أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - خليل خوري - السعودية تتغوّل على سورية والعراق : فلماذا لا تردان عليها بالمثل ؟؟















المزيد.....

السعودية تتغوّل على سورية والعراق : فلماذا لا تردان عليها بالمثل ؟؟


خليل خوري

الحوار المتمدن-العدد: 4286 - 2013 / 11 / 25 - 19:24
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


السعودية تتغوّل على
سورية والعراق :
فلماذا لا تردان على
الغزو الوهابي بالمثل

خليل خوري


حيثما توجهت الى اية مدينة او قرية سورية فلن تصافح عيناك سوى بيوت ومدارس اما مهدمة او متصدعة . التدمير والتخريب لم يقف عند هذه الحدود بل طال ايضا الاف المعامل والمدارس وغيرها من المرافق العامة . مشاهد الخراب والدمار وما تمخض عنها من مقتل اكثر من 100 الف مدني وعسكري سوري ، وهجرة ما يقارب من 2 مليون سوري الى مناطق اكثر امنا ، اكثرهم قد تحولوا الى لاجئين يعيشون في مخيمات تقع في دول مجاورة . الدوائر الرسمية والمنظمات الدولية تقدر خسائر سورية بستين مليار دولار : أي ما يقارب عشرة اضعاف الخسائر التي تكبدتها سورية في كافة حروبها مع اسرائيل ، بدءا من حرب 1948 وانتهاء بالمعارك التي خاضها الجيش السوري اثناء الاجتياح الاسرائيلي للبنان في ثمانينات القرن الماضي . الكارثة التي حلت في سورية بوجهيها الاقتصادى والانساني لا تقل عن الكوارث التي حلت في فيتنام بشطريها الشمالى والجنوبي اثناء الغزو الاميركي الهمجي لهذه الدولة الاسيوية ، ان لم تكن صورة مصغرة عن الدمار الشامل الذي حل في المانيا في نهاية الحرب العالمية الثانية . لو وجهت الى خادم الحرمين الشريفين او الى الوارث الشرعي والوحيد لحقيبة وزارة الخارجية السعوديةسعود الفيصل : هل تستحق سورية هذا المصير ؟ فسوف يجيبك وهو يتلوى كالحية ربما لضعف في عاموده الفقري : نعم انها تستحق ذلك ، واذا عم الخراب والموت فيها فانها في واقع الامر تدفع ثمن مواقفها المناهضة لتعاليم ديننا الحنيف . سؤال وجواب افتراضي ، ولكنه لايختلف مضمونا عما يروج له رجال الدين السعودى الاكثر تعبيرا عن الموقف الرسمي، تسويغا للدعم الذي تقدمه السعودية لما تصفه بالمجاهدين على الساحة السورية ! و بهذا المعنى فقد حل غضب الله ونقمته على السواد الاعظم من الشعب السوري ، البقية الباقية منه ما زالت تحظى برعايته المكثفة لتمسكها بمنظومة القيم الوهابية المتمثلة على نحو لافت في المناطق الشعبية : باطالة لحى الرجال، ودمغ جباههم بزبيبات الورع ، وارتداؤهم للازياء الطالبانية ، وتبرقع النساء ، وكأن هذه الشريحة من المجتمع السوري قد خرجت لتوها من كهوف التاريخ وما زالت بحاجة لبضعة عقود كي تتكيف مع حضارة القرية العالمية ، وتتخلص في نفس الوقت من الموروث الرعوي الصحراوي الذي خلفه لنا الزبير والقعقاع والشنفرى ومن لف لفهم في التحجر الحضاري! وبهذا المنظور العرعوري الوهابي على الشعب السوري ان يحذو حذو " سيدنا ابراهيم" فيقدم بعض الذبائح للذات الالهية تعبيرا عن ندمه ، وتكفيرا عن ذنوبه ، واقل ما يمكن ان يقدمه لنيل بركات الاله ورضاه وفق الفتاوي الوهابية التي سمعنا شيوخا اجلاء يروجون لها عبر الفضائات الدينية السعودية كما يروج لها فقهاء جبهة النصرة وداعش والقاعدة والاخوان المسلمون عبر مواقعهم الاكترونية وبياناتهم السياسية وبلاغاتهم الجهادية : هو التخلص من الحاكم النصيري والعياذ بالله بشار الاسد ، وعدم التعاطي مع الوصفات الديمقراطية المخالفة لتقاليدنا وعاداتنا الموروثة منذ الحقبة الرعوية الصحراو~j_…9 : كتداول السلطة وتجسيد الارادة الشعبية عبر صناديق الانتخابات ، والمساواة في الحقوق والواجبات بين المواطنين ، وبين الرجل والمراة . فلا شيء يثير سخط الله ونقمته على الشعب السوري مثل ان يكون في سورية برلمان واحزاب ومنظمات مجتمع مدني ومطبوعات تروج للثقافة الغربية وللافكار والنظريات الماركسية والوجودية والالحادية ، وان تتعامل الدولة السورية مع رعاياها كمواطنين متساوين ، وليس كمسلمين اعلون واهل ذمة يدفعون الجزية وهم صاغرون ، وان يتساوى الرجال القوّامون على النساء مع اناث ناقصات عقل ودين بحيث تعلو الانثى فوق الذكر ، وتصبح بالتالي بثينة شعبان مستشارة لرئيس الجمهورية، وسهير العطار نائبا له وتشغل النساء ثلث مقاعد البرلمان و6 حقائب وزارية ، والمسيحي الكافر راجحة وزيرا للدفاع – اغتالوه قبل سنة ونصف حتى لا يتولى كافر مسيحي قيادة جيش مسلم وللتاكد من صحة هذه المعلومة دققوا فقط في بلاغات جبهة النصرة- بينما انعم الله على مشيخة السعودية بالامن والاستقرار ، وهيّأ الفرصة للعائلة السعودية للتحكم بالثروة النفطية ، والاستحواذ على الجزء الاكبر من كعكة عوائد النفط رغم ان طويل العمر من اشد المناهضين للديمقراطية ولكافة اشكال الحداثة ولحقوق الانسان شاملة خق المراة بقيادة السبارة ، والتنقل من بلد لاخرى بدون محرم ، وباظهار عورات كالشعر والعينين والرقبة ..بنظر البعض السؤل والجواب افتراضي ولا يعكس حقيقة الموقف السعودي تجاه " الشعب السوري الشقيق" :لان خادم الحرمين الشريفين ومثله وزير خارجيته الذي يتلوى كالافعى ويصفر وجهه غضبا كلما ادلى بتصريح حول الوضع السوري ، هما من احرص الزعماء العرب على حقن دماء السوريين ، وحل الازمة سلميا ، وما لم يتوقف نزيف الدم السوري فسيظل خادم الحرمين يعاني من الارق ولن ينام قرير العين تاثرا على الاوضاع الماساوية التي يرزح تحت وطاتها الشعب السوري! . اخر الوصفات الطبية التي دعاه اطباؤة لتعاطيها كي لا يجافيه النوم وتهدا اعصابه ان يكثف من مشاهدة مجاهدي جبهة النصرة وداعش وهم يجزون رقاب جنود الاسد وشبيحته وياكلون اكباد الاخرين التي يتم بثها عبر مواقعهم الاكترونية وحيث نقل عن اطباء يتولون رعايته ذهنيا وصحيا كي يبقى ذخرا للعرب والمسلمين طوال عمره المديد ، انه عانى من مشكلة الارق في مرات سابقة ثم تعافى منها واستعاد نومه العميق عندما تم ابلاغه ان كتائب القعقاع والفاروق قد تمكنت من تدمير اجزاء من مصفاة حمص بعد قصفها بالهاون في وقت متزامن مع توجيه طائرات احفاد القردة والخنازير ضربات صاروخية لقواعد اطلاق صواريخ اسكندر الروسية !!
وبعيدا عن الاسئلة والاجوبة الافتراضية نقول : لم يعد ثمة شك ان موجات العنف التي تجتاح سورية منذ اذار 2011 وما تمخض عنها من كوارث بشرية واقتصادية تتجاوز قدرات سورية، ولايستطيع أي نظام قائم فيها التغلب عليها حتى على المدى البعيد استنادا الى الامكانيات الذاتية لسورية ،بل يحتاج اضافة لذلك الى المساعدات والقروض الدولية ، لم يعد ثمة شك ان السعودية قد مارست دورا رئيسا في تصعيد العنف عبر تقديم الدعم المالي والعسكري الى عصابات تكفيرية اخوانية سلفية قاعدية ، لا تقيم وزنا للدين ، ولا للقبم الانسانية ، ولا تعرف الرحمة والشفقة مع خصومها بل تتعامل معهم بمنتهى القسوة والوحشية ، ولولاهذا الدعم السعودي لانتهت الثورة السورية المزعومة بعد وقت قصير من تجفيف منابع الدعم السعودى . ولكن كيف لخادم الحرمين ان يوقف دعمه للثورة العرعورية السورية وقد اتخذ اسياده في واشنطن وتل ابيب قرارا بالاطاحة بالنظام السوري وبتدمير الدولة السورية ؟ وهل يجرؤ اصلا ايقاف الدعم وهناك ضوء اخضر اميركي بذلك ؟ كذلك لم يعد ثمة شك ان السعودية تضطلع بدور رئيسي في دعم الجماعات التكفيرية المسلحة في العراق ، ولا تستطيع ان تتنصل منها حتى لو ادّعت عبر وسائل اعلامها كذبا انها لا تتدخل في الشان العراقي ، او حاولت التمويه على موقفها باصدار بيانات الشجب والتنديد بالارهاب الذي يتعرض له الشعب العراقي ، لم تعد هذه المسالة تحتاج الى مزيد من الادلة والقرائن ، بعد ان القت الاجهزة الامنية العراقية القبض على المئات من العناصر المسلحة ومن ضمنهم ارهابيون سعوديون، وبعد ان وضعت يدها على وثائق تثبت ان الجماعات المسلحة تتلقى الدعم المالي والعسكري من السعودية، وان عددا كبيرا منهم قد تسللوا الى العراق عبر الحدود السعودية تحت سمع وبصر السلطات السعودية . ثم هل هي بمحض الصدفة ان تصعّد الجماعات الارهابية المسلحة نشاطها الارهابي فتبادر الى تفجير العشرات من السيارات المفخخة في المناطق الشيعية وفي مراقدهم الدينية بصورة شبه يومية بدون اكتراث لعشرات الابرياء الذين تحصدهم الة الموت ، هل بمحض الصدفة تسخين الساحة العراقية بتفجير السيارات المفخخة والانتحاريين بعد وقت قصير من ابرام الحكومة العراقية صفقة اسلحة مع روسيا ، ولا ننسى تكثيف التفجيرات تزامنا مع احكام الجيش العراقي مراقبته للحدود العراقيه ، ومنعه تسلل المجاهدين الوهابيين الى سورية وربما ردا على التعاون الاقتصادي القائم بين سورية والعراق وخاصة في مجال تزويد سوريا باحتياجاتها من الغاز والنفط العراقي ، ولعل الاهم ان السعودية لن تتزعم العالم العربي باكثريته السنية ، كما لن تتمكن من اشغال الشعوب العربية وتحديدا الكادحين منهم عن صراعهم ضد عدوهم الطبفي ، وان تكون بالتالي قاطرة له باتجاه التخلف والجهل والخرافات والخزعبلات ، والارتهان للمصالح الغربية والصهيونية ، بدون اشعال الحرب الطائفية بين السنة والشيعة عبر التنظيمات التكفيرية الارهابية المدعومة بالبترودولار السعودي !! التدخل السعودى في سورية والعراق ولبنان وفي اية ساحة عربية مستهدفة بمشروعها الوهابي الظلامي يذكّرنا بتدخلها في الشان المصري ابان الحقبة الناصرية وحيث استخدمت كافة وسائل الضغط السياسي والمالي والتحريض والشحن الديني من اجل اجهاض المشروع التحرري الاشتراكي التنموي الذي تبناه النظام الناصري ، ولم تتوقف عن تقديم الدعم المالي لجماعة الاخوان المسلمين اهم ادواتها في تمرير مشاريعها الوهابية في مصر وغيرها من الدول العربية ، حتى عندما تم الاطاحة بالنظام الناصري بانقلاب انور السادات االذي لم يكن بوسع الاخير تنفيذه لولا الرشاوي الكبيرة التي اغدقت بها على بعض جنرالات الجيش المصري. بل ان ملك السعودية في سعيه الدؤؤب للتخلص من جمال عبدالناصر واجهاض مشروعه التنموي الحداثي لم يتوانى قبل وقوع حرب حزيران سنة 1967 ، واثناء انشغال نخبة الجيش المصري في الدفاع عن النظام الجمهوري اليمنى ضد الثورة المضادة بقيادة امام اليمن المخلوع بدر ، في ارسال رسالة الى الرئيس الاميركي ليندون حذره فيها فيها من الخطر الذي يمثله جمال عبد الناصر على المصالح الاميركية في المنطقة، وعن ضرورة التخلص منه حفاظا على مصالح اميركا والسعودية ، وخاصة مصالحها النفطية في السعودية والخليج العربي ، ثم ذهب في الرسالة الى حد مطالبة الرئيس الاميركي الضغط على اسرائيل كي تشن حربا على مصر في الوقت الذي ستتولى فيه السعودية استنزاف الجيش المصري الموجود في اليمن ،واشغاله في معارك مع القبائل الموالية للامام بدر ، استبعادا له عن جبهات المواجهة مع اسرائيل . لمن لم يقرا بعد رسالة الملك السعودي يمكن له الاطلاع عليها منشورة على اكثر من موقع الكتروني وبصورتها الاصلية التي كشفت النقاب عنها وعرضتها لاطلاع الراي العام وزارة الخارجية الاميركية ، مع وثائق اخرى بعد مرور ستين عاما في التحفظ عليها ..
ردا على التدخل السافر في الساحتين السورية والعراقية ، لم نلمس من النظامين الحاكمين فيهما أي رد فعل ، اوحتى اعتماد استراتيجية دفاعية، اللهم الا العطعطة الاعلامية ،وكأن الراي العام العربي لم يعي بعد ان النظام السعودى في تغوّله على الساحتين العراقية والسورية يخدم المصالح الامبريالية والصهيونية وينفذ اجندة وهابية ترمى الى اعادة هذين القطرين الى العصور الرعوية البدائية ، بينما الرد المطلوب والاكثر ردعا من كل هذه العطعطة والضجيج الاعلامي الذي لا طائل من ورائه ،يكمن في توجيه ضربات للحلقة الضعيفة في السعودية ، ولا اقصد هنا تفجير المفخخات وسط المدنيين السعوديين فهذا الرد ينبغي تجنبه لانه رد لااخلاقي لا انساني ولا قومي ولا يلجا اليه الا السفاحين والقتلة والمجرمين ، بل قصدي هنا هو ما تطالب به وتسعى الى القيام به المعارضة السعودية أي توجيه ضربات لمرافق النفط السعودي لانه كما تؤكد هذه المعارضة ا لم يعد نعمة بل نقمة على الشعب السعودي وعلى العرب اجمعين ، واداة يستخدمها ال سعود من اجل الهيمنة على المنطقة العربية ، وهدم مرتكزات الحضارة والحداثة فيها ، عندئذ وربما بعد اول وجبه من المفخخات سيدرك ال سعود ان سوريا والعراق لم يعودا " حيطة واطية" بل دولتين ذات سيادة وقادرتين على ردع أي جهة تتطاول عليهما ،حتى لو كانت كالسعودية تعوم على بحيرة من النفط وعندئذ سيعود ال سعود الى جخورهم مثلما عادوا اليها بعد ان تصدى لجيشهم المتوغل داخل الاراضي اليمنية بعد ان تصدى له بضع مئات من المقاتلين الحوثيين اليمنيين وطاردوه داخل الاراضي السعودية والحقوا بهم خسائر فادحة



#خليل_خوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاديان بين النظرية والتطبيق. اشادة بالنظرية وصمت حول التطبي ...
- محطة كهرباء غزة متوقفة .. ولا مانع من جانب حماس تشغيلها بالو ...
- دول اصدقاء سورية ينوبون عن 22 مليون سوري في تقرير مصير بشار ...
- وحدة فيديرالية بين سورية والعراق لمواجهة ودحر الغزوة الوهابي ...
- الاعيب ومناورات حماس تفاديا لضربة مصرية
- اسحقوا راس الافعى حماس والا استفحل الارهاب في مصر
- رئيس الحكومة الاردنية مشغّلا لاسطوانة: الاردن لن يكون منطلقا ...
- قبيل الضربة العسكرية لسورية : عبدالله النسور يقدم للجنرالات ...
- ارض الحشد والرباط منطلقا لهجوم امبريالي ضد سورية
- اجتثاث -الاخونجية - هو الشرط المطلوب كي تنطلق مصر على طريق ا ...
- السي اي ايه تدعم الجماعات الاسلامية المسلحة ثم تحذر من خطر س ...
- حماس تخوض حربا ضد الجيشين السوري والمصري!
- حذار من مساعدات حكام مشيخات النفط والغاز لمصر انها كالسم الم ...
- الملاك جبريل يبشر الاخونجية بنصر مبين
- مرسي العياط الى مزبلة التاريخ
- الموقف الاردني حيال الازمة السورية : اسمع كلامك يعجبني ارى ا ...
- مرسي العياط مجاهدا في سورية وصديقا عزيزا لبيريز
- مرسي العياط مهددا: لن نسمح لاثيوبيا حجز ولو قطرة من مياه الن ...
- الاردن مضيفا لمؤتمر اصدقاء سورية
- العدوان الاسرائيلي على سورية لايستحق الادانة من الجانب الرسم ...


المزيد.....




- بلينكن يزور السعودية ومصر.. وهذه بعض تفاصيل الصفقة التي سينا ...
- في جولة جديدة إلى الشرق الأوسط.. بلينكن يزور السعودية ومصر ل ...
- رغد صدام حسين تستذكر بلسان والدها جريمة -بوش الصغير- (فيديو) ...
- فرنسا وسر الطلقة الأولى ضد القذافي!
- السعودية.. حافلة تقل طالبات من جامعة أم القرى تتعرض لحادث مر ...
- -البديل من أجل ألمانيا- يطالب برلين بالاعتراف بإعادة انتخاب ...
- دولة عربية تتربع على عرش قائمة -الدول ذات التاريخ الأغنى-
- احتجاج -التظاهر بالموت- في إسبانيا تنديداً بوحشية الحرب على ...
- إنقاذ سلحفاة مائية ابتعدت عن البحر في السعودية (فيديو)
- القيادة الأمريكية الوسطى تعلن تدمير 7 صواريخ و3 طائرات مسيرة ...


المزيد.....

- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم
- افغانستان الحقيقة و المستقبل / عبدالستار طويلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - خليل خوري - السعودية تتغوّل على سورية والعراق : فلماذا لا تردان عليها بالمثل ؟؟