أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كريم قمّودي - المشروع الاسلامي و أحداث 11 سبتمبر















المزيد.....

المشروع الاسلامي و أحداث 11 سبتمبر


كريم قمّودي

الحوار المتمدن-العدد: 4299 - 2013 / 12 / 8 - 13:23
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تتذكرون تلك الواقعة ، ذلك الدمار للبرجين التوأمين في نيويورك... حين صفق العرب لأسامة بن لادن صنيعة أمريكا نفسها... شعر الأمريكان بالقهر لأول مــرة حيث أصبحوا مهددون في عقر دارهم لأول مرة... و تتالت تلك المسرحية ترددها وسائل الإعلام على شاشات أعيننا...
تكاثرت آنذاك النظريات حول المنفذين الحقيقيين للهجمة الجو-أرضية على أمريكا... كما تهدم ركن من بناية البنتاغون.... وطُرحت العديد من ألاسئلة.. وازدحم اليوتيوب بالإجابات و التخمينات
و تأكد الأمريكان من ختم بن لادن، وراحوا يلاحقونه حتى القضاء عليه كما أوهمونا لأن الجثة لم يراها أحد... رموا بكيس في البحر وقالوا مات بن لادن...
و اختلق الأمريكان و حلفاؤهم بذلك نظرية العالم الجديد الذي تسوده أمريكا، وطبلوا وعزفوا على وتيرة الإرهاب، حتى أقنعوا، و صرفوا ومنحوا المليارات للدول حتى تقبل بتحليق " الدرونات" فوق أراضيها لملاحقة الإرهــاب.. ( اليمن، باكستان ودول أخرى لا زالت تقبض الفلوس ولا يهمها التقتيل اليومي لمواطنيها الذين تعتبرهم أمريكا " مجرد خسائر جانبية" وكأنهم ليسوا بشرا...
ظاهريا، اقتنع الجميع بما فيهم المسلمون والعرب بأن العملية فعلا تهدف الى استئصال الإرهاب من على وجه الأرض... على الأقل نتائجه و ظواهره و حتى محو آثاره...
ماذا كانت النتائج؟
1 - في ظرف وجيز انتهت كل العمليات الإرهابية في الغرب ولم نعد نسمع بتفجيرات في ميتروهات لندن و لا باريس، و لا سفارات تُهاجم ولا إغتيالات... حتى الموساد الاسرائيلي لن معد نسمع به، عن وكالة المخابرات الأمريكية السي آي آي، لا تحدث، فهي أصبحت به غائبة للعلن في الوقت الذي انتقلت فيه من التخطيط والتقاط المعلومات الى تنفيد العمليات على الأرض بشتى الأسلحة و الوسائل، منها المكشوف و المخفي و النصف علني مثل الدرونات أو الطائرات بدون طيار الفادرة على اختراق أي دفاع جوي وقلما تتفطن لها الرادارت....
بالتوازي مع العمليات الارهابية الأمريكية سندا لاحتلالها العراق و تطويق المنطقة الساخنة البترولية، كثف الأمريكان سياسة فرق تسد، وبحثوا لأنفسهم عن حلفاء جدد مثل الإخوان المسلمين الذين كانوا من قبل يمولونهم بالمليارات، تمويل وإحداث تنظيمات جديدة، أو تشجيع خلايا ارهابية كانت نائمة أو قليلة الفعالية، وتدريبها سواء مباشرة أو عن طريق حلفاء و تشريكهم في حروب يبمكنون فيها من اكتساب فنون القتال والتوفر على قدرات ميدانية وفنية مثل استعمال الاسلحة المتطورة التي تهبها لهم أمريكا عن طريق الحلفاء مثل اسرائيل و تركية ودولة بني سعود الوهابية وقطر...
تغلغلت أمريكا أكثر فأكثر و اصبحت لها قواعد جوية و بحرية جديدة عوض قواعد المحيط الهادي البعيدة و تمركزت في قطر والعراق و الأردن واليمن وفي دويلات إفريقية أخرى....
لم يطرح أحد السؤالين:
1. . ألم يكن من مصلحة أمريكا وأفضل لها أن تقاوم أسباب الإرهاب الحقيقية وهي معروفة أهمها الانظمة الدكتاتورية العربة والاسلامية الجاثمة على صدور شعوبها ، والتي قتلت في المواطنين كل احساس بالكرامة و الحرية، وهي الدكتاتوريات التي لطالما ساندتها أمريكا نفسها بكل الطرق و الوسائل؟
2. ما هي الفائدة التي قد تجنيها أمريكا افتراضا وأنها أو حليفتها اسرائيل هي التي نفذت عمليات 11 سبتمبر؟
نعلم جيدا أن أمريكا و الغرب في تحالفهم تحت حلف الناتو ، اختلقوا صورة العدو أثناء الحرب الباردة للتكتل وصنع قوة رادعة للمد الشيوعي أو الاشتراكي الذي كان يهدد أنظمتهم الراسمالية، ونحجوا ايما نجاخ خاصة في توجيد شعوبهم واقتصاداتهم وقدراتهم الدفاعية ، بحيث لم يعد همهم الدفاع عن أوروبا بل كيف ينتقلون الى استراتيجية جديدة و هي الهجوم الاستباقي على دول وكيانات قد تشكل في المستقبل خطرا على أمنهم القومي وخاصة اقتصادهم...
نحجوا نجاحا أولا في تفكيك الاتحاد السوفيتي و شرذمة دويلات من حوله أصبحوا يتحكمون فيها لقيمتها الاستراتيجية الاقتصادية ، ودول أخرى أكبر حجما طاقة مثل كازاكستان، بلغاريا، تشيكوسلوفاكيا، بولونيا و رومانيا,,,,,
و هكذا تم إذن تطويق روسيا التي انهار اقتصادها حتى أصبحت في أمس الحاجة للمساعدات الاوروبية و الأمريكية ، وقد نجحت أمريكا بفعل ذلك في ابتزاز القرار الروسي لحقبتين متتاليتين و كمثال ، ارغامها على الموافقة على ضرب العراق و هدمه فيما بعد و تقزيم دوره في المنطقة وشرذمته الى فصائل دينية و عرقية لا زالت حتى اليوم تتناحر فيما بينها....
كانت تلك المرة الثانية التي استعمل فيها الغرب حربا سيكولوجية متطورة جدا، تعتمد وسائل الاعلام وتقنيات التواصل الحديثة لترويج فكرة أو بالأحرى لتسويق صورة العدو... واختلقوا أكذوبة النووي وهولوا من قدرات العراق حتى تم القضاء على حكم صدام حسين وفسخ ايديولوجية البعث العربي من أمخاخ العرب رغم كون القليل من النخب لا زالت تؤمن بفكرة توحيد الأقطار العربية من الخليج الى المحيط....
الارهاب المقدس:
لقد ذكرنا أعلاه أن أمريكا كانت هي التي خلقت قوة حركة القاعدة الاسلامية، و لسنوات كانت تساند زعيمها بن لادن، رجل الأعمال الثري الذي زُعم لنا أنه ثار على بني سعود وكان هدفه القضاء عليهم وكفرهم وفسادهم... و كيف يقضي على بني سعود من أفغانستان من قعر الكهوف، بعيدا آلاف الكيلومترات على الأراضي السعودية وكان أسهل له بكثير تجنيد الآلاف من العاطلين عن العمل من الشياب المسلم أو العربي مقابل " توطيفهم" في معسكراته أو استعمالهم في نفس المواقع التي ينتمون اليها؟
بن لادن كان له دورُُ آخر وهو العمل على اشتداد عود حركة طالبان، لقد وظفه الأمريكان في تلك المنطقة لاختلاق تعلة لاستعمار أفغانستان، المهمة جدا وهي تكون عمقا استراتيجيا لأمريكا حتى اليوم لتطويق روسيا وإيران و باكستان بحيث يمكنها اليوم ضرب أي مكان في منطقة آسيا الصغرى أو الوسطى، الشرق الأوسط برا وجوا وبحرا !!
توطين الإرهاب
من هنالك انطلقت فجأة تنظيمات سلفية متشددة تحمل شتى التسميات كأنصار الشريعة والسلفية التكفيرية و غيرها و البعض منها لازال سريا، تمولها أمريكا نفسها أو السعودية بحيث تناثرت هذه التنظيمات الارهابية مثل بذور الفقاع في شتى البلدان الافريقية فجأة ونشات مثلا " بوكو حرام " في نيجيريا و مالي وهي حركات اسلامية جهادية متشددة كم بثت الرعب في المواطنين وخلقت مشاكل أمنية وعطلت الاقتصاد و فتحت المجال للغرب حتى يتدخل متى شاء تحت ذريعة مقاومة الارهاب ، والغرض الاساسي منها هو التصدي للمد الصيني و التغلغل الاقتصادي الايراني، ...
نشأت إذن الحركات الجهادية في الشرق الأقصى ثم عادت الى الشرق الأوسط لتعشش فيه وكذلك انتشرت في ظروف غامضة عدا الحالة الليبية التي نعرف أن رئيس أركان جيش " ثوارها" عبد الحكيم كان يحارب في أفغانستان تحت قيادة بن لادن وهو إذن سلفي جهادي أنصاري متشدد ألقي عليه القبض في أفغانستان واقتيد الى سجن " غوانتاناموا" حيث مكث فيه سنوات ، و تمت مقايضة حريته بإعلان الولاء لأمريكا و وعده بالعمل تحت أوامرها... و كان الاحتلال الغربي للجماهيرية بعد قلب النظام ، و من أخطر تداعيات الحرب الليبية التي لم يكن الهدف منها يوما " تحرير الليبيين واسترجاع كرامتهم كما ادعي " المحررون" بل لمصالح اقتصادية أولها السيطرة على منابع النفط الليبي و كانت تكلفة تلك الحرب حوالي خمس مائة مليار وربع، وهو ما يعادل الدخل الليبي من عائدات البترول لمدة عشرة سنوات.. و انخفضت قدرة ليبيا الانتاجية من مليوني برميل يوميا الى 100 ألف برميل في الوقت الحالي..
إحدى النتائج " العرضية " الأخرى فقط في ليبيا تشرد خمس مائة ألف مهجر ليبي في تونس، و ثماني مئة في مصر و حوالي نصف المليون مهجر لبيبي داخل ليبيا نفسها.. و أصبحت القبائل تتناحر فيما بينها، بينما السلطة المركزية التي يستغرب الليبيون أنفسهم كيفية تركيبتها ومن اين أتتهم ، ليست لها اليوم اية سلطة تنفيذيه زد على ذلك أن أغلب قباطنة هذه الحكومة الاشرعية يمتلكون كل منهم مليشياته التي تصول و تجول على التراب الليبي ويتم تسليحها طبعا من الغرب...
هل نجحت عملية 11 سبتمبر ؟
لقد تعرضتُ منذ شهرين للمشروع الاسلامي تحت عنوان " نهاية الاسلام السياسي ( أنظر " المسيرة الإلكترونيكية" )، و عرضت أنذاك لمحة عن تاريخ الإخوان المسلمين والدور الذي لعبوه منذ تأسيس حركنهم وتداعيات حكمهم بعد ما يسمى الثورات العربية
حيث يقوم المشروع الاسلامي ، كما يزعم أصحابه ، على فكرة توحيد البلاد الاسلامية في دولة واحدة وإقامة الخلافة تمهيدا لحكم العالم تحت "راية الاسلام"...
لو نظرنا إلى تطبيق هذا المشروع خلال السنوات الأخيرة نجد حصيلته كالآتي :
- حل في أفغانستان فأصبحت كل قبيلة دويلة تعادي الأخرى ،
- جرى تنفيذه في الصومال فاختفت عن الخارطة السياسية وأصبحت ملجأ للمهربين وقطاع البحار ،
- السودان انقسمت إلى دولتين ،الاسلامية في الشمال وهي في طور الانقسام على نفسها من جديد وجنوب السودان المسيحي
- تم تطبيق المشروع الاسلامي في العراق فانقسم الى اربعة كيانات متناحرة ( سنة ، شيعة ، أكراد، تركمانستان ...
- وحط المشروع الاسلامي أخيرا بالمناولة في سوريا فأصبح عشرات الامارات الإسلامية تنشب حاليا بينها أشرس المعارك اعتمادا على قادة ارهابيين أغلبهم من المرتزقة الأجانب ( الشيشان، تركمانستان، بلوشستان، فرنسيس، بريطانيون) وهم يستعملون فيها لفيفا من الشباب العربي و المسلم المغرر بهم تحت راية الجهاد في سبيل الله، و وعدهم بالشهادة والحور العين ، أما التمويل فيتم من طرف الولايات المتحدة نفسها و بني سعود من عوائد مواسم الحج التي يستأثرون فيها وحدهم سنويا بالمليارات من الدولارات ويحافظون على هذه " الهبة" الرحمانية بحماية الأمريكان،
- أما تداعيات المشروع الاسلامي على أرض الواقع في كل من تونس و مصر، فقد شرحنا هذا سابقا و النهاية قد تكون أوخم بكثير مما يتصوره الجميع، على الرغم من تدارك الشعب المصري أمره وأخذه بزمام أموره بفضل الجيش القومي.
كسر الطوق
و المعلوم أن الحرب الدائرة في سورية اليوم ليست في الواقع حربا أهلية أو حرب ثوار ضد النظام الحاكم كما يحاولون ايهام الرأي العام العالمي بل هي حرب امبريالية قذرة بالمناولة يدفع ثمنها الشعب السوري، وهدفها الاساسي فك الطوق الأخير على اسرائيل حتى يخلو لها المجال لتحقيق حلمها الصهيوني القديم و التوسع من حولها... و لما طالت هذه الحرب الخاسرة مسبقا، نرى أمريكا تتحامل جهرا بتى الادعاءات وآخرها نية ضرب سورية تـأديبا لها على استعمال غاز السارين في غوطة دمشق... ويبدو أنها فشلت هذه المرة في حشد التحالفات و تسخير سياستها الابتزازية لتحقيق مآربها الإمبريالية.
هكذا، نرى في الحقيقة أن المشروع الاسلامي لم يدخل دولة إلا وفتتها وقسمها وبث الفتن في مجتمعها وقضى على أي شكل من أشكال الوحدة الوطنية فيها ، بل أخطر من ذلك يحاول مسخ تاريخها و فسخ هويتها العربية الاسلامية !.
فما هو التفسير لهذه النتائج العكسية ؟ أم يجوز لنا القول كالعادة في الموضوع "إنها حكمة لا يعلمها إلا الله " !!!.
ختاما:
عندما تُدعم أمريكا الجهاديين في بلد ما لتحقق غاية لها، فهي لا تفعل ذلك عن غباء كما يبدو ظاهرياً... انها تعرف تماماً أن بعض هذا الدعم سوف يُستخدم ضدها يوما ما ..
وربما قُتل بعض الأمريكيين على يد من دعمتهم، غير أن هذا ثمن مقبول لصاحب المصلحة الحقيقي، و كل شيء له ثمن !
أمريكا تدعم الشيعة ضد السنة في العراق والسنة ضد الشيعة في سوريا.. تحالفت مع الأخوان المسلمين في مصر وهي تقصفهم في باكستان و مالي و نيجيريا واليمن ..!
لذا يمكننا فهم الاسباب الحقيقية للتحالف الحميم مع آل سعود ، سبب الداء و منبع الوهابية الرجعية المتخلفة وهي المصدر الأول لها علما منها أن " الإيديولوجية اللاهوتية الوهابية " هي التي أفرزت الإرهاب الذي نفذ في أحشائها و عمقها الوطني من ضربها يوم 11 سبتمبر .!
هكذا ، كلما زاد الإسلاميون تخلفاً ورجعية وعاثوا في الأرض فساداً ، خدموا المصالح الأمريكية على أحسن وجه ..!



#كريم_قمّودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كريم قمّودي - المشروع الاسلامي و أحداث 11 سبتمبر