أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمّد نجيب قاسمي - ثورة شعب على مرسي أم انقلاب عسكري؟ المقال الأول: سلسلة أخطاء حتمت خروج الحشد العظيم















المزيد.....

ثورة شعب على مرسي أم انقلاب عسكري؟ المقال الأول: سلسلة أخطاء حتمت خروج الحشد العظيم


محمّد نجيب قاسمي

الحوار المتمدن-العدد: 4313 - 2013 / 12 / 22 - 19:52
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    



ثورة شعب على مرسي أم انقلاب عسكري؟
المقال الأول: سلسلة أخطاء حتمت خروج الحشد العظيم

1- لا خلاف في أن ما حدث بمصر أرض الكنانة في الثالث من شهر جويلية 2013 يعد أمرا جللا بمختلف المعايير، سواء في أعداد الحشود الهائلة التي نزلت إلى الميادين الكثيرة ،موالاة كانت أم معارضة ،أو في "الخروج" على رئيس منتخب بصفة شرعية ،لا غبار عليها، بمجرد مرور سنته الأولى في الحكم ،أو في مكانة مصر في الوطن العربي والعالم برمته ،أو في قرب العهد بثورة الخامس والعشرين من جانفي 2011 وتداعياتها العظيمة ،أو في الحركة التي تقف وراء الرئيس مرسي، حركة الإخوان المسلمين ذات الامتداد العالمي والتاريخ الطويل والانتشار الواسع في الأوساط المختلفة وخاصة الشعبية منها.
2- تعد سنة 2011 سنة الثورات الشعبية في الوطن العربي بامتياز، رغم انتشار الشعور بالخيبة بعدها هنا وهناك ،بدرجات متفاوتة ولأسباب شتى. وقد نبعت تلك الثورات وخاصة في تونس فمصر من حراك شعبي عارم ومفاجئ تم التمهيد له بتراكمات نضالية متعددة .ولكن غابت عن تلك الثورات المقومات الأساسية التقليدية وأبرزها نضج العوامل الذاتية للقوى الثائرة التي لم تبلور رؤية ثورية صلبة. فلم توفر التنظيم الثوري القائد ولا النظرية (الايدولوجيا) المحركة والضابطة للحركة والمحددة للمنطلقات والغايات,,, ولذلك أشعلت شرارة تلك الثورات مجموعات شبابية جمعتها الميادين والساحات ومواقع الاتصال الاجتماعي والشعور بالغبن والحيف الاجتماعي دون أن يجمعها البديل الثوري ذو المشروع الاجتماعي الجاهز. ولقد قدمت المنظمات العمالية والاتحادات المهنية دعما محوريا في التأطير والديمومة والتغطية السياسية. ولا شك أن الأحزاب والتيارات غير المعترف بها قانونيا ساهمت بدورها بأشكال مختلفة .
بيد أن حركة الإخوان المسلمين سواء كانت في تونس أو في مصر لم يشهد لها بالمشاركة الحاسمة والملحوظة وخاصة في الأيام الصعبة الأولى في تلك الثورات لأسباب عديدة لعل أبرزها ما تعرضت له من هرسلة شديدة مرة بعد أخرى من النظم الحاكمة السابقة .
3- لتلك الأسباب ارتبكت القوى الثائرة بشكل لا مثيل له حال اندحار رموز الأنظمة الحاكمة. فسرعان ما وجدت نفسها أمام استحقاقات عظيمة وعويصة أولها وأخطرها من يتولى الحكم؟ و كيف يتم تسيير شؤون الدولة ؟ ومن يحقق مطالب الجماهير الثائرة ؟
ومن غريب ما جرى أنه تمت الاستعانة برموز من الأنظمة السابقة التي فقدت شرعيتها بالثورة ،لإضفاء المشروعية على قرارات من يفترض أنهم ثوارّ... فكان الرئيس المؤقت في تونس فؤاد المبزع ،أحد أبرز أركان الحكم في الدولة منذ الاستقلال .وكان المشير طنطاوي الحاكم العسكري الفعلي في مصر بعد الثورة ،وهو ركيزة أساسية في حكم مبارك...
وفي كل الأحوال انتهت تلك المسيرة التي شابها الكثير من التعثر المنتظر والمفهوم إلى تنظيم الانتخابات وهي الآلية الوحيدة المقبولة لفرز من يحكم بصفة شرعية ما دامت الشرعية الثورية لم يعترف بها لأحد بل لم يحاول أحد من الأطراف بمفرده ادعاءها....
وبما أن الأحزاب المنضوية تحت لواء حركة الإخوان المسلمين هي الوحيدة التي كانت شديدة التنظيم بفعل قاعدة " التنظيم الصوفي العسكري " التي ضبطها المؤسس حسن البنا ،وبفعل الانضباط الشديد لمنتسبيها الذين أقسموا على البيعة والولاء في حالة " المنشط والمكره"، وبفعل التلاحم الكبير بين الأنصار نتيجة الاشتراك في الآلام طيلة صراع مرير مع السلطات الحاكمة.. فقد وجدت تلك الأحزاب يسرا واضحا في إعادة ترتيب الصفوف والتقدم في نتائج الانتخابات على تيارات وأحزاب وحركات عديدة متصارعة على الزعامات التافهة و تعاني الجمود العقائدي رغم تقاربها الشديد وخاصة في الطرح العام ببعديه الديمقراطي والاجتماعي ..
4- وبعد لحظة الانتشاء بالنصر الكبير بدأت المصاعب الكثيرة وكان الوعي مبكرا - ولكن بصورة محتشمة - بأن النهوض بالشأن العام وبمسؤولية الحكم ليس أمرا يسيرا وبأن المطبات والأفخاخ لا نهاية لها ...وكم كان جميلا لو التزمت الحركة الأمّ، في مصر، بما تعهدت به منذ وقت مبكر، بعدم الترشح للانتخابات الرئاسية وبالترشح لنسبة محددة للانتخابات النيابية. ولكن إغراء السلطة غلب على كل شيء...
كل من درس الحكمة درس أسطورة الكهف عند أفلاطون في الفلسفة اليونانية في باب المعرفة. وملخصها أن قوما ظلّوا في كهف مظلم مدة طويلة. فاعتادت أعينهم على الظلمة الشديدة .ولكن حالما أخرجوا للنور الشديد انبهروا بالضوء فلم يروا شيئا وكان من الحكمة أن يظلوا فترة من الزمن في الظل حتى يتدرجوا من الظلمة الحالكة (العمى) الى الظلال (نصف المعرفة) الى النور(المعرفة اليقينية) فتسلم أبصارهم وتنكشف لهم الحقائق شيئا فشيئا.
فكم كان من العسير على من ظلوا عقودا طويلة في السجون والمحتشدات وفي العمل السري تحت المراقبة المشددة أن يصبحوا بين عشية وضحاها حكاما بسلطة كاملة.
ولذلك تعددت الأخطاء في الممارسة السياسية وغابت الرؤية الواضحة وتشابكت السبل في العلاقات الدولية فعوض أن تقود حكومات الثورات( تونس ومصر) بلدان المنطقة أصبحت تابعة لها وتدور في فلكها (قطر وتركيا) بل أن دويلة ذات مساحة محدودة أصغر بكثير من أي محافظة في مصر أو ولاية في تونس ولا يتجاوز عدد سكانها حيا صغيرا من أحياء القاهرة أو تونس العاصمة ولها نظام حكم فردي لا يحقق الديمقراطية حتى في العائلة المالكة وثلث مساحتها قاعدة عسكرية أمريكية أصبحت ترفع لواء الديمقراطية والحرية وتقود شعوبا عريقة وثورات شعبية أصيلة...
وكان العداء للعسكر وللقضاء و للإعلام وللمثقفين..
وعوض التعفف عن المناصب والتعيينات ،كان الإقبال عليها بنهم وشراهة وكأن البلدان غنائم حرب أو تركة ميت مجهول الهوية أو كعك حفلات لمتطفلين ..هذا دون أن ننسى أن الأطراف المنافسة وإن قلّ عددها فهي كثيرة الحركة ،محترفة في مجال المعارضة ،ولها سطوتها على ميادين كثيرة وأبرزها الإعلام والنقابات والروابط المهنية ..

5- يدرك الإخوان جيدا أن لا ثقل لهم لا في الجيش ولا في قوات الأمن الداخلي ولا في الإعلام ولا في القضاء ولا في الفنانين والمثقفين .ورغم ذلك ناصبوا هؤلاء جميعا العداء الواضح وسعوا إلى إثارة معارك كثيرة معهم قصد تدجينهم دون جدوى. فعوض استغلال ضعف المشير طنطاوي بصفته من بقايا مبارك ،وقوته في معرفته بخبايا الجيش ،وما له عنده من حظوة ،عزلوه واستبدلوه بمن لم ينصرهم الآن، وكان شعارهم "يسقط يسقط حكم العسكر" وعوض رفع معنويات الشرطة وتوظيف طاقاتهم في استتباب الأمن للجميع ،لم ينفكوا في الحطّ من معنوياتهم وسبهم ،تصفية لحسابات قديمة وكأنهم ليسوا هم الحكام الفعليون.. هذا دون أن ننسى الصراع الشائك مع القضاء في عزل النائب العام واعفاء القضاة وغير ذلك من القضايا ..أما الإعلام فكان نصيبه هنا في تونس الشتم والسباب وهناك في مصر محاصرة المدينة الإعلامية... كما كان للمثقفين والفنانين نصيبهم من التحقير والتشهير والمضايقة..
ف" نكبة تونس في نخبتها " كما قال بعضهم يوما...
6- وكم كانت العلاقة مع بني صهيون فرصة ثمينة للإخوان لرفع رصيدهم وتأكيد مصداقيتهم فيما رفعوه طويلا من شعار " خيبر خيبر يا يهود جيش محمد سوف يعود" ولكنهم أهدروها . فلم تعلن مجرّد النّية في مراجعة اتفاقيات كامب دافيد. ولم تغلق السفارة الاسرائلية رغم نجاح المتظاهرين في إنزال العلم الصهيوني من عمارة السفارة. بل خاطب الرئيس مرسي المجرم ناتنياهو ب"صديقي العزيز" ...ولأول مرة تقوم مصر بدور الوساطة نعم الوساطة بين المسماة اسرائيل وحركة حماس. و من يومها تسكت المدافع وتلجم الصواريخ.. أما ما هدّم من أنفاق تغذي أهل غزة في عهد مرسي فقد فاق كل ما هدّم في عهد حارس اتفاقيات مخيم داوود السابق ,,,
وفي تونس ظل فصل" تجريم التطبيع" في الدستور مطلبا منسيا فلم يجد الأيادي الشجاعة التي تصوت له ولو بالأغلبية لا بالإجماع كما كان مفترضا,,,
7- لم يحسن الدكتور مرسي قراءة مؤشرات عديدة ذات دلالة واضحة خلال الأشهر القليلة الماضية والتي تلمح بوضوح إلى تغيرات في المعادلات الجيوسياسية في المنطقة والعالم. فلم يستوعب الدرس التركي الذي كان إنذارا واضحا بأن النموذج التركي المزعوم بدأ يأفل نجمه .فلم يف السيد أردوغان بوعوده عندما صرح بأنه سوف يستقيل بمجرد خروج نفر قليل للتظاهر ضده ،بل استخدم الهراوات والمياه الساخنة والقنابل المسيلة للدموع وثارت ثائرته مهددا متوعدا موزعا التهم المعتادة على كل من ملأ الساحات ولذلك تراجع النموذج وانكفأ على نفسه دون أن يعي من يقتدي به الدرس.
أما معركة سد النهضة بأثيوبيا ( لاحظ الاتفاق العجيب في التسمية) فقد خسرها الإخوان رغم الغبار الكثير الذي أثاروه حولها .وكانت فضيحة بث لقاء تشاوري في الأمر على شاشات التلفزيون و على الهواء مباشرة جمع كبار رجال الدولة ومؤسساتها علامة ساطعة على البدائية في تسيير شؤون الدولة ،فكيف يسمح بالبث المباشر لجلسة يترأسها الرئيس ويقترح خلالها من يقترح إرسال فرقاطات إلى البحر الأحمر تخويفا لأثيوبيا لا أكثر، وتسليح القبائل فيها وتشجيع المتمردين وغيرها من الحماقات ؟ثم يقال بعد ذلك إن المسؤولة عن التنظيم نسيت إبلاغ الحاضرين بأن البث مباشر...ويا للغرابة .
هذا دون أن ننسى أن خلال إثارة غبار حكاية السد ،عمد السيد مرسي إلى قطع العلاقات مع سوريا في الشمال وتجاهل أثيوبيا التي تسعى لقطع الماء عنه في الجنوب ..
فعوض تدعيم علاقات مصر في محيط أمنها القومي لمواجهة محاولات إضعاف مكانتها الإستراتيجية سعى الإخوان إلى خراب أحد أبرز حلفائها التاريخيين سوريا ،سوريا التي كانت دائما معها في معاركها وحروبها ،سوريا التي قطعت بثها إذاعتها سنة 1967 معلنة " هنا القاهرة" عندما أغارت إسرائيل على مبنى الإذاعة المصرية وقطعت بثها...
لقد تعامل الإخوان المسلمون مع " المسألة السورية" على أساس النظرة الحزبية الضيقة وما يحكمها من عداوات تاريخية وإيديولوجية مقيتة لا على أساس أنهم حكام وقادة دول وما يفرضه ذلك من حنكة ورؤية بانورامية شاملة ومصالح شعوب وتاريخ واستراتيجيا وعلاقات دولية معقدة ..
فعوض أن يستغلوا ما يقولونه عن أنفسهم من اعتدال وتسامح ووسطية و ثقل حجم جماعتهم ومكانة مصر المحورية في المصالحة بين الأطراف المتصارعة في سوريا واتخاذ مسافة واحدة من كل المتنازعين ، اتخذوا الموقف نفسه الذي تتخذه دول صغيرة لا رصيد لها سوى المال الريعي الزائل والموقف الذي تتخذه تركيا المنافس الشرس لمصر في المنطقة والتي لم ولن تريد لها سوى الضعف والتخبط هذا بالإضافة إلى الدول المعروفة بالتعطش للاستعمار بكل صنوفه تاريخيا...
فكان قرار إغلاق السفارة السورية المغلقة أصلا وقطع العلاقات مع دمشق في ذات الوقت الذي يرفرف فيه علم الصهاينة في سماء القاهرة ومن الرموز التي يحويها خط أزرق يشير إلى نهر النيل ولسان حاله يقول" أرضك يا إسرائيل من الفرات إلى النيل" ...
وما يلفت الانتباه حقا في عدم إدراك أهمية منصب الرئاسة ما أقدم عليه السيد مرسي من مشاركة فاعلة في مؤتمر ما يسمى ب"اتحاد العلماء المسلمين " في القاهرة والذي وقف فيه خطيبا مفوّها داعيا إلى الجهاد في سوريا ، نعم رئيس دولة ،القائد الأعلى للقوات المسلحة، يدعو إلى الجهاد ؟ فهل سيجاهد بالجيش إذن ؟ وكيف ؟
ألم يكن حريّا به ألا يحضر هذا المؤتمر أصلا؟ ألم يدرك أن من جاء خطيبا داعية ( العريفي)من الضفة الأخرى للبحر الأحمر في شعب مصر العظيم شعب الخطابة والدعوة محرضا إيّاهم على قتال إخوتهم السوريين بلسان عربي مبين كان في طريقه لجهاد من نوع آخر في لندن بزي إفرنجي فاخر وبلكنة انقليزية ردئية وكانت القاهرة مجرد محطة عبور بلباس التقوى والورع...
8 – وبسبب هذه الأخطاء القاتلة للرئيس مرسي ولضعف الأداء السياسي لدى الإخوان المسلمين في الحكم على كل المستويات كان تآكل الشرعية و بدأت السلطة تفعل فعلها في تغييب البريق عنهم كما تفعل دائما مع كل قوة معارضة تتولى الحكم. ووجد المعارضون الشرسون الفرصة سانحة للانقضاض.. وسرعان ما نجح المتمرسون بالثورة في تجسيم ما كان مجرد تجربة دون سابق إعداد سنة 2011 ..وتجمعت الحشود في الساحات والميادين كما لم تتجمع في أي ساحة عبر التاريخ.. عشرات الملايين يهتفون بصوت واحد ويرفعون راية مصر وحدها وكانت تسند هؤلاء جميعا شبكة عجيبة من وسائل الاتصال الحديثة : مواقع اجتماعية لا تحصى وستّون قناة تلفزيونية تعمل على مدار الساعة.. تبث الصور النقية من كل الزوايا ...ويعلق عليها أمهر الصحفيين وأمهر المحللين ..
ثم كان إعلان الجيش باتخاذ الموقف الحاسم..
فهل كان ذلك انقلابا أم ثورة شعبية في فصلها الثاني أم تمردا كما أسماه أصحابه؟ ألا يمكن تفهم موقف الإخوان في رفضهم إزاحة رئيس منتخب انتخابا شرعيا لا غبار عليه ؟ هل يمكن أن يتقبل أي طرف مهما كان ما حدث للإخوان في وضح النهار؟ وما هي الدروس المستفادة من ذلك
انتظروا المقال القادم....



#محمّد_نجيب_قاسمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكاية- الإخوان المسلمين- والسلطة من حكاية الذئب وإلية الشاة
- لم يتقاتل المسلمون دوما في حين تهنأ بقية الأمم بالسلام معظم ...
- رسالة مفتوحة الى كل التونسيين :موالاة ومعارضة ومن هم على قار ...


المزيد.....




- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمّد نجيب قاسمي - ثورة شعب على مرسي أم انقلاب عسكري؟ المقال الأول: سلسلة أخطاء حتمت خروج الحشد العظيم