أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - جون ستار - الدكتور عبد جاسم الساعدي ميزان عدالة وصدق وكفاح..... فالتخرس ابواق المأجورين والمرتزقة ،















المزيد.....

الدكتور عبد جاسم الساعدي ميزان عدالة وصدق وكفاح..... فالتخرس ابواق المأجورين والمرتزقة ،


جون ستار

الحوار المتمدن-العدد: 4377 - 2014 / 2 / 26 - 01:17
المحور: المجتمع المدني
    



الدكتور عبد جاسم الساعدي ميزان عدالة وصدق وكفاح..... جون ستار
فالتخرس ابواق المأجورين والمرتزقة ،
ربما يتبادر للبيب بأن حملة كهذه لا تخلو من مقصد ومقصد خاصة الاستاذ الدكتور عبد جاسم الساعدي هو من المرشحين للانتخابات المقبلة ولأنضمامه الى التحالف المدني وهو شرف لكل من يساهم ببناء وطنه ويعمل من اجل اجتثاث الفساد المالي والاداري وكشف المزورين والمتلاعبين بقوت العراقيين المسروقة اجسادهم بالتفخيخات واتفجيرات وسرقة اموالهم وخيراتهم فلا بد وان ينبري من ركام الرذيلة والانحطاط والفساد الاخلاقي ليقف حجر عثرة امام من يحارب مظاهر الفساد بأشكاله ليبني على ركامه مجتمعا متماسكا بعيدا عن الطائفية ومحاصصاتها السياسية والقومية والاثنية ، مجتمعا مدنيا ديمقراطيا ولا افضل من التيار المدني في الساحة العراقية بعد تجربة العراقيين جميع الاحزاب السياسية والدينية والطائفية وملّوا وعودهم ومواعيدهم ، فلم يكن غريبا على جميع قوى الخير والسلام من شجب هكذا مؤامرات والتحقيق الفوري للوقوف مَنْ وراء هذه الاباطيل والمؤامرات ؟ واذا كان ثمة بعض الاشكالات المالية مع الدكتور عبد جاسم لايمكن تصعيده في هذه الفترة التي فيها يعمل الجميع من اجل مجتمعا خاليا من العنف . فاليسارع الدكتور عبد جاسم لوقفها عند حدها واحالتها للقضاء لتنال جزاءها العادل. لماذا لم تظهر حملتها الاعلامية الشعواء منذ عامين او من عام او منذ نصف عام ، انها حملة وراءها ساسة ومظللون يتصيدون في الماء العكر ، ليس فيها من غرابة هناك ابواق كثيرة مأجورة يدفع لها الثمن من اجل افشال المسيرة وهذه اساليب الذين يمتهنون الانحراف والانحطاط والخوض في مياه الكنيف ، وهي خسارة وخذلان مكشوفة نواياهم .
فقد آنطلقتُ من الحيادية والمهنية وما يفرضانه عليَّ من وقفة بضرورة الدفاع عن الحقيقة وانصاف اهلها الذين يتعرضون الى حملات تشويه وحسد وغيرة ، فقد اليت على نفسي اولا وعلى المهنية بأن أحذو حذو الاصدقاء المخلصين للدفاع عن النزاهة والمسيرة النضالية الطويلة التي يتمتع بها هذا الانسان العامل النقابي المخلص لطبقته العاملة ولمجتمعه الذي عانى ويعاني التهميش والاقصاء .
أولاً، أنا لست من المقربين ولا من الابعدين أبدا سوى انني ممن ادعى لحضور جلسات جمعية الثقافة للجميع فأستجيب لهذه الدعوة الكريمة ويزيدني شرفا وفخرا حضور جلسات القاعة وكذلك من المتابعين لمسيرة الدكتور عبد جاسم الساعدي منذ سنوات تأسيسه لهذه الجمعية ذات التأريخ المشرق والعمل الدؤوب المُنصب في خدمة المجتمع المدني وتقديمها جل الخدمات للمناطق المهمشة وليومنا ، فبعد اطلاعي على اتهامات اثارت استغرابي واقلقني وتحدثت مع نفسي والله لأذهب اليه من دون الاتصال به لأن الامر خطير ربما سيهز علاقتي به وبالجمعية وفعلا أصبح الصبح ومن غير عادتي لأنني كنت احضر في كل خميس جلسات قاعة فؤاد التكرلي الصباحية ، سألت احد الجالسين عن وجود الدكتور قالوا لي نعم موجود في غرفته واذا بالرجل نهض من مكانه بوجه صبوح يدل على ارتياح كبير وبعد تناول فنجان قهوة صباحية فاتحته بموضوع السيدة فاتن الشيخلي ، رد وقال السيدة مديرة شركة نواة المستقبل وهي من الشركات الفاشلة في تنفيذ هذه البناية فقد ظهرت عيوب عديدة واذا به يخرج ملف الجمعية ومعها كشف احد خبراء الجامعة التكنولوجية لتقيم اضرار العمل ثم احيلت القضية للقضاء ليأخذ مجراه ولكن بالحقيقة الشركة لها متبقي من مبالغ العمل تقدر تقريبا بثمانين مليون دينار والسيدة تطالب بالاموال من دون تنفيذها الالتزامات وفق العقد المبرم مع الشركة ، وبقيت الحالة منذ سنتين وهذه السيدة لاتؤيد تقيمات المهندس وهو بدرجة خبير من الجامعة التكنولوجيا فألتجأتْ الى طرق غير صحيحة وهي عبارة عن افلاس فليس لديها غير قيادة التشهير والتضليل . الى هذا الحد اكتفيتُ من هذه المعلومات و بعد معرفتي الاسباب عنها اخذتني الغيرة والحرص لسمعة هذا الرجل الكبير في العمر والكبير في الاخلاق والنزاهة وهو صاحب منجز زاخر بالعطاء والتضحية وعرفته ان له تأريخ مشرق ومشرف للحركة الوطنية والعمالية وهذه السيدة الشاردة الذهن المعتوهة والله تستحق اقامة دعوى قضائية " تشهير " خاصة والدكتور مشارك مع قائمة رصينة فليس من السهولة تذهب ادعاءاتها سدى والذي يفعل افعال الصاق التهم بمقدوره ان يفعل ما يشاء بلا حياء اجتماعي واخلاقي . يجب وقوف هذه السيدة عند حدها وتستحق الاهانة والابتذال بأحالتها للمحاكم لتنال جزاءها العادل . من كان بيته من زجاج لا يرمي الناس بالحجر . يا سيدة الشيخلي اما تستحين من اطلاق حملة تشهير ضد انسان يترفع ان يكتب عليك حرفا واحدا في وقت تستحقين الاكثر . انا صفتي مراقب ومتابع على مجريات الامور والله وهو قسم غليظ انك لا تخرجين ابدا من دائرة الريبة والشك اليقيني ، انت سيدة متهورة وهذا التهور اخرجك عن طورك يجب الحفاظ على سمعتك اولا قبل كل شيء من اجل دراهم فلا تبيعيها مقابل هذه الاوساخ ، الحفاظ على السمعة لايأتي بالحاق الضرر بالاخرين . ظننت بأن الدكتور سيهتز مكانه ويقل انصاره بينما انت جنيت على نفسك " يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين " "وقد مكروا مكرهم وعند الله مكرهم " يجب عليك تقديم الاعتذار لما فعلتيه وهذه الفعلة لا تليق بسيدة مديرة شركة وهذا سينعكس عليك من سوء السمعة ومن تلفيق التهم فأنت في نفق الظلال لا الهداية . يبدو على السيدة الشيخلي متمرسة بزرع التهم وتضليل الاخرين فقد سبق ونشرت موضوعا اخر وهذه عادة سيئة تسيء بسمعتك اذا كانت لديك مشادة او خلاف فليس من الذوق تهرعين وتسرعين وتخف يديك على الافعال الباطلة للوقيعة والحاق الضرر مجرد خلاف يرتقي الى مستوى الاخلاق السليمة والسمعة النزيهة . قدر الامكان عليك تلافي خطأك والحفاظ على مسيرتك والا ستبقين مرمى الاتهام والذم . سأبارك لك خطوك الى ردم مستنقعات الاتهام الاسنة النتنة . جازاك الله على ما تفعلينه من حسن مبادرة .واعلمي يا سيدة فاتن ان الدكتور والله ليس له اي علم بما اكتبه ولا تحدثت معه ولكن محبتي بالجمعية وبالدكتور هو الذي آل علي أن أكتب انطلاقا من الصداقة الصادقة .والمحبة التي تربطني معه .

[email protected]



#جون_ستار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- مسؤول في برنامج الأغذية: شمال غزة يتجه نحو المجاعة
- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-
- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...
- العفو الدولية تطالب بتحقيقات دولية مستقلة حول المقابر الجما ...
- قصف موقع في غزة أثناء زيارة فريق من الأمم المتحدة


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - جون ستار - الدكتور عبد جاسم الساعدي ميزان عدالة وصدق وكفاح..... فالتخرس ابواق المأجورين والمرتزقة ،