أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - صلاح الداودي - فكرة حول كتاب الصندوق الأسود، بم يحلم الشهداء؟-2005-2013















المزيد.....

فكرة حول كتاب الصندوق الأسود، بم يحلم الشهداء؟-2005-2013


صلاح الداودي

الحوار المتمدن-العدد: 4317 - 2013 / 12 / 26 - 02:50
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    



الفهارس

الذخيرة الأولى: رسائل
1
إلى السّابالتارني الأول في العالم العربي

2
يا شعبي ما تأيّسشي
3
هو يحترق، أنا أحترق، كلّنا نحترق…

4
إلى روحك يا لوكا مبروك دوليغا

5
إلى الشهيد نصر بن حمد بن الحاج أحمد بن عمر
6

-;-إلى ابنتيْ الشهيد شكري بلعيد
7
11- الشهيد المغدور محمد البراهمي

8

في مديح سقراط،
ريمايك

9
العنادل لا تبايع الغربان

10
رسالة إلى مجلس الجواسيس
11
شكرا درويش
12
شكرا جورج
13
خطاف الجمر
14
إلى كلّ أسرى الجيوش العربيّة
في القواعد العسكريّة العربيّة الإسلاميّة

15
أَ- فُ- نَ، أسئلة موجهة إلى اللّه

الذخيرة الثانية:خرائط
1

غدا تستصرخون
لحوم الشهداء

2
هل هذا الدم أحمر شفاه؟

3
سيدي بوزيد: المدينة - العالم
4

منزل بوزيان
عشّ مقاومة، مدينة عصيان

5
قابس:
رمانة مقطوعة
من رقبة الشهداء
6
يا دمنا،
الكاف

7

واضح وضوح الشتاء غامض غموض الربيع
عين دراهم غار الدماء

8
بن قردان
9
سليانة
10
تاجروين

11
كوريغرافيا المذبوحين 2

12

كوريغرافيا المذبوحين
قانا

13
هذه مدينتكم

14

العودة إلى حدود 17 ديسمبر

15
ما وراء الجدار إلاّ غزة؛ ما تحت الجُبّة إلاّ إسرائيل

الذخيرة الثالثة: شهادات
1
ماذا يحبّ الشهداء؟
2
بماذا يحلم الشهداء؟
-;-
3
هل تتجدد أحلام الشهداء؟
4
هل مات الشهداء؟

5
مجددا، هل يئس الشهداء؟

6
هل كان يجب أن تموت؟
7
كان يجب أن تموت
8

-;-
هلاّ أتاك صوت الشهيد؟

9
استشهد إن استطعت
10
بيت الشهيد
11
إعلان شهادة
12
إلى أمّهات الشهداء
13
الشهيدات
14
الشهيد يفقد صبره
الذخيرة الرابعة: سجلاّت

1
رصاصة

2
ماذا فعل الرصاص؟
3
يا ليت الرصاص
4
أغاني الشهادة
5
ونحن السبيل الوحيد لحبّ الحياة
6
نسخة من حبّ تونس
7
هنا تونس
8
أطلبوا الحياة ولو في تونس
9
وَرْدُفُوبْيا
10
ولكنّه بَلدِي

11

في بلدي

12
الوطن
طفلُ عَبَق

13
لو كان الرّجل عربيّا لقتلته
14

سيزيف يلتقي هُبَل على جبل الجليد الوجودي
ويحصل على الجنسيّة العربيّة

15
بل أطفال كلّ يومٍ يُجرحون
16

صُنع في الصّين

الذخيرة الخامسة: تمثلات

1
الإصبع العاشر
2
لا تهاجر

3
حكمة
4
هذا الزمان
5
نهار الثائرين

6
انظر إلى الشمس

7
دون تأشيرة

8
المترجم

9
الموت لي

10

الغصن الذهبي، غزة
2009

11
حمل الأطفال

12
وطني

13
غزغراد

14
من أحبّ غزّاويّة هذا اليوم فهو حيّ

الذخيرة السادسة: وثائق
1

-;-
-;-برقيّة عاجلة إلى حيتان البحر الأبيض المتوسّط
2
بآخر الشعراء ؛ بآخر الشهداء
3
الهويّة غير مُطبّع
4
رسالة إلى "إسرائيلي" جاء به الطوفان
5
قُلِ الرّوح آخر الأسلحة

6
إلى جورج إبراهيم عبد الله
7
سائق الأرض
8

-;-
-;-لحم الهويّة: رسالة إلى "‬-;-إسرائيلي"‬-;- من أصل "‬-;-كوني"
9
فحم الهوية

10
ضمير الجوع والغائب
11
واو الزمان ونثر الوجود
12
دستور الحياة
13
بطاقة ناخب

14
تشدد أيها الطفل، تشدد

الذخيرة السابعة: بيانات

1
العصيان
2
ما هو الإرهاب؟
3
شكرا سيدتي الحكومة
4
تحيا الحكومة!
5
ما هي الحكومة؟
6
بيان
7
أيها الطيبون
8
هي الحقارة
9
مدى الحياة

10
الجدار

11
الوطن الآن

12
أنصار الرماد


الإهداء:
ذوق أبيض خالص

لا لأحد

-;- 
-;-و أنا أعدّ هذا الكتاب للنشر، لا أفكر في النشر ولا في الحالة التي سوف يكون عليها الشعر في الكتاب
-;-ولا النثر.لا أفكر في الإهداء الذي يعني الهدية
-;-أو التحية 
-;-أو الوَهبَ أو الحب.

-;-لن أهديه لأمّي
-;-فأمّي تستحق كتابا بأسره هو في الطريق.
-;-لن أهديه لأبي
-;-فأبي يستحق نبيا أكثر مما يستحق كتابا،
-;-وربما كان يجدر بي أن أكون نبيا لكي أرضي غروره. 
-;-لن أهديه لإخوتي 
-;-حتى أتجاوز الخجل الذي سوف يسببه الكتاب الثاني
-;-لكثرة الحب و صغر سن البنات.
-;-لن أهديه لنفسي
-;-لأنه كان يجدر بي أن أُخرجه قبل عشرين سنة أو أبدا.
-;-لن أهديه لمن أحب، 
-;-أولا لأن كلمة حبيبتي في ذهن القارئ أصبحت تستحق التشخيص و الشخصنة والتفسير والإذن و التأويل. وثانيا لأن الكتاب الذي سبق هذا الكتاب ينتظر حبيبته 
-;-وثالثا لأن الحب لا يحب النشر في ثقافة لا تحب الشعر 
-;-ورابعا لأن هذه الثقافة التي سوف يواجهها هذا الكتاب 
-;-هي إدّعاء على القدر أكثر من كونها حقيقة مصيرية.
-;-لن أهديه كذلك للشهداء 
-;-فهو بطبعه من غبار غبار غبار أثرهم في الطين الذي تهشم في قلبي.
-;-لذا قررت أن لا أهديه لأحد
-;-أملا في مستقبل اللأمل...

تقديم

تواقيع:

العيار الأوّل:
لا نُولّي أمرنا أحدا


-;- 
-;-
-;-ثرنا، ثرنا، ثرنا

-;-ما هذا الظلم أخي الثرثور.
-;-أنت لا تنكر أنك مستعبد.

-;-عشقنا، عشقنا، عشقنا

-;-ما هذا اللغو أيها الطفل الملغوم.
-;-أنت تعرف أنك كلما حرّكت قلبك إنفجر.

-;-بربكم كفّوا عن الكذب أيها الثراثير الكبار، أيها العشاقيق الكبار كفوا عن الكذب.

العيار الثاني:
لا أمنية
-;-


-;-عدا آخر أنفاس الشهداء لا أمنية ولو كانت كم الساعة الآن.
-;-لا وقت يُذكر الآن كي يَحسب الوقت الوقت. لا وقت يذكر الآن كي يحسب الوقت أنه الوقت. عدا آخر نبض في لحم الشهداء لا أمنية
-;-وإن كانت أين أنا.
-;-لا مكان يُذكر ليتمشى المكان في المكان. 
-;-لا مكان يذكر حتى يعثر المكان على المكان. 
-;-
-;-عدا آخر كلمات الشهداء لا أمنية حتى وإن كانت ما اسمك. مازال الكلام كلاما كعادته. مازال الكلام كعادته يتكلّم باسم الزمان وباسم المكان. مازال الكلام لا يقول شيئا كعادته ولا يفعل شيئا رغم الكلام.
-;-ومع ذلك كله،
-;-لي أمنية: أن أعرف على من ألقي السلام.
-;-ومع ذلك كله،
-;-لا ألوم أحدا.
-;-غير أن الشهداء تركوني وحيدا.

العيار الثالث:
هل كل هذا نظام؟

منذ سنوات خَلَت قبل 2011 سمّيتُ جماعة النظام على اسم بورتريه كاريكاتوري اخترت له كلمة نكحلة المرتبط من جهتين وظهرا بظهر كما الكلاب في أشدّ أوضاعها حميميّة. وإلى الآن مازال نكحلة عاجزا أمام فك الارتباط ولكن قناعتي الآن نهائية: هو يعيش على هذا الارتباط ومستعد للموت من أجله.
في جزيرة نكحلان أو في مستوطنة نكحلينا، يظل نكحلة النُّكَيْحِلي النكحلوكي النكحلاوي النكحلاتي النكحليكي النكحليلي النكحعيني، يظل بطل الأبطال وضحية الضحايا. من غرائب السيد نكحلة هذا مثلا أنه قد يكون من الكتّاب الكبار الكبار الذين يعشقون الكلاب والغربان ولكنهم في الظاهر يسبّون الحمام ويطيّرون العصافير. قد يستجدي الإيليزي في 2010 للتدخل في تونس ولو عسكريا
-;-وقد يستجدي البيت الأبيض في2009 للتدخل في تونس ولو عسكريا كذلك.أما من تبقى فاكتفَى بالسفارات وقصر قرطاج وآخرون تمسّحوا على عتبات ملوك العرب وجنرالاتهم ومنهم من تصهين أصلا مع المنظمات العالمية وفي المحافل وغير ذلك من التسميات، لا أستثني أحدا. إلا من رحم ربك هذا صحيح.
هو طبعا مِن قلة الخِيلْ حَطينا للكلاب سْروجْ. وهو طبعا كم تكاثرت نسخ هتلر المخنثة في هذه البلاد. وزغ في وزغ. هو طبعا لدينا مشكل كبير مع نكحلة الأسود هذا، غير أن هذا الصندوق الأسود الصغير المتواضع رغم صدقه التام لن يعثر فيه إلا نفر قليل من الشرفاء على أنفسهم. هو لا يكلم أحدا ولا يفضح أحدا ولا يصارع أحدا ولا يطلب ود أحد فصاحبه المنهوب في كل شيء بلغ الزهد في ما تسمونه أنتم نضالا، وبلا رجعة. ولسوف يتوضح ذلك في صندوق أسود صغير فعلا هو عبارة عن كتاب كاريكاتوري بعنوان نكحلة. ولسوف يتوضح ذلك أكثر في مجموعة مقالات سياسية فلسفية بعنوان "بْيُوسْ: بين أيادي الفقراء" . وسوف تكون حول كل المفاهيم السياسية والفلسفية المبتكرة التي انتجتها سلفا في السنوات والأشهر التي مضت. هذا إذا كُتبت عليّ الحياة طبعا. ثم أن هذا الكتاب لا يقدم لنفسه بل للالتزامات والحجج التي أقيمها على نفسي منذ الآن وصاعدا. انه ينسج لريزوم من الكتب لا لسلكٍ أو لخيط بعينه سوف أعتني به نصوصا وتواريخا واقعية مثبتة بكل أبعادها التأصيلية النظرية والسياسية العملية كذلك.
ولذا، فأنتم، حاشى الشرفاء، أنتم مجرد نكحلاويات في عرض الحائط. مجرد ريش متطاير في رياح الباتولوجيا، باتولوجيا الفساد الشامل الناتج عن سياسة ضرب الكلاب ببعضها المتواصلة على كل الصُّعُد. على أيّة حال، ما يسمَى ترويكا أصبح بَاسْتارْن، عربة ثيران يحملها بغلان. ولا يوجد لدينا هنا في الصندوق الأسود الصغير لا ثيب ولا بكر ولا مؤقت ولا مؤبد ونحن أبعد ما يكون عن دولتكم وعن دواليبكم.
نحن هنا لسنا حيال جمهورية أفكار ولسنا في بلد أفكار كبرى ولا في أرض كُتاب. نحن كما يقال بصدد مجابهة مقبرة مواهب وبصدد تخليص قبور الموتى من الاختصام اليومي فوق رؤوسهم فهذا ينهب وذاك يسطوا وهذا يمطط وذاك ينتّف. أبدا ليس هذا الكتاب كتابا في السياسة وليس أبدا همّه سياسة الكاتب واسمه الخاص والدليل أنه لم يلهث يوما منذ سنين إلى النشر كما يفعل كل من هبّ ودبّ نفاقا وبهتانا. واليوم وبعد كل هذا النهب المطوّل لا بدّ من أن سياسة هذا الكتاب تكون سياسة حقيقة أو أقل من ذلك بكثير. والله اضطررت اضطرار سيدي القارئ. فالعمل الفني اذا لم يكن ابداعا حرا للجمال يصبح كالعمل الحزبي، عملا مغتربا عند أسياد رأس المال وعبيدهم في آن واحد. فهو بطبعه عمل ارتزاقي واستخباراتي داخلي وخارجي في وقت واحد. هو عمل تخريبي عدائي مضاد لمصلحة الجماهير. وحده التنظيم الثوري المستقل الذي يُبْنَى من تحت الطبقات يحرر كوامن المقاومة الشاملة ويتحرر بها كالعمل الفني تماما.
العيار الرابع:

الصندوق الأسود لا الكتاب الأسود
إلى كل سياسي تونس جميعا (حاشى من أثبت عكس ما سوف أقول ويا ذنوبي)



-;-لكم أسْود العار

-;-والغمّ على قلوبكم

-;-لكم أسود الرماد

-;-وخزي الغلمان 
-;-
رماديّ الرغام
رماديّ الخائن والجبان

-;-لنا أسْود النبلاء وحزن النفوس العظام

-;-لنا رمادي الخيام رمادي الغمام

-;-لكم أسْود الغُرباء على أرضنا

-;-لكم الأسود يوم تُنهش قلوبكم

-;-جوفاء جرداء جافة محروقة

-;-لكم يوم الحساب الأسود

-;-لنا أحمر الشهداء
-;-
عليكم الأسود يُعمي عيونكم
-;-ويلعن قلوبكم

-;-عليكم الأسود الأعمى

-;-ولسوف تعشش في عيونكم الغربان
-;-
عليكم لعنة الشهداء
-;-
عليكم أحمر الشهداء
-;-
والصندوق الأسود والأحمر

-;-عليكم أسود أحمر الشهداء

-;-وربهم الأحمر الأسود

-;-لا رحمة بكم
ولا رحمة عليكم

-;-ولا هم يعبثون
العيار الخامس:
اعتذار

فقط أعتذر للذين لم أكتب عنهم والذين لم أُجد الكتابة عنهم فذلك قدر جهدي. وإذا التحق الثلاثي ماركوس ونصر الله وجورج عبد الله وغيرهم بالثالوث غاندي- لوثر كينغ - مانديلا، والثالوث غيفارا - زاباتا – تشافيز وغيرهم، فأهلا وسهلا.

العيار السادس:
توضيح

ولكي لا يختلط شيء في ذهن سيدي القارئ أعْلمه بأن هذا الكتاب لا علاقة له بما يسمى الكتاب الأسود. وهو لا يدافع عنه ولا عن الذين يذكرهم بل هو يدين من تبقى إلا نفر قليل ممن تبقى من الشرفاء. هذا البشر الذي يكاتبكم في هذه اللحظة لن يخيّب أمل شريف واحد. مضطر هنا للشهادة لوجه الحقيقة لا غير حتى لا يزايد بشر مهما كان هذا البشر على هذا البشر الذي هو أنا فيما أقول وما أفعل. أشهد إذن وأتشرف بأنني أول مواطن تونسي لا يقطن بسيدي بوزيد خرج يحتج يوم 18 ديسمبر 2010 أي بعد 17 ديسمبر بليلة واحدة.
الشعب يريد اسقاط النظام هي أطروحتنا وهي فكرتنا في الشارع والعصابة هي وصفنا لنظام بن علي وكذلك الشأن النسبة إلى أطروحة "شغل حرية كرامة وطنية" ومنذ 2003. لا أحد يعلم الحقيقة سوى من يسكت عنها ولا يُخفيها إلا البوليس السياسي الذي حاصرني لوحدي في بطحاء محمد علي بالعاصمة يوم 18 ديسمبر هذا انطلاقا من الساعة الثالثة مساء ثم مع بقية رفاق لي ساعتها: علي فلاح وسالم العياري والشريف السليتي وعبد الرؤوف سعيد وماهر حمدي وغيرهم... كانوا كلهم قيد التعطيل عن العمل ساعتها وكانت الدعوة إلى الإتحاد من صلبي. وقد ذكرت جريدة الموقف الخبر ذاك بإيجاز ذلك الأسبوع ودخل طبعا طيّ النسيان منذ ذلك الوقت. والحديث يطول. في ذلك الأسبوع نشرتُ نصا سياسيا عاجلا في نشرة البديل الإلكتروني وفي الحوار المتمدن بعنوان: "حالة مواطنة: من تونس الاسم المجرّد إلى تونس الاسم المشترك" ثم نشرتُ في الأسبوع الموالي في جريدة الشعب نصا شعريا هو الأول على الإطلاق في ذلك الجنس من الكتابة في ما يخص ذلك الواقع وفي ذلك الوقت وكان بعنوان "هو يحترق أنا أحترق كلنا نحترق" ثم توالت النصوص السياسية والشعرية في ذلك الأسبوع والأسبوع الموالي إلى حدود 14 جانفي من بينها نص وحيد بالعامية التونسية "ياشعبي ما تأيسشي" وُلد متظاهرا ورفع كشعار وغنّيَ وسُجّل على أحد أسوار القصبة وتُرجم ونشر في مجلة مولتيتود. وأما البقية فكانت بالعربية الفصيحة ومن بينها "بم يحلم الشهداء؟" وهو توثيقي تسجيلي أوتوبيوغرافي ولد في رحم التظاهر أيضا كما في الصورة ونشر في مجلة "لوترومون" واستلهم منه الفنان نضال الشامخ بعض رسومه.
العيار السابع:
دعوة
التعرّف على تواريخ النصوص واحدا واحدا عبر الأدوات المتاحة يبقى من اجتهاد القارئ المجهِد في عتاب الكاتب.



#صلاح_الداودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- برولوغ كتاب: ثلاثة وثمانون يوما من القرنفل أربعون ديسمبر من ...
- تصدير كتاب (دفتر) نكحلة: سبعة أرهاط بنفسجية في المُفكّرة الس ...
- خاتمة كتاب (دفتر) نكحلة: سبعة أرهاط بنفسجية في المُفكّرة الس ...
- -حوماني- - أمانه يو .. أمانه يا ...-
- أوبْسْ على شفاهك/أُوبْلاَ
- كانابيسة
- سْتْرومايْ
- حمراء سِيْ- آرْ -كَا
- قُرُنْفُلُومْ: ستون يوما من القرنفل
- اسقاط حكم المال والسلاح والاعلام بناء المشترك
- حمّى ديسمبر
- رسالة الى رصاصة النار، رصاصة 17 ديسمبر
- ..بلاوى الاهية...
- بمناسبة الشهادة الثالثة في الزمن الأوتونومي للحركة الثورية ا ...
- اشعِلُوها، انه 17 ديسمبر، طوني ناغري ومايكل هارت
- على شرف الحب/ad honores
- كْلوبان-كلوبُن /clopin-clopant
- الرب يُعدّل اسمه
- ألف لام فاء تاء، أريد قبرا كالكتاب
- ضربة حب خير من ألف شهر


المزيد.....




- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - صلاح الداودي - فكرة حول كتاب الصندوق الأسود، بم يحلم الشهداء؟-2005-2013