أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - دريد فائق - نتلاكة يم ميناء الاسكان














المزيد.....

نتلاكة يم ميناء الاسكان


دريد فائق

الحوار المتمدن-العدد: 4282 - 2013 / 11 / 21 - 13:25
المحور: كتابات ساخرة
    



هكذا انهيت رسالتي التي ارسلتها الى صديقي بعد ما كنا نخطط على كيفية الوصول الى اشغالنا وان نعد عدتنا ونجهز قواربنا ونتوكل على الله , في حال لم تعطينا الحكومة العراقية عطلة

ولكن الحمد حكومتنا الموrرة لم تخيب ظنوننا واعطتنا عطلة "دبل" ,
كما انها لم تخيب ظننا في التصريحات الاستلواتية كما فعل (حجي نعيم عبعوب ) في تصريح صحفي وقال ما حدث في بغداد هو عمل تخريبي من جهات سياسية حيث وضعوا صخرة تزن 150 كيلو في مجاري بغداد ,
والعجيب ان هذا العمل ادى الى غرق بغداد ........ والبصرة معا !!!!
واتوقع لو احترمنا وانطيناه مجال اكثر جان كال الامطار مدعومة من دول الجوار
ليست غريبة علينا هكذا تصريحات من سياسينا , يستلوتون على شعب عمره سبعة الاف عام
لا يعلمون انهم اصبحوا اضحوكة لدى الشارع العراقي
المهم نرجع لسالفتنة , بعد ما توقفت المطرة المدعومة من دول الجوار توجهت الى فرن الصمون الذي يفصلنا عنه بحيرة صغيرة, وكان السرة واصل لابو حمزة الحلاق
ووكفت وامري لله , وبدأ الواقفون بالحديث السياسي مع شتائم خجولة لان واحد ميعرف اللاخ , ولاننا عراقيون وكلنا قلب على قلب واسرة واحدة فسرعان ما صعدت درجة الشتائم وواحد اخذ عاللاخ
لكن ما لفت انتباهي في هذا الحوار ان كل من كان يقف اتفقوا على ان هذه الحكومة اصبحت عالة عالشعب وسبب خراب الوطن
وكما قال ابو دشداشة الخاكية - زوج ابن زوج الي ينتخب هل (.......)
-اي والله صدك زواج اذا انتخبناهم ( ردود البقية )

وهنا اطرح سؤالي , هل سنشاهد نفس هذه الوجوه في الحكومة المقبل , ام اننا سنشاهد وجوه ودماء جديدة ؟؟
هل سنسمح بأستمرار هذه التمثيليات الرخيصة التي يتبعها سياسينا ابتدائما من (صورني واني دااشتغل ) الى البدلة الزرقاء التي تحول من بدلة لغرض العمل الى بدلة لغرض التصوير

هل اعتبرنا بما فيه الكفاية .......
الك الله يا عراق






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سنكبر معاً (خاطرة)
- العاشق لن يتوب
- انتِ الصباح
- انشودة حب


المزيد.....




- شاهد فنانة إيرانية توظّف الفن لخدمة البيئة والتعايش
- إسرائيل تحتفي بـ-إنجازات- الدفاع الجوي في وجه إيران.. وتقاري ...
- رحيل المفكر السوداني جعفر شيخ إدريس الذي بنى جسرًا بين الأصا ...
- المقاطعة، من ردّة الفعل إلى ثقافة التعوّد، سلاحنا الشعبي في ...
- لوحة فنية قابلة للأكل...زائر يتناول -الموزة المليونية- للفنا ...
- إيشيتا تشاكرابورتي: من قيود الطفولة في الهند إلى الريادة الف ...
- فرقة موسيقية بريطانية تؤسس شبكة تضامن للفنانين الداعمين لغزة ...
- رحيل المفكر السوداني جعفر شيخ إدريس الذي بنى جسرًا بين الأصا ...
- -ميتا- تعتذر عن ترجمة آلية خاطئة أعلنت وفاة مسؤول هندي
- في قرار مفاجئ.. وزارة الزراعة الأمريكية تفصل 70 باحثًا أجنبي ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - دريد فائق - نتلاكة يم ميناء الاسكان