أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد السلام انويكًة - ابن بطوطة وباقي خيوط الترابط بين المغرب والصين?















المزيد.....

ابن بطوطة وباقي خيوط الترابط بين المغرب والصين?


عبد السلام انويكًة
باحث


الحوار المتمدن-العدد: 4320 - 2013 / 12 / 29 - 21:10
المحور: الادب والفن
    


ابن بطوطة وباقي خيوط التماس بين المغرب والصين?

عبد السلام انويكًة
تميزت العلاقات الثقافية بين المغرب والصين، بطابعها الخجول بخلاف ما هو موجود بين المغرب وأروبا الغربية، وبين الصين و بلدان جنوب شرق اسيا منذ عقود. واسباب واقع الحال عدة ومتداخلة، يلتقي فيها التاريخي بالجغرافي بالسسيوثقافي. رغم أن البلدين يمتلكان ثراتا ثقافيا كبيرا، من شأنه تقوية التفاعل أكثر. يبقى أنه على مستوى الابحاث العلمية الاكاديمية في مجال العلوم الانسانية، جانب العلاقات البينية لا تزال مساحات حديثة ومتواضعة جدا من حيث التراكم وزوايا المقاربة، علما ان هذا المجال هو بآفاق واعدة. وكما هو متداول كانت الثقافة قد شكلت القاعدة التي انبنت عليها نهضة الصين، التي تملك موقعا خاصا في تاريخ العالم المعاصر، بل هي نواة سياسة ”ماو تسيتونغ”، منذ حوالي النصف قرن. وقد تقوى هذا الرهان الصيني اكثر، منذ نهاية السبعينات حيث الانفتاح على المحيط الدولي. بعض الدراسات ترى ان هناك نوعا من الأولوية توجه لفائدة العنصر الثقافي في بلاد اسيا (الصين.)، وان هناك جهود لبناء مجتمعات وفق حقائق سسيوثقافية،كذاك اشكالات تخص التوجيه والتوجه القائم على حقائق الوضع العالمي الجديد،والأطروحة التي جاء بها ماوتسيتونغ شكلت الاختيار الدفين للثورة، التي قامت على ما هو ثقافي. ومن الأمثال التي لا تزال سائدة في الصين، تلك التي تعود الى زمن هذا القائد الكبير،هناك”دع مائة زهرة تتفتح”وهذه القناعة رغم كل هذه التحولات في العالم،وهذا الزخم من القيم الممتدة والمتدفقة، لاتزال حاضرة في الذهنية الصينية وعيا بما يمكن ان تسهم به الثقافة من خدمات تجاه الاقتصاد والمجتمع. وقوة الصين الثقافية التي تتوجه بها نحو العالم حاليا، لتقوية علاقاتها تقوم بالأساس على حصيلة مستوى مؤسساتها التعليمية،ا لتي مكنت من بلوغ قاعدة مهمة من العلماء،والمهندسين والخبراء. بحيث عددا محدودا جدا من الصينيين حاليا هم الذين يتوجهون للتكوين بالخارج. ففي كلمة السفير الصيني في بالمنتدى الثقافي حول العلاقات الصينية العربية بالقاهرة2005، تحدث عن الإنجاز الذي قام به ابن بطوطة الرحالة المغربي، الذى يحضى بمكانة لدى جميع فئات الشعب الصيني. وعن دخول الاسلام للصين مشيرا لتأثير هذه التراكمات في التواصل، بين الثقافتين العربية والصينية منذ القدم. مؤكدا على رهان الثقافي والإنمائي بين الطرفين، عبر ترجمة الكتب التاريخية، الأدبية والدينية. كذاك جهود الصين لتوسيع تعليم اللغة العربية، فهي تتوفرعلى تسع مؤسسات لهذا الغرض بالعالم العربي واحدة منها بالمغرب. الفيلسوف الشهير”كونفوشيوس” دعى الانسان الى تقويم سلوكه عن طريق تعلم الآداب واحترام الآخرين.وفي الصين الثقافة ليست للتباهي، وأنها غيرمطلوبة لذاتها،بل من اجل الحياة الأفضل. أما ”لوتسو” الفيلسوف الصيني فيقول.ان معرفة الآخرين حكمة ومعرفة النفس جرأة.والشعب الصيني قليل الاهتمام بالمظهر،وكان ابن بطوطة في مؤلفه “غرائب الامصار وعجائب الاسفار”قد قال: ان اهلها(الصين)في رفاهية وسعة عيش،الا انهم لا يحتفلون بطعام ولا ملبس، وترى التاجرالكبير منهم، الذي لاتحصى أمواله كثرة، وعليه جبة قطن خشنة “.
في نهاية سبعينات القرن الماضي حصل انفتاح صيني، وحصل معه وعي باهمية التخلص من ثقل الماضي، وبأهمية تجاوز مقاومة الثقافات الأجنبية، فكانت بداية تقبل كل الانجازات البشرية. من خلال علاقات ثقافية، وشراكات مع الآخر. وطبيعة العلاقات الثقافية التي ميزت بدايات التواصل بين المغرب والصين، على هامش انعقاد مؤتمر باندونغ، كانت على أساس وطني وتحرري. فقد اكدت الصين تأييدها نضالات الشعب المغربي ضد الاستعمار. وبعد اعتراف المغرب بالصين سنة1958، تم التأكيد على توسيع العلاقات في عدة مجالات. وكانت للأنشطة السسوثقافية مواعد لتمتين السياسي والذي يتماشى مع الطموحات عند الطرفين. ففي مارس من سنة 1972، تم الاحتفال باليوم الوطني المغربي في بكين. وكانت مناسبة أشادت فيها الخارجية الصينية،بجهود المغرب في استعادة الصين لكل حقوقها الشرعية في منظمة الأمم المتحدة،وفي1982تم توقيع اتفاقية ثقافية شاملة بين البلدين،نصت على الاهتمام بكل ما هو ثقافي،.في 1988 تم التوقيع على خطة ثقافية لتبادل الخبرات في مجال الأركيولوجيا، 1988،هذا بالاضافة الى بداية توجه الطلبة بين البلدين من اجل الدراسة،اما في1991فقد تم تنظيم اول معرض بالمغرب حول الخزف الصيني لتعميق التواصل. وعموما العلاقات المغربية الصينية ثقافيا قامت على اساس تاريخي،وكانت التنظيمات السياسية في البلدين بأدوار فاعلة في هذا المجال. كما كان للثرات اثره على مستوى تقوية هذه العلاقات. ففي ندوة الحوار بين الحضارتين الصينية والعربية بقرطاج خلال دورة 2009، تحدث ذ.عبد الهادي التازي عن قيمة”رحلة ابن بطوطة”ا لتي ترجمت للصينية، وكانت هناك الدعوة لفتح المراكز الثقافية بين الطرفين. وقد اقترح المغرب في اطار استراتيجية العمل 2007/2009 إحداث جامعة صينية افريقية بالمغرب.على هامش اجتماع وزارى لمنتدى تعاون صيني افريقي، في نونبر من2006 ببكين.كرهان لإشاعة الفكروالثقافة..وفي اطار أجراة هذه العلاقات الثقافية، استضاف المغرب معرضا ثراتيا صينيا سنة2006، بمساهمة عدد من الفاعلين المفكرين المغاربة والأجانب.وفي اطارالذكرى الخمسينية لإرساء العلاقات الدبلوماسية بين البلدين،زارت المغرب فرقة صينية ثراتية من ذوي الاحتياجات الخاصة،قدمت عروضا من اشكال الفرجة الشعبية الصينية، شملت عدد من المدن المغربية.الانشطة كانت مؤطرة من طرف وزارة الثقافة المغربية وسفارة الصين بالمغرب..ويظهر انه في اطار العلاقات الثقافية بين البلدين،الثقافة بالنسبة للصين هي خدمة الاقتصاد. اما بالنسبة للمغرب فالثقافة هي لتمثين السياسي وخدمة القضايا الوطنية الكبرى عبر الدبلوماسية الخارجية.
والحديث عن الصين والثقافة الصينية وعن”الشينوا” بالمغرب وبتازة كمدينة عتيقة مغربية ،يحضرفي الذاكرة الشعبية من من خلال علامتين اساسيتين يرتبط أولها بزمن الماضي، وثانيها بشيء اصبح تقريبا مألوفا عند الجميع، له علاقة بحياة يومية، بتفاعلات اجتماعية ببعد تعاوني انساني عميق. فبالعودة الى ارشيف زمن الحماية الفرنسية على المغرب، تحديدا خلال فترة الحرب العالمية الثانية. عدد معبر من ابناء تازة والاقليم عموما،كان ضمن صفوف الجيش الفرنسي،بالهند الصينية،أو ”لاندوشي”التسمية التي تعرف عند العامة من الناس ومن المشاركين، وقد يكون منهم من لا يزال حيا يرزق. و”لاندوشين” هذا المعطى في مخيلة، وربما في إرث الكثير،عندما نتحدث عن الأجيال ومعها الذاكرة المتداولة والمستمرة. ”لاندوشين” تعني الإمتدادات الثقافية والاجتماعية، وتعني الكثير من الارتباطات الأسرية، المعروف منها وغير المعروف. علما بأن هناك من المشاركين في الحرب بالهند الصينية من استقر هناك، ومنهم من عاد من هناك رفقة ابناء له، وحول هذا وذاك الشيء الكثير المركب من الذكريات، ومن الشواهد على العلاقات مع هذا الركن من العالم أواسيا.
في جلسات المسنين من المتقاعدين، والذين عملوا في الجندية الفرنسية سنوات الإستعمار، الذين تم الدفع بهم الى ادغال مناطق جنوب شرق اسيا، في جلسات هؤلاء يمكن التقاط اشارات على درجة من الأهمية،حول سسيولوجيا الحروب والتنقلات البحرية والبرية وحول المشاركة المغربية وغيرها من الطرائف الكثير والكثير، ومعها ما يميز الهند الصينية او”لاندوشين” باللغة الدارجة المغربية الأكثر دلالة في مثل هذه الوضعيات.وتلقائية حديث هؤلاء في جلسات لعب الأوراق الشهيرة والمألوفة على الجنبات هنا وهناك من تازة المدينة اوالأرياف، توحي بالزمن المشترك للمغربي مع الآخر، ليس فقط عند ابن بطوطة حيث الماضي البعيد، بل وبشكل مسترسل الى غاية الآن من العلاقات المغربية مع هذا المجال الجغرافي من العالم. وتبدو المسافة في حديث من كان ب “لاندوشين”من رجال اقليم تازة، في علاقتها بالاحداث والذكريات، وللأسف فقدنا الكثير من هؤلاء رحمهم الله، تبدوالمسافة في تمثلاتهم لها وكأنها بدون معنى. وكأن الصين وجوارها عند الراوى من هؤلاء، بلد يوجد فقط من وراء الجبل من اين هو يتحدث. وهذا التمتل عموما وبهذه التلقائية،لايخلو من سخرية الإنسان المغربي الدفينة تجاه المسافات. اللهم ما تحتويه قولة اطلبوا العلم ولو في الصين. أما الإحالة الثانية بتازة،ح ول علاقة المغرب بالصين، تلك التي تلتصق باالمستوصف الشهير محليا واقليميا، والذي يعرف عند العامة ب”طبيب دشينوا” أي المستوصف الذي يشتغل به اطباء صينيون منذ ازيد من اربعة عقود خلت ، هذا المرفق الشهبر محليا كإحدى النقاط الموقعية في الأثات السسوثقافي للمدينة، فالذي لايعرف هذا المرفق الطبي، وبهذا العنوان التقني الدقيق المعنى تداوليا، والممتد عبر عقود في الذاكرة الشعبية محليا، قد يكون يجهل حتى الطب التقليدي الصيني الشهير في علاج الروماتيزم. الذي كان خيطا ناظما رئيسيا في عبور عدد من الأطر الطبية الصينية الى المغرب ومنذ مدة، في اطار تعاون مغربي صيني، التجربة التي كانت شملت عددا محدودا جدا من المدن المغربية، واحدة منها كانت هي تازة، مع بداية ثمانينات القرن الماضي، وكانت بشهرة لا قياس لها الى عهد قريب. بحيث قبل ان يتم تعزيز المركز الاستشفائي ابن باجة في المدينة، بأطباء مغاربة شباب وبكفاءات محترمة من خريجي الكليات المغربية، ونظرا للخصاص الذي كان مسجلا في الأطر الطبية المتخصصة منها تحديدا. كانت للخدمة الطبية الصينية العمومية بتازة، وتحت اشراف الوزارة الوصية. كانت بسمعة وصدى كبيرين محليا جهويا ووطنيا، من خلال فرقها الطبية التي كانت تتوافد على المدينة بشكل دوري، وبحسب التعاقدات القانونية في هذا الشأن. وفي اطار الهيكلة التقنية لتدخلات هؤلاء وحسن تدبير خدماتهم الطبية لفائدة المواطنين من المرضى، الذين منهم من كان يأتي من مدن اخرى، للاستفادة من التجربة الطبية الصينية بواسطة الوخز بالإبر الشهيرة انذاك والمجانية مادام انها تتم داخل مؤسسات عمومية للصحة. في هذا الاطار تم التفكير في إحداث بناية جديدة أو مستوصف، ارتبط في بداية اشتغاله بهذه التجربة الفتية، كان ذلك بداية الثمانينات من القرن الماضي. ولا احد ينكر ان هؤلاء من خلال فرقهم المتوافدة على امتداد السنوات،كانوا بأثر ايجابي لفائدة قطاع الصحة العمومية اقليميا،وكانوا بمثابة نقلة نوعية من حيث توسيع الخدمات الطبية العمومية المغربية، وانفتاح المواطن على العلاج بالمؤسسات التابعة للدولة.بالنظر لعددهم المهم، لتباين تخصصاتهم ولقدرتهم على الإنسجام مع الشروط التحتية للعمل، والتجاوب مع الطلب والإكتظاظ. هذا في وقت كانت فيه العيادات الطبية الخاصة محدودة جدا،ان لم نقل في بدايتها على صعيد المدينة تازة.مع ما كان يسجل من ضعف في القدرة الشرائية للمواطن،وخاصة منه الذي ينتمي للوسط القروي عن الإقليم.هذا الأخيرالذي كان يشكل الضغط الأكبر من حيث درجة الإقبال،على الطب الصيني بتازة،نظرا لما كات عليه بنية الصحة العمومية في البوادي من هشاشة معبرة، لدرجة انعدامها في عدد من المناطق، اصة الجبلية منها بالاقليم والصعبة الولوجية. ولهذا ف”الطبيب دشينوا”في قاموس الساكنة المحلية كان بسسيولوجيا خاصة،جمعت في الاعتقاد بين الجودة في الخدمة والمجانية،والسرعة وسهولة الولوج للعلاج،لدرجة قبول كل ضيوف تازة من المرضي ومن كل جهات البلاد. ونظرا لما عرفه ”طبيب دشنوا”من شهرة بحكم ارتباط العامة به من الشعب،وتداول اخباره وخدماته،وفي مجتمع كان بخصاص معبر في هذا المجال انذاك.وقد تحول”طبيب دشينوا”كموقع في الذاكرة المحلة،الى أداة أو بالأحرى الى واحدة من الإشارات المعتمدة في التداول اليومي، لتحديد الإتجاهات،وكنقطة مفصلية لتسهيل بلوغ مكان ما مجاور،وغير معروف لذى الجميع. وما زاد من اضفاء الصبغة الصينية،على المكان الذاكرة المستمرة،أو”الطبيب دشينوا”بالتعبير الدارجي. اقدام وزارة الصحة على بناء سكنيات وظيفية لفائدة الأطر الطبية الصينية،وبجوار مقر عملهم على الأقل منذ بداية التجربة،المرفق الذي لايزال لحد الآن مستغلا لهذا الغرض.وعليه فحركية هؤلاء اليومية، وانفتاحهم على المحيط المجاور لتوفير الحاجيات،كذلك اتصالات المواطنين المباشرة بهم عند الضرورة. كل هذا الأثات السسيوثقافي الذي تحكمة صورة الصين وثقافة المجتمع الصيني، كان بتفاعلات مهمة، من خلال هؤلاء حيث بساطة العيش، الذين تمكنوا من نسج علاقات لهم، تدويب غربتهم، وفي مجتمع اكتشفوا فيه انفتاحه وحبه للآخر. تحديدا منه المجتمع الصغير من الأطباء المغاربة والممرضين والإداريين وغيرهم من زملاء العمل داخل المستوصفات والمستشفيات ليس فقط داخل المدينة تازة بل حتى في المناطق التابعة من خلال الزيارات وربما التدخلات وغيرها. وإلا كيف تعرف “الشينوا” الاطباء بتازة على أكلة الكسكس المغربية، على الطاجين والطبخ المحلي،ع لى أشكال الإحتفالات والمناسبات والأعراس والمواسم والتقاليد وغيرها من مكونات التفاعل الإجتماعية، وقد يكون البعض من هؤلاء قد تعلم الدارجة المغربية، رغم قصر مدة الإقامة، وقد يكونوا استفادوا من خبرة وكفاءة الأطر الطبية المغربية، والعكس كذلك بحكم الإحتكاك والتعاون والعمل المشترك. وقد يكونوا ساهموا في انعاش وانقاد حياة الكثير، من الأطفال والشباب والشيوخ، بفضل تدخلاتهم وتضحياتهم والتزاماتهم المهنية والاخلاقية. كلها مساحات من التلاقي والاجتماع والتداول والنقاش والتعاون، في مجال انساني بامتياز حيث الطبيب بلاحدود. و”اطبيب دشينوا”كذاكرة محلية لتازة بالمغرب في علاقتها بالآخر كخدمات لفائدة المواطن،وفي مجال على درجة من الأهمية والحساسية كالصحة والعلاج،والولوجية للتطبيب المجاني في المرفق العمومي، كان الى عهد قريب بمثابة عيادة متعددة الاختصاصات.وكان محركها الأساس ليس فقد ”الشينوا”كأسلوب تدبير في الخدمات،انما المجانية والصدى، وذلك التمثل والقناعة التي كانت توجد لدى الناس تجاه طب الوخز بالإبر الصيني، الذي دخل المغرب عبر تجربة التعاون المغربي الصيني في المجال الصحي وعبر هذا النوع من المرافق. كما حال”اطبيب دشينوا” بتازة في فترته الذهبية بحسب ما هو عالق في الذاكرة المحلية.
عبد السلام انويكُة
Abdesslam nouiga



#عبد_السلام_انويكًة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من تاريخ الإعلام السمعي بالمغرب إذاعة فاس والكل في فاس.
- المغرب :افتتاح ورش روائي تاريخي لفائدة الذاكرة الجماعية.
- الفعل الروائي والسينمائي والذاكرة الوطنية بالمغرب أسئلة الكا ...
- متى تلتفت السينما المغربية للتاريخ الوطني??.


المزيد.....




- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر
- صورة الممثل الأميركي ويل سميث في المغرب.. ما حقيقتها؟
- بوتين: من يتحدث عن إلغاء الثقافة الروسية هم فقط عديمو الذكاء ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد السلام انويكًة - ابن بطوطة وباقي خيوط الترابط بين المغرب والصين?