي التي تنطبق عليها مقولة "الدين أفيون الشعوب" فعلاً، فهذه العقيدة ترى بأن الإنسان كائن مسيّـر لا حول له ولا قوة، بل تتقاذفه "الأقدار" كيفما تشاء وأينما تشاء، وطالما هو كذلك فلا فرق بينه وبين الإنسان المخدَّر والذي لا حسّ له بشيء ولا خبر.

ولكن السؤال الأساسي هنا: لماذا يُحاسب الإنسان على أمر ما وهو غير مسؤول عنه؟ وبمعنى آخر: لماذا يحاسبنا الله على ما نقوم به من سيّئات ونحن لسنا مسؤولين عنها، بل هي صادرةٌ من الله نفسه؟
للخروج من هذا المأزق، ومن التناقض القائم بين عقيدة القدرية وعقيدة الجبرية، جاء الأشاعرة بنظرية "الاكتساب" القائلة بأن أفعال الإنسان مخلوقة لله، وليس للإنسان إلاّ اكتسابها، أي الفاعل الحقيقي هو الله، وما الإنسان إلاّ مـُكتسب للأفعال التي يُحدثها الله على يديّ الإنسان. فالكسب هو تعلّق قدرة الإنسان وإرادته بالفعل المقدور المحدّث من الله على الحقيقة. وطالما أن الله "خالق كل شيء" حسب الآيات القرآنية (الأنعام، الآية 102؛ الرعد، الآية 16؛ الزمر، الآية 62؛ غافر، الآية 62) فإنه خلق المعاصي أيضاً، بل وقدّرها وكتبها وأخبر عنها، إلا أنه لمْ يأمر الإنسان بها. [3]

كما أن هناك كُتاباً مسلمين "معتدلين" آخرين يقرّون أيضاً بأن مقولة "الدين أفيون الشعوب" صحيحة، ولكنهم يرون بأنها لا تنطبق إلا على الديانة المسيحية إذ أن هذه الديانة هي التي كانت سائدة في أوروبا في العصر الإقطاعي حيث كانت الكنيسة مرتبطة بالدولة الإقطاعية ارتباطاً وثيقاً، وحيث كان الكُهان المسيحيون هم الذين يسنّون القوانين ويصدرون الأوامر والنواهي، وحيث كانت محاكم التفتيش منتشرة بشكل أخطبوطي وتتدخل في كل صغيرة وكبيرة وهي تمارس الاضطهاد والتنكيل ضد الشعوب الأوروبية بأكملها والتي أصبحت بائسـة ويائسـة أمام الاضطهاد الكنسي الظالم، وتحلم بحياة أفضل من تلك التي كانت تعيشها في الواقع: حياة سماوية ميتافيزيقية وخيالية تروّج لها الكنيسة نفسها لإلهائها – إلهاء هذه الشعوب – عن تغيير هذا الواقع الأرضي المُرّ، بينما يعيش الاُمراء والملوك والإقطاعيون وكبار القوم في ترف ونعيم يدعمهم الكُهان ورجال الدين.

وطبعاً يَسـتثنِي هؤلاء الكُتاب أيضاً الدين الإسلامي من ذلك باعتبار أن الدين الإسلامي لا يعرف شيئاً اسمه الكُهان ولا شيئاً اسمه محاكم التفتيش. وهؤلاء الكُتاب يتناسـون هنا أننا ابتلينا – بدلاً من الكُهان ومحاكم التفتيش - بحُكامٍ سمّيناهم الخُلفاء، وهم الذين تفنّنوا في سفك الدماء وقتل الأبرياء وبإسم الدين، إبتداءً من الخُلفاء الأمويين ومروراً بالخُلفاء العباسيين وإنتهاءً بالخُلفاء العثمانيين، والتاريخ الإسلامي مشحون بمثل هؤلاء الحُكام الخلفاء، ولا مجال لذكرهم في هذه المساحة الضيقة، ويكفي أن نشير، كمثال، إلى مأساة كربلاء حيث تم قتل خيرة أبناء المسلمين، وبسيوف المسلمين أنفسهم، وبأمر من الخليفة الأموي يزيد بن معاوية، وكان على رأس هؤلاء المقتولين الإمام القتيل الشهيد الحُسين بن علي، حفيد نبي المسلمين وأحب الناس إليه. نعم، لمْ يكُن القتيل كافراً ولا يهودياً ولا نصرانياً ولا أحد المنافقين ولا حتى من المؤلفة قلوبهم...، بل كان مُسلماً صلباً عن أب وأم وجدّ! ولمْ يقتله أيٌ من الكفار أو اليهود أو النصارى ... بل قتله المسلمون أنفسهم وبإسم الدين! وليتهم اكتفوا بقتله فحسب، بل مثّلوا، به وقطعوا رأسه، ووضعوا هذا الرأس فوق الرماح وأخذوه من كربلاء إلى دمشق، عاصمة الخلافة الإسلامية آنذاك، وألقوه تحت قدميّ خليفة المسلمين آنذاك، كهدية له وهو جالس على عرشه ويحيطه مُريدوه من المسلمين وهم مهنـّؤون له على ذلك!
هل سمعتم عن حادث أشنع من ذلك؟ هل قرأتم أبشع من هذه الجريمة في التاريخ الإنساني كله؟

ألمْ يكُن من حق كارل ماركس أو غيره – لو كان يدري بمثل هذا الحادث وهذه الجريمة - أن يقول "إن الدين سـُم الشعوب" بدلاً من القول "أن الدين أفيون الشعوب" باعتبار أن السُـمّ مادة قاتلة بينما الأفيون مادة مخدّرة فحسب؟!

_____________________________________________

هوامش:
[1] كارل ماركس" مقدمة في نقد فلسفة القانون لدى هيغل "، منتخبات ماركس وإنجلز (في 15 مجلد)، المجلد الأول، دار التقدم، موسكو، 1988، ص 44 .

[2] "الموسوعة العربية العالمية"، الطبعة الثانية، الجزء 24، مادة "المورفين"، مؤسسة أعمال الموسوعة للنشر والتوزيع، الرياض، المملكة العربية السعودية، 1999م، ص 385.
[3] أنظر: كتاب "اللمع في الردّ على اهل الزيغ والبِدع" لأبي الحسن علي الاشعري.

الدكتور مجيد البلوشي
[email protected]

17 مارس 2014 م



#مجيد_البلوشي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العلمانية هي الحل (1/2)
- العلمانية هي الحل (2/2)
- المرأة وطغيان الرجل
- ومات شارون الطاغية بعد أن حقّق ما كان يريده بنجاح!
- ليس كل مَن يدّعي الإسلام صادقٌا!
- ماهية كل من المادة والوعي والطاقة والروح (8 - 8)
- ماهية كل من المادة والوعي والطاقة والروح (8 - 7 )
- ماهية كل من المادة والوعي والطاقة والروح ( 8 - 6 )
- ماهية كل من المادة والوعي والطاقة والروح (5 - 8 )
- ماهية كل من المادة والوعي والطاقة والروح (4 - 8)
- ماهية كل من المادة والوعي والطاقة والروح (3 - 8)
- ماهية كل من المادة والوعي والطاقة والروح ( 2 - 8 )
- ماهية كل من المادة والوعي والطاقة والروح ( 1 - 8 )


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مجيد البلوشي - حول مقولة كارل ماركس -الدين أفيون الشعوب-