ابن باز اكتشف من خلال القران ان الارض مسطحة وكفر سكان الكرة الارضية الذين رأوا صورها بانها مفلطحة

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 4367 - 2014 / 2 / 16 - 19:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

- اذا بحثت في عالم الفقراء العرب فقد انتخبوا الاخوانجية والسلفيين فهؤلاء اسوأ من الامريكان هل تعتقد ان هناك اكثر اجراما لوكلاء سلطة رأس المال الامريكي من محميات ال سعود وثاني..من المحيط الى الخليج كل من يدعم الاخوانجية والسلفية وال سعود وثاني وسائر الحكام العرب هو فقير ناطق باسم اللصوص والمجرمين الذين يكومون سرقاتهم في ارصدة يوسف ندى و الشاطر ومبارك وال ثاني وسعود وصباح ونهيان وعصابة المالكي والاسد مخلوف وبديع وبن لادن وغيرهم من وكلاء او كومبرادور سلطة رأس المال الصهيو امريكي تحت شعار اسلام اخونجي او سلفي او بوطي او طنطاوي

- الخونة في غرف العمليات سواء من باع حلب كمحمد المفلح وخضور ومن باع غيرها كالرقة والطبقة ودير الزور كجامع جامع و غيره مرتبطين مباشرة ببشار الاسد.. ومن اغتال خلية الازمة هم هذه العصابة لان سيناريو روسي كان سيختصر هذه الحرب مع هذه الخلية وبترشيح الشرع لانه الانظف وتعتبره اسرائيل والولايات المتحدة عدوها اللدود ..هذا تاريخ السلطة الغاشمة للاسد وابنه تذكر من حمى ال سعود ايام احتلال شعب الجزيرة الكعبة كانت القوات الخاصة لنائب الرئيس وزعيم الوحدات الخاصة اي رفعت الاسد اي ان الدم السوري هو من دافع عن ال سعود الذين يدمرون سورية ..المفترض اعدام بشار الاسد وقادة الامن العسكري و سائر اجهزته الاستخباراتية لانهم عملاء لال سعود وثاني واسرائيل وانتم تعرفون ان كل شيء لديهم بيع وشراء ..فالسياسة عندهم تجارة وشطارة..ينبغي تسمية الاسماء بمسمياتها حتى لاتستمر عصابة بشار الاسد وامنه العسكري بالغدر بالجيش وانهاكه بعشرات الاف الشهداء لان الممثل الاسدي محمد المفلح او خضور باع حلب او غيرها

- تستحق جائرة نوبل نظرتك هي العلم بذاته؟؟؟

لم تجد اي شيء علمي في الرابط بينما بشقفة نظرة منك وبتوظيف كلمات معينة من موروث اسلامي اكتشفت اعتى الحقائق التي بذل فيها العلماء كل عمرهم ليكونوا امناء مع العلم والانسان ولا يخدعوه سياسيا كما يفعل الاخوانجية عملاء السي اي ايه وال سعود وثاني من استحمار للناس
ليس صدفة ان هذه الامة غارقة بالعبودية
فالتنبلة لها اول وليس لها اخر
لم لاتكلف نفسك بترجمة ما ورد.. ان تحاول ان تبذل جهدا في مناهج البحث المعقدة والكشوفات والمعدات التكنولوجية وغيرها لتصل الى بعض ما يرد في العلم اما استخدام ايات وما اليه فانها لغة الشعراوي والمودودي والاخوانجية حسن البنا وسيد قطب وفيها من احتقار العلم والنفس وحتى الاسلام الشيء الكثير
وبالمناسبة هؤلاء الشيوخ والمفسرين هم عملاء للسي اي ايه وتاريخيا عملاء للمخابرات الانكليزية والالمانية التي هدفها استحمار العرب والمسلمين بالاسلام الاستشراقي كما يرويه الشيخ المنيك القرضاوي وسائر قطيعه الاخوانجي او السلفي

- ابن باز اكتشف ان الارض مسطحة من خلال القران؟

اذا ارفقت لك فيديو للشيخ المنيك ابن باز بامكانك ان تسحبه من اليو توب كيف بنظرته ومن خلال الايات اكتشفت ان الارض مسطحة وبالتالي كفر من يقول بكرويتها
انا واثق انك ستسلم بما يقوله عبد ال سعود الصهاينة ابن باز فهو ترك العلماء والصور الملتقطة من الفضاء وبحث في قرانه ووجد ان العلم مختصر هناك
لامجال للنقاش مع مستوى معرفي معدوم كما جاء في نظرتك ونظرة ابن باز
للاسف هذا استحمار وكأن ال سعود الصهاينة يقولون لاتباعهم خذ هذه الريالات وردد ما نقوله فهذه الحقائق وهذا العلم ..هذا ينفع مع عبيدهم الاسلاميين اما مع العلم والمناهج فقيمته صفر معرفي واستهزاء
شخصيا لااملك مشاعر استهبال الناس او استغلالهم ماديا او معنويا تحت شعارات الاسلام او غيره لهذا انا معني بالعلم وبعدم التضليل
..................
لييج - بلجيكا
شباط 2014
....................

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين