أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - دور الكنيسة المارونية في دعم الأحزاب القمعية (حزب البعث في العراق وسوريا )















المزيد.....

دور الكنيسة المارونية في دعم الأحزاب القمعية (حزب البعث في العراق وسوريا )


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 4276 - 2013 / 11 / 15 - 00:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



كثر الحديث عن حزب البعث و أهدافه من قبل المحللين السياسيين و من أعضاء بارزين فيه من أمثال السادة صلاح عمر العلي و حامد الجبوري عضوي القيادة القطرية و أياد علاوي الذين استيقظ ضميرهم بصورة مفاجئة للحديث عن صدام بعد زوال حكم البعث.
السيد صلاح العلي نشر (مسلسلا) في جريدة الشاهد عن الحزب و صدام لتبرئة ذمته و لكن بعد خراب البصرة كما يقولون.
السيد الجبوري خدم صدام في ارفع المناصب اكثر من 20 سنة و هرب عندما شعر بان مصلحته بدأت تتضرر وربما ستدور عليه الدوائر و ليس لأسباب مبدئية أو نزيهة. علاوي كان في اللجنة الأمنية للحزب ، و ما أدراك ما اللجنة الأمنية ، التي أفرادها من قساة القلوب و الأبدان. لماذا لم ينشر هؤلاء الغسيل القذر عندما كانوا في بريطانية و تحت حماية المخابرات هناك للتعجيل بزوال حكم البعث؟ ربما يريدون إعادة تسويق هذا الحزب تحت عنوان حزب البعث العربي الاشتراكي رقم 2 او حركة الوفاق الوطني.

تشير مذكرات طالب شبيب القيادي البعثي بوضوح إلى علاقة مؤسس الحزب ميشيل عفلق بمسئولي المخابرات المركزية الأمريكية في السفارة الأمريكية ببيروت ، و تشير كذلك إلى أن عفلق كان يلتجئ إلى السفارة كلما شعر بالخطر طالبا الحماية. كذلك صرح علي صالح السعدي للإعلام بأن الحزب أتى إلى السلطة في العراق (بقطار أمريكي).
بعد الحرب العالمية الثانية و بروز الاتحاد السوفيتي كقوة عالمية قادرة على نشر المبادئ الشيوعية في الشرق الأوسط و تهديد المصالح الغربية اختمرت في الغرب فكرة تأسيس حزب يدعو إلى اشتراكية و لكن بثوب عربي و ربطها بالدعوة إلى الوحدة العربية والحرية. هذا الربط بين الاشتراكية و الحرية و الوحدة العربية له صدى واسع وعميق لدى العرب و خاصة الشباب منهم.. الجامعة الأمريكية في بيروت بالإضافة إلى مهامها العلمية لها مهمة نشر مفاهيم الثقافة الغربية و إبعاد الشباب العربي عن قيمه الاجتماعية و الدينية و تجنيد العملاء. فوق كل هذا أنها مصدر للتبشير المسيحي و إغراء الخريجين المتفوقين للعيش في أمريكا لسد حاجتها من كفاءات. ما يلفت النظر أن حزب البعث اجتذب في قياداته منذ تأسيسه كوادر مسيحية و أخرى من أصول غير عربية. فميشيل عفلق مسيحي من أصول تركية و على صالح السعدي و عبد الكريم الشيخلي و طه ياسين رمضان من أصول كردية. العناصر المسيحية الأخرى طارق عزيز و الياس فرح و نقولا الفرزلي وغيرهم كثيرون. ليس من العقل و لا من المنطق أن يتنكر الفرد لقوميته ودينه لوجه الله و قد أثبتت الأحداث ذلك و تشرذم العرب و حورب الإسلام من جراء سياسات الحزب. منذ تأسيسه كانت للحزب علاقات وثيقة مع الفاتيكان و الكنيسة المارونية و الكنيسة الصربية أرسى أسسها طارق عزيز فقد مد الحزب المارونيين في لبنان بالمال و السلاح قبل و أثناء و بعد الحرب الأهلية ، و العراق هو الدولة الوحيدة التي وقفت مع الصرب في قتل المسلمين في البلقان.

بعد هذه الخلفية الموجزة تبلورت أهداف الحزب على ثلاث محاور: مكافحة الشيوعية باسم الاشتراكية و محاربة الإسلام باسم العلمانية و شرذمة العرب باسم الوحدة العربية. بعد أن استولى الحزب على السلطة في العراق توفرت له الدولارات لتحقيق هذه الأغراض. فبالإضافة إلى المال احتاج الحزب إلى حكم فردي للتخلص من المعارضة في الحزب و البلد. كثرة الدولارات أعطت للحزب القدرة على القضاء على المعارضة الخارجية و الداخلية و شراء ذمم الحكام العرب و المطبلين و المزمرين. محاربة الأكثرية الشيعية في العراق و في إيران عززت مساندة الأنظمة العربية و وفرت لصدام الحماية و أدامت حكمه إلى اكثر من ثلاثة عقود مليئة بالقتل و التنكيل بالعراقيين و هدر اكثر من ألف مليار دولار من موارد النفط لتخريب هذا البلد. بعد القضاء على المعارضة الاسلامية بقيادة العلماء الصدريين بدا الحزب بتنفيذ الهدف الآخر و هو محاربة الإسلام. في البداية بدأت كوادر الحزب بمضايقة الناس في الجوامع و منعتهم من إقامة شعائرهم الدينية و لكن عندما ظهر تأثير عكسي لذلك لبس الحزب ثوب الدين و أطالت كوادره اللحى و شاركت الناس في الصلاة في المساجد لغرض التجسس على المصلين و ليس ورعا و تقوى. ثم تطور الأمر و سترت عضوات الحزب عوراتهن بالحجاب للتجسس على المسلمات و غير البعثيات. توّجت هذه الفعاليات بأن أسمى صدام نفسه العبد المؤمن و أعلن عفلق إسلامه.

بدا صدام ببناء المساجد ودفع الناس الرسوم لعدة سنوات لبناء جامع الملوية الذي لم ير النور. كل هذه الفعاليات الإسلامية كانت للتغطية على ما قام به النظام من بناء للمجمعات الكنسية (مجانا) و أصبحت الاحتفالات الرسمية براس السنة الميلادية تفوق السنة الهجرية و المولد النبوي الشريف و أغلقت كافة المدارس الأهلية ما عدا المسيحية منها. لقد بلغ تحدي شعور المسلمين ذروته عندما أرسل صدام طارق عزيز لتمثيل العراق في مؤتمر منظمة الدول الإسلامية. دور اللجنة الأولمبية بنشر الفساد الأخلاقي في وسائل أعلامها و أحدها تلفزيون الشباب لا يحتاج إلى دليل. غطرسة و سطوة طارق عزيز و ابنه زياد معروفة للجميع. لقد عانى المسلمون الأمرين في سنين الحصار بينما وفر مجلس الكنائس العالمي الغذاء والدواء للمسيحيين في الوقت الذي منعت فيه المنظمات المسلمة من إرسال مساعداتها. هذا يفسر المعارضة الشديدة للبابا و بقية الكنائس للحرب على العراق ليس لسواد عيون العراقيين بل حفاظا على النفوذ المسيحي فيه.
الدول العربية في تاريخها الطويل لم تتفق على أمر مثل اتفاقها على محاربة الشيعة أينما وجدوا و الحرب على إيران كانت القاسم المشترك بينها. لما كان الهدف الثالث من تأسيس حزب البعث هو شرذمة العرب لإضعافهم أمام إسرائيل و التمهيد لسيطرة الولايات المتحدة على نفط العرب دخل صدام الكويت بمباركة أمريكية و أجهز هذا الحدث على الجامعة العربية. حزب البعث العربي الاشتراكي يكاد يكون الوحيد في تاريخ الأحزاب السياسية الذي حقق الأهداف التي ولد من اجلها و ختمها بالاحتلال الأمريكي للعراق.
رب متسائل إذا كان حزب البعث و صدام قد خدما أمريكا و إسرائيل فلماذا القضاء عليهما؟ الجواب ببساطة هو أين شاه إيران و أمثاله ممن خدموا أمريكا و إسرائيل؟ عملاء أمريكا و إسرائيل كالحذاء له عمر محدود ويرمى بعده في مزبلة التاريخ


http://www.qanon302.net/news/news.php?action=view&id=21373


حزب البعث في سوريا


العلاقة بين الموارنة في لبنان وسوريا أقل ما يقال في وصفها إنها علاقة قلقة ومضطربة، وليس ذلك الأمر بوليد اليوم، ولكنه ممتد منذ تاريخ بعيد. مارمارون، القديس المسيحي نفسه الذي ينتمي إليه أتباع الطائفة المارونية، يعود إلى سوريا من الناحية الجغرافية من منطقة تقع بين حلب وحماه وليس من جبل لبنان، وهناك «جدل» كنسي لا يتم الحديث عنه كثيرا، لما قد يسببه الأمر من فتنة في مرجعية مارمارون نفسه، فالروم الأرثوذكس، أتباع الكنيسة الشرقية العريقة، يعتبرون مارمارون أحد «قديسيهم» ويحتفلون به وغيره من القديسين سنويا في مناسبة معروفة باسم عيد القديسين.

ولكن تاريخيا، اعتاد الموارنة على ترويج أنفسهم على أنهم حماة المسيحية في الشرق، ورواد الحرية والحقوق فيه، مع التشديد على أن كل ذلك يجب أن يكون داخل إطار لبنان حر وسيد ومستقل هم سادته، هكذا كانت قواعد اللعبة غير المكتوبة دوما، ولكن قواعد اللعبة دوما ما كانت تجد لها من يخرقها ويوجد الاستثناء المحير، فوقف الموارنة التابعون للكنسية والساسة التابعون للطائفة في حيرة من أمرهم في كيفية تعاملهم مع «المسيحي» أنطون سعادة، مؤسس الحزب القومي السوري الاجتماعي، الذي كان ينادي بوحدة عرقية قومية بين دول الهلال الخصيب مشكلا سوريا الكبرى، وهو ما اعتبره الموارنة صدمة، لأنها أتت من لبناني ومسيحي في آن، يطالب فيها بفكرة ارتآها عودة للوراء بدلا من الحفاظ على فكرتهم «التقدمية»، وتم التعامل مع الفكرة سريعا وبشكل حاسم، وتم الخلاص من الرجل بإعدامه في أسرع محاكمة عرفها لبنان، وكان للكنيسة المارونية دور معروف في ذلك.

وبعدها جاءت صدمة أخرى من «مسيحي» آخر يسمى ميشيل عفلق، سوري، ينادي بفكرة علمانية بحتة لا مكان للدين فيها، وتمجد الانتماء العروبي والقومي (وهي المسألة البالغة الحساسية والتعقيد بالنسبة للموارنة تاريخيا)، وتمت محاربته بشتى الطرق سياسيا عبر الأزمنة، ساعد في ذلك أن البعث الذي أطلقه ميشيل عفلق كان ينفذ على أرض الواقع في سوريا والعراق بأسلوب قمعي وبغيض ولم يكن من الممكن قبوله بمنطق وحكمة. ولكن الكنيسة المارونية كان لديها في بعض الأحيان الحنكة السياسية لقراءة المواقف بقوة، كما حدث مع البطريرك المعوشي في عام 1958 ووقوفها ضد الرئيس الماروني كميل شمعون واتهامها إياه بالجنون والتطرف ضد محيطه، مما جعل الناس يطلقون عليه اسم «محمد المعوشي»، وكذلك الأمر كان من بعده مع البطريرك صفير، الذي وقف بقوة مع اتفاق الطائف الذي وضع حدا للحرب الأهلية المسعورة في لبنان على الرغم من الاعتراض الشديد لقائد الجيش آنذاك ميشال عون واقتحام أنصاره لمقر البطريرك في بكركي وإهانته وإجباره على تقبيل صورة ميشال عون، ومن بعدها كانت المواقف المعروفة لصفير للسياسات السورية بلبنان وترؤسه للقاء قرنة شهوان المعارضة والإهانات الجارحة التي تلقاها من سليمان فرنجية وقذفه له بعبارات خارجة جدا.

انتبه عزيزي القارئ الى تصريح البطريرك الحالي للكنيسة المارونية بشارة الراعي الداعم للنظام السوري

وميشال عون وسليمان فرنجية وإيلي حبيقة هم نماذج للمارونية السياسية التي كان لها تواصل مريب مع النظام السوري الحالي، كما هو معلوم لدى اللبنانيين،((( ولذلك يأتي تصريح البطريرك الحالي للكنيسة المارونية بشارة الراعي الداعم للنظام السوري والتحذير من سقوطه، لأن ذلك سيضر بالمسيحية وسيأتي بنظام إسلامي متشدد يأتي صادما للموارنة أنفسهم. )))وفي هذا التوقيت ومن العجيب أن التصريح صادر من الرجل وهو في العاصمة الفرنسية باريس، وهي معقل المعارضة الدولية ضد النظام في سوريا وأول من أسقط عنه الشرعية، وقد استغربت الخارجية الفرنسية تصريح رجل الدين الماروني هذا، وعلقت بالقول إنه كان يقول لنا خلف الأبواب المغلقة عكس ما صرح به تماما، ولكني عرفت من مصادر مقربة من بكركي أن بشارة الراعي قال بذلك القول بناء على «توجيه» معين من الفاتيكان نفسه، والفاتيكان ببابويته الحالية معروف بعدائه للإسلام، ولم يخفِ ذلك في أكثر من مناسبة، وتم الإيعاز إليه بأن يصرح بذلك لإطلاق الفزاعة الإسلامية حتى لا يحصل للمسيحيين ما حدث لهم في العراق ويحدث لهم في مصر.

واقع الأمر أنه لم يحدث أبدا أن ضمنت الأنظمة القمعية حقوق الأقليات، ولكن ما تضمنها هي الديمقراطيات المبنية على الدستور والمتضمنة الحقوق والواجبات، ولكن من المعيب والمهين أن تساهم كنيسة «وطنية» ترفع شعارات المحبة والتسامح في إراقة دماء الجار وتبارك ذلك على لسان رأسها. جوناثان راندل، المؤرخ المميز لتاريخ الحرب الأهلية في لبنان ودور الموارنة وأمراء الحرب فيها كتب في كتابه الشهير «الذهاب حتى النهاية» أن الكنيسة المارونية لعبت في بعض المراحل أدوارا خطيرة كانت لها وقع أخطر من دوي الرصاص وأرتال الجيوش. وتصريح بشارة الراعي في دعم نظام قتل عشرات الآلاف عبر السنين هو ليس زلة لسان فحسب بل خطيئة تستوجب الغفران.


http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=640513&issueno=11979#.UoU0gSeeZJI



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اله المسيحية يستعين ببولس لدعمه طائفيا في رومية (سفر أعمال ا ...
- صراعات الأديان السياسية في أوربا واسيا (العثمانيون )
- رد على مقالة إبراهيم جركس ..قضيه ضد وجود الله
- انتحال الشخصيات الدينية لأهداف سياسيه (المسيحية أنموذج ) سفر ...
- المؤلفة قلوبهم – رد على مقالة سامي لبيب
- لو يعلم بولس أن يسوع إلها حقيقيا لما نقض عهده أمام اليهود ( ...
- محاكم التفتيش اليسوعية في الأندلس ( ثمار الله محبه )
- يسوع يعفور المسيحيين
- مدى التخلف في عقائد اليسوعين
- نظريات الإله الأحمق
- التقية والكذب المباح في المسيحية ..رد على مقالة سامي لبيب
- التخريف العلمي في التوراة
- كروية الأرض في الكتاب المحرف التوراة
- كذبة علامات الساعة الصغرى والكبرى
- أوربا بين !! زيوس ويسوع
- هل ؟ الإرهاب خطوه أولى للوصول الى الديمقراطية
- بداية تكوين المجامع الدينية السياسية اليسوعية في أوربا (سفر ...
- نابليون بونابرت- والحلم التوراتي:
- الذيب والحمار وإبراهيم ..رد على مقالة سامي الذيب
- مقارنه بين عقل المسلم وعقل المسيحي .. رد على مقالة جهاد علاو ...


المزيد.....




- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...
- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - دور الكنيسة المارونية في دعم الأحزاب القمعية (حزب البعث في العراق وسوريا )