القوة الإنجذابية نحو الإنحطاطية

بيشوى رضى ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 4394 - 2014 / 3 / 15 - 20:00
المحور: كتابات ساخرة
    

- قياداتنا دائما تميل الى الانحطاط ( وتنعم به ) والى التصغير من نفسها باشياء تتخيل انها رافعة لها


وإليك سيناريو انحطاطى جديد قديم قديم جديد قديم قديم جديد .....

عـــاجــــل

مـــــــــــرسى : بعد 100 يوم انا هاظبط البلد

اعداء النجاح : يا عم اتنيل

عباد المورسى : اللللللللللللللللللللله عليك يا حبيب والديك

العملاء والخونه : يا عم روح موت ايه اللى بتقوله ده هو فيه كده بطل هطله بقى

وتــــــــــــــــــمر الايام

وتـــــــــــــــسلم الايادى



عبد العاطى : انا اوعدكم ان بعد 30.6 مش هايكون فيه مريض بفيروس سى او الايدز

اعداء النجاح : يا عم اتنيل


عباد الس**ى : اللللللللللللللللللللله عليك يا حبيب والديك

العمله والخونه : يا عم روح موت ايه اللى بتقوله ده هو فيه كده بطل هطله بقى


( انه السيناريو المتكرر والفرق تغيير الاسماء )

ايام مرسى الناس (الخر**ن) كانت بتمدح فى مرسى واللى بيعمله

(مع انه معملش حاجة. )

النهارده الناس بتمدح فى عبد العاطى♥-;- (مع انه عمل حاجة )!!!

عارفين عمل ايه ؟؟؟!!!

خلى منظرنا زى الزفت وقل بينا وسط العالم كله .... وبدل ما المريض اللى

هايخد صباع كفته احنا اللى هانلبس فى سيخ الكفته كله .


وعلى رأى المثل
"طالما مصر ام الدنيا يبقى لازم تعمل اكل للدنيا . والدنيا عايزه كفته "

ايام مرسى وايام السيسى وايام عبد العاطى واحده

نفس السستم نفس الاسلوب اللى هو

(الانجذاب نحو الانحطاط )

مرسى يتكلم بركاكه وكلام ملهوش معنى !!!

نقول زى بعضه اهو كلام وبيقوله وخلاص .. لكن على الاقل ماتكلمش عن حاجة علميه بحته يمسخرنا بيها وسط العالم !

يا عم مرسى قل بقيمتنا

اوك ماشى لكن مرسى خلاص اتكل على الله وكلها سنه والناس تنسى اللى حصل فى ايامه

لكن الهطله بتاعت عبد العاطى تتنسى ازاى ؟؟؟!!!

ولو احنا نسيناها العالم ينساها ازاى ؟؟؟!!!

للعلم patent application "براءة الاختراع"

بتاعة جهاز الكفته ده اترفضت فى 2011

يبقى جاى تعلن عليه ليه دلوقتى ؟؟؟!!!

( خـــــــــــــم الشعب )

لكن كلما كان تفكيركم بهذه الطريقه (خم الشعب) كلما قربت نقطه النهايه

وعلى رأى الست " انما للصبر حدود "


#واحد_فيروس_بس_كتر_قلة_العقل

#بيشوى_رضى_ابراهيم (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل