أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - الحزب الشيوعي اليوناني - إن الطبقة العاملة و الشرائح الشعبية بحاجة إلى حزب شيوعي قوي















المزيد.....

إن الطبقة العاملة و الشرائح الشعبية بحاجة إلى حزب شيوعي قوي


الحزب الشيوعي اليوناني
(Communist Party of Greece)


الحوار المتمدن-العدد: 4346 - 2014 / 1 / 26 - 09:33
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    



بغرض المشاركة في المؤتمر الثاني للحزب الشيوعي الإيطالي، زار روما وفد من الحزب الشيوعي اليوناني برئاسة الأمين العام للجنته المركزية ذيميتريس كوتسوباس. حيث التقى وفد الحزب مع الأمين العام للحزب الشيوعي الإيطالي ماركو ريتسو و مع قسم العلاقات الأممية للجنة المركزية و عديد من كوادر الحزب.

هذا و سجَّل ذيميتريس كوتسوباس في سياق كلمة تحية ألقاها ضمن تظاهرة أجريت بمناسبة اختتام أعمال المؤتمر، ما يلي:

الرفاق الأعزاء،

نشعر بسرور كبير لتواجدنا معكم هنا، في المؤتمر الثاني لحزبكم. و نود من هذا المنبر أن نحيي شيوعيي إيطاليا الذين لم يتخلوا عن الكفاح من أجل حقوق الطبقة العاملة و باقي الشرائح الشعبية، و عن النضال من أجل إسقاط البربرية الرأسمالية من أجل بناء مجتمع خالٍ من استغلال الإنسان للإنسان، مجتمع الاشتراكية - الشيوعية.

الرفاق الأعزاء،

يخوض حزبانا معاً كفاحهما، سواءاً من خلال تطوير العلاقات الثنائية، أو من خلال الصيغة الجديدة للتعاون الإقليمي للأحزاب الشيوعية في أوروبا، عِبر "المبادرة الشيوعية".

حيث هدفنا هو تعزيز الكفاح ضد الاتحاد الأوروبي الإمبريالي في وقت واحد، من خلال نضالات العمال و إبراز الحل البديل الوحيد الصديق للشعب، أي إبراز أوروبا السلام والتقدم و الاشتراكية.

الرفيقات و الرفاق،

إن إيطاليا و الطبقة العاملة الإيطالية و الشرائح الشعبية و الشباب والشابات هم في حاجة إلى حزب شيوعي قوي. حزب ذي استراتيجية ثورية و روابط وثيقة مع الطبقة العاملة. انهم بحاجة إلى حزب مُرتكزٍ على مبادئ الماركسية اللينينية، ليتصدَّر تنظيم نضال العمال و إلهامهم بحلم مجتمع جديد. فالاشتراكية ليست مجرد نزوة طرأت على الشيوعيين، بل هي السبيل الوحيد للخروج من الأزمة و من مآزق المجتمع الرأسمالي الاجتماعية الأخرى. و هو الضمان الوحيد لتطور القوى الإنتاجية بمعيار المصالح العمالية الشعبية و من أجلها. حيث تستطيع الاشتراكية حصراً ضمان السيادة الشعبية و تطوراً قوياً ذاتياً مترافقاً مع تضامن للشعوب و تعاون متبادل المنفعة لها .

ونحن نعلم أن كلا من الثورة المضادة في الاتحاد السوفييتي و البلدان الاشتراكية الأخرى، كما و الشيوعية الأوروبية في العقود السابقة، قد تسببتا في إحداث الكثير من الضرر للحركة الشيوعية، وليس فقط على مستوى إيطاليا و بقية أوروبا فقط، بل أيضا على المستوى الأممي. كما و زرعتا ضمن صفوف العمال الإحباط و التسرب من التجنُّد و تغدية أوهام تقود إلى طرق مسدودة، عبر قولها أن الحل ممكن إيجاده و هو متواجد "داخل جدران" الرأسمالية ويكون عِبر حكومات "يسارية" أو "وطنية" و من خلال قيام إدارة مزعومة أفضل وأكثر "عدالة" للرأسمالية.

و مع ذلك، ، تبرز اليوم ضرورة إعادة تسخين الحلم الاشتراكي. بعد عشرين عاما على انتهاء إعادة تنصيب الرأسمالية في البلدان الاشتراكية السابقة، حيث جربت الشعوب خلالها و على حد السواء كُلاً من الحكومات "اليمينية" و "اليسارية". يقوم الحزب الشيوعي اليوناني بدراسة التجربة التاريخية دون الإقتصار على دراسة تجربته الخاصة فقط بل أيضا بدراسة تجربة الحركة الشيوعية الأممية و تجربة بناء الاشتراكية ذاتها التي عرفناها خلال القرن الماضي. لقد توصلنا إلى استنتاجات رئيسية حول أسباب تراجع الحركة الشيوعية، و إعادة تنصيب الرأسمالية في البلدان الاشتراكية في أوروبا الشرقية و الوسطى. ونحن نتعلم على السواء من التجارب السلبية و الإيجابية، و ذلك من أجل إلهام الطبقة العاملة عن جديد بحلم تحررها الاجتماعي و تعزيز الصراع الطبقي على مستوى الصراع الأيديولوجي السياسي، في سياق صراع طبقي من أجل مجتمع جديد، اشتراكي. إن مسيرتنا هذه تشكِّل أساساً لاستخلاص استنتاجات جوهرية حول الأخطاء والنقائص التي تُعَصرنُ و تُثري رؤيتنا للاشتراكية، و لضرورتها و راهنيتها.

إن المثابرة و الثبات في الدفاع عن كل من مكاسب ثورة أكتوبر و عن تقدمة البلدان الاشتراكية، على الرغم من انتقاداتنا لنواقصها و انحرافاتها، هي ذات أهمية تاريخية كبيرة، و ذلك في وقت تسعى قوى الانتهازية لأسر العمال و احتوائهم ضمن خط "أنسنة" الرأسمالية. فلندافع عن إسهامات الأحزاب الشيوعية و الحركة الشيوعية الأممية و ضرورة إسقاط النظام الرأسمالي المتفسخ الفاسد. و هو واجبٌ يجب أن يتخلل كل نضالات العمال اليومية من أجل المصالح العمالية الشعبية و حل المشاكل اليومية لشعوبنا.

إن هذا هو واجبنا، أي تنظيم نضال العمال و إعادة الدفء للمُثُل الاشتراكية-الشيوعية في قارتنا وخارجها، و هو ما لا يمكن دفعه دون قيام مواجهة أيديولوجية وسياسية مع ما يسمى ﺑ"حزب اليسار الأوروبي" الذي ظهر بموقع "منشد اليسار" للاتحاد الأوروبي، و كشف دوره كما و لحملته المعادية للشيوعية. إن دور الانتهازيين و صنيعتهم المذكورة المبنية على نطاق أوروبا يشكل خطراً مضاعفاً لأنه يعزز أوهام للعمال بإمكانية وجود اتحاد أوروبي صديق للشعب مع إدارة مماثلة للنظام الرأسمالي في كل بلد دون المساس بسلطة الاحتكارات وبالملكية الرأسمالية لوسائل الإنتاج المتمركزة. حيث يروج في بلدنا لهذه الآراء من قبل حزب سيريزا.

و بالمناسبة، اسمحوا لي أن أقول أن قوى حزب اليسار الأوروبي في إيطاليا التي تُقدِّم حزب سيريزا "كقدوة" لقوة تخدم مصالح الشعب هي قوى تُخفي حقيقة أن هذا الحزب هو قوة تسعى للاندماج ضمن الرأسمالية لا لإسقاطها. وهو يسعى ليصبح حامل الإشتراكية الديمقراطية الجديد ضمن نظام ثنائية القطبية السياسية البرجوازي في اليونان عبر احتوائه لمعظم العناصر الفاسدة من حزب الباسوك القديم الذي حكم اليونان لعدة عقود، وهو المسؤول عن العديد من المشاكل التي تراكمت و عن انحطاط الحركة العمالية. و في الواقع على الرغم من يافطات حزب سيريزا و لهجته اليسارية المستخدمة فإن توجهه هو متعارض مع خط القطع مع المنظمات الإمبريالية والاحتكارات و الرأسمالية .

الرفيقات و الرفاق،

لقد كرَّم حزبنا مؤخراً ذكرى انقضاء 95 سنة على تاريخه. خاض خلالها معارك صعبة للغاية، و اكتسب روابط دم مع الطبقة العاملة و باقي الشرائح الشعبية الأخرى في بلدنا و هو متواجد اليوم في طليعة النضال الشعبي من أجل حل كل مشكلة تشغل العمال و فقراء المزارعين و الموظفين و العاملين لحسابهم الخاص والشباب والنساء من الشرائح الشعبية. و يتصدر الحزب الشيوعي اليوناني النضال ضد منظمة الفجر الذهبي النازية الإجرامية، من أجل عزلها في مواقع العمل و المدارس و الجامعات و إيقاف تسميم الشبيبة بإعلاناتها الفاشية.

خلال مؤتمر حزبنا الأخير أقر بالإجماع قراره السياسي وبرنامج جديد له كما و النظام داخلي، تأكيداً على وحدة الحزب الإيديولوجية والسياسية.

و تُوضِح وثائق المؤتمر اﻠ19 للحزب الشيوعي اليوناني، حضور الظروف الموضوعية المادية لبناء المجتمع الاشتراكي-الشيوعي اليوم في اليونان في ظل وجود ظروف الرأسمالية الاحتكارية. و أن الثورة الموشكة في اليونان ستكون اشتراكية. و يرى حزبنا، كما في برنامجه السابق انتفاء وجود مراحل وسيطة بين الرأسمالية والاشتراكية، كما و انتفاء وجود سلطة وسيطة أيضاً. فالصراع الطبقي و خط النضال الثوري، إما أن يقود نحو سلطة عمالية شعبية أو فهو عبر أي خط آخر او مراحل يتبناها، سيُهزم و يُدمج مانحاً أنفاساً للنظام و مسهماً في إطالة عمر الرأسمالية. إننا نقترح على الطبقة العاملة ، و الشرائح الشعبية الفقيرة ة العاملين لحسابهم الخاص والمزارعين والشباب والنساء المتحدرين من أسر شعبية، إقامة تحالف شعبي للقوى الاجتماعية التي لها مصلحة في الكفاح في توجه معادٍ للإحتكارات و الرأسمالية عبر شعارات أساسية تقول بفرض التملك الاجتماعي للاحتكارات وإقامة التعاونيات الإنتاجية في الريف وإلغاء الديون من جانب واحد و عدم المشاركة في التدخلات العسكرية والسياسية و الحروب، و فك الإرتباط عن الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي عبر سلطة عمالية شعبية.

يعمل الحزب الشيوعي اليوناني في توجُّه إعداد العامل الذاتي نحو منظور الثورة الاشتراكية، و ذلك على الرغم من أن زمن تمظهرها يتحدد من قبل حضور ظروف موضوعية تتمثَّل بالحالة الثورية. كما و نعمل من أجل خلق حزب ذو أسس متينة في صفوف الطبقة العاملة، قادر على العمل في أي منعطف مفاجئ في الصراع الطبقي، بحيث يمكننا أن ندعوه "حزب السراء و الضراء". و هذا لا يعني بأي حال من الأحوال انصرافنا عن واقع الصراع و المطالب المتواجدة حول المشاكل الحادة للعمال والعاطلين عن العمل والشباب و فقراء المتقاعدين و الأسر الشعبية المعانية، ولكل من يعجز عن تغطية تكلفة الكهرباء و الغذاء و التدفئة و الأدوية و الفحوص الطبية، و للمهددين بالرهن المصرفي. إننا نتصدر تلبية الحاجات الأساسية لشعبنا و في التخفيف من أثر الحقوق الملغاة، عبر نضالات و احتجاجات و مداخلات في البرلمان.

في الوقت نفسه نسعى لإعادة تشكيل الحركة العمالية فوق أساس طبقي و ندعم جبهة النضال العمالي "بامِه" وتحالفها مع تجمعات أخرى مناهضة للاحتكارات، كتجمع صغار الكسبة "باسيفي" و فقراء المزارعين "باسي" و الشباب الطلابي "ماس" و تجمع النساء "أوغِ".

إننا نعتقد أن تشكيل التحالف الشعبي الممتلك لمراجع اجتماعية (و ليس عبارة عن إلصاق "قمم" سياسية) يمثل ما نحتاجه اليوم. أي تحالف اجتماعي سيكافح من أجل حل كل مشكلة شعبية متعلقة بالأجور والمعاشات و الصحة العامة والتعليم والضمان الاجتماعي، كما و للتخفيف عن معاناة العاطلين عن العمل، و ما إلى ذلك، و هو تحالف ذو طابع مناهض للاحتكارات و للرأسمالية. حيث بإمكان هذا التحالف الاجتماعي أن يتحول في ظروف الحالة الثورية، إلى جبهة عمالية شعبية ثورية، حيث ستُخلق هيئات و مؤسسات السلطة العمالية الشعبية و ستُطرح مسألة السلطة من أجل الشعب و الطبقة العاملة ليكونوا هم ذاتهم أبطال التطورات.

الرفاق الأعزاء،

في ظل الظروف الراهنة تبرز إعادة تشكيل الحركة الشيوعية الأممية ثورياً باعتبارها ضرورة مُلحَّة، في وقت لا تزال هذه الحركة تعيش حالة أزمة أيديولوجية و سياسية و تنظيمية .

و انطلاقاً من هذا التقييم لا يدعم حزبنا فحسب اللقاءات الأممية و الإقليمية للأحزاب الشيوعية فقط، بل يدعم أيضا فكرة ظهور "قطب شيوعي" في الحركة الأممية من قبل الأحزاب الشيوعية التي لا زالت وفية للماركسية اللينينية و للأممية البروليتارية مع دفاعها عن إيجابية تجربة الاشتراكية التي عرفناها، و هي الأحزاب التي تدرس التطورات المعاصرة و تسعى لرسم استراتيجية ثورية مع الإعتراف براهنية و ضرورة الاشتراكية.

مع هذه الأفكار، نتمنى لكم خالص النجاح في مؤتمركم !

تحيا الماركسية-اللينينية و الأممية البروليتارية !

تحيا الصداقة بين الحزب الشيوعي اليوناني والحزب الشيوعي الإيطالي !



#الحزب_الشيوعي_اليوناني (هاشتاغ)       Communist_Party_of_Greece#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرئاسة اليونانية للاتحاد الأوروبي: تضليل و أولويات ضد شعبية
- كفاح عمالي شعبي منظم ضد احتدام القمع و الإستبداد والملاحقات ...
- تظاهرة سياسية مركزية للحزب الشيوعي اليوناني في أثينا بمناسبة ...
- 40 عاما ًمضت على انتفاضة البوليتخنيِّو
- حول نقاش و نتائج اللقاء الأممي اﻠ15
- حول نشاط حزب اليسار الألماني -لينكِه-المعادي للشيوعية في الب ...
- اتسم إضراب القوى الطبقية بالجماهيرية و الزخم
- هناك حاجة للتنسيق و لمعالجة استراتيجية ثورية مشتركة
- أُسست -مبادرة- الأحزاب الشيوعية والعمالية في أوروبا
- بصدد اللقاء الشيوعي الأوروبي
- ذيميتريس كوتسوباس: فليرفع الشعب بيرقه الخاص
- تحرك عمالي جماهيري ضد السياسة الضد شعبية والحروب
- كلمة الأمين العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي اليوناني خلال ...
- مظاهرة كفاحية تضامناً مع شيوعيي تركيا و شعبها
- دعوة للنهوض من أجل الإتفاقات الجماعية
- تظاهرة بمناسبة ذكرى النصر العظيم على الفاشية.
- مؤتمرا علمي حول بِرتولت برِخت
- استجابة فورية من قبل الشيوعيين والطبقة العاملة
- يدين الحزب الشيوعي اليوناني و -بامِه- الإعتداء الإجرامي على ...
- اختتمت بنجاح أعمال المؤتمر اﻟ19 للحزب الشيوعي اليونان ...


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - الحزب الشيوعي اليوناني - إن الطبقة العاملة و الشرائح الشعبية بحاجة إلى حزب شيوعي قوي