المقاوم والوطني يجب ان لايكون خسيسا وكذابا ومدعيا يجب ان لايتهم الاخرين بدون وجه حق

اعيان محمد القيسي

الحوار المتمدن-العدد: 4269 - 2013 / 11 / 8 - 16:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

(قيل لو القمت كل كلبا يعوي حجرا لاصبح سعر الحجر بدينار)
من اتخذ اسم البعث لاغراضة الشخصية او لغدر الشعب العراقي والمقاومة حقا انه عديم الشرف والاخلاق

المقاوم والوطني
يجب ان لايكون خسيسا وكذابا ومدعيا
يجب ان لايتهم الاخرين بدون وجه حق
من يدعي المقاومة ويتخذ اسماء وصفات وهمية يجب ان لا يطعن بالمقاومين
المقاومة ليست حكرا لحزب او منظمة او جهة <وانما هي لكل شريف واصيل رفض كل المغريات من سنوات طويلة؛المقاوم الحق من اعتقلوه وجردوه وعذبوه وصادروا امواله وهدموا داره وشردوا عياله؛
المقاوم لا يسرق اموال المقاومة ولا يخون المقاومة ويتحدث باسم المقاومة وهو قطعا بهذا الفعل تافة ومريض وعميل ؛اتخذ اسم المقاومة لينال من هو مقاوم ورفض من ؛شبكات كثيرة معادية للمقاومه ان يكون معهم ورفض ايضا كل المغريات في بيروت ودمشق؛ وغيرها لان اخلاقه وشرفه ابت ان تكون سلعة رخيصة لعملاء اميركا وايران
العميل والخائن لاتجدمعه هناك معه الالاف من العراقيين الاصلاء لهذا اقول حسبنا الله ونعم الوكيل على كل كذاب اثيم
المقاوم الحقيقي هو من كشف العملاء والخونه من الشبكات والشخصيات؛المقاوم هو من فضح كل العملاء ومن اتهم القيادة والحزب بالعمالة والسرقة؛المقاوم هو من وقف على مدى تسعة سنوات بوجه كل الكذابيين والسفهاء؛المقاوم هو من وقف بوجه عديمي الشرف والكذابيين ومن اراد النيل من المقاومة وقيادة خزب البعث؛ المقاوم هو من رفض مغريات كبيرة جدا من شبكة معروفة وانبطح معها الكثييرين؛ اذن ما ذا تعني المقاومة لمن يطعن بالاصلاء والشرفاء

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل