أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد ابو طعمة - من كاثوليك فرنسا الى شيعة ايران














المزيد.....

من كاثوليك فرنسا الى شيعة ايران


محمد ابو طعمة

الحوار المتمدن-العدد: 4337 - 2014 / 1 / 18 - 05:47
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لقد اظهر العرب خصوصا في سوريا العراق لبنان للاسف الكثير من الحماقة المخجلة حيث يتدخل في امرهم العربي بالاسم والمنظر الا وهو الخليجي عاشق اسرائيل ونتاج امريكا والاستعمار وايران الطائفية جهرا المتعالية على العرب سكوتا ,ماذا بعد الا وهذا السؤال لربما الحرب الشيعية السنية والتي نهايتها ستظهر اهمية العلمانية المطلوبة لشرقنا او سيفيقون من سباتهم ويقولون للخليجي والايراني توقف مكانك يجمعنا اكثر ما يفرقنا نحن شعب واحد السنة يريدون خلافتهم والشيعة ولاية فقيهم وما بينهما يداس بين الارجل أي الاقليات الطائفية .
لن اشيطن ايران فلقد اثبتت اننها اشرف من بني يعرب على الاقل دعمت من حارب اسرائيل , ان الكيان العربي المطلوب واعذروني لن اتطرق للخليج بل لاحفاد الغساسنة والمناذرة هو وبكل بساطة دولة عراقية قوية تضم الكويت مع معاملة للاخوة الاكراد اما سوريا فيجب ان تضم لبنان فنسبة المسيحين ليست عائقا مثلما كانت ولان لبنان لم تسقل ابدا من النفوذ السوري ان دعاة القتل باسم الدين لا يعيشون واقعنا المئساوي .
المطالب بالفعل هو جيل الشباب واهم شيئ مطلوب منهم أن يحاربو التطرف والطائفية وان ينشرو العلمانية وقيم الوطنية والمواطنة التي فقدت بفعل الكوارث الطائفية فحتى شباب فلسطين "السني" الذي لم يعش يوما مع "الشيعة" يريد محاربتهم ونسي حزب الله ومقاومته لاسرائيل .
بالمختصر المفيد لن يرحمنا سو العلمانية نبذ الطائفية والقيم الوطنية نعم ان ما يجمعني بجورج ابن بلدي اكثر من محمد الافغاني ,يا ابناء جيل الشباب الرائع والعظيم انتم اخر امل ارجوكم حكمو عقولكم.






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- من الحركيين إلى التقليديين: إعادة إنتاج الأفيون باسم الإسلام ...
- الكنيست يصوت على تعديل مصطلح -الضفة الغربية- إلى -يهودا والس ...
- حرب غزة وتداعياتها.. هل أثرت على الأقلية اليهودية في تونس؟
- الاضطرابات تجتاح أكبر دولة إسلامية في العالم.. فما الذي يجب ...
- الموصل تستعيد رموزها التاريخية: افتتاح الجامع النوري والحدبا ...
- استنكار واسع في بلجيكا بعد إدراج طبيب كلمة -يهودية- ضمن قائم ...
- السوداني يفتتح رمز مدينة الموصل الجامع النوري ومنارته الحدبا ...
- بين الخلاف المحمود والمذموم.. كيف عالج الإسلام الاختلافات؟
- شاهد كيف استقبل مسيحيو سوريا افتتاح كنيسة القديسة آنا بإدلب ...
- السوداني يفتتح الجامع النوري والمئذنة الحدباء وسط مدينة المو ...


المزيد.....

- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد ابو طعمة - من كاثوليك فرنسا الى شيعة ايران