ايران تنفذ برتوكولات ولاية الفقية من خلالها عملائها في البدان العربية

اعيان محمد القيسي

الحوار المتمدن-العدد: 4275 - 2013 / 11 / 14 - 16:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

ايران دولة مجاورة معادية للعرب والاسلام توسعت وتدخلت وتغللت في كل البلدان العربية
هذا لان الحكومات العربية الهزيلة انبطحت امامها؛بعد احتلال العراق باتت ايران تتوغل قي العراق والخليج ومصر بصورة مخيفة؛بسبب احتلال العراق التي ساعدت به الدول العربية مثل الخليج ومصر وسوريا والمغرب وغيرها اصبحت الحدود الشرقية مفتوحة امام ايران وهنا اؤكد نحن نتحدث عن حكومات ولا نقصد الشعوب لانهم مغلوب على امرهم لهذا نرى ان ايران من المستحيل ترفع يدها عن العرب ما زالت الشعوب نائمه لاننا جديا نعرف ان الحكومات العرب لن تحرك ساكن امام الخطر الفارسي؛ولاية الفقيه الفارسية جعلت من مواليها في البلدان العربية اداة تدمير وقتل ونهب وخير مثال عملائها في العراق عملية استنزاف ثروات العراق منذ احتلاله باتت مفضوحه امام العالم كون ايران تستخدم ثروات العراق بهدف تنفيذ مخططاتها الاجرامية في العراق وغيره؛في الازمة السورية ايران دعمت نظام المجرم بشار الاسد بمليارات الدولارات اغلبها جائت اليهم من الخزينه العراقية وهذه اوامر ايران لان حليفها بشار خسر كثيرا من المعدات والعملة الصعبة لهذا ايران لن تجد خيرا من العراق لنهبه وتحويل تلك الاموال الى النظام المجرم في سوريا؛والان الاحزاب العميلة مثل الدعوة والمجلس الاسلامي يقومون على اعطاء حصة كبيره جدا من ثروات العراق الى ايران وهم مجبورون على ذلك ايضا ان المرجعية وعلى راسها السستاني يقوم على تحويل اموال ما يسمى الخمس الى خزائن ايران لهذا بات العراق عبارة عن فرهود لايران؛ان تمويل جميع عملاء ايران وفرقها المليشياوية تاتي من بنك خاص مهمنه تمويل كل اذرع ايران في البلدان العربية وهدفها نشر ثقافة التشييع الصفوي وبناء المدارس التي تختص بتعليم الاتباع اجندات الفرس التي تهدف اساسا الى تفيت بلدان العرب ونشر ثقافة الفرس المريضة والخبيثه

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات