أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - منتظر ألبغدادي - في محاولة لأن نكون أفراد















المزيد.....

في محاولة لأن نكون أفراد


منتظر ألبغدادي

الحوار المتمدن-العدد: 4347 - 2014 / 1 / 27 - 16:00
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الى اي مدى نتمتع نحن بكوننا افراد حقيقين ؟؟!!
هل نحن مجتمعات تتشكل من افراد ام وشائج متشابكه وكتل مُتراصة رغم انوفنا ؟؟؟
وكل من خرج عن هذه الكُتل بات فردا ضعيفاً يعاني الاغتراب والسلب وعرضة للموت اكثر كما هو الحال مع الانسان البدائي القديم ...؟؟
نولد ونموت ونحن ابسط اختياراتنا لايخرج عن طور ما رسمته لنا العائلة التي تنتمي هي الاخرى الى عشيرة والتي هي الاخرى اسيرة لاعراف وتقاليد مجتمع اكبر بما نطلق عليه بالقبيلة كلها تسير وفق خطوط معينة تفكر بنمطية واحده وبأتجاه واحد ...
كيف يمكن لاحد ان يقول عن نفسه انه فرد ؟ ويمتلك ذاتاً وهوية حقيقية ان لم يسمي انتمائه العرقي والطبقي ؟
هل نحن جميعا متحررين من عُقد الانتماء الديني والقبلي والعادات والقيم الاجتماعية التي على اساسها نُقيم فرداً ما ؟
هل هي دعوة لنزع هوية الانسان الاجتماعيه والتوصيفات العرقية والدينية ؟
نعم انها دعوة لنزيل عن اذهاننا اي توجه وتصنيف عن الافراد ليتمتع الجميع كما يجب ان يكونوا عليه وبما يرغبون من خصوصيات على اختلاف توجهات الافراد حتى على صعيد الملبس او اختيار ان يسير احدهم على قدم واحده بدلا من اثنتين ( للتندر ) علينا ان ننشغل بخلق عالمنا نحن وان نستهلك طاقاتنا بعيدا عن محاولات تشخيص الاخرين او النظر اليهم بمنظار عُقدنا المبتذله ...

من اعراض الجهل والاضمحلال الفكري حين يتحدث احدهم معك ويبادرك بالاسئله عن عرقك او دينك او قوميتك ومن هذه المحاور التي لاتنتهي .. انهم لايستطيعون تجاوز التصنيف الذي تعودوه ووضع مسطرتهم التقليديه عليك ليعرفوا من انت
المجتمع الكتلوي يلاحقك حتى وان قررت ان تكون فرداً خارجاً عنه .. فما دمت تعيش هنا فأنك مُطالب بابراز بطاقة التصنيف الخاصه بك التي كتبها مجتمعك الخاص بمخيلة الاخرين وانت مُحاسب بطبيعة الحال على تصورات الاخرين المُسبقه عنك او بالاحرى عن ما كونوه من قناعات عن تلك الكتلة التي تنتمي لها
اننا نعيش زمناً اغبراً كما يقول الواصفون زمناً بدائياً بمثله وتقاليده التي يعاملها الاخرون وكأنها رسالة سماوية مقدسة لاتقبل التغيير ولا التبديل " ولن تجد لسنة الله تبديلا" او " لن تجد لسنة الله تحويلا "
الكثير من حولنا ينال منا بشئ يطمس معه احدى معالمنا الشخصية ويخدش معه ان لم نقول يقتل خصوصيتنا ويحتل مساحاتنا التي يجب ان نتمتع بحدودها كما يجب
لانملك اي مساحة خاصة في مجتمع يقوده اشخاص مشوهين يريدون ان يرجعونا الى الوراء عبر امزجة خاصة وافكار قديمة تسيطر عليها طفيليات الدين ... انهم حريصون على اقامة حدود الله التي عبرها من السهل جدا اختراق حدود الاخرين وعبر الله نفسه يتم ذبح وقتل الاخرين ايضاً !!
اننا حتى وان تباهى البعض منا امام مرآة عقله او امام براوز يحتوي على شهادات عليا ويحدث نفسه مفاخراً انه قد حقق انجازه الفردي وهو فرد بهوية ما مستقلا بذاته ومستقلا بحدوده الفكرية فانه ولا عجب يمارس الضحك على نفسه عبر هذه الخيالات اننا منقادون لسياسة القطيع الغالبة ومسيرون باتجاهاته العامة التي لا مناص من ان نكون جزءا منها !!!
وعمليات الاقتراع التي تجري ببلداننا من فوز احد البلداء والمخرفين لانه يحصد اصوات الغالبيه العامه والتي غالبا ماتكون من قبل الفئات الجاهله والمتخلفه لهي دليل حي على اننا محكومون ببلدان تديرها هذه الفئه وتديرها عقول واجبها ومصلحتها تقتضي بمداراة ومداهنة هذه الفئة الغالبه والحفاظ على جهلها قدر الامكان ولا تراعي حدود كونهم افراد بل انها تتجه الى كونه مجتمعاً له سقف معين وثوابت وطنية واجتماعيه يجب ان يحترمها الجميع ويتماشى معها دستورهم الذي يكتبوه والقارئ اللبيب بالاشارة يفهمُ !!!
انا هنا لا احاول النيل من حقيقة وجود افراد يتمتعون بمحاولات كونهم مستقلين بافكارهم وبتكوين قناعاتهم الخاصه بعيدا عن القطيع وبما يسمونه التغريد خارج السرب ""ومن المؤكد ان هناك نخبه ما ولكن لو راقبنا حياة أحد افرادها عن كثب واجرينا معه حوار ... ما هو مبلغ تذمره اليومي؟؟ مما يرى ويشاهد ويسمع ويقرأ ؟؟؟ من مهازل وكوارث تجري بشكل يومي تمارسه الدوله عبر قوانين مهترئة او تمارسه تلك الجموع الغفيره مما نسميه بالكتلوية او النمطية الاجتماعية؟؟؟
هناك الكتلة الاسلاميه وهناك الكتله المسيحية والخ من التصنيفات لكنها قد تدنو وتبتعد بقدر ما تجتمع عليه مما نسميه بالثوابت الاجتماعيه التي قد يتفقون عليها بسبب حياتهم المتقاربه والمشتركه .. فقد تجد مسيحي يمارس طقوسه الخاصه بمعزل عن مسجد المسلم الذي قد يلتقي به باحد المقاهي يحدثه ببديهات اجتماعيه بائسه يسلمون بصحتها هم الاثنين من امثال " ربنا مشافهوش بالعين شافوه بالعقل " " اقلب القدرة على فمها تطلع البنت لامها " اجري يا ابن ادم جري الوحوش غير رزقك لن تحوش "
او مسلم هو الاخر لايؤمن بطقوس ذلك المسيحي لكنهما يشتركان معاً بضرورة عزل النساء عن الرجال في احتفالات قريتهم او مدينتهم !!
اننا نجد هنا صيرورات تكونت بفعل تنظيم اجتماعي ليس بالضرورة يتمحور حول الدين والا لما وجدنا فروقاً واضحه بين طبيعة المجتمع الغربي المسيحي عن طبيعته ومسحته العربية او الشرق اوسطية
العادات الاجتماعية التي يسلم بها الجميع هنا سواء مسيحين او مسلمين هي العامل المدمر والاكثر مساهمة في خراب المجتمع
استطيع ان اقول ان الدين "طفيلي ساكن" في عقلية هؤلاء وهو احد القيم الاجتماعية في عقلية احدهم .. لنأخذ مثالاً ما ... لحد اوقات قريبه كانت السرقه وغزو القبائل لبعضها البعض من شيم الشجعان والرجال الابطال الذين كلما كان لديهم كماً من المحاولات اكثر كانوا رموزاً وعناوين لمحلاتهم وقراهم بشكل اعمق وقد ينسجوا حولهم القصص والخرافات ايضاً مما يجعل المراهقين يحاولون الاقتداء باولئك ألاشقياء لكسب اعجاب فتيات المحلة !!
ونحن ندرك ان الوعاظ من رجال الدين ونصوصه تُحرم السرقه واعمال اللصوصية خصوصا فيما بين اصحاب الدين المشترك ... فلهذا ان الدين هو طفيلي خامل في عقليه هؤلاء متى ما تم تنشيطه خلال حضور وعظ وارشاد وتوجيه مباشر استفحل وقام صاحبه مندفعا للجهاد في سبيل اللله والوطن !!!
مشكلتنا اليوم اكبر من كونها ديناً فقط مشكلتنا تمتد الى ما هو اعمق من هذا انها عادات وقيم حاول فيها ارباب هذا الدين عبر ما خطوه بنصوصه ان يوجهوا تلك القيم ويتربحوا منها وذلك من خلال اعادة توجهيها الى اعداءهم واعداء الدين بل وجعلوها قيماً اجتماعيه عليا.. فالغزوات الاسلاميه معروفه لدى الجميع يتم عبرها مصادرة اموال اعداء اللله وسبي نسائهم واولادهم وكل ذلك حلالا زلالا !!
لكننا نجد في تاريخنا الحديث في بلد كالعراق مثلا حافلاً بأحداث تتصارع القبائل فيما بينها وتقطع الطريق على بعضها لممارسة السلب والنهب وانها كانت تقوم بغزو بعضها البعض طلباً للغنيمة وبعد ان تعود من عملها المقدس تمارس الركوع والسجود كعادتها وتظل تلك القبيله المهزومة تدعوا ربها كي تقوم بأخذ الثأر من تلك !!
مع ان الاسلام كم هو معروف يحرم سلب المسلم للمسلم وفي هذا تعبير واضح انه ممكن فعلها لغير المسلم !!
لكن حين خُليت قُلبت فعلاً فحين لم يجدوا مُشركاً او كافراً تحول الصراع فيما بينهم وهذا ما فعله شيخ الوهابية بعشائر جنوب العراق تحت دعوى ان هؤلاء كافرين واموالهم ونسائهم مستباحة بإسم الدين الحنيف !!
الاسلام نظام قام على اعراف اجتماعيه وما زال قائما عليها الا انه حاول فقط تثقيفها واعادة توجهيها لما يلائم مصلحته ومصلحة بقائه لذلك انه لم يكن سوى عباره عن اعراف اجتماعيه تحولت لنصوص مقدسه وبقيت جامده وبلا حراك والويل كل الويل لمن يحاول المساس بها ... بل انك قد تجد قاتلا مأجوراً او نصاباً ما يُستفز بشكل ملحوظ لو اصبح الحديث عن وجود الله من عدمه او حاولت طعن صلعم باي حديث وقد تعرض نفسك للقتل وقتها !! لكننا نراه متبسم لو اخبرته عن خطة ما تريد بها سرقة احدهم او اختطافه !!
هذا وامثاله ما هم الا قطعة من ذلك الجدار المتراص والسميك الذي يعاني مما يسميه علماء الاجتماع بالتنويم الاجتماعي الذي يجعلهم نياما تحت تأثير الايحاء السحري المقدس .
هو منساق من حيث لايشعر الى قيم اعتباريه يخالفها كل يوم بل كل ساعه وحتى ربما باحلامه الملطخه بافعال لايقبلها شيوخ الاسلام لكننا نجده مدافعاً شرس لو أذن مؤذن ان الاسلام في خطر .
لذا نجد ان الدين فشل فشلا ذريعا في تطوير الانسان الفرد بل انه جاء لتلبية نداء المجموع والعقليه العامة ولذا نراه متناقضا في اطروحاته فانك تجد كل شئ به يغازل اليهود ويعاديهم يمدح الشعراء مره ويوبخهم اخرى يحرم الخمر ويقدمه بمكان آخر في حال لو جمعنا احاديث صلعم مع القرآن مع الاخذ بنظر الاعتبار سلوكياته ..من اجل ان يماشي العقليه العامة التي تمارس الكبت من جهة ويغذي ذلك الكبت من جهة اخرى !!
هذا فضلا من الاسلام ساهم مساهمة فاعله في حفظ كثير من الممارسات القبيحه والمستهجنة في عصر اليوم من اخلاقيات .. انه قننها وشرعنها بل والادهى انها مقدسه واصبحت من حدود الله التي يصفها شيوخ اليوم بأنها " معطلة " ويتباكون لاجل رجعوها وملكات اليمين والعبيد وغزو الكفار مثال ..
المجتمع العربي ملئ بقناعات قد تضرب بعضها بعضا كما هو حال النصوص الدينية والتي نعرف انها محاكاة واضحه لتلك العقليه ونسخه منه لا اكثر ..
هو يستخدم جانب الهرم الخاص به من الحقيقة وليس الهرم كله في حال كان ذلك الجزء يدعم جانبا فيه مصلحته ...
فلذلك ان الفرد المستقل بآرائه يكون عرضه للاستهجان والتنكيل المستمر وعدم القدرة على التفاعل مع المحيط المتناقض والذي لايعرف الاستقرار ...
انه يُصادر الفرد الانساني بتلك الاصباغ ولن تجد سوى اعراف وتقاليد تصل الى مخادع وحمامات السباحه حتى !!
اننا نرى حتى الميل الى اختيار لون البيوت الخارجي واختيار الملبس وخلافه نجد عمليات استنساخ واضحه في هذا المجتمع والامر يتضح ايضا بظاهرة عمليات التجميل التي لجأت اليها نساء الشرق بفعل ثورة هيفاء وهبي !!
والامر هذا نجده ايضا في طريقة حل النزاعات وطرق الانتقام التي تُمارس بشكل واضح امام الحكومة دون تدخل منها بل ان طرق الاحتفال بالمآتم والختان ايضا هي عملية متشابهة ومستنسخه بل حتى التعبير عن الغنى الفاحش والثراء يتبع اصحابه مبدأ " انا قدر اعمل زيك " وذلك بأقتناء نفس المركبه ونفس ارتفاع البناء والخريطة وربما لون البيت ايضا !!
ان نخلق ونؤسس لعالم يتميز بكونه مخلوق من افراد متباينين هذا يعني اول سلم الوصول الى بناء دول تحوي مؤسسات حقيقية وتتمتع بثقافة التعامل المثمر مع مناهج الديمقراطية الحديثه والدساتير التي تجعل منا شعوب حقيقية قادرة على البناء ولكن ان نبني الانسان اولاً لا ان نستمر ببناء المزيد من التكتلات الاجتماعية التي لا طائل من ورائها غير مزيدا من طمس الفرد الانساني وطمس معالمه والتي يكون فيها مجرد رقم بقطيع .
الفرد الانساني بعالمنا اليوم يعاني من ازمات عديدة اولها ضياع هويته الانسانية تحت دعاوي وشعارات يمارس اصحابها ومروجيها الكذب باستمرار والنصب وتدجين الجهل والخرافة والحفاظ على الفوارق والانتماءات الدينية التي تتصدر اولويات اهتمام المنشغلين بعالم السياسة اليوم ... حتى باتت هذه الشعارات هي المعبر الحقيقي عن تطلعات ما يُسمى بالجماهير او ضمير الامة المعتبر ...
التنويم الاجتماعي هو ما يمارسه المتنفذين اليوم كي يستمر تغييب الجميع انهم يسعون بشكل دؤوب ومستمر الى جعل مجتمعاتنا عباره عن كتله واحده بتوجهها العام


نحن مجتمعات بدائية جدا بسلوكياتها وتعاملها مع الحياة من حولها نحن مجتمعات ما زالت تعاني الخوف وعدم الاستقرار لذلك تلجأ الى العيش ضمن زرافات وقطعان مجتمعه !!
بل تجد الميل واضح الى كون العائلة تسير بشكل متصاعد نحو انجاب عدد اكثر من الابناء باعتباره قوة ذات نفع والعوائل العربية معروفه بكثرة عدد نفوسها وهذه احدى عوامل حياة البداوة التي ظلت في عقليتها التي تحاول التوفيق بين البداوة وحياة المدن المتحضرة .... بل اننا نجد ان غياب اسم الفرد الشخصي ودعوته بأبو فلان او ابو علان حتى لو اصر على انه غير متزوج او ليس لديه اولاد يسألونه عن ( اختيار اسم افتراضي لمولوده المرتقب في حال زواجه ) وهذا ما كانت تمارسه البداوة قديما حين كانت تجهل اسم شخص ان تدعوه بأبو عبد الله !!
الى متى يبقى غيابنا كأفراد في حين اننا نجد الله حاضراً بأدق زوايا حياتنا وبقوة !!؟



#منتظر_ألبغدادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألكتابة في زمن الرماد


المزيد.....




- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - منتظر ألبغدادي - في محاولة لأن نكون أفراد